أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - تظاهرة انا شارلي وانسحاب المغرب















المزيد.....

تظاهرة انا شارلي وانسحاب المغرب


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 22:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تظاهرة انا شارلي وانسحاب المغرب
الواقعة هذه وجدت عند المتتبعين المغاربة على الخصوص مصفقين ومنددين, وهما موقفين يمثلان الراي والراي المخالف ,ولكل منهما مرتكزاته واهدافه, ولأنه لا يصح الا الصحيح ساحاول بمقتضى هذا المقال فظح حربائية النظام واعتماده جوقة من اللذين اقتاتوا وما يزالون يقتاتون باسم الدين وتاكيد سابق ما قلته بشان وزراء الحكومة العاملة في الضوء بانهم مجرد موظفين مهمتهم تصريف اعمال حكومة الظل التي لا يعلم عنها الشعب المغربي غير كون الملك هوالآمر والناهي ,ولتذهب كل القوانين من اسماها الى ابسطها الى الجحيم.فالمتتبع يعلم ان النظام سبق واعلن عن كونه لن يشارك في هذه التظاهرة ان رفعت فيها رسومات مسيئة لمحمد كما زعم وفعلا هذا ما انتهى اليه قراروزير الخارجية .الا ان الجهة التي سبق واعلنت عن عدم المشاركة باسم الدولة المغربية بقيت مجهولة الى ان نفذ الوزير المذكور ما امر به. بحيث ان الحكومة المغربية لا يد لها في اتخاذ القرار ولا في تنفيذه بدليل اشادة رئيسها بموقف الوزير اللذي لم يكن يعلم انه سيتخذه في الوقت اللذي تكون فيه الحكومة في الدول الديموقراطية جسما واحدا يستوجب اتخاذ مواقف موحدة في الأمورمن مثل ما اشير اليه لما قد ينشا عنها من تداعيات قد تعصف بالعلاقات الخارجية للدولة .غير ان عبارات اشادة رئيس الحكومة بقرار الوزيركانت مفتاح سرمعرفة من يحكم في المغرب وما تكونه صفته ؟فقوله بان (الدولة المغربية دولة شريفة والملك حفيد للنبي وهو امير المؤمنين وهي كذلك منذ تولي ادريس الأكبر مقاليد امور الدولة )يجيب بوظوح عن السؤال المذكور. وعبارات الأشادة جائت على لسان ممثل حزب يدعي كونه ذامرجعية اسلامية لتكتمل الصورة بان النظام مايزال مصرا على اعتماد الصيغة الدينية بالرغم من كل شطحاته من مثل منع الملك التطرق للسياسة على رجال الدين في مواقع المسؤولية كاامة المساجد واعتماد النظام القوانين الوضعية في معظم المجالات التي تنظمها ,لتفظح الأزدواجية المرضية لشخصيات ممثلي النظام .وهؤلاء طبعا مرآة تعكس الوظع العام للشعب المعني والمستغل في هذا الصدد مع محاولة ابقاء الحالة على ماهي عليه لقصر نضر المذكورين وعدم انتباههم الى ان ورائهم حكماء المجتمع الدولي المشمرين عن سواعدهم من اجل تخليص اخينا الأنسان من الأستبداد والأستغلال ولنا في فكرة الفوظى الخلاقة خير مثال على ذلك .هذه التي ستعطي نتائجها المرغوب فيها وان بعد امد طويل بالرغم من كل ما تعتمده الأنظمة المستهدفة وخدامها من ساسة ومثقفين من صراخ عديم الجدوى تخويفا للقائمين على تنفيذ مخططها من اندلاع الفتن والفوظى. صراخا معبرا عن بلادتهم ودليلا على عيشهم خارج الزمن الحضاري العام للبشرية لتفظيلهم الأنغماس في ملذات الحياة وكرهم لكل مجهود فكري ففصلت بالتالي بينهم وانظمة معظم دول العالم وفي غفلة منهم سنون شمسية طويلة.
........
هذا النظام من اكبر المطبلين والمزمرين لوجوب احترام حرية الراي والتعبير.وهو في هذا يعبر بصدق عن راي الشعب المغربي اللذي لا يختلف في هذا الأطار عن غيره من الشعوب المتحضرة .غير ان هذا النظام سرعان ما يغرق هذا الموقف في بركة من اللبس والغموض يكون اساسا لتفسيرخاص به لهذه الحرية. فهي تكون كذلك ما لم يتظمن الراي والتعبيرما يمس بمصالح ممثليه .ومصلحة الرمز الأول فيه هي دوام سلطته .ولما كانت هذه تعتمد صفة الشرف التي كانت كما هو معلوم نتاج الصراع السياسي بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة عند العرب وكانت افكار محمد هي المعتمدة وهذا الأخيراعتبر وما يزال على انه مرسلا من السماء ووسيطا بينها وبين البشر وهي الصفة التي يعض عليها خدام المحمدية بالنواجد فان المساس به بانتقاده برسومات تمس هذه الصفة هو امر غير مقبول ,لأنه من شان الطعن فيها وفظح كونها منزهة ومقدسة ان يعصف باس النظام ويجعل من الملك مجرد مواطن معرض للمحاسبة عما قد يصدر عنه من اخطاء في حق الشعب وهو ماسوف يهدد مصالحه التي استغلت صفة الشرف من اجلها .هذا الحاجز المحمدي هو اللذي كان وما يزال حائلا دون تبني مستغلي الأسلام في الحكم للحقوق الموصوفة بانها كونية لأعتمادهم شرط عدم مخالفتها لشرائع هذه الأيديولوجيا لتبنيها والمصادقة عليها وهو ما لن يتم ما دام مشرعي الأرض لا يهتمون بتشريع يعتبر سماويا ,ولكون هذا الأخير كان وما يزال يشكل خطرا على بقاء الجنس البشري لما بني عليه من عنف مجرد ومعنوي. وهو ما يجعل موقف هؤلاء المستغلين تحت المراقبة المشددة والعمل على جعله يفتظح امره اللذي هورغبة هذه الأنظمة في البقاء ولو خارج الزمن الحضاري البشري.
.......
لهذا نجد ان النظام المغربي فسر انتقال وزير الخارجية الى فرنسا ابداءا لنيته في المشاركة في التظاهرة غير انه كان يعلم بان رسوما مما اشتكى منه سترفع خلالها ادراكا منه لمحتوى شعار الجمهورية (الحرية,الأخوة,المساواة)ليعمد الى التصريح بانه قدم العزاء وانسحب بمبرر عدم اتعاض(المسيئين) لرمز وممثل العقيدة بالسماح برفع الكاريكاتورالمغضوب عليه اثنائهابعد ان امل في عدم تكرار الفعل ففظح بذلك مبتغاه اللذي هو كما اشير اليه ادامة صفة القدسية لهذا الشخص اللذي استمدت منه قدسية الملك نفسه. فكما يعلم المهتم اللبيب ان صفة القدسية هذه كانت قد ظمنت دستور الدولة وبشكل صريح ,وانها ان الغيت الأشارة اليها في الدستور الأخير فانما كان ذلك شكليا فقط .ذلك ان خطابات الملك غير قابلة للنقد وتاثيره الأدبي اسمى من القانون .ولنا في ما يطلق عيه غضبات الملك خيرمثال. وهذه القدسية كانت الى امد قريب تشمل كافة مناحي الحياة الخاصة بالملك اذ كلنا يعلم ان الحسن الثاني ما سبق يوما ان سمح بظهور حرمه امام العموم .بل حتى خرجاته لا تكون الا قليلة ووفق ما تقتظيه الحاجة .ثم انه يتعين الا تفوتنا وقائع تقبيل يده وحتى من شيوخ مسنين وظباط سامين .وهوما يراد الأبقاء عليه بالنضر الى تقبيل يد ولي العهد الطفل الصغيرلا لشيء الا لترسيخ خدعة الشرف المستوردة من القبائل البدوية العربية نتيجة صراعاتها السياسية على السلطة .وهوفعل لم يكن يعرفه المغاربة .فبقي الملك ولزمن طويل يعيش شخصا هلاميا في برجه العاجي يرهب الشعب بهذا المظهرويجعله يتوق الى رؤيته حتى ان هذه كثيرا ما تكون شبيهة بمسرحية استقبال الأنصار لمحمد في المدينة عند هجرته من مكة بالنشيد المعروف(طلع البدر علينا...الخ).وهالة القدسية هذه هي التي اعتمدت من قبل المسمى ادريس الأكبراللذي طبعا لم يكن حاكما للمغرب بالصفة المعروفة للحكام وانما مجرد امام لقبيلة امازيغية التي هي قبيلة (اورباَ)ومن التحق بها فيما بعد من بعض القبائل الأخرى ولم يسبق ان كانت له السلطة على كافة القبائل. لذا يتظح للمهتم كيف دمرت او كادت تدمر عادات وتقاليد الأمة الأمازيغية العظيمة المرتبطة بالعالم الواقعي لتنجر الى عالم الخرافة والميتافيزيقا العربية .ولنا في الصورة التي اشارت اليها المصادر التاريخية للغزاة العرب للملك الأمازيغي(غريغير) المغدور به من قبل احد هؤلاء وما قيل في وصفه من كونه كان في احدى معاركه ضدهم راكبا بردونا يتوسط المقاومين الأمازيغ وتحف به امراتين تحملان ريش الطاوس .ليكون تمييزه هذاعن غيره من مواطنيه بسيطا لا بهرجة فيه بل وفعل تقبيل اليد الى غاية تاريخه لا يدرك ما يرمز اليه وغيره من التحايا الأسلاميةالا الراسخون في خدمة المحمدية المدركيين الحقيقين لكنهها التسلطي التوسعي .ولي في هذا موضوعا خاصا نشر سابقا بهذا الموقع ارى الأشارة الى رابطه فيما بعد للأطلاع.1)
.......
طبعا سوف يلاحظ المتتبع الدقيق النضر ما طرأ من تغيرات على صورة الملك في عهد محمد السادس ,من سماحه بظهور حرمه وتقليدها مهاما سواءا داخل الوطن او خارجه سافرة .وما اشيع من اخلائه للقصر من العدد الظخم للحريم الموروث عن ابيــــــه. كما سوف يلاحظ تنازلات كثيرة واعلانا ته غن قابليته لتقديم تنازلات اخرى عند الأقتضاء وهوما كان نتيجة ظغط احتجاجات الشارع الممثلة في حركة 20 فبرايروما عرفته وتعرفه اقطار عصفت بها الثورات في المحيط .غيران الأزدواجية في السلوك والتصرف تبقى هي الطاغية ,وصورة بسيطة ستوظح الأمر, وهي المعبر عنها في عدم استقراره على حالة في الظهورللمواطن بالصورة العصرية. فهو حليق الوجه تارة وملتحيا اخرى , لابسا جلبابا تارة وبذلة عصرية اخرى ,واظعا على راسه القبعة التركية الحمراء تارة والعمامة (الرزة)الأمازيغية اخرى , فارضا ما اعتبر زيا رسميا في حالات بما فيها القبعة التركية التي لاصلة لها بالتراث المغربي والهندام العادي في حالات اخر. وكل ذلك تحت خدعة ما سمي بالأصالة والمعاصرة ,بغرض التمويه والأبقاء على اللبس والغموظ لأستغلاله عند الحاجة .وهذا تعبيرواظح عن الشخصية الزئبقية المنافقة التي لا تستقر على موقف محدد يساعد على التعرف عن طموحات الشعب ورغباته ,طريقه المختار وهدفه بشكل واظح وصريح. طبعاقد يقول قائل بانه بذلك يمثل كل فآت الشعب لكنه قولا مردودا فمجرد الأنسحاب من التظاهرة المذكورة يفنده .لأن الشعب المغربي لا يعلم احد ما يضمره كل فرد منه في شان العقيدة بفعل القمع القانوني و الأدبي المتمثل الأول في نصوص قانونية كجنحتي الأفطار جهرا في رمضان و ازدراء الدين الأسلامي مثلا المعاقب عليها .وكذا حد الردة اللذي يلوح به النظام كلما ارتاى لذلك موجبا. ويتمثل الثاني في صفة الملك الدينية اميرا للمِؤنين بحيث يفرض اعتبار هذه الصفة ليهون بذلك على كل ذي مصلحة ان يدعي بان الشعب المغربي مسلما ,وان الدولة المغربية دولة شريفة كما صرح رئيس الحكومة علما منه انه قد اجبرالراي المخالف على الصمت .هذا الأسلام اللذي اضحى البحث عن صحيحه شبيها بالبحث عن قط اسود في الظلام على اثرالواقع المراللذي يعيشه مدعيه عقيدة لهم حتى ان بعضهم يفجر اجساد البعض الآخروعلى راس كل ساعة مع ترديد القتلة لعبارات التكبير. ويصرخ المسلمون بالوراثة اللذين لا علاقة لهم بصحيح البخاري ولابشروحات الشيوخ الساسة النصابة للدين ,بل ولاحتى بالقرآن نفسه قائلين بان هؤلاء القتلة الغزاة الجددليسوا من الأسلام في شيء .وهو ما يقوله الضعفاء من خدام المحمدية ايضا المدركين لفقدانهم القوة ورباط الخيل المفعلين ل(لا ترموا بانفسكم الى التهلكة) وهم يرون بام العين كيف ان الحرب اصبحت نتائجها بيد الغرب (الكافر) العالم لا بيدهم هم عبدة السلف وحاملي ثقافة اهل القبورواعمالا منهم لمبدأ التقية والأستكانة في انتظار التمكن .هذااللذي لن يحصل ابدا لما تبرهن عليه كل الدلائل المعاشة من عزم الحكيمين الأسرائيلي والغربي على اقبار الفكر الديني سيما الأسلامي وان على امد قد يكون طويلا. وما تصريح رئيس اقوى دولة في العالم السيد اوباما بان (لامجال لدولة اسلامية في القرن الواحد والعشرين) ببعيد تاريخه عنا.
.......
اسلام هؤلاء القتلة ليس هو الأسلام وهم ليسوا بمسلمين هذا ما يقوله المسلمون بالوراثة والضعفاء من المدركين الحقيقيين لكنه المحمدية التسلطي التوسعي الأستغلالي كما ذكر.وهو ايضا ما يقوله عديد من رؤساء وساسة الدول الغربية .حتى ان الرئيس الفرنسي صرح بشان غزوة (شارلي ايبدو) بان المجرمين الفاعلين ليسا مسلمين تغليبا منه لراي المشار اليهم ليس لأنه يوافقهم هذا الرأي وانما لمحاولة منه جس النبض ومعرفة ما اذا وجب الأستعداد لمواجهة اشد مع كل من يدعي انه مسلما بمن فيهم من ذكرادراكا منه ومن غيره من الساسة والمثقفين المشار اليهم ان الأسلام الحقيقي هو هذا اللذي يسفك الدماء .وهو تصريح تكتيكي شانه شان تصريح المستشارة الألمانية السيدة ميركل الغرض منه تنبيه شعوب الدول الغربية بعدم الخلط بين مدعي الأسلام فيها في انتضارانتفاظة المحمديين الحقيقين المؤمنين بالجهاد الآملين في الجنة الخيالية والحور العين حتى يمكن اصطيادهم بينما اللآخرين سيندمجون وبسهولة بعد اطلاعهم واقعيا على الأسلام الحقيقي الأسلام الدموي بفعل ما تظهره الوقائع الطاغية على ساحات الصراع بالصوت والصورة. انهم حقا لعقلاء. وهم باصرارهم على وجوب احترام حرية الراي والتعبيرالموقف المعبرة عنه بالرسالة الواظحة الممثلة في السماح باعادة نشر ما سمي بالكاريكاتور الماس بقدسية محمد كانوا في انتضارصراخ مدعي الأسلام الظعفاء ووارثيه وفق ما تم توظيحه. وهو صراخ سيعجل بخروج الوحوش المحمديين الى العلن وهم لهم بالمرصاد حتى انهم يطالبون الجالية المهاجرة من كيانات( خير امة اخرجت للناس )باختيار احد الحلين :اما القبول بثقافة وقوانين الدولة المظيفة ومن ثم العمل على الأندماج مع الشعب او الرحيل. بل جاء ايضا نفس ما ذكروبعبارات شديدة اللهجة من عمدة من اصل مغربي بهولوندا (قوووود)للجالية التي ترفظ الأندماج .هذا دون نسيان رسائل اشد نعبيرا جائت على ايدي الوطنيين المخلصين من شعوب هذه الأقطار مثل تلك التي تظمنتها الحرائق التي شبت في اكثر من مسجد وما تعرض له البعض الآخر من تلطيخ بالقاذورات او تعليق رؤوس الخنازير بها وان كانت دولة انغزلا قد لعبت ورقة الحضرالنهائي للأسلام وبكل جراة لتكون السباقة الى الأعلان الصريح عن الموقف المطلوب لتفادي كوارث هذا السرطان.
........
الصراخ المذكور كما العادة لم يتأخر اهله عن الظهور الى العلن .فقد لاحظ المتتبع هذه الأحتجاجات التي رفعت فيها صورعدو الأنسانية ومدمر الحضارة بن لادن وشعارات (كلنا الأخوين كواشي) بتوركيا في ظل حكومة اردوغان الحالم بسلطنة عفى عيها الزمن ,وتظاهرات منتظرة في كثير من مناطق ما يعرف بالعالم الأسلامي .هذه عرف عنها الحكيمين مسبقا ما سبقدم عليه اهلهاومن سيقف ورائها ولأي سبب واي هدف هذا اللذي ليس سوى الأستغلال المالوف من قبل انظمة هذا العالم الخيالي للدين لتركيع شعوبها داخليا غير مبالين ممثليها بانهم بهذا القمع يعدون قنابل موقوتة من شانها تهديد مصالح الغرب العاقل العلماني الحر الديموقراطي .وهو من لن يهدأ له بال الااذا استئصل اسبابه .غير ان المغفلين من ممثلي انظمة الأستبداد المذكورة هم انفسهم اللذين سيقفون وراء خروج تظاهرات منددة ب (المساس بقدسية)الرمز المعتمد استغلال صفته وافكاره من قبلهم بقصد ادامة تسلطهم ليعبروا بذلك جهراوبوظوح انهم لم ولن يتعظوا و انهم لم يعوا ولم يفهوامظمون الرسائل الشفوية ,المكتوبة والفعلية العديدة الموجهة اليهم واللذي هوان الديموقراطية والعلمانية ستقتحم عليهم ابواب غرف نومهم احب من احب وكره من كره ,وان لا نفع قد يجنى من شطحات باعة الوهم من مثل اردوغان الخرافي ,ولا المسكنة الشيطانية لعصابة آل سعود ,ولاحربائية أمراء قطر,ولاالرعونة الطفولية لكل من الملالي الأيرانيين اوالغرورالغير مبررلبوتين الروسي .انها العولمة .عولمة الديموقراطية والعلمانية. فهل سينتبه ملك بلدي وهو المثقف الواعي القادر بما بيده من ادوات ان يقفز بهذا الشعب المستحق لكل خير القفزة العظمى لأللحاق بركب الحضارة البشرية وبالسرعة التي يعرفها العصر المعاش ويسجل بصمته بصمة العظماء في سجل التاريخ بالدفع بعملية التحديث الى الدرجات القصوى والجهربابعاد الدين عن الدولة دولة امازيغية جسدا وروحا؟ انها الصفة الوحيدة التي ستعطيها مكانتها المستحقة بين امم المجتمع الدولي .الدين امر شخصي والوطن للجميع.

1) التحية: الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=292942



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وراء الفوظى الخلاقة حكيما عليما
- اعيدوا الجائزة ليربحها الموقع مرتين
- عقبة ابن نافع صناعة امريكا واسرائيل؟؟
- الأمازيغ يتظامنون يا اكراد
- خطاب الملك(الوطنية والمواطنة)
- كوباني ام عين العرب؟
- فماذا بعد الذبح يا محمديين؟
- المحمدية وباب السماء
- المناسك المحمدية
- الحركة الأمازيغية ومكر التعريبيين
- الأمازيغية وتفعيل الدستور
- زراعة الأرها ب
- اللغة العربية هل هي حقا لغة للمغاربة؟
- هل حقا الأمازيغ متطرفون؟
- ترسيبم الأمازيغية وتخبط المشرع بشان الهوية
- الجن المسلمون والمناسك المحمدية
- ليبيا الأمازيغية
- تعريب الأمازيغ جريمة ضد الأنسانية
- حل مشكل الصحراء بيد الأمازيغ لا غير
- (انا سمعنا قرآنا عجبا...)


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - تظاهرة انا شارلي وانسحاب المغرب