أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الاديب محمد الماغوط ...شاعر وقضية















المزيد.....

الاديب محمد الماغوط ...شاعر وقضية


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 19:10
المحور: الادب والفن
    



شاعر وقضية ...وحياة تجد فيها كل المتناقضات
ولكنها لا تخلو من الأمل وحب الأنسان والطبيعة والحياة .
ولد محمد أحمد عيسى الماغوط (1934- 3 أبريل 2006) شاعر وأديب سوري، ولد في السلمية بمحافظة حماة عام 1934. تلقى تعليمه في السلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت السلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. توفي في دمشق في 3 أبريل 2006..
كان اغتيال عدنان المالكي في 22 أبريل 1955( الذي تسلم منصب معاون رئيس الأركان العامة، وكان يعمل على توظيف الجيش لمصلحة حزب البعث الذي كان يتحالف معه بقوة.
تم اغتيال العقيد المالكي في الملعب البلدي بدمشق يوم 22 أبريل 1955 خلال مباراة لكرة القدم، كان يرعاها بين فريقي الجيش السوري وخفر السواحل اللبناني. وارتكب جريمة القتل رقيب في الجيش السوري يدعى يونس عبد الرحيم كان مكلفاً بحراسة المنصة الرئيسية، اطلق ثلاث رصاصات على المالكي انهاها بطلقه في رأس المالكي. بعد ذلك صوب يونس عبدالرحيم المسدس على رأسه وانتحر، .
.فكانت نقطة تحول في حياة الماغوط ، حيث اتُهِمَ الحزب السوري القومي الاجتماعي باغتياله في ذلك الوقت، ولوحق أعضاء الحزب، وتم اعتقال الكثيرين منهم، وكان الماغوط ضمنهم، وحُبس الماغوط في سجن المزة، وخلف القضبان بدأت حياة الماغوط الأدبية الحقيقية، تعرف أثناء سجنه على الشاعر علي أحمد سعيد إسبر الملقب بأدونيس الذي كان في الزنزانة المجاورة.
خلال فترة الوحدة بين سورية ومصر كان الماغوط مطلوباً في دمشق، فقرر الهرب إلى بيروت في أواخر الخمسينات، ودخول لبنان بطريقة غير شرعية سيراً على الأقدام، وهناك انضمّ الماغوط إلى جماعة مجلة "شعر" حيث تعرف على الشاعر يوسف الخال الذي احتضنه في مجلة «شعر» بعد أن قدمه أدونيس للمجموعة .
كانت فترة الثمانينات صعبة وقاسية، بدأت بوفاة شقيقته ليلى أثر نفاس بعد الولادة عام 1984، ثم وفاة والده أحمد عيسى عام 1985 نتيجة توقف القلب، وكانت أصعب ضربة تلقاها هي وفاة زوجته الشاعرة سنية صالح عام 1985 بعد صراع طويل معه ومع السرطان وهو نفس المرض الذي أودى بحياة والدتها وبنفس العمر وكانت نفقة العلاج على حساب القصر الجمهوري في مشفى بضواحي باريس حيث أمضت عشرة أشهر للعلاج من المرض الذي أودى بحياتها، ثم كانت وفاة أمه ناهدة عام 1987 بنزيف حاد في المخ،تزوجت إبنته شام اواسط التسعينات من طبيب سوري مقيم في أمريكا ولم تاتي لزيارة سوريا إلا لحضور جنازته وكذلك إبنته الثانية سلافة المقيمة مع زوجها في بريطانيا وقد تركت هذه المآسي المتلاحقة الأثر الشديد على نفسه وأعماله وكتاباته.
محمد الماغوط: يقول ...لو كانت الحرية ثلجاً لنمت في العراء .
ماذا تذكر من طفولتك البائسة في قرية السلمية؟
- ولدت في السلمية وعشت فيها مراهقتي. كان حلمي أن أتزوّج من ابنة عمّي أو خالي وأنجب الأطفال. هذا كان حلمي أيام الفتوّة. لكن قدري كان أن أتزوّج من سنية( أسم زوجته سنية صالح )
.
لكنك لم تكمل الدراسة!
- هربت من المدرسة سيراً على قدميّ، ولم أكمل الدراسة منذ ذاك الحين.
وما قصة السجن الذي دخلته للمرة الأولى؟
- دخلت السجن عام 1955لأنني انتسبت الى الحزب القومي؟
* هل كنت حزبياً؟
- لا، أنا لا أحبّ الأحزاب. أنا شخص منفرد، أميل دوماً الى الوحدة.
محمد الماغوط أكثر من عاد الى وطنه والى عروبته، والى حريته من زاوية كوميدية سوداء في واقع الأمر.
الفكرة الفكاهية السوداء تأتي عنده من ذروة الصراع في مواجهة أنظمة مخابراتية عربية سيئة.
يقول...
السجن جعلني شاعراً والحذاء العسكـري علمنـي الكثير
العالمية لا تعنيني وكنت أتمنى أن أظل فتى أمياً يرعى الغنم .
ماذا تعلّمت في السجن؟
- السجن مدرسة تعلّمت فيها الكثير. السوط علّمني. الحذاء العسكري علّمني. لقد أثر السجن فيّ كثيراً في مطلع شبابي. فيه اكتشفت اللون القاتم للحياة. واعتقد أنّ شيئاً في داخلي انكسر ويصعب عليّ تجبيره حتى الآن. في السجن تعرّفت على الخوف وصرت أعرفه. وما زال الخوف يرافقني. الأمان فقدته في السجن وصرت أشعر بأنني أعيش قلقاً بلا أمان أو طمأنينة. ولا أخفيك أنني كنت أبكي في السجن وأصرخ لا سيما خلال التحقيق.
* قلت مرة أنك تعرّفت الى أدونيس في سجن المزّة!
- صحيح. لكنه كان في زنزانة أخرى. كان مهجعه قبالة مهجعي.
* لكن أدونيس استطاع أن يتخطّى هذه التجربة؟
هل تدافع عن سجناء السياسة والفكر؟
- أجل، إنني معهم جميعاً. أنا ضد سجن السياسيين والمفكّرين أياً كانوا. ومن الظلم حقاً أن يبقى في العالم سجن سياسيّ.
* هل تحلم بأن يأتي يوم لا يبقى فيه سجن سياسي!؟
- أجل. السجن شيء بشع وقاتل. تصوّر، هناك سجون ليس فيها مراحيض. أنا كنت أبرد في السجن وكنت أجوع. وأشعر حتى الآن أنني لم أشبع. في حياتي جوع دائم هو أقوى منّي. هذا جوع تاريخيّ.!!؟ .
ماذا تشرب في الصباح؟
الماغوط: أحب ان أشرب. لكن عندما مررت بتجربة الإدمان ووصلت الى حافة الموت كان لابد لي أن آكل، وان أضع الأكل في (البراد).
* من يصنع لك الطعام؟
الماغوط: آكل عندما يأتي الأصدقاء بالطعام
* تعاني الوحدة؟
الماغوط: ابدأ. أذهب إليها.. كم تمنيت ان لا يعرفني احد، وان لا اعرف احدا. لكن بعد زواج بناتي ومرضي صرت أخشي.. لا أخشي الموت ولكن أخاف مقدماته. العجز والمرض .
يقول محمد الماغوط : ما يبقى في ذاكرتي هو عويل الريح ووحشة الريف.
* ومن أين تعيش حياتك؟
الماغوط: من راتبي بمديرية الثقافة وكتاباتي في(الوسط) .
الماغوط كما يراه شعراء ونقاد مصريون:
الفرح مهنته.. ملك للسخرية والتحدي .محمد الماغوط : الالفه اكبر من الصداقة والحب
التمرد مهنته وقصيدته غرفة بملايين الجدران ..
يخاطب الشاعر حبيبته:...
حبيبتي
هم يسافرون ونحن ننتظر
هم يملكون المشانق
ونحن نملك الأعناق
هم يملكون اللآلئ
ونحن نملك النمش والتواليل
نزرع في الهجير ويأكلون في الظل .
ويقول في موت واحتضار سنية صالح زوجته ...وسنية التي- برحيلها- أعادت الشاعر إلى كتابة الشعر، بعد انقطاع استمر من عام 1974حتى 1989، حين كتب "سياف الزهور:
يا رب..
في ليلة القدر هذه،
وأمام قباب الجوامع والكنائس،
اللامعة والمنتفخة كالحروق الجلدية..
أساعد الينابيع في جريانها
والحمائم المشردة في بناء أبراجها
وأضلل العقارب والأفاعي
عن أرجل العمال والفلاحين الحفاة
ولكن.. أبق لي على هذه المرأة الحطام
ونحن أطفالها القُصَّر الفقراء .
لكن إذا بحثنا في تاريخه الشعري سنجده أقوى وأعنف:
أنا إنسان تبغ وشوارع وأسمال
ـ تبغ وأسمال ـ
أنا مزمار الشتاء البارد
ووردة العار الكبيرة
تحت ورق السنديان الحزين
ـ الرجل الميت ـ
أنا فقير يا جميلة
حياتي حبر ومغلفات وليل بلا نجوم
شبابي بارد كالوحل
عتيق كالطفولة
ـ تبغ وشوارع ـ
كان الماغوط يحب أن يضع الوطن فوق كرسي المساءلة بدل الاحتفال المجاني به والإفراط في تزيين وجهه بالمساحيق بغية جمال وهمي، كانت علاقته بالوطن معقدة وعنيفة لاشيء يشرحها سوي هذا المقطع:
لاشيء يربطني بهذه المروج
سوي النسيم الذي تنشقته صدفة فيما مضي
ولكن من يلمس زهرة فيها
يلمس قلبي.
متى رحلت عن هذه الدنيا يا ماغوط....
رحلت أمس أنا الشاعر والأديب السوري محمد الماغوط عن 72 عاماً،
ومتى ولدت...
ولدت عام 1934، "أحمل السجن على ظهري، تماماً مثل ماكيت مجسم". هي ثمانية وستون عاماً من التسكع في الشعر والحياة، من "سلمية"، قريتي التي أنجبتني كما أنجبت معه علي الجندي وسواه كثيرين. سلمية ..... (هذا الحوار وصياغته ...هو من صياغتي أنا وليس حقيقة ....لذا أقتضى التنبيه ).
ماذا قالوا عنك ؟...
محمد الماغوط شاعر عبثي.
شاعر كبير عرفته قبل المسرح، وهو مسرحي كبير نجح كثيراً والثنائي دريد لحام.
هو أصلاً على ما أعتقد لم يكن قابضاً يوماً الحياة على محمل الجد، وهؤلاء الرجال هم برأيي أهم من الحياة نفسها.هذا ما قاله ريمون جبارة .
خسرنا شاعراً كبيراً
وخسرنا مسرحياً كبيراً.
جرح فاغر
على رصيف دمشق......أكرم قطريب ..
يقول الماغوط عن تلك التجربة...وهنا يقصد تجربته في السجن : كان أفراد جماعة شعر يكتبون في المطلق، أنا حاولت أن أسحبهم إلي الأرض، لكني بقيت طارئا مثل ضيف علي طرف المائدة، وافترقنا لأني شاعر أزقة ولست شاعر قصور.
لم يكن الماغوط في حاجة إلي شهرة تشد نظر العابرين إليه، ولم يكن يبحث عن عظمة وهمية مثل أقرانه بقدر ما كان يبحث عن لقمة يضعها في فمه:
الجوع ينبض في أحشائي كالجنين.
نجوم ومطر ـ
كان يطالب بحقه في الحياة، ثم إنه شاعر وعلى هامته السماء الغامضة التي يسمونها الوطن أن تحمي شعراءها كي يواصلوا ما كانوا قد بدأوه:
هذا الفم الذي يصنع الشعر واللذة
يجب أن يأكل يا وطني
هذه الأصابع النحيلة البيضاء
يجب
أن ترتعش
أن تنسج حبالا من الخبز والمطر .
ومن أقواله ...
عمرها ماكانت مشكلتنا مع الله،.... مشكلتنا مع اللي يعتبرون نفسهم بعد الله" من مسرحية شقائق النعمان .
أنني أعد ملفا ضخما عن العذاب البشري لأرفعه إلى الله !...فور توقيعه بشفاه الجياع وأهداب المنتظرين .
"أنا نبي لاينقصني إلاّ اللحية والعكاز والصحراء " .
"لماذا خلقني ؟ وهل كنت أوقظه بسبابتي كي يخلقني ؟" ..
"بدأت وحيداً، وانتهيت وحيداً كتبت كإنسان جريح وليس كصاحب تيار أو مدرسة" .
"حبك كا الإهانة لا ينسى" .
أعماله
للماغوط في الشعر (حزن في ضوء القمر 1959، غرفة بملايين الجدران 1960، الفرح ليس مهنتي 1970).
وفي المسرح، (العصفور الأحدب 1963، المهرج 1960، كاسك يا وطن، غربة، ضيعة تشرين، شقائق النعمان)، كما للماغوط ثلاثة نصوص سينمائية هي (الحدود والتقرير والمسافر)، وأنجز نصين تلفزيونيين هما (وادي المسلك وحكايا الليل)، ومن أعماله الروائية (الأرجوحة) 1974، أما آخر نصوصه فكان (البدوي الأحمر) هذا العام، وكان أنجز قبله (سأخون وطني) 1987، و(سياف الزهور) 2001، و(شرق عدن غرب الله) 2005. .
مقتبس بعض منه من موقع....من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة.
ومن موقع جهة الشعر .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
27/ 12/ 2014ممحمد الماغوط



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من مجهول
- الدين والدولة ...............
- مهدات الى روح الشهيد هادي المهدي
- كلمات الى جمال الحيدري ....ومدرسته الحزب الشيوعي العراقي
- حوار مع الصورة
- عشرون عاما على رحيل محمد عبد الكريم الدبش
- رسالة من تحت الثرى ؟...الى الأموات القابعين في قصورهم
- مختارات من بطون الكتب
- عام على رحيل المبدع فؤاد سالم
- حوار ومناظرة بين العلامة محمد عبده والباحث فرج انطون .
- المطالبة عن الكشف عن مصير الأستاذ عامر لطيف أل يحيى
- يسألون عنك يا حزب الأبطال
- الى الشهيد غسان عاكف وعائلته
- اليوم العالمي لحقوق الأنسان
- عام على التفجير الأرهابي في ناحية بهرز
- شعراء الصعاليك ...حياتهم وشعرهم
- ترانيم خرفة على طريقة احتجاج عمال النضافة في محافظة البصرة
- الخوارج ...نشأتهم وعقيدتهم وأمتداداتهم .
- هل نجيد لغة وادب الحوار ونحسن أدارته .
- رسالة الى حفيدي


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الاديب محمد الماغوط ...شاعر وقضية