أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - تفاقم الأزمة العامة للرأسمالية















المزيد.....

تفاقم الأزمة العامة للرأسمالية


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 01:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ما يجري في الولايات المتحدة من زيادة بمئات مليارات الدولارات لميزانية المؤسسات العسكرية الأمريكية لأكبر دليل على ذلك. وطبعًا بحجم اصغر كذلك ما يجري في إسرائيل من زيادة مستمرة بميزانية وزارة "الأمن" لا بل العدوان الإسرائيلي على حساب الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية لأكبر دليل على ذلك




العصر الامبريالي الراهن يعاني من اشتداد التناقضات داخل البلدان الامبريالية إلى جانب الصراع واحتدام التناقضات الدولية للامبريالية، وخاصة بين البرجوازية الاحتكارية في الدول الرأسمالية وبين الشعوب المستغلة في البلدان التابعة أو المستعمَرة بشكل مباشر أو غير مباشر.
فاحتكارات البلدان الرأسمالية تسعى إلى حل تناقضاتها الداخلية من خلال ابتزاز اكبر قدر من الأرباح على حساب الشعوب المضطهَدة والمهمَشة، كالشعوب العربية، من خلال توسيع تصدير رأس المال والبضائع الصناعية إلى هذه البلدات.
وبواسطة تصدير الرأسمال والتبادل غير المتكافئ تستأثر البرجوازية الاحتكارية بقيم هائلة خلقتها شعوب البلدان غير الرأسمالية أو القابعة أو الواقعة تحت الهيمنة الامبريالية.
وهذا الاضطهاد والاستغلال يخلق بشكل جدلي عميق مقاومة من جانب شعوب هذه البلدان وهكذا ينهض نضال حازم وجماهيري واسع ضد الاستعمار السياسي منه أو الاقتصادي، المباشر منه أو غير المباشر. وهكذا تتحول الدول التابعة والتي تعاني من الاضطهاد والاستغلال في ظروف سيطرة الاحتكارات من احتياطي للامبريالية إلى احتياطي للثورة الاجتماعية العالمية.
وهذا الأمر سيؤدي مستقبلا إلى خلق المقدمات المادية الموضوعية وكذلك المقدمات التنظيمية للانتقال من الرأسمالية إلى الاشتراكية وذلك بشكل إنشاء جهاز النتروستات والبنوك، والى جانب ذلك خلال التطور الاقتصادي السياسي للمجتمع الامبريالي تتكون المقدمات الذاتية اللازمة لإحداث الثورة الاجتماعية، ويتجلى ذلك في تزايد وعي الطبقة العاملة وتنظيمها واستعدادها للثورة، وكذلك هناك ضرورة موضوعية لترسيخ التحالف بين الطبقة العاملة والجماهير غير البروليتارية، ومهم جدًا زيادة قوة وشعبية الأحزاب الماركسية اللينينية الثورية.
واختمار المقدمات الموضوعية والذاتية للثورة الاجتماعية في مختلف البلدان الرأسمالية لا يجري في وقت واحد. وهذا نتيجة موضوعية لتفاوت التطور الاقتصادي والسياسي للرأسمالية في عصر الامبريالية.
فالأزمة العامة للرأسمالية هي عملية تاريخية عالمية لتحلل الرأسمالية من الداخل وهلاكها. ولكن علينا ان نميز بين مفهومي "الأزمة العامة للرأسمالية" و"الأزمة الاقتصادية لفيض الإنتاج". فان الأزمة الاقتصادية لفيض الإنتاج تعبر بأكبر تركيز عن التناقضات الداخلية للرأسمالية. وان كل أزمة اقتصادية إنما هي انفجار التناقضات المتراكمة في تجديد الإنتاج الرأسمالي منذ الازمة السابقة. وتحظى هذه التناقضات في سياق الأزمة الاقتصادية لفيض الإنتاج بحل مؤقت مثل تقليص الإنتاج لدرجة كبيرة. والأزمات الاقتصادية للمجتمع الرأسمالي هي أزمات دورية، وهذه الأزمات الاقتصادية يمكن ان تنحل في إطار النظام الرأسمالي. وخلافًا للازمة الاقتصادية لهذه الدولة الرأسمالية أو تلك، تعتبر الأزمة العامة للرأسمالية أزمة للنظام الرأسمالي بأسره. وهي تشمل جميع ميادين الحياة الاجتماعية للرأسمالية: النظام الاقتصادي ونظام الدولة والسياسة والايديولوجية، وهي تمثل ظاهرة مزمنة وعملية تاريخية لا مرد لها، عملية ظهرت منذ نشوء النظام الرأسمالي وهي تتطور بلا انقطاع حتى فناء الرأسمالية. والأزمة العامة للرأسمالية لا يمكن تذليلها في إطار النظام الرأسمالي نفسه. ولا يمكن الخروج منها إلا عن طريق تصفية النظام الرأسمالي على نطاق العالم بأسره.
ويتجلى اشتداد عملية عدم الاستقرار الداخلي وتعفُّن اقتصاد الدول الامبريالية في الوتائر غير المستقرة لنمو الإنتاج وفي تفاوت التطور الاقتصادي والأزمات الدورية ونقص التشغيل المستمر للقدرات الإنتاجية والبطالة المزمنة، وفي أزمة علاقات رأس المال الإنتاجي الصناعي ورأس المال المالي والفساد. وفي المجمل تتجلى ظواهر هذا التضارب بين تطور القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج الرأسمالية.
كما تتجلى الأزمة العامة للرأسمالية في أزمة السياسة والايديولوجية البرجوازيتين. فبسبب التناقضات الداخلية العميقة في البلدان الرأسمالية يتعاظم الصراع بين البرجوازية الاحتكارية والجبهة المناهضة للاحتكارات، وعلى رأس هذه الجبهة تقف الطبقة العاملة المضطهدة والمستغلة والمأجورة والتي تعاني أيضًا من البطالة.
وفي هذه الظروف تلجأ البرجوازية الاحتكارية إلى طرق جديدة لمواجهة الطبقة العاملة من خلال تشديد الرجعية السياسية وتصفية الحريات الديمقراطية وفي بعض الحالات إقامة أنظمة فاشية كما حدث في ألمانيا وايطاليا في القرن الماضي وكما يجري الآن في أمريكا من هيمنة وسيطرة للقوى السياسية اليمينية المحافظة وكذلك في إسرائيل من خلال دعم قوى اليمين الأمريكي لأحزاب اليمين الإسرائيلي.
وتتجلى أزمة الايديولوجية الرأسمالية في عجز طبقة رأس المال وخاصة الاحتكاري عن تقديم جواب علمي على المسائل والتناقضات الاقتصادية والسياسية والثقافية التي يعاني منها المجتمع الرأسمالي.
ويجب ان نؤكد بان رأسمالية الدولة الاحتكارية تؤدي إلى تردي أوضاع الجماهير الشعبية الواسعة وخاصة الطبقة العاملة، وذلك لأنها هيأت أوسع الإمكانيات للجمع بين الاستغلال الأولي للعمال وجميع الشغيلة في سياق الإنتاج وبين الاستغلال ثانية عن طريق استئثار الدول الرأسمالية بقسم كبير من الدخل القومي وإعادة توزيعها له بما يخدم مصالح الرأس مال الاحتكاري. ففي المجتمع الرأسمالي هناك التحام للمصالح بين نير الاحتكارات مع نير الدولة الامبريالية.
ولذلك لا بد من النضال الطبقي الثوري من اجل تعميق الديمقراطية بصورة جذرية في المجتمع الرأسمالي وفي سبيل إجراء التأميم على أسس ديمقراطية لجميع فروع الاقتصاد الحساسة في الإنتاج الاجتماعي كخطوات موضوعية ضرورية قبل إحداث الثورة الاجتماعية والانتقال إلى الاشتراكية.
وهنا لا بد من ان نشير إلى بعض خصائص اقتصاد الرأسمالية المعاصرة ونخص بالذكر النقص المزمن لتشغيل القدرات الإنتاجية وفي البطالة المزمنة وفي عسكرة الاقتصاد وفي الأزمات الاقتصادية الدورية.
إن مبعث النقص المزمن لتشغيل القدرات الإنتاجية في البلدان الرأسمالية هو ضيق السوق الداخلية مع ازدياد القدرات الإنتاجية للصناعة الرأسمالية فبقدر اطراد التقدم التكنولوجي يجري تنامي القدرات الإنتاجية للصناعة في البلدان الرأسمالية. إلا ان إمكانية تصريف المنتج الصناعي لا تزداد بنفس الدرجة، وذلك بسبب المحدودية النسبية للسوق الداخلية والسوق الخارجية، ويؤدي اشتداد مشكلة التصريف إلى استحالة الاستخدام الكامل للقدرات الإنتاجية. ولا بد للنقص المزمن في تشغيل القدرات الإنتاجية من ان يخلق الصعوبات والأزمات لعملية تجديد الإنتاج الرأسمالي، وذلك لأنه يؤدي إلى تباطؤ عملية التعويض عن قيمة الرأسمال الثابت، والى تضييق سعة السوق وتقليص الطلب على وسائل الإنتاج مما يؤدي بدوره إلى تقليص الطلب على الأيدي العاملة وبالتالي إلى تقليص الاستهلاك الشخصي.
والى جانب ذلك تقوم صعوبات أمام تحويل الرأسمال النقدي إلى رأسمال إنتاجي وتجديد الرأسمال الأساسي وبذلك تنخفض حوافز بناء المؤسسات الجديدة وتوسيع المؤسسات القائمة.
ولذلك نرى في الظروف الراهنة أيضًا مفعول الاتجاهين المتعارضين الملازمين للامبريالية نعني تعجيل تطور القوى المنتجة وإعاقة نموها في الوقت ذاته. إن النقص المزمن لتشغيل القدرات الإنتاجية هو دليل ساطع على التناقضات بين التقدم التكنولوجي وبين الظروف الرأسمالية لتحقيقه.
إن النقص المزمن لتشغيل القدرات الإنتاجية في البلدان الرأسمالية هو واحد من مظاهر تعفن اقتصاد الرأسمالية المعاصرة، وذلك لأنه يعكس النقص المستمر في استخدام واحد من العناصر الرئيسية للقوى المنتجة في المجتمع. ثم إن النقص المزمن في تشغيل القدرات الإنتاجية يعرقل تجديد الرأسمال الأساسي ويصبح واحدًا من عوامل التزعزع الداخلي وعدم الاستقرار في الاقتصاد الرأسمالي، وهنا يجب التأكيد بان نقص تشغيل القدرات الإنتاجية يقترن بالبطالة المزمنة. فالبطالة هي قرينة حتمية لأسلوب الإنتاج الرأسمالي.
إن البطالة المزمنة، شأنها شأن النقص المزمن في تشغيل القدرات الإنتاجية في المؤسسات الرأسمالية تدل على ان الرأسمالية المعاصرة عاجزة عن استخدام القوى المنتجة المتوفرة في المجتمع، وعلى انها أصبحت اكبر عائق لتطور هذه القوى.
بالإضافة إلى ذلك علينا ان نؤكد بان عسكرة الاقتصاد وسباق التسلح هما أكثر مظاهر التضارب بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج في الرأسمالية المعاصرة. فعسكرة الاقتصاد تؤدي إلى استخدام منجزات العلم والتكنيك ليس من اجل خلق القيم المادية، وليس من اجل تحسين ظروف حياة وعمل الناس بل من اجل صنع وسائل الدمار والإبادة الجماعية. وتؤدي العسكرة ليس إلى تطوير القوى المنتجة، بل إلى تبذيرها بشكل فظيع.
إن أسباب العسكرة كامنة في جوهر الامبريالية وفي سيطرة الاحتكارات، فقد أشار لينين إلى ان الامبريالية "تتميز من حيث خصائصها الاقتصادية الجذرية بأقل قدر من حب السلام وحب الحرية وبأكبر قدر من تطوير العسكرية في كل مكان" (لينين، المؤلفات الكاملة، المجلد 37، ص 248).
وهذا ما نشاهده في عالم اليوم من استراتيجية الحروب والعدوان والعسكرة والتي تمارسها الامبريالية الأمريكية وربيبتها في المنطقة إسرائيل. إن النزعة العسكرية هي خاصية ملازمة للرأسمالية الاحتكارية ومبعثها الصراع الامبريالي في سبيل الهيمنة على العالم وقمع الحركة العمالية والديمقراطية والتحرر بوسائل عسكرية.
وقد كتب لينين يقول: "إن النزعة العسكرية المعاصرة هي نتيجة للرأسمالية، وهي بكلا شكليها "مظهر حياتي" للرأسمالية: كقوة حربية توجهها الدول الرأسمالية في صداماتها الخارجية.. وكسلاح يستخدم في أيدي الطبقات المسيطرة لقمع أي نوع من الحركات الاقتصادية والسياسية للبروليتاريا" (لينين، المؤلفات الكاملة، المجلد 17، ص 187).
فالنزعة العسكرية هي قرينة دائمة للرأسمالية. ويتجلى المظهر المزدوج لجوهر النزعة العسكرية الاجتماعي والاقتصادي في عصر الامبريالية بقوة خاصة.
ويُعزى تفشي النزعة العسكرية ليس فقط إلى أسباب ذات طابع سياسي فهناك أيضًا الأسباب الاقتصادية. ويعتبر سباق التسلح من أكثر الأشكال ملاءمة للإثراء الخيالي للاحتكارات ولذلك تعتبره هذه الاحتكارات بلسمًا ضد جميع أمراض الامبريالية – ضد الأزمات والبطالة والركود الاقتصادي التي يعاني منها المجتمع الرأسمالي.
وتصبح العسكرة ممكنة في دولة رأس المال لان الاحتكارات تستخدم جهاز الدولة لإعادة توزيع الدخل القومي (الضرائب المباشرة وغير المباشرة وسندات الدولة والعبث في توزيع الخامات والمواد الاستراتيجية وهلمجرا) من اجل إنشاء جهاز عسكري هائل. ويكمن سبب هذه العسكرة الشاملة حقًا في اشتداد جميع تناقضات الرأسمالية في عصر أزمتها العامة. وتسعى الاحتكارات بإصرار إلى حل مشكلة التصريف والتسويق على حساب الطلبيات العسكرية الحكومية.
وما يجري في الولايات المتحدة من زيادة بمئات مليارات الدولارات لميزانية المؤسسات العسكرية الأمريكية لأكبر دليل على ذلك. وطبعًا بحجم اصغر كذلك ما يجري في إسرائيل من زيادة مستمرة بميزانية وزارة "الأمن" لا بل العدوان الإسرائيلي على حساب الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية لأكبر دليل على ذلك. فللاحتكارات مصلحة كبيرة جدًا في سباق التسلح الذي يؤمن لها أرباحًا تحسب بالمليارات.
وهنا يجب ان نؤكد بان الإنتاج الحربي يجتذب من فروع الاقتصاد الأخرى الرساميل والأيدي العاملة المؤهلة والخامات والتجهيزات ويعيق تطور القوى المنتجة. إن العسكرة هي أعظم عامل لعرقلة تطور القوى المنتجة ولتدميرها المباشر.
ويتجلى تفاقم الأزمة العامة للرأسمالية كذلك في اشتداد الرجعية السياسية على نحو لم يسبقه مثيل في جميع الميادين، وهذا ما يحدث الآن في الولايات المتحدة من هيمنة لقوى اليمين المحافظ السياسي وكذلك في إسرائيل.
ويلازم الانعطاف من الديمقراطية نحو الرجعية سياسة الامبريالية الداخلية والخارجية على حدٍّ سواء. فالرجعية السياسية الداخلية ترسم النهج العدواني للسياسة الامبريالية الخارجية.





//مراجع:


- تفاقم الأزمة العامة للرأسمالية – تريبيلكوف.
- لينين – المؤلفات الكاملة.
- ماركس - انجلز – مختارات.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموقع التاريخي للامبريالية من وجهة نظر ماركسية
- آل سعود وكارثة فلسطين (الحلقة الأخيرة)
- آل سعود وكارثة فلسطين
- كيف تقهر الكوليستيرول
- تاريخ وحاضر آل سعود والتغلغل الإسرائيلي – في السعودية والخلي ...
- حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية أو بئس المصير لإسرائيل
- نقد يهودية الدولة من وجهة نظر ماركسية (2-2)
- نقد يهودية الدولة من وجهة نظر ماركسية (1-2)
- أوقفوا الحروب
- لا إكراه في الدين
- ما يميِّز الشيوعية
- الصراع الأيديولوجي كشكل من أشكال الصراع الطبقي
- اخطبوط الإرهاب الامبريالي- الصهيوني
- مَهام نضال قوى اليسار
- حتمية سقوط البرجوازية وانتصار البروليتاريا
- استراتيجية -الاحتواء المزدوج- الامريكية في منطقة الشرق الاوس ...
- عن عبادة الفرد
- عن النقد الماركسي للمجتمع المدني (3-3)
- عن النقد الماركسي للمجتمع المدني (2-3)
- النقد الماركسي للمجتمع المدني (1)


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - تفاقم الأزمة العامة للرأسمالية