الرد على التعليق على مقالتي تحت عنوان الكيل بمكيالين

بطرس بيو

الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 23:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

علق السيد الاسد الاقصى على مقالتي في الحوار المتمدن المنشورة بتاريخ 20 يناير 2015 واصفاً اياي بالجاهل و البطئ الفهم و اني في الوقت الذي اشكره لإهتمامه بالمقالة و قرائتها اتأسف ان يستعمل كلمات اقل ما يقال عنها انها تسئ الادب. لا ادري من هو البطئ الفهم الذي كتب المقال ام الذي علق عليه.
مقاتي بحثت عن ردود الفعل لحادثة شارلي ايبدو و هو يسرد ما اجاب المسيح المرأة السامرية عندما طلبت منه ان يساعدها و لا ادري ما هي العلاقة بين التهجم على الاديان و الطلب من هيئة الامم المتحدة تحريمها وحادث المرأة السامرية و المسيح.
في حادثة المسيح و المرأة السامرية يجيب المسيح طلب المراة السامرية بعد ان يرى عمق ايمانها اما في موضوع تحريم التهجم على الاديان فقرآن الذين يطاليون بتحريم
التهجم ملئ بالتهجم على الاديان لاخرى,
اخي السيد الاسد إني ضد التهجم على الاديان، على جميع الاديان حتى على الوثنية منها و لكني ارى الإجحاف بذاته ان يطالب البعض بذلك و دينهم يتطاول على الاديان الاخرى.

#بطرس_بيو (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل