أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد البكوري - الفهم الفيبري للاسلام 2- الاسلام و القانون-















المزيد.....

الفهم الفيبري للاسلام 2- الاسلام و القانون-


محمد البكوري

الحوار المتمدن-العدد: 4698 - 2015 / 1 / 23 - 08:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يستمد الفهم الفيبري للقانون وعلاقته بالاسلام ركائزه المرجعية و اسسه الادراكية من كون ان اغلب الدراسات الفيبرية ،خاصة ذات الصلة بعلم الاديان ،سعت بالاساس الى استجلاء الابعاد المضمرة و الخفية المنغرسة في روح القانون -الشريعة من المنظور الاسلامي -وهي الابعاد الي تتصارع وتتجاذب حولها التنازعات وفق توصيفات ثنائية متقابلة و متباينة عديدة من قبيل : الذاتي و الموضوعي، الطبيعي و الوضعي، العقلاني و اللاعقلاني المصنوع و المؤسس. . . وهي التوصيفات التي تعري منهجيا عن الغموض الذي يمكن ان يكتنف كنه الاراء التي تتحكم في المسارات الفكرية و الثقافية لفيبر حول الدين الاسلامي . بداية يمكن القول ان معظم الاعمال الاكاديمية لماكس فيبر-كما يرى ذلك بريان س تارنر - تستوحي اسسها البحثية من حقل الدراسات القانونية ، خاصة في اطار انشغالاتة على مستوى جامعات راقيةHeidelberg 1982وBerlin1884 ،وهي الانشغالات التي ركزت على الحديث عن القانون، من حيث تقسيماته المتعددة:قانون ذاتي- قانون موضوعي ،مع تسليط الضوء بشكل اساسي على التقسيم المرتبط بالقانون العقلاني و المجرد و القانون اللاعقلاني و الجوهري، وفي ذات السياق الحرص على ابراز السمات المميزة للنظام الراسمالي و توضيح شروط ومتطلبات استمراريته ،مع الوقوف المتاني امام اهم نمط من انماطه ،وهو اقتصاد المقاولة .وقد عمل بريان س تارنر من اجل ابراز الخيوط الناظمة للعلاقة القائمة بين الاسلام كدين والقانون كتنظيم ، على اماطة اللثام عن العديد من الامور المرتبطة بهذا الدين، من قبيل الشريعة الاسلامية ،المدارس الفقهية الاربعة ،السنة النبوية و الاجتهاد كمصادر التشريع ،دور الفقيه في المجال السياسي ،التوضيح الفيبري للمحتوى الاجتماعي للشريعة الاسلامية و المضمون البتريمونيالي للادارة الشرعية . وفي اطار التقعيد لمفهوم القانون وربطه بالابعاد الاقتصادية ،حاول فيبر ان يبرهن على ان نموذج الانتاج الاقتصادي في المجتمع لم يقدر لوحده المساهمة في نمو كل من النظرية القانونية وادارة القانون .كما عمل فيبر في نفس السياق على ابراز النتائج الاساسية المرتبطة بتنازع المصالح الاقتصادية وتعقدها في اقتصاد السوق،Market Economyوهي الماسسة والسستمة Systemtization على مستوى الانظمة القانونية الاوربية. كما ركز في احدى تحليلاتة المتعلقة بهذا الموضوع على اظهار الطبيعة الداخلية للقانون وتوضيح الخصائص المميزة للاشكال المختلفة من التنظيم القانوني ،مع التاكيد على الاستقلال السياسي للمهن القانونية . على ضوء ماسبق تبدو وجهة نظر فيبر، الاكثر بداهة ،هي التي تنظرالى كون الغرب هو الواحد المتسم بالسستمة ،حيث القانون العقلاني المجرد هو السائد . وبذلك فالسوسيولوجيا الفيبرية للقانون تعرف بخاصية مهمة ،وهي التركيز المطلق على طبيعة المردودية القانونية والاسباب المتحكمة فيها، ومنها حرية الفرد في العالم الغربي . وتجدر الاشارة الى ان اغلب تحليلات فيبر لمسالة القانون، هي مطروحة بشكل مفصل من خلال عدد هام من التمييزات المفاهيمية ،التي من المفروض الاخذ بها قبل المجازفة في خوض غماركيفية فحص ومعالجة فيبر للتشريع الاسلامي. وقد عمل فيبر وبخطوات رصينة على ابراز ماهية القانون ،وذلك عبر اقامة التمييز بين القانون الذاتي Subjective Lawو القانون الموضوعيObjective Law . كما نجد في هذا الاطار، وانه في لب الاهتمام السوسيولوجي الفيبري بالقانون، هناك محاولات منهجية حثيثة، من طرف فيبر للفصل بين التحكيم و القانون الوضعي و الاحكام الشرعية ،وعند حديثه عن القانون العقلاني و القانون اللاعقلاني تنبغي الاشارة الى ملاحظة مهمة و المتمثلة في كون التنازع بينهما ،هو مواكب للفصل القائم بين المعيارين الشكلي و الجوهري .ان القانون اللاعقلاني و الجوهري Irrational And Substantive Law تجلى ارهاصيا حينما تركزت القرارات القانونية على الاحاسيس العاطفيةEmotional Feelingsللحاكم بدون مرجع يستند على مبدا معياري .وقد لاحظ فيبرفي هذا الصدد ان معاناة القاضي المسلمMuslim Qadiهي خير مثال على التطبيق العملي للقانون الجوهري اللاعقلاني .فقرارات القضاة هنا، هي احكام لها علاقة و طيدة بالتقسيمات الممكنة على مستوى الممارسات و الاخلاق .هاته بمثابة نمذجةTypologyللقانون ،ويمكن توضيحها اكثر اذا اعتمدنا على نقاش فيبر بخصوص الاختلافات الموجودة بين صنع القانون Law Making وتاسيس القانونLaw Finding ،وهي الاختلافات الي تجعل القانون يكتسي صفات عقلانية و اخرى شكلية خاصة فيما يتعلق بالتقاليد القانونية العلمانية Secular Legal Traditions. وبذلك فان التطور العام للقانون و الاجراءات المرتبطة به ،يجب ان تتم وفق رؤية تمتح من الماضي، وذلك من خلال تتبع المراحل المستمرة و الدرجات المتواصلة التالية :اولا ،الاستناد على القانون الكاريزماتي( قانون الانبياء). ثانيا، الابداع القانوني او تسويغ القانون من طرف وجهاء القانون .ثالثا ، رفع ودعم القانون من طرف القوى العلمانية وتضخيم اسسه من طرف الثيوقراطيين .رابعا واخيرا ،الاعداد السيستمي للقانون و الادارة المحترفة للعدالة من طرف اشخاص متمرسين بالمعالجة المنطقية للقانون . ان النموذج المتطور للسمو العقلاني للقانون ،هو حلقة من حلقات صيرورة السوسيولوجية الفيبرية، وهو النموذج الذي يطرح من خلال وجهة نظر ترتبط بانبثاق النظام الراسمالي ، وكذا بمستوى التناقض الصارخ بين التحكيم البتريمونيالي و سيطرة الانظمة الغربية .ووفق الفهم الفيبري دائما يرى بريان س تارنر، انه و لضمان اسس بقاء الراسمالية وتوطيد دعائم استمراريتها من الواجب الاحتكام الى تواجد جملة من الشروط ،ومنها توفير الاجواء المناسبة للاستقرار ، اتاحة الظروف المواتية لتبلور عنصر الامن القانوني لمواكبة التحولات الاقتصادية ،الحرص الدائم على الاستقلال في المهنة القانونية و الانتاج الخاص بالقانون الشكلي العقلاني.. .كما ان وجود اقتصاد المقاولة Existence Of Economic Entreprise رهين بوجود القانون السيستمي المتسم بالعقلنة .وبشكل عام ان المقاولة الراسمالية لاتقدر ان تنمو بدون الاحتماء بالامن الشرعي Legal Security .ان الخصائص السابقة تتمظهر و تتواجد في مناى عن الخصائص المرتبطة بالقانون الروماني ،حيث التمييز بين القوانين ذات الحمولة العلمانية والاخرى ذات المرجعية الممتوحة من المقدس ،وكذا وضع التمايزات المفكر فيها بين بيروقراطية و مركزية القانون و المعالجة المتسمة بالسستمة و المتبناة من طرف الخبراء القانونيين في الجامعات المستقلة Autonomous Universities باوربا ،حيث عرف النظام المستقل للقانون العقلاني تطورا ملحوظا ،لدرجة معها اصبحت هناك صيغ تركيبية موحدة نشات بين مختلف انماط الظروف ،سواء كانت اقتصادية اوسياسية اوقانونية. كل ذلك يمثل منطلقات للتامل المنهجي في اهم الخلاصات التي يمكن ان نستشفها من التعامل الفحصي لفيبر مع غائيات و مقاصد الشريعة الاسلامية . ففيبركثيرا مع برهن في تحليلاته على ان هناك تعايشاCoexistenceبين السيطرة او الهيمنة البتريمونياليةPatrimonial Dominationوبين تقليدانية القانون المقدسSacred Lawوبين عدالة القاضي Qadi Justiceوالتي ساهمت و بفعالية في انتاج الشروط الغير المناسبة لبروز العلاقات الراسمالية العقلانية. وعموما ،وتبعا للسياقات السالفة الذكر، يمكن التاكيد على ان نقاش فيبر بخصوص القانون الاسلامي( الشريعة الاسلامية) يحكمه توجهين: المحتوى المتين للشريعة المقدسة او القانون المقدسHoly Lawوتحول القرارات القانونية للقاضي وهو التحول المميز لمسارات القانون العقلاني الشكلي و الادارة القانونية الغربية .هذاهو النقاش الذي يمكن ان يحفزنا على القول ،بان فيبر ابدى وجهة نظره الخاصةحول القانون الاسلامي من زاوية الحقل العام لسوسيولوجيا الحضارات وتحديدا وفق رؤية سوسيولوجيا القانون .حيث ان فيبر حاول اولا، اظهاران العوامل السياسية هي ذات الوقع الصارم على تطور الانظمة القانونية .كما انه نادى ثانيا ،بضرورة اللجوء الى الاعتقاد القانوني لنموذج متعدد وادارته كشرط لامحيد عنه للمقاولة الراسماليةCapitalist Entreprise .ومع ذلك يمكن القول - كما يؤكد دائما بريان س تارنر-ان دراسة فيبر عن الاسلام و رغم تشابه عناصر تحليلها و بعض نتائجها مع المدرسة الاسلامية المعاصرة ،فهي تظل مبتورة او على الاقل ناقصة ،كما ان غموضا واضحا يكتنف معالمها اثناء ابرازها للعلاقة القائمة بين القانون العقلاني و الراسمالية العقلانيةRational Capitalism .وحتى يعمق بريان س تارنر، تحليله حول الفهم الفيبري للاسلام ،نجد انه عمل في كتابه الذي سبقت الاشارة اليه"فيبر و الاسلام: دراسة نقدية" ،على الاحاطة بالدرس و التحليل ،ببعض خصائص الفقه الاسلامي و الدين الاسلامي بشكل عام .وهكذا فهو يرى ان الحديث Hadithاكتسب شرعية قوية عن طريق تواتره عبر حلقة متواصلة و منظمة من الناقلين .Isnad Transmitters.هكذا فالفقه الاسلامي ،اصبحت تترسخ معالمه الاولى و بشكل جلي انطلاقا من القرنين الثامن و التاسع الميلاديين مع الائمة الاربعة للمدارس الفقهية الذائعة الصيت في المرجعية الدينية الاسلامية ،و التي مازالت تحتكر الفقه الديني الى يومنا هذا وهؤلاء الائمة هم : -مالك بن انسMalik Ibn Anasتوفي عام795م والذي اصبحت مبادئه الفقهية اكثر معيارية ومتبناة من اغلب الدول الاسلامية بافريقيا. - ابو حنيفة Abu Hanifa توفي عام767 م ، والذي اعتمدت مدرسته بالاساس من طرف العثمانيين . -محمد ابن ادريس الشافعي Al Shafiiتوفي عام 820م ، اصبح نظامه الفقهي الاكثر اهمية في الدول الاسلامية باسيا خاصة اليمن و السعودية . -احمد ابن حنبلIbn Hanbal توفي عام855م ،و الذي تعلق بالتقليدانية الصارمة،Rigorous Traditionalismوالتي مكنته من التاثير على بغداد . على ضوء هذه المذاهب ، يرى بريان س تارنر ضرورة التنبيه لمسالة مهمة ،وهي المتعلقة بضرورة فحص قواعد القانون الاسلامي او اصول الفقهUsul Alfiqhقبل اللجوء الى التفصيل الضمني للقانون الوضعي. ان التشريع الاسلامي ،وبالاضافة الى القران و السنة كمصدرين من المصادر التي يقوم عليها، فانه كذلك ينهل منابعه و مرجعياته التشريعية من التراضي او الاجماعIjmaa -Consensus و التماثل او القياس Quiyas- Analogy. وبخصوص المعطى السياسي ،الذي يمكن ان نمتحه من افكار فيبر حول الاسلام ،هو كون الشريعة الاسلامية كثيرا ماتوخت هي ايضا تحقيق اهداف سياسية فالشريعة ،و عبر هذا المنطلق وفي اطار ابعاد اجتهادية خالصة ، لعبت الدور الرئيسي في الارتقاء بافعال و ممارسات المعارضة، و التي اضحت بمثابة التعبير الصريح عن وقوف المجتمع المستقل - حسب بريان س تارنر-و بشكل عريض ،ضدالملكية المطلقةThe Absolute Monarchy.وفي نفس سياقات الابعاد السياسية ، فان الفقيه ، وفي اطار تملكه لناصية المعرفة الشرعية و تسلحه بادوات العلوم الشرعية ،لم يتوان و لو للحظة عن اسداء النصيحة للحكام السياسيين و للقضاة،الذين القيت على عاتقهم مسؤولية القيام بالانشطة الشرعية .وبذلك ،فان فيبر حاول البرهنة على ان المضمون الاجتماعي للشريعة الاسلامية، ظل هو المتحكم في انتاج النظام العقلاني الشكلي ،وذلك عبر تبني انماط مختلفة من التقنينات الصارمة . ان المضمون المجتمعي يتمظهر في الوضعية الاسلامية من خلال تماهي القاضي الاسلامي مع التجار كطبقة ،في حين يتماهى القاضي الانجليزي مثلا مع الطبقة البورجوازية .وهو المضمون الذي يعبر عن المنفذ المواتي و المنطلق الحقيقي لتقديم المزيد من الوضوح بخصوص الغموض الذي ظل و مازال يكتنف تفسيرات فيبر للقانون و الراسمالية . و بالاضافة الى هذا المضمون الاجتماعي ، يمكن القول ان المضمون البتريمونيالي للادارة الشرعية ،ظل هو ايضا هاجسا من الهواجس المطروحة على مستوى نقاش فيبر الدائر حول الاسلام . و اجمالا ،وكما يرى بريان س تارنر ،رغم ان فيبر لم يوفق كثيرا في وضع التحديدات الصارمة و تقديم المعالجات الدقيقة للشريعة الاسلامية ، فهو على الاقل حاول كعالم اجتماع غربي ، القيام بمقارنات بين الاسلام و الراسمالية ،من وجهات نظر مختلفة تهم بالاساس القانون( القانون العقلاني الشكلي و القانون اللاعقلاني الجوهري).



#محمد_البكوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملحمة الصمت
- استراتيجية مواجهة اثار موجة البرد بالمغرب - في افق ترسيخ -حك ...
- اوهام السر
- الفهم الفيبري للاسلام 1)- الاسلام و المدينة (
- لعبة صغرى لعبة كبرى
- اختلالات نمط الحكامة بالمغرب - الفساد الاقتصادي نموذجا- اليا ...
- لحظة صباحية
- هلوسة الربيع الشتوي
- مكونات الحكامة وادوارها في المشاركة السياسية بالمغرب: التسجي ...
- الميمية
- الفعل الجمعوي بمناطق الواحات واحة أحميدي بورزازات نموذجا -ال ...
- الفعل الجمعوي بمناطق الواحات واحة أحميدي بورزازات نموذجا - ...
- النسيج الجمعوي بالمغرب :مخاضات النشأة وارهاصات التطور - قراء ...
- المسؤولية و المحاسبة-التلازم المطلق من اجل الادراك المنشود-
- الديمقراطية المترنحة
- فرنسا،الفاجعة الكبرى و الفهم الاكبر لسوء الحكامة


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد البكوري - الفهم الفيبري للاسلام 2- الاسلام و القانون-