أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - التيار اليساري الوطني العراقي - كلمة بالقلم الأحمر : القادة الشهداء يردون على الابواق الانتهازية مدفوعة الأجر بارزانيا - اللوكية -( الشيوعي المرتد عصام الخفاجي يتهم اليسار العراقي بالجهل إن لم ينفذ مخطط بايدن- ماكين - داعش لتقسيم العراق!)














المزيد.....

كلمة بالقلم الأحمر : القادة الشهداء يردون على الابواق الانتهازية مدفوعة الأجر بارزانيا - اللوكية -( الشيوعي المرتد عصام الخفاجي يتهم اليسار العراقي بالجهل إن لم ينفذ مخطط بايدن- ماكين - داعش لتقسيم العراق!)


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 12:49
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كلمة بالقلم الأحمر : القادة الشهداء يردون على الابواق الانتهازية مدفوعة الأجر بارزانيا - اللوكية -( الشيوعي المرتد عصام الخفاجي يتهم اليسار العراقي بالجهل إن لم ينفذ مخطط بايدن- ماكين - داعش لتقسيم العراق!)

يسير مسعود البارزاني على نهج عائلته الاقطاعية الرجعية في المتاجرة بقضية الشعب الكردي في التخادم مع الدول الاستعمارية والامبريالية الناهبة لثروات الشعب العراقي ويتمسك بموقف عائلته المعادي, حاله حال عمار الحكيم وابيه عبد العزيز وجده محسن الحكيم العائلة المتاجرة بالمظلومية الشيعية لحماية مصالحها المتداخلة مع الاقطاعيات في الوسط والجنوب وتجار الدين, وحال آل الياور واقطاعيات المنطقة الغربية والموصل المتاجرة بالامس بالوحدة العربية الفورية المتعاونة دوما مع المستعمرين لتفتيت العراق كما يجري اليوم.

فالعوائل الرجعية الثلاث هذه متمسكة بتاريخها الاسود وتفاخر به وتعمل على تحقيق اهدافه الشريرة راهنا. وهو امر ليس بالغريب فهي تعبر عن مصالحها الطبقية الطفيلية الاستغلالية.

اما ما يثير السخرية هو تخلي الشيوعيين او المتاجرين باسم الشيوعية عن الاهداف الطبقية والوطنية التي اسست الحركة الشيوعية من اجل تحقيقها وتحول العشرات من كتابها الى مؤدلجين لصواب توجهات مسعود وعمار والياور بتأييد فيدرالية بايدن تارة وتأييد نزعة مسعود العنصرية الانفصالية تارة أخرى...ولسنا في وارد عرض الاسماء فباتت مفضوحة,ولكننا نشير الى اخر مرتزق لم يتجرأ على الدعوة صراحة الى تقسيم العراق فحسب بل واتهم كل بساري عراقي متمسك بوحدة العراق بالسذاجة ! وليس غريبا على بعثي صار شيوعياً ثم ليبرالياً ان ينحدر الى بوقاً بارزانيا دولارياً ..*

ادناه الموقف الطبقي والوطني للشهيد الخالد سلام عادل الذي يرى فيه هؤلاء الانتهازيون موقفا من الماضي تجاوزته الاحداث والتطورات... ونرى فيه موقفا طبقياً ووطنيا يستند الى مبادئ لا تتغير من حيث الجوهر وان تمظهرت بشعارات جديدة تعبر عن الواقع الراهن.

(.وليس عبثا أن ينشط الآن صنائع المستعمرين وخصوصا صنائع الأمريكان والخونة والجواسيس لتحفيز ” حركة قومية ” كردية في الظاهر وتخدم الاستعمار في الواقع, حركة لا يمكن أن يكون نشاطها بأي حال من الأحوال الا خيانة صريحة لقضيتنا الوطنية ولقضية الشعب الكردي نفسه الذي ليس أمامه مطلقا سوى طريق الكفاح المشترك مع الشعب العربي في العراق وسائر الاقليات القومية فيه من أجل الاستقلال والتحرر الوطني والديمقراطية .......والشعب الكردي لا يمكن أن يسير وراء حركات مشبوهة تستهدف استبدال شكل من الاستعمار بآخر اشد ضراوة وبشاعة منه يتسلم فيه الزمام صنائع الأمريكان وخدمهم وهو لا يمكن أن يستعيض عن تحرره الوطني الناجز في عراق حر مستقل تمارس فيه قوميتاه الرئيستان العربية والكردية حقوقا ديمقراطية متساوية بحركة انفصالية تسير دواليبها دسائس المستعمرين الأمريكان أو باستقلال مزيف يضع الشعب الكردي مرة ثانية أمام مهمات التحرر الوطني من الاستعمار وصنائعه.وكجزء من كفاح الحزب الفكري والسياسي ضد دسائس الاستعمار والرجعية ومن أجل رقع يقظة الرفاق ازاءها فان قيادة الحزب ارتأت نشر رسالتها الى قادة المنظمات في كردستان وكذلك نشر بعض المقتطفات التي تلقي ضوءا على تراجع الرفاق عن أفكارهم الخاطئة وتمسكهم بسياسة الحزب ولا شك أن هذا الكراس سيلقة اهتماما كبيرا من جميع مناضلي الحزب وخصوصا في كردستان وكذلك من سائر الوطنيين والقوميين المعادين للاستعمار والرجعية الخائنة.)

إن أي شيوعي يتمتع بالحد الادنى من المعرفة الثورية يرى على ارض الواقع العراقي الراهن الترجمة العملية لموقف الرفيق الشهيد الخالد سلام عادل من حيث :

اولاً : الدور الامبريالي في نهب الثروات ومحاولة تمزيق اللحمة الوطنية العراقية .
ثانياً : هوية القوى الطبقية العنصرية والطائفية اللصوصية التي تتلاقى مصالحها الاستغلالية مع مصلحة اسيادها الامريكان في إقامة اقطاعيات اقتصاادية ريعية تستحوذ على ما تمنحه لها شركات النفط الاحتكارية من حصة مالية على حساب الشعب وحقه في استثمار ثرواته في بناء اقتصاد وطني عراقي يلبي حاجات المجتمع وبحقق العدالة الاجتماعية.
ثالثاً :مصير النفط العراقي الذي ضاع بين داعش وبارزاني واردوغان والكيان الصهيوني.

وهل هتاك وصف للوضع الراهن اكثر معرفية ومبدئية من تشخيص الرفيق الشهيد الخالد سلام عادل الذي قُتل هو ورفاقه واخوته قادة ثوررة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية على يد هذه العوائل الاقطاعية الطائفية العنصرية الثلاث في انقلاب 8 شباط 1963 الفاشي الاسود....( وليس عبثا أن ينشط الآن صنائع المستعمرين وخصوصا صنائع الأمريكان والخونة والجواسيس لتحفيز ” حركة قومية ” كردية في الظاهر وتخدم الاستعمار في الواقع, حركة لا يمكن أن يكون نشاطها بأي حال من الأحوال الا خيانة صريحة لقضيتنا الوطنية ولقضية الشعب الكردي نفسه الذي ليس أمامه مطلقا سوى طريق الكفاح المشترك مع الشعب العربي في العراق وسائر الاقليات القومية فيه من أجل الاستقلال والتحرر الوطني والديمقراطية .......).

إن من لا يربط الحاضر بالماضي ويستشرف المستقبل منهما, ما هو الا جاهل معرفياً أو مرتد فكرياً خان قضية الطبقة العاملة خاصة والشعب عامة .

*جارتنا الجديدة كردستان - عصام الخفاجي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=447589


صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي
التيار اليساري الوطني العراقي - المكتب الاعلامي
27/12/2014



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة بالقلم الاحمر : الجلاد مسعود البارزاني منقذا لضحاياه في ...
- الفاسدون “يحاربون” الفساد بإفقار الفقير وتفتيت الوطن
- أوراق أمريكية تتهاوى.. هل يستعيد وطنيو العراق عراقهم؟
- كلمة بالقلم الأحمر -39 - : دواعش المليشيات الشيعية الطائفية ...
- «فضائيون» في العراق.. مفرزات الهيمنة الأمريكية
- عمال النفط دعامة العراق... وعملاء أمريكا يستحضرون «التقشف»
- ديمبسي في بغداد وأربيل: إعادة احتلال أم استعجال التقسيم؟
- الشاعر الشيوعي الكبير سعدي يوسف يقف شامخاً متحدياً القوى الظ ...
- العراق... أسير خطابين لنهج واحد!
- المعركة ضد داعش وقوى الفساد متلازمة طبقياً ووطنياً
- عربدة الولايات المتحدة ستكلف العراق 500 مليار دولار!
- نحو جبهة شعبية عراقية سورية!
- بغداد الهدف القادم... إذا سقطت الأنبار
- أمريكا تؤمِّن الأجواء لصنيعتها «داعش»!
- الحلف الإمبريالي وخطوات تفتيت المنطقة!
- الغازي الأمريكي يعود «منقذاً»؟
- الشهيدة الحقوقية سميرة صالح النعيمي تلتحق بالشهيد الشيخة أمي ...
- العراق: بين مطرقة الإرهاب الأمريكي وسندان همجية (داعش)
- الفقاعة فاضت دماً والطبقة الحاكمة في عراك تحاصص النهب
- الانقلاب ثلاثي الابعاد ذو الاهداف المتعارضة…أما الهدف المشتر ...


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - التيار اليساري الوطني العراقي - كلمة بالقلم الأحمر : القادة الشهداء يردون على الابواق الانتهازية مدفوعة الأجر بارزانيا - اللوكية -( الشيوعي المرتد عصام الخفاجي يتهم اليسار العراقي بالجهل إن لم ينفذ مخطط بايدن- ماكين - داعش لتقسيم العراق!)