أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - منطقة امنة للمسيحيين















المزيد.....

منطقة امنة للمسيحيين


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4707 - 2015 / 2 / 1 - 19:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كاترين ميخائيل
منطقة أمنة للمسيحيين

منذ سقوط النظام الدكتاتوري عام 2003 كتب الكثير من الباحثين والسياسيين والمثقفين الاف المقالات والتعليقات والمقابلات حول حقوق شعبنا المسيحي ومعها المكونات الصغيرة اليزيدية والصابئة المندائيين والفيليين ولا زالوا يكتبون ويناقشون ويحاورون بمحاولات مدعومة بالندوات والزيارات واللقاءات والوفود من الداخل والخارج ، دون ان يتفقوا على خارطة الطريق لتلك الحقوق منهم قالوا : تأسيس محافظة خاصة للمسيحيين ومعهم اليزيدين,ومنهم إنفرد بالمكون المسيحي . الحقيقة التاريخية هي المكونات المسيحية واليزيدية هي الاصيلة في هذه المناطق . لكن طيلة قرون أختصبت حقوقهم بحكم السيف .
2014 لقد جرى الاعتداء الصارخ الوحشي على نساءنا وتم بيعهن في سوق النخاسة في مدينة الموصل وسنجار ومدن اخرى كالرقة السورية ومدن أخرى ,بيعتْ النساء والفتيات كسبايا، من قبل اللابشر ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام الارهابية داعش ، واليوم آلاف الأطفال وعوائلهم يفترشون في الطرقات والمدارس وهياكل البنايات والخيم في الشتاء القارس ومنهم من يعيش حالة يُرثى لها في الدول المجاورة تركيا ولبنان والاردن .

الان يجري الحديث من قبل جهات خارجية اي المجتمع الدولي بخوض هذه المعمعة اللاإنسانية وخوفي ان لاتتحول هذه القضية الى سنوات طويلة حيث الضحايا على قدم وساق لحد يومنا هذا.
" مؤخرا جاء الخبر على الصحف الامريكية "حول تصريح عدد من اعضاء مجلس الشيوخ الامريكي، بتوجيه رسالة الى وزير الخارجية الامريكية جون كيري، يطالبون فيها دعم مطالب ابناء المكون المسيحي في العراق لإنشاء محافظة في سهل نينوى خاصة بهم . وأكد الموقعون على ضرورة قيام الولايات المتحدة الامريكية بتقديم المساعدة والتدريب للقوات المسؤولة عن هذه المحافظة ومنها تدريب القوات العسكرية حصرا لابناء المنطقة ، وتقديم المساعدة اللازمة للأقليات لإنهاء حالة الاضطهاد التي يعاني منها هذا المكون في العراق, وقع عليها العضو الديمقراطي الارفع مستوى في لجنة الاستخبارات داين فاينستاين، وعضو لجنة القوات المسلحة تد كروز، والعضو المسؤول عن تصويت الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ريتشارد ديربن، وعضو لجنة العلاقات الخارجية في المجلس جين شهين، وعضو لجنة التخصيصات المالية مارك كرك". سبق وطرت في الامم المتحدة والبرلمان الاوروبي بخصوص المكونات الصغيرة في العراق .

يُذكرني هذا الخبر . عام 2009 كنتُ ضمن وفد رسمي عراقي مسيحي قدم الى واشنطن وطالب بمنطقة حكم الذاتي للمسيحيين على اراضي سهل نينوى . كان الجواب : من الخارجية الامريكية الاتي ( وفق معلوماتنا هذا لايخدمكم ) وقطعو الطريق علينا خرجنا جميعا غاضبين .

أتمنى توسيع النقاش مثل هكذا موضوع مهم أعتقد يجب ان تجري حوارات بين عامة الناس من ابناء قوميتنا الثلاثية وبين عامة الناس في منطقة سهل نينوى ومختلف القوميات الساكنة في المنطقة . الان هناك دعم دولي يجب التحرك بسرعة البرق .
أتمنى الان نكران الذات والتفكير بشكل صريح بعيدا عن المصالح الحزبية والشخصية .


أعتقد ان يقوم بنفس هذه الخطوات المكون اليزيدي أيضا كوننا إخوان في الاضهاد الديني من قبل الاسلام السياسي .
يجب ان تُناقش هذه القضية الصغيرة الكبيرة بالخطوات التالية
1- أيها السياسيون المسيحيون الان حان الوقت لتوحيد الجهود وأظهار الحقيقة امام العالم أجمع نحن مؤهلين لقيادة أنفسنا ضمن منطقة سهل نينوى .
2- هذه المنطقة التي تسكن فيها الاقليات من المسيحيين واليزيدين وعليه يجب ان تُعقد إجتماعات وندوات ومؤتمرات في الداخل والخارج لتوحيدالكلمة ومناقشة هذه القضية المصيرية .
3- هذه قضية مصير شعب يتوجه الى الانقراض على ارضه الام . كثير من المثقفين يسألوني عن هذا الموضوع وأقول دعو الموضوع يأخذ طابع جماهيري أقترح الاستفتاء على ارض الوطن والخارج أقصد الجالية التي تسكن في الخارج .

4- على الاختصاصيين دراسة هذا الموضوع وتقديم أكثر من مقترح على منطقة خاصة سهل نينوى تُحدد حدودها وعاصمتها ونوع الحكم فيها هل يكون على الاساس القومي او الديني أم المختلط وعن عاصمتها وتمويلها واقتصادها وحمايتها أقصد من قبل أبناءها دون وصاية من الخارج ,ومدى علاقتها مع حكومة بغداد وأربيل ؟


أطرح هذه النقاط للنقاش من قبل الباحثين
1- ان اكثرية شعبنا المسيحي يسكن ليس فقط خارج السهل الموعود سهل نينوى فقط بل خارج الوطن الام العراق وانا احدهم ، وبعبارة اخرى اننا نعيش في بلدان اوروبا او امريكا او استراليا ونيوزيلاندا اي في بلدان تسودها الانظمة الديمقراطية العلمانية . اي حقوق الانسان كفرد مصونة بالقانون ، الاستفادة من تجارب الذين عاشو في الخارج تقديم مقترحات ودراسات أكاديمية ,
2- على السياسيين والاختصاصيين الموجودين في الخارج تقديم دراسات ومقترحات وفق تجاربهم ضمن الدول التي عاشو فيها .
3- الهيئات الاعلامية والاعلاميين يجب ان ينشطو وينشرو كافة المقابلات والدراسات والبحوث على إختلافها لتصبح وثيقة للمناقشة مطلوبة على مختلف الاوساط السياسية والثقافية والاكاديمية الداخل والخارج .
4- من الضروري ان تعقد مؤتمرات وتُرشح لجنة لتتابع وتطرح قضيتنا على المحافل الدولية .
5- يجب ان يتوحد الخطاب السياسي ومطاليب الجماهير بعيدا عن الحزبية والذاتية الشخصية .
6- دراسة موضوع التسمية والان على الساحة ظهرت التسمية القطارية الكلدان السريان الاشوريين : كان قسم أخر كان يدعي إنهم عرب . السريان الساكنين في مدينة الموصل المتعصبة يتكلمون العربية علما لهم لغة سريانية عريقة لكنهم بداءو يتناسون لغتهم للاضطهاد الذي كانوا يُعانون من المتعصبين في الموصل لعدم معرفة هويتهم المسيحية في المدرسة او في المجتمع حتى اسمائهم تحولت تدريجيا الى اسماء عربية . الكلدان والاشوريون كانو يقطنون في شمال العراق كردستان الان يتكلمون الاشورية والكلدانية بكل لهجاتها كانو يُعانون الاضطهاد من الاسلام المتعصب في كردستان ومحاقظة نينوى .
7- - الان الخطوة السريعة إيقاف الاضطهاد في بلد الام لايقاف الهجرة والحفاظ على الجيل الصاعد على ارض أجداده وتجربة الديمقراطية في إقليم كردستان تتعثر هنا وهناك لكنها تفرضْ من قبل المجتمع المدني على الحكومة الحالية في كردستان العراق رغم النواقص التي تعترف بها حكومة الاقليم لكن معالم الديمقراطية موجودة .

8- هنا تُوكد صعوبة العيش في العراق في ظل هذه الظروف الصعبة للغاية أمام تصاعد الاحزاب الدينية الطائفية ونحن الضحية ,( ألم تكن تجربة البصرة وتجربة الموصل نموذجا صريحا لذلك التطرف الديني القندهاري نموذجا ساطعا لذلك ) إذن هذا يدعم رأي التجمع في منطقة واحدة للحفاظ على موروثنا – نحن السكان الاصليين لهذا البلد وبسبب حكم الملالي نفذ صبر الاقليات غير المسلمة وكان على راسها الصابئة المندائيين في الجنوب بحيث لم يبقى منهم الا القليل . تذكير الناس بكل هذه القوميات اللاإسلامية مهم.

9- يجب الاستفادة من تجربة كردستان العراق عندما أعلن الشعب الكردي الحكم الذاتي بعد عملية الانفال الكافرة , كانت صعبة للغاية وهو محاط بالاعداء من كل الجهات (النظام البعثي الفاشي الحاقد على الاكراد – النظام الايراني الاسلامي – النظام التركي الذي لم يكن صديق الاكراد الذي كان يُسميهم أتراك الجبل ) عام 1982 عندما توجهت الى كردستان للالتحاق بقوات الانصار البيشمركة عشت في جنوب تركيا منطقة كردستان تركيا في عدة قرى , وبعدها عام 1988عشتُ سنة كاملة في كردستان تركيا ,كان الشعب الكردي في تركيا حينها يعيش في القرون الوسطى يُعاني الفقر والاضطهاد والاهمال من الحكومة التركية حينها لكن الان أذهب الى تركيا من نفس الخط أجد العمران والتطور في المنطقة وهذا جاء بفضل الحكم الذاتي في كردستان العراق . هل يعني ان الشعب الكردي لم يستطع مقاومة الاعداء؟ الان معظم الشركات التي تعمل في كردستان هي تركية . وتجربة كرستان العراق أعطتْ زخما كبيرا الى كل أكراد المنطقة .

10- الان يوجد في كل أنحاء العراق يسكنون أكراد ويتعايشون مع محيطهم ويُرشحون نوابهم في مناطقهم , ثانيا كل العرب من شماله الى جنوبه يتمنون المجيئ الى كردستان العراق لقضاء عطلهم في الامان والخدمات الجيدة . كان العرب سابقا يطلقون نكات إستهزاء بالاكراد , الان على العكس اثبتت التجربة بفترة قصيرة من عمر سلطة كردستان إنها أنجح واصوب من تجربة العراق العربي الطائفي , نعم لازال هناك نواقص كثيرة لم تعالجها حكومة الاقليم لازال في الاقليم فساد يقره المسؤولون وعلى راسهم القيادات الحزبية الحاكمة .


عامل الزمن مهم جدا ودور التطرف الديني الان ومنْ هي القوى المتنفذة في المنطقة جميعا , أول ما فكر به التطرف الاسلامي هو التهجم على المراكز الدينية في العراق والان تتكرر التجربة في سورية ومصر والسودان ) لستُ مع الهروب من الساحة لكن مع البقاء بأرض الوطن (بلاد الرافدين بلدنا الاصلي , أور رمزنا ونينوى حضارتنا ) لكن لو اضع دماء الناس والابرياء على كفة الميزان مع الارض لفضلتُ البشر على الارض من مبدأ الانسان أثمن رأسمال ) إننا ننهزم من الحكومات المستبدة الطائفية المتمثلة بسلطة دينية متطرفة وليس من عامة الناس . هنا أقصد سقوط نينوى العريقة بتاريخها المسيحي وحضارتها الاشورية حتى سكان الموصل المدينة لن يتقبلو الفكرة أبدا بل يرفضون الفكرة أساسا , دعنا نتوجه الى المسيحيين من أهل مدينة الموصل الاصلاء حيث كانوا ولا زالو من أثقف طبقات الشعب العراقي منذ بدأ حضارة الاشوريين وكتابات المؤرخ العراقي الكبير د. سييار الجميل تطرق اليهم هو ووالده المرحوم الصحفي العملاق من مدينة الموصل . الان رأي الباحثين من غير المسيحيين مهم جدا .
* نحن في بلدان المهجر لدينا منظمات مجتمع مدني ومؤسسات دينية تعلم اللغة السريانية وتحافظ على الهوية القومية وعلى لغة الام وتهتم بالتاريخ وتعريف الجيل الجديد عن ارض الوطن إسمه العراق ولاضرر منها بل العكس الان في المدارس الامريكية تثقف اولياء الابناء بالتحدث بلغة الام كي ينشأ الطفل يتحدث لغتين ثانيا تساعد على تنشيط خلايا الدماغ عند الطفل هذا ما يجعلني ان اقول النخوة العراقية موروثة بالدم .
الكنائس تعمل لجمع الجالية حواليها والحفاظ على اللغة قدر المستطاع عندما أذهب الى قداس اللغة الانكليزية في كنائسنا أجد الكثير من التراتيل بلغة الام ومكتوبة (كرشوني لاأعرف تجرمة كلمة كرشوني ) الجيل المولود هنا لايتكلم اللغة لكن يفتهم والان هناك رغبة لتعلم اللغة بين الشباب .لذا أقولدور الكنيسة مهم في هذه القضية الكبيرة .

الان العالم قرية صغيرة والاعلام يلعب دوره في نقل الخبر لحظة بلحظة لهذا هناك تضامن أممي مع هذه الشعوب ومساندتها من قبل الراي العام العالمي وعلى رأسها الهيئات الدولية وعليه يجب إستغلال هذه المنابر ما يُطرح الان بخصوص الابادة الجماعية للارمن والاثوريين يُرعب الحكومة التركية . ما يُطرح عن الانفال وحلبجة يُرعب الانظمة الدكتاتورية . بمعنى أخر تربية هذا الجيل الناشئ عن أصله وفصله وتاريخه في بلدان المهجر عملية صحيحة . تجربة القاسية لميسيحي الموصل وسنجار 2014 أعطت لي درسا مهما وجدتُ الشباب من الجيل الثالث المتواجدين في امريكا هزت ضمائرهم واخذو بحماس فائق الالتفاف حول السياسيين والكنيسة للمشاركة والمساهمة بفضح الغبن والاضطهاد الذي لحق بشعبنا على ارض الوطن العراق .

نعم إنها حقيقة ذكرتها لايُمكن تحقيق الديمقراطية في اي نظام ديني ,لذا جاء مطلب فصل الدين عن الدولة وهو مهمة ملحة في الشرق الاوسط جميعا. بعكس الدول التي تمارس الديمقراطية تركتْ الدين والمؤسسات الدينية تتمتع بحريتها وتمارس حقوقها داخل المؤسسة الدينية لاغير . لاتستطيع ان تفرض على أحد رأيها . والسلطة التشريعية تراقب كل خطوة لكن في امريكا داخل الكونكرس الامريكي "لجنة عدد أعضائها أكثر من خمسين عضو من كلا الحزبين "تسمى لجنة حرية الاديان " .هل في العراق مثل هذه اللجنة ؟ كي يلجأ اليها المضطهدون من أمثالنا ؟ هل إستطاع ممثلينا في البرلمان تحقيق القليل من المكاسب لشعبهم الذي إنتخبهم ام إنهم ايضا أصيبو بمرض جمع المال والمكاسب الشخصية والحزبية والعائلية والعشائرية الضيقة " هذا واقع مؤلم جدا جدا , لازال شعبنا متأثر بالحزبية الضيقة وليس بما يٌفيد مصلحته .

أثبتت التجربة العالمية أي شعار اوعمل لا يتفق مع الديمقراطية العلمانية سيكون على حساب حرية الاخرين ، كالاسلاميين الذين يطالبون بمنع الفطور العلني لغير المسلمين او المسلمون العلمانيون او الاسلامي المؤمن ولا يرغب ان يتحكم به رجل الدين او يعلمه دينه ، في قتل المرتد كما يأمرهم القرآن بذلك كل هذه الشعارات والأعمال تتعارض مع حقوق وحرية الغير ومع الديمقراطية في آن واحد وتتناقض مع قانون حقوق الانسان الذي وقع عليه العراق . يجب دراسة هذا الموضوع من قبل العلمانيين ورجال الدين وتقديم ورقة عمل تصل الى الهيئات الدولية .

يجب دراسة هذا الموضوع وتقديم مقترحات من قبل السياسيين والاكاديمين والاعلاميين ورجال التاريخ والدين .
1/31/ 2015




#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيدة النزيهة النائب شروق العبايجي
- كفى كفى دماء الابرياء تُسكب
- جعفر حسن والميادين
- الفساد + الفاسدين = الارهاب
- بطلات عراقيات عام 2014
- المصالحة الوطنية الى اين ؟؟
- تحية لرئيس حكومة أقليم كردستان السيد نيجرفان برزاني
- بغداد واربيل الى الطريق الصحيح
- مؤتمر المصالحة مهمة وطنية
- جامعة الموصل تبكي
- سياسة التقشف بعد السياسة المالكية
- نعم لدعم حكومة العبادي
- تحية للمرأة المقاتلة في العراق وسورية
- تعقيبا على إجتماع مجلس الامن
- مهمات الحكومة الانية
- تعليقا على مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمس
- رسالة الى رئيس الحكومة العراقية 2014
- أمرلي تصرخ
- الابادة الجماعية في الموصل
- رسالة عراقية الى سماحة السيد (السيستاني ) والسيد عمار الحكيم


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- هل أغلقت الجزائر -مطعم كنتاكي-؟
- دون معرفة متى وأين وكيف.. رد إسرائيلي مرتقب على الاستهداف ال ...
- إغلاق مطعم الشيف يوسف ابن الرقة بعد -فاحت ريحة البارود-
- -آلاف الأرواح فقدت في قذيفة واحدة-
- هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثال ...
- العام العالمي للإبل - مسيرة للجمال قرب برج إيفل تثير جدلا في ...
- واشنطن ولندن تفرضان عقوبات على إيران تطال مصنعي مسيرات
- الفصل السابع والخمسون - د?يد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - منطقة امنة للمسيحيين