أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثائر الناشف - التكفير والتطرف في سياق التراث الإسلامي















المزيد.....

التكفير والتطرف في سياق التراث الإسلامي


ثائر الناشف
كاتب وروائي

(Thaer Alsalmou Alnashef)


الحوار المتمدن-العدد: 4710 - 2015 / 2 / 4 - 00:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يشكل التراث الإسلامي الملاذ الأخير، للجماعات الإسلامية المتشددة لتسوغ أفعالها الإرهابية ، سواء كان هذا التراث نصا أو سنة أو فتاوى ، وقد اعتمدت الجماعات الإسلامية المتشددة على اجتزاء النص من سياقه لتبرير أفعالها الإرهابية
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه ويكون الدين كله لله
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزيه عن يد وهم صاغرون
رغم أن سياق هذه النصوص تاريخي لا يمت للحاضر بصلة ، إلا أن الجماعات الإسلامية دأبت على استخدام هذا السياق وإسقاطه على الواقع الراهن في صراعها مع المجتمعات المسلمة وغير المسلمة .
وقد وردت كلمة الإرهاب في سياق النص القرآني في مواضع عديدة
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ
فالرهبة هنا تعني الخوف والتهديد كما وردت في سياق نصي آخر :
وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ
والجماعات الإسلامية المتشددة ، لم توفر هذه النصوص، فقد استخدمتها أسوأ استخدام لتحقيق أهدافها ومراميها السياسية وأرتكبت في سبيل ذلك أفظيع الجرائم, من خلال قتل الأبرياء وتدمير الممتلكات بوحشية لا مثيل لها في التأريخ .
عمليات تأويل النصوص والأحاديث ،لم تنقطع عند الكثير من الفرق والتيارات الإسلامية التي راحت تقتبس من النصوص ما شاءت اقتباسه ، وتقلب ظاهر القرآن باطنه لتبرر استخدامه للنص القرآني في ممارسة الإرهاب .
وقد ورد عن ابن كثير قوله : ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم
والمشتمل على كل خير لناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء
والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ،
فمن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله
فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير .
فالتراث الإسلامي الذي عبرت عنه كتب التفسير والفتاوى لم تخلُ صفحاته من النزوع
نحو تكفير الآخر واستباحة دمه لخلاف في الرأي أو في المنهج ، وقد كانت هذه الفتاوى
الركيزة التي اعتمد عليها الإرهابيين في تشريع عملياتهم الإجرامية ضد الأبرياء والآمنين
سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين .
انطلاقا من قول ابن تيمية :
ومن ترك العلم ما علمه من كتاب الله وسنة رسوله واتبع حكم الحاكم المخالف لحكم الله ورسوله كان مرتدا كافرا يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة .
توظيف التراث الإسلامي الذي لجأت إليه الجماعات الإسلامية المتشددة لم يعف المسلمون من القيام بمراجعة التراث وحصر ما هو في الماضي في سياقه التاريخي وفصله عن الواقع الراهن . لكن كل هذا لم يحصل في ظل استمرار التراث بطرح نفسه على المسلمين .
فاللجوء إلى التفكير بات أسهل ما يكون لدى الجماعات المتشددة استنادا إلى التراث الذي عبرت عنه بعض الأحاديث المروية والمتواترة التي رواها مسلم عن أبي هريرة عن الرسول قائلا : لا يجتمع كافر وقاتله في النار أبدا .
ولا زالت الجماعات التكفيرية المتشددة ترى في نفسها الأصلح والأقدر على إدارة شؤون المجتمعات العربية والإسلامية انطلاقا مما تره وعدا إلهيا لها :
ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين
و التكفير بالتراث، لدى الجماعات الإسلامية المتشددة يعني استحلال دم الآخر ، سواء كان مسلما أو غير مسلم بالاستناد إلى ظاهر النصوص والأحاديث ، دون التتدقيق في باطنها كما يظهر في قوله تعالى
فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب
ويرتكز التكفير لدى الجماعات الإسلامية المتطرفة على فهم النص القرآني بشكل مجتزء عن سياق النص .. وتقسيم المجتمعات الإسلامية إلى دار كفر ودار سلم
فالمجتمعات التي لا تحكم بالاسلام هي مجتمعات كافرة حتى لو كان أهلها مسلمون
كما أن كل مخالف لهم في الرأي هو كافر خارج عن ملة الدين ، فتكفير الخوارج لعلي بن أبي طالب لقبوله التحكيم مرغما مع معاوية بن أبي سفيان ، كان واضحا لا يقبل الشك .
والتفكير عند الجماعات الإسلامية المتشددة لا يميز بين أب أو اخ أو كبير أو صغير ، فكل من ليس على هواهم فهو كافر وفي هذا الحكم يقول ابن كثير :
ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم والمشتمل على كل خير لناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير .
ويمتد مفهوم التكفير لدى الجماعات الإسلامية المتشددة ليصل إلى غير المسلمين ممن يذكرهم القرأن بأهل الكتاب ، فهؤلاء لا نقاش حولهم كفرهم كما تراه الجماعات المتطرفة وضوح الشمس في رابعة النهار ، اعتمادا على الروايات المتواترة وبعض الأحاديث المتواترة :
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتو الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم واموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى.
ومما قيل في التراث الإسلامي كمدخل للتطرف والتكفير يظهر في الكثير من الأقوال والأحكام التي تعتمدها الجماعات الإسلامية كأدبيات لها ومنها :
قول ابن تيمية ..
هؤلاء الذين اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله حيث أطاعوهم في تحليل ما حرم الله تحريم ما أحل الله ، إن علموا أنهم بدلوا دين الله فتابعوهم على التبديل فهذا كفر ، فقد جعله الله ورسوله شركا وإن لم يكونوا يصلون ويسجدون له
ومن ترك العلم ما علمه من كتاب الله وسنة رسوله واتبع حكم الحاكم المخالف لحكم الله ورسوله كان مرتدا كافرا يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة .
وثمة أقول أخرى وردت :
أخرج ابن ما جه عن كريب أنه سمع أسامة بن زيد يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أل هل من مشمر إلى الجنة فإن الجنة لا خطر لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة ومقام في أبد في دار سليمة وفاكهة خضرة وحبرة ونعمة في محلة عالية بهية .. قال نعم يا رسول الله نحن المشمرون لها . قال : قولوا إن شاء الله ، فقال القوم : إن شاء الله ، ثم ذكر الجهاد وحرض عليه .
قال صاحب المشارع
أعلم أيها الراغب عما افترض عليه من الجهاد الناكب عن سنن التوفيق والسداد أن قد تعرضت إلى الطرد والإبعاد وحرمة الله والإسعاد بنيل المراد
عن ابن سيرين استقلى البراء ابن مالك فترنم فقال له أنس : أذكر الله يا أخي فاستوى جالسا فقال : أين أنس ابن أبي لا أموت على فرشي وقد قتلت مئة من المشركين مبارزة سوى من شاركت في قتله
أما حاكمية الشريعة أو ما يعرف بحاكمية الله ، التي تعتمد عليها الجماعات الإسلامية في ممارسة العنف والإرهاب . ولتبرير استخدامها لمفهوم الحاكمية الذي وضعه كل من سيد قطب وأبو الأعلى المودوي خلال العقود الماضية ،على ما ورد في القرأن من نصوص وأحكام ..
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون
من يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقي لا انفصام ذلك الدين القيم
ويستند مفهموم الحاكمية عند منظري الجماعات الإسلامية المتشددة ، إلى قصرها بالعبودية لله وحده .
أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
سيد قطب أحد أبرز منظري الجماعات الإسلامية المتشددة وجماعات التكفير والهجرة ، يرى أن الحاكمية تعني العبودية لله وحده والتحرر من حاكمية البشر وسلطة الطواغيت والتي تشمل كافة الأنظمة الديمقراطية والاشتراكية أو العلمانية بكافة أشكالها وأنواعها وكذلك يستند إلى مبدأ الاجتهاد ، فالحاكمية تعني إسلام العباد لرب العباد وإخراجهم من من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد .
فعلى العباد بحسب قطب أن يجعلوا الشريعة الاسلامية التي هي شريعة الله حاكمة في كل شؤون الحياة
فنصوص التراث الإسلامي التي وظفتها الجماعات الإسلامي المتشددة لتبرير مفهومها في حاكمية الشريعة انبثقت من قوله تعالى ذاكرا إبراهيم
أتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم ولا يضركم أفٌ لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون
كما تظهر الحاكمية في بعض الأحدايث المنسوبة للرسول في قوله :
يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة ، فمن أدرك ذلك الزمان فلا يكون لهم جابيا ولا عريفا ولا شرطيا
أو كما وردت في التراث نقلا عن ابن تيمية ..
هؤلاء الذين اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله حيث أطاعوهم في تحليل ما حرم الله تحريم ما أحل الله ، إن علموا أنهم بدلوا دين الله فتابعوهم على التبديل فهذا كفر ، فقد جعله الله ورسوله شركا وإن لم يكونوا يصلون ويسجدون له
وقول تلميذه ابن القيم :
إن الشيطان ملحاح بطيء اليأس وهو يترصد بالمؤمن ويقعد له في طريق سيره الى الله ثم ينصب له فخاخا وأشراكا لا يتدلى إلى الأدنى إلا إذا عجز عن الأعلى ، فيبدأ له بنصب فخ الشرك والكفر ، فإن نجا منه نصب له شرك البدعة ، فإن جاوزه ، أعد له شبكة الكبائر ، فإن تخطاه أعد له شرك الصغائر ، فإن نجا شغله بالمباح .
خرج ابن المبارك بإسناده عن صفوان إن ابو هريرية قال :
لا يستطيع أحدكم أن يقوم فلا يفطر ويصوم ولا يفطر ما كان حيا ؟؟ فقيل يا أبا هريرة من يطيق هذا ؟ قال والذي نفسي بيده إن نوم المجاهد في سبيله الله أفضل منه
روى أحمد بن حيان عن ابن مسعوج : أنه قال : عجب ربنا من رجلين وذكر منهما رجل غزا في سبيل الله فانهزم أصحابه وعلم ما عليه في الانهزام وماله في الرجوع فرجع حتى يهرق دمه ، فيقول الله لملائكته : انظروا إلى عبدي رجع رجاء فيما عندي وشفقة مما عندي حتى يهرق دمه .
عن ابن عمر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلطة الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم
ابن الجوزي :
أيها الناس مالكم نسيتم دينكم ، وتركتم عزتكم وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم ؟ حسبتم ان العزة للمشرك وقد جعل الله العزة لرسول وللمؤمنين
روى أبو هريرة مر رجل من أصحاب رسول الله بشعب فيه عيينة من ماء عذبة فقال : لو اعتزلت الناس فأقمت في هذا الشعب ولن أفعل حتى أستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لا تفعل فإن مقام أحدكم في سبيل الله أفضل من صلاته في بيته سبعين عاما ، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة أغزوا في سبيل الله ، من قاتل في سبيل الله فوق ناقة وجبت له الجنة
قال ابن تيمية :
واعلموا أصلحكم الله أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان .
قال أبو هريرة :
لئن أرابط ليلة في سبيل الله أحب إلى من أن أوافق ليلة القدر عند الحجر الأسود
قال ابن حزم في المحلى :
إنه لا أعظم جرما بعد الكفر ممن نهى عن الجهاد في سبيل الله وأمر أن تسلم الحريم إلى أعداء الله
قال ابن تيمية في وجوب قتال التتار :
لو رأيتموني في ذلك الجانب وعلى رأسي مصف فاقتلوني ن فتشجع الناس للقتال وقويت قلوبهم ولما اقترب التتار ، التفت ابن تيمية إلى أحد أمراء الشام وقال : يا فلان أوقفني موقف الموت
قال عبد الله بن جحش :
اللهم ارزقني رجلا شديدا حرده ، شديدا بأسه أقاتله فيك ويقاتلني ، ثم يأخذوني فيجدع أنفي وأذني ، فإذا لاقيتك غدا قلت يا عبد الله فيما جع أنفك وأذنك ، فأقول فيك وفي رسولك ، فتقول صدقت
ابن القيم :
إن الله يقيم الحروب بين الدول ليصطفي منكم شهداء
ابن كثير ..
ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم والمشتمل على كل خير لناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير .
ابن تيمية ..
والعدو الصائل الذي يفسد الدين ليس أوجب بعد الإيمان من دفعه



#ثائر_الناشف (هاشتاغ)       Thaer_Alsalmou_Alnashef#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حواضن الإرهاب في سوريا
- الإرهاب الأسدي الطائفي وجه آخر للإرهاب الأصولي الرجعي
- نقد الأصول الأولية للإرهاب
- تقعر الهوية الوطنية السورية
- التحول العقلي في الإسلام
- حرب سنية شيعية أم حرب إقليمية ؟
- الإباحة الجنسية في العقائد الإسلامية
- عندما تسقط القضية الفلسطينية أخلاقياً
- الإرهاب الروسي الإيراني في سوريا
- أوقفوا إرهابكم في سوريا
- الحل السياسي في سوريا على طريقة الروليت الروسي
- هل فقدت روسيا أخلاقها السياسية ؟
- المحرقة السورية .. محرقة القرن
- أسطورة الحل السياسي في سوريا
- مصادر الإرهاب في سوريا
- لا حل سياسي في سوريا
- محطات في عمر الثورة السورية
- سورية بين مجالس المعارضة ورصاص الأسد
- براعم الحرية في سوريا
- ثورة الجيش في سوريا


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ثائر الناشف - التكفير والتطرف في سياق التراث الإسلامي