أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عطا درغام - الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-2















المزيد.....

الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-2


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 11:41
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


تجدر الإشارة إلي أن بريطانيا وفرنسا لم تكونا متعجلتين لحسم تقسيم الدولة العثمانية.إذ قدمت اتفاقية سايكس – بيكو لهما احتمالات التوسع الاستعماري في آسيا الصغري والبلاد العربية. وفوق هذا ، كان الإنجليز والفرنسيون في وضع مرتبك. فقد منح الإنجليز اليهود ( وعد بلفور) وللعرب ( من خلال لورانس وآخرين) وعودا متضاربة حول " وطن قومي"، كما وعدوا الأكراد والآشوريين بأشياء من هذا القبيل.ناهيك أن الإنجليز والفرنسيين نثروا الوعود المتتالية علي القيادة الأرمنية فيما وراء القوقاز وأوربا مدعين أن ظلم الماضي سوف يصحح نهائيا.وأن الدم الأرمني الذي أريق في المذابح والإبادة وعلي جبهات الحروب بجانب دول الوفاق لن يضيع هدرا وسوف تكون المكافاة:أرمينية مستقلة واسعة تحميها دول الوفاق.
وإزاء هذا الزخم من الوعود المتضاربة، وصلت المباحثات حول الدولة العثمانية إلي طريق مسدود، وتعرقلت المفاوضات بسبب اختلاف دول الوفاق حول مستقبل أرمينية وعدم قبول إحداهما الانتداب عليها. وبينما أبرم الوفاق معاهدة " فرساي" في 28 يونية 1919 مع ألمانيا فقط،قررإرجاء البتفي مصير الدولة العثمانية إلي حين معرفة الكونجرس الأمريكي بخصوص الانتداب علي أرمينية وأجزاء من الأناضول. وهكذا، تأجل البت في مصير أرمينية إلي مؤتمرات ومعاهدات لاحقة. وبات عليها أن تنتظر نتيجة مناقشات ويلسون مع الكونجرس حول معاهدة فرساي وعصبة الأمم والانتداب الأرمني.
في تلك الأثناء، وضعت الحكومة الأرمنية كل آمالها علي أوربا والولايات المتحدة الأمريكية .واضطر الوفاق( عدا الولايات المتحدة) في أعقاب انتهاء الحرب الأهلية الروسية بهزيمة أعداء البلاشفة أن يعترفوا في 23 يناير 1920 بجمهوريات ما وراء القوقاز الثلاث ( جورجياوأرمينية وأذربيجان) إمدادهم بالسلاح بغية مناهضة البلشفية.
وقد أرسل الرئيس الأمريكي ويلسون لجنة تقصي مكثت شهرين في أرمينية الغربية والجمهورية الأرمنية لتحديد أمكانية انتداب . ووصلت اللجنة إلي نتيجة محددة: إذا كان الانتداب من الناحية الخيرية مقبولان فمن الناجية العملية سوف يكلف الولايات المتحدة ثمنا باهظا للغاية وسوف يلقي بها في مستنقع مشاكل.وعبثا،حاول ويلسون إقناع الكونجرس بالموافقة علي معاهدة فرساي وعصبة الأمم. وبعد مناقشة معقدة مطولة ،جاء الرد الأمريكي:رفض الكونجرس للمعاهدة والعصبة.ومن ثمن الانتداب علي أرمينية.
ويكمن تعقيد وضع الأرمن في حقيقة أن الولايات المتحدة لم تعلن الحرب علي الدولة العثمانية. وبالتالي ، انسحبت من المباحثات الخاصة بتقسيم هذه الدولة. بيد أن تسويفات إجراء تسوية عثمانية أدت إلي آثار وخيمة العاقبة علي أرمينية. ففي تلك الآونة ، تبوأت الواقعية السياسية أفضلية علي الوعود المثالية التي نثرها الحلفاء الكبار علي حلفائهم الصغار.وفي خط متواز ، شعر الرأسماليون الأوربيون، ومن بعدهم الأمريكيون أن في مقدورهم اجتناء أرباحا ضخمة من تركيا وطرقها التجارية أفضل بكثير من أرمينية " الجرداء الجوعاء".دع عنك أن الوزارات الاستعمارية في أوربا وضعت نصب أعينها رد فعل مشاعر المسلمين في مستعمراتهم إذا عوملت دولتهم العثمانية – مركز خلافتهم- شان ألمانيا والنمسا.زد علي هذا،ان المصالح البريطانية- الفرنسية لم تكن متضاربة في الأناضول مثلما في البلاد العربية.
وأخيرا، أدي اصطدام الطموحات اليونانية – الإيطالية في الأناضول، والهجوم اليوناني علي غربي الأناضول، إلي تنامي شعور تركي قومي، عندما نظم الأتراك القوميون بقيادة مصطفي كمال (1881-1938) في الداخل معارضة قوية في وجه مخططات دول الوفاق بصدد تقسيم الدولة العثمانية. ففي 19 مايو 1919 أرسل السلطان محمد السادس (1918-1922) الضابط التركي مصطفي كمال إلي سامسون علي البحر الأسود وخوله سلطات واسعة بوصفه مفتشا للجيش الثالث بغية استعادة النظام في الأناضول الذي اختل بسبب الهياج علي احتلال الوفاق. بيد أن رسول السلطان أخفي بين أحشائه سرا قوميا ؛ فهو لم ينزل الأناضول بهدف احتواءغضب الجماهير المعادية للوفاق، بل علي النقيض تماما، رمي إلي رد الثقة إلي الجيش العثماني المتفسخ إثر الهزيمة، وكذلك إعادة تجميع كل حركات المقاومة تحت سلطة واحدة. عندئذ، لم يعد المحتل وحده هو الخصم الذي ينبغي محاربته، بل انضم إليه أيضا السلطان وحكومته.
انهمك كمال منذ وصوله إلي الأناضول في استقطاب القادة العسكريين، وأحاط نفسه ببعض رجال الدين. وكسب تقة زعماء الأكراد الثائرين في شرقي الأناضول.
وفي 22 يونية 1919 ،وجه كمال "منشورآماسيا"إلي جميع المنظمات الوطنية التركية فحواه: أن الأمة في خطر، ولا بد من إيجاد علاج لوضعها المحزن. وإلي هذا الحد ، انتاب الذعر الأستانة . بيد أن كمال رد في 8 يولية 1919 بقوله:" لن أبرح الأناضول حتي تسترد الأمة استقلالها تماما".
وبعد ان قطع كمال روابطه بالسلطة المركزية، جازف بشن معركته السياسية. فقد نظ مؤتمرين في أرضروم (23 يولية- 7أغسطس1919) وسيواس (4-11سبتمبر 1919) وفيهما اعتمد المؤتمرون مشروع قرار يتماشي كلية مع رغبات كمال : " وطن قومي لا يقبل التجزئة" . وهوما يعني : رفض قيام دولة أرمنية في شرقي الأناضول تضم الولايات الأرمنية الست وقيليقية.
وعبثا، حاول الباب العالي إلحاق الهزيمة بالحركة الكمالية: فقد صورها أمام الرأي العام بوصفها حثالة اتحادية متعطشة للنهب والدمار، وإبادة الأرمن، وممالأة الألمان، وهو مايثير قطعا في العقل الجمعي للسكان مآسي المشاريع المغامرة للاتحاديين. ورغم هذا، لا يمكن تجاهل حقيقة أن الأناضول تشهد ساعتئذ نزعة تركية قومية متكاملة.وفي اواخر عام 1919،أجرت الحكومة العثمانية انتخابات عامة لسحب البساط من تحت أقدام الكماليين. بيد أن الاقتراع أسفر عن نتيجة لم تكن في حسبان الائتلاف الليبرالي الحاكم؛ إذ تألف المجلس النيابي الجديد من قوميين معارضين بشراسة لهيمنة دول الوفاق علي الدولة العثمانية. وفي 28 يناير 1920 وافق النواب علي الميثاق الوطني الذي تدور خطوطه العريضة حول بطلان تجزئة الأراضي العثمانية التي لم تكن تحت الاحتلال عند توقيع هدنة مودروس ورد ولايات جارس وآردهان وباطوم إلي الدولة العثمانية . وإزاء هذا الغليان البرلماني متوازيا مع تزايد أعمال الفدائيين ضد الوفاق.وجه الإنجليز ضربة كبريفي 16 مارس 1920 باقتحام البرلمان واعتقال عدة شخصيات سياسية.
لهذا، توجه أغلب البرلمانيين إلي أنقرة، وهي مدينة صغيرة وسط الأناضول،أقام فيها كمال مقر قيادته. عندئذ ، وجد قائد الثورة الأناضولية نفسه محوطا بحوالي "400" شخصية انبثقوا من آفاق جد متباينة ما دعاه في 23 أبريل 1920 إلي عقد مجلس يتمتع بسلطات استثنائية صار يسمي " حكومة الحمعية الوطنية الكبري لتركيا". واجتمع النواب في أنقرة علي هدف واحد: طرد المحتل وتفادي تمزيق الأراضي التركية مهما بلغ الثمن.وانضوت غالبية النواب طواعية تحت راية كمال الذي نجح كثيرا في الحفاظ علي تماسك وحدة الحركة التركية الوطنية.
وفي نفس اليوم الذي تأسست فيه الحكومة الوطنية بأنقرة، اعترفت الولايات المتحدة بأرمينية مما دعا دول الوفاق في 27 أبريل 1920 أن يطلبوا منها قبول الانتداب عليها. ولكي يقنع الكماليون دول الوفاق والأرمن سويا بجدية نواياهم، صبوا جام غضبهم علي قيليقية حيث كان قد عاد إليها وتجمع بها زهاء "150"ألف أرمني غداة توقيع هدنة مودروس تحت الحمايتين الفرنسية – البريطانية. وراح الكماليون يطهرون قيليقية من الأرمن بهجمات منظمة علي المدن والقري المأهولة بهم ، تحت بصر فرنسا وسمعها،دون أن تحرك قواتها ساكنا أمام قتل الأرمن وتشريدهم. ولم يكترث الكماليون بأوامر الأستانة، واعتبروا أنفسهم الحكومة الفعلية في الدولة. وهكذا، أنذر الهجوم التركي علي قيليقة ورفض الفرنسيين الدفاع عنها ب" موتقيليقية الأرمنية". وغادر الأرمن الذين لم يقتلوا أو يؤسرا ديارهم مرة أخري إلي سورية ولبنان.
في تلك الأثناء،زاول الوفاق مباحثاتهم حول معاهدة السلام مع الدولة العثمانية في سان ريمو بإيطاليا . ورغم ان القضية الأرمنية حازت اهتماما واسعا.إلا أن دول الوفاق اهتزوا إثر الضغوط الكمالية والبلشفية. ناهيك أن عجز الأرمن عن الدفاع عن أنفسهم أعطي الوفاق مبررا كي يبعدوا قيليقية ونصف أرمينية الغربية- أي الأقاليم الممنوحة أساسا للفرنسيين وفق سايكس- بيكو عن أي مشروع " دولة أرمنية" . ولهذا، اتفق الوفاق في سان ريمو أن يمنحوا جمهورية أرمينية : فان وأرضروم وبيتليس ومنفذا علي البحرالأسود.
وأيقن الوفاق أن مثل هذا الانفاق يعد ميتا ، لأنه لا توجد دولة أوربية مستعدة أن تتعهد بمعاونة الأرمن علي تأمين مثل هذه الحدود الشاسعة. وواجه الإنجليز والفرنسيين مأزقا حول كيفية الوفاء بوعودهم الفضقاضة للأرمن. ولما تبرأ البلاشفة من اتفاقية سايكس – بيكو، منح الإنجليز الأرمن نصف أرمينية الغربية التي كانت موعودة للروس. وعندئذ ، شعر الإنجليز بأنهم خرجوا من المأزق، وآملوا أن ينجح اليونانيون وجمهوريات ما وراء القوقاز في صد الكماليين والبلاشفة.أكثر من هذا، تطلع الإنجليز والفرنسيون ان تقبل الولايات المتحدة حمل المسئولية علي أرمينية، وطلبوا من ويلسون ان يفصل في نزاع الحدود بين أرمينية والدولة العثمانية في إطار الخطوط الإشارية المتفق عليها في سان ريمو. وافق ويلسون أن يسبح ضد التيار في الكونجرس الأمريكي علي امل مساعدة أرمينية.
وبينما أعلنت القوي المنتصرة في سان ريمو أنها وصلت إلي اتفاق نهائي، رفض الكونجرس الأمريكي في غرة يونية 1920 فكرة الانتداب علي أرمينية نهائيا.ففي جميع الأحوال ، فإن انتدابا أمريكيا علي أرمينية سيزج بالولايات المتحدة مرة أخري في أتون نصف الكرة الغربي. كما أن حمل مسئولية أرمينية قد يورط الولايات المتحدة في حرب ضد الكماليين او البلاشفة او شعوب ما وراء القوقاز. زد علي هذا، ارتياب معظم الشيوخ في النوايا البريطانية وراء حث الولايات المتحدة علي قبول الانتداب خاصة وانهم نظروا إلي عصبة الأمم علي انها "مشروع استعماري" يرمي إلي سيطرة بريطانيا علي الشرق الأوسط.
وأخيرا جاء رفض الكونجرس متطابقا مع مبدأ" العزلة الرائعة". وبذا رفضها الانتداب إلي احتضار القضية الأرمنية.
ورغم هذا، نجحت الدبلوماسية الأوربية أن تملي علي الأستانة قبول معاهدة سيفر في 10 أغسطس 1920 التي كرست تمزيق الدولة العثمانية واختزالها في دولة أناضولية صغيرة محصورة بين بلدين لا تزال حدودهما غير مرسومة وهما: أرمينية واليونان. ورغم أن هذه المعاهدة ذات مضمون إمبريالي في بنودها المالية والاقتصادية ،إلا أنها كانت معتدلة التوجه بالنسبة للقضية الأرمنية.
إذ بموجب هذه المعاهدة ، اعترفت الدولة العثمانية رسميا بان أرمينية دولة حرة مستقلة (مادة 88) ونصت المادة (89) علي أن توافق الدولة العثمانية وأرمينية ودول الوفاق علي رفع قضية رسم الحدود بين الدولة العثمانية وأرمينية في ولايات فان وبيتليس وأرضروم وطرابيزون إلي تحكيم رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والقبول بالقرار الذي سيتخذه وأية شروط قد يقدمها فيما يتعلق بمنج أرمينية منفذا إلي البحر ونزع سلاح أية بقعة من الأراضي التركية المتاخمة للحدود المذكورة. وهو ما يعني رفض مطالبة الأرمن بولايات : ديار بكر وخربوط وسيواس شرقي الأناضول.هذا ، وقد تركت المادة"92" من هذه المعاهدة لجمهورية أرمينية تحديد حدودها مع أذربيجان وجورجيا.
وبمقتضي سيفر أيضا ، ألغيت الانتهاكات الدينية، واكتسبت العائلات والطوائف حق المطالبة أو البحث عن الأشخاص المفقودين عن طريق لجنة مشتركة . وكان يتعين علي الحكومة العثمانية تقديم المساعدة لاسترداد النساء والأطفال المحتجزين عند الأتراك والأكراد، والتنازل عن قانون الأملاك المهجورة الذي كان قد جعل من الدولة العثمانية المستفيد الأول من أملاك وأراضس الأرمن كلها لعدم وجود ملاك أو ورثة شرعيين لهم.ووعد الأرمن بدورهم أن يكفلوا الحقوق الديينية والثقافية للمسلمين الذين سوف يظلون في أرمينية الشرقية.
وهكذا، قدمت سيفر حلا للقضية التي كلفت حياة نصف الشعب الأرمني وتدمير محتلف مؤسساته . وبدا بعد إحدي وعشرين شهرا من نهاية الحرب العالمية الأولي أن النزاع قد انتهي رسميا.
بيد أن الرأي العام الأوربي لا سيما الفرنسي أيقن تماما أن صلح سفر ولد ميتا ، لأن الشروط المفروضة علي الدولة العثمانية كانت جائرة، وغير قابلة للتطبيق، بل ومؤذية لمصالح دول الوفاق. ناهيك ان تنفيذ بنود المعاهدة يقضي التخل المباشر لدول الوفاق الذين أدركوا جيدا أن الأرمن صاروا هلكي ويحتاجون دعما مديدا كي يستردوا اعتبارهم ويؤسسوا أنفسهم منجديد . ولذا ، لم ترغب أية دولة منهم في تحمل المسئوليات المادية والمعنوية إزاء الأرمن.



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-1
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-5
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-5
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-4
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-3
- الأرمن تحت حكم الاتحاديين (1909-1918)-2
- الأرمن تحت تحكم الاتحاديين (1909-1918)-1
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-5
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-4
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-3
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-2
- الأرمن العثمانيون (1461-1909)-1
- نشاط الأرمن في الصحافة والأدب في مصر - 4
- النشاط الفني للجالية الأرمنية في مصر خلال القرن التاسع عشر-2
- النشاط الفني للجالية الأرمنية في مصر خلال القرن التاسع عشر-1
- صحافة الأرمن في مصرخلال القرن التاسع عشر -2
- صحافة الأرمن في مصرخلال القرن التاسع عشر -1
- نشاط الجالية الأرمنية في التعليم في مصر خلال القرن التاسع عش ...
- مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-4
- مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-3


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عطا درغام - الكماليون والأرمن ( 1919-1923)-2