أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فارس حميد أمانة - الطيف العراقي .. والتسامح















المزيد.....

الطيف العراقي .. والتسامح


فارس حميد أمانة

الحوار المتمدن-العدد: 4670 - 2014 / 12 / 23 - 09:48
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


استهلال :

المقال مكون من أربعة أجزاء وقد فصلته بهذه الطريقة تفاديا للملل الذي قد يعتري القاريء لطوله الذي كان لا بد منه للفائدة الأكثر نظرا لغزارة المعلومات التي توفرت لدي وقد اضطررت أحيانا لحذف تفاصيل في محاولة مني لعدم المساس بالمغزى العام للمقال .. يبحث الجزء الأول منه في مشاهدات حية عايشتها كأمثلة رائعة للتعايش والتسامح الديني والعرقي وهما أبرز صفتين للمجتمع العراقي الغزير بتنوع أطيافه وألوانه الرائعة مع نبذ مختصرة عن أطيافه الأكبر وهي العرب الشيعة والعرب السنة والكرد السنة والكرد الشيعة الفيليين وطائفة الأيزيديين رغم كون تلك الطائفة تقل عددا عن الطوائف التي تليها والمذكورة في الجزء اللاحق للاستمرار في سرد المعلومات عن الطيف الكردي .. أما الجزء الثاني فقد خصصته للتركمان السنة والتركمان الشيعة متطرقا لأسباب وتاريخ وجودهم في العراق ثم تطرقت لشرائح الشبك والمسيحيين والصابئة المندائيين .. تطرقت في الجزء الثالث لشرائح الكاكائيين واليهود والبهائيين البابيين أما الجزء الرابع والأخير فتطرقت فيه الى شرائح قد لا يعرف البعض بوجودها أو لا يحس بهم وهم الزنوج والغجر والشيخية والفرس والشيشانيين وطالبي العلم في المدن المقدسة كالنجف وكربلاء كالأفغان والباكستانيين والبحرانيين وغيرهم .. أأمل أن أكون موفقا بمقالي هذا .

الجزء الأول :

كثيرا ما أتذكر الخبز الطازج والساخن الذي كانت تبعثه لي أم برناديت تلك السيدة والجارة المسيحية عندما كنت أسكن مدينة الدبس حيث عملت مهندسا هناك بداية حياتي العملية وتحديدا عام 1980 والتي كانت تضم خليطا من شتى القوميات والمذاهب والأديان .. وكثيرا ما أتذكر بلدة عين سفني في قضاء الشيخان بالموصل مسقط رأس تلك السيدة الفاضلة .. تقع تلك البلدة شمال شرق مدينة الموصل بحوالي 60 كيلومترا وسبق لي وان زرت تلك المدينة بداية سبعينيات القرن الماضي عندما كنت أدرس في جامعة الموصل حينها .. وأتذكر جيدا عندما مررت بأحد شوارعها حيث كان هناك عدد من الرجال كبار السن يفترشون الرصيف ويلعبون النرد وتكاد ملابسهم أن تتشابه دون أن تستطيع التفريق بين من هو كردي أيزيدي أو سرياني مسيحي أو عربي أو كردي مسلم اذ ترتفع أصواتهم باللغة الكردية وهم يتجادلون في من غلب نرده .. وعلى مقربة من الجمع المختلف على اللعبة هناك كنيسة يقع أمامها معبد أيزيدي وعلى مقربة من البنايتين يقبع جامع ..

أعترف انني وقفت حينها مبهورا مستثار العواطف .. كانت تلك المدينة الصغيرة مثالا حيا ورمزا مصغرا بل أيقونة لعراق صغير بتنوع الأطياف وبالتسامح والمحبة .. لقد عاش الجميع يفلحون نفس الأرض ويأكلون من حنطتها ويشربون من ماءها دون أن يسجل التاريخ نزاعا أو اقتتالا طائفيا بينهم الا ربما من بعض النزاعات الفردية التي لا تصطبغ مطلقا بصبغة الجماعة أو العرق أو الدين وسرعان ما تسوى تلك النزاعات ليعود الجميع يتجمع على رقعة النرد طالبين الغلبة .
لقد عادت لي تلك الذكريات الجميلة عن تلك المدينة ومدن أخرى كثيرة يتجاور فيها من يختلف عن جاره بدينه أو مذهبه أو اثنيته دون أن يختلف معه بالرغبة بالتعايش السلمي والتسامح الديني .. وعندما فكرت بالكتابة عن الأطياف العراقية التي تتعايش على تلك الأرض اصطدمت بعقدة التصنيف وما اذا كان علي أن أصنف على أساس المذهب فهناك السنة والشيعة والمذاهب التي يتمذهب بها مسيحيو البلد أم على أساس القومية فهناك تنوع قومي زاخر من عرب وكرد وتركمان وغيرهم .. ناهيك عن الديانات المتنوعة .. وجدت لاحقا ان الأفضل هو ذكر نبذة مختصرة عن كل فئة مارا بكل خصائص الطيف الواحد مع محاولة الاحتفاظ بالتسلسل اعتمادا على النسبة التي لا بد من وجود خلافات حولها اذ لا توجد احصاءات دقيقة بل مقتربة من الواقع فقط .. وعساي أوفق بذلك .

العرب المسلمون الشيعة :

العرب بشكل عام يشكلون نسبة 75% الى 80 % من تعداد السكان الكلي حسب احصاءات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويقدر عدد السكان حسب تقديرات عام 2014 بما يزيد عن 36 مليون عراقي .. تتوزع النسبة المتبقية والتي تتراوح بين 20 % الى 25 % على القوميات والأقليات الآخرى .. ان نسبة بما يقل قليلا عن الثلثين من العرب هم من الشيعة الا ان هناك بعض الاختلاف على تلك النسبة بين المذهبين الرئيسين في العراق وأقصد هنا المذهب السني والمذهب الشيعي وكأن من يزيد عدده سيكون قادرا على التغلب على الطرف الآخر او ابتلاعه .. ويسكن العرب الشيعة غالبا في المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة الى بغداد مع وجود بارز في محافظة ديالى ووجود أقل من ذلك في بقية المحافظات ويكاد ينعدم وجودهم في محافظات اقليم كردستان الثلاث .. ويذكر ان العرب عموما قد سكنو بلاد وادي الرافدين على شكل موجات قادمين من شبه الجزيرة العربية القاحلة حيث استبدل التاريخ على مدى حقب طويلة وجود القوميات البابلية والآشورية والأكدية والآرية وغيرها بالطيف العربي .

العرب المسلمون السنة :

يشكل العرب المسلمون السنة ما يزيد عن 40 % من نسبة القومية العربية وكما قلت فان هناك اختلافا بين الطرفين على تلك النسبة ومهما يكن فان العرب المسلمون السنة يسكنون المحافظات التي تقع شمال وغرب وشرق بغداد وأقصد بها نينوى وكركوك وصلاح الدين والأنبار وديالى اضافة الى بغداد مع وجود نسبة بارزة في محافظة البصرة لا سيما في الزبير ونسبة متدنية في بقية محافظات الوسط والجنوب .. أما في المحافظات الكردستانية فوجودهم قليل جدا ويكاد ينعدم .. يتمذهب العرب السنة في غالبيتهم بأحد المذاهب الثلاث بشكل عام وهي المذاهب الحنبلية والشافعية والحنفية أما المذهب المالكي فله النسبة الأقل .. ويذكر ان أحمد بن حنبل مؤسس المذهب الحنبلي والشافعي مؤسس المذهب الشافعي وأبي حنيفة مؤسس المذهب الحنفي قد عاشوا ودرسوا وأسسو مذاهبهم تلك في العراق حقبة حكم الأمويين .

الكرد السنة :

يشكل الأكراد أو الكرد في بعض التسميات القومية الثانية من حيث العدد بعد القومية العربية حيث يشكل تعداد الكرد بكافة دياناتهم ومذاهبهم بشكل عام حوالي 6.5–7 مليون نسمة من أصل عدد سكان العراق البالغ 36 مليون نسمة وبما يشكل نسبة 17% الا انه لا توجد احصاءات دقيقة وموثوقة في العراق في هذا المجال حيث يدين معظم هؤلاء الكرد بالديانة الاسلامية ويتمذهبون بالمذهبين السني غالبا ثم الشيعي مع نسبة لا بأس بها من اليزيديين ونسبة قليلة جدا من المسيحيين والكاكائيين .. لا توجد احصاءات دقيقة عن نسبة الأكراد السنة من أصل مجموع الأكراد في العراق لكن يعتقد انهم بحدود % 70 .. يتواجد الأكراد السنة غالبا في محافظات اقليم كردستان الثلاث اضافة الى كركوك مع نسبة لابأس بها في محافظة ديالى مع نسبة لا بأس بها أيضا في العاصمة بغداد وفي مدينة الموصل كذلك كما يتواجدون في معظم محافظات الوسط والجنوب ان لم تكن كلها لكن بنسب متدنية جدا قياسا للتنوع العرقي لكل محافظة حيث عاشوا هناك طلبا للتجارة أو الدراسة أو لأسباب أمنية .. ويتكلم غالبيتهم باللهجات السورانية والبادينانية والزازكية وغيرها .

الكرد الشيعة (الفيليون) :

كما أسلفنا سابقا فان الكرد بمجموعهم البالغ 6.5-7 مليون كردي يتوزعون بواقع أقل من ثلاثة أرباع على المذهب السني وحوالي 15% أو أكثر على المذهب الشيعي مع نسبة 10% للديانة الأيزيدية ونسبة ضئيلة جدا للديانة المسيحية .. يدعى الكرد الشيعة بالفيليين ويتكلمون باللهجات الفيلية والبختيارية وبذلك يختلفون قليلا عن بقية الأكراد السنة .. يذكر الباحث الكردي خيري بوزاني ان أصولهم ترجع الى سلالة سميت بهذا الاسم ترجع للملك العيلامي بيلي الذي حكم مدينة عيلام الايرانية بحدود سنة 220 قبل الميلاد كما ان كلمة فيلي تدل على الشخص الفدائي أو الشجاع لكن بغض النظر عن صحة تلك النظرية فان الفيليون يسكنون في المناطق المتاخمة لايران لاسيما مندلي وزرباطية وخانقين وجلولاء وبدرة وجصان وبلدروز والسعدية وبعقوبة نفسها اضافة الى كركوك ثم جنوبا حتى الكوت والنعمانية والعزيزية وعلي الغربي الا ان تواجدهم في جنوب رقعة انتشارهم يكون أقل منه شمالا .. يتواجد الكرد الفيليون أيضا في بغداد وبعض محافظات الوسط والجنوب .. ويقدر عدد الكرد الفيليين بحوالي المليون شخص أو أكثر بقليل .

الأيزيديون :

ما دمنا نتحدث عن القومية الكردية فلا بد أن نمر بشريحة متميزة منهم الا وهي شريحة الأيزيديين وهم في الأصل أكراد يتجاوز عددهم 600000 نسمة يسكنون في مناطق جبل سنجار وأطراف تلعفر والمنطقة المحصورة بين جنوب شرق دهوك نزولا الى منطقة سد الموصل مرورا بعين سفني وبعشيقة وزمار وغيرها ..وهم منشرون كذلك في تركيا وايران وسوريا وأرمينيا وأذربيجان وروسيا ولبنان الا ان الانتشار والتواجد الأكثف هو في العراق بسبب تواجد مراقدهم المقدسة كما أسلفنا .. ان البعض يعزو تسميتهم باليزيديين وليس الأيزيديين نسبة الى يزيد بن معاوية الخليفة الأموي وهذا خطأ كبير اذ بغض النظر عن اعتزاز الأيزيديين بالخليفة الأموي يزيد بن معاوية فان كلمة أيزيدي كلمة كردية فارسية مركبة من مقطعين هما أيزي وتعني الله وئازادي بمعنى الخالق ويقول الأيزيديون أن التسمية تعني عبد الخالق ..

لكون الأيزيديين متحفظون ومنعزلون عن بقية القوميات المحيطة بهم بشكل عام فان الغموض والسرية تحيط بدينهم ومعتقداتهم .. وأذكر هنا ان من أفضل وأشمل الكتب التي كتبت عنهم هو كتاب " الأيزيديون في ماضيهم وحاضرهم " للمؤرخ العراقي المبدع عبد الرزاق الحسني الذي عاش بينهم عدة شهور مستئذنا من شيخهم حينها بالتعرف عليهم وعلى ديانتهم للكتابة عنهم فتم له ما أراد .. وأذكر من الكتاب الذي قرأته حينها ان الأيزيديين في الأصل لم يكونوا مسلمين أو أيزيديين بل كانوا متأثرين قبل دخول الاسلام مناطق كردستان بالديانات القديمة التي انتشرت في ايران كالديانة الزرادشتية والمجوسية والوثنية والمانوية لذا كانت لهم ديانة خاصة يشوبها خليط من العقائد الوثنية والمجوسية وبعد انتشار الاسلام في العراق وكردستان دخل الأيزيديون في غالبهم في الديانة الجديدة الا ان بعدهم الجغرافي ووعورة المنطقة وندرة احتكاكهم بالغير جعل الثقافة الاسلامية فيها ضعيفة مما سمح للعقائد الوثنية والمجوسية بالبروز أكثر من العقائد الاسلامية ..
لقد مر بهم المتصوف المسلم عدي بن مسافر الأموي المولود سنة 1075 ميلادي والمتوفي سنة 1165 ميلادي والذي ينسبه البعض الى الخليفة الأموي مروان بن الحكم وقد لاحظ بن مسافر ضعف الاسلام وغلبة الوثنية على طقوسهم فألزم نفسه بالبقاء عندهم حتى مماته لتعليمهم تعاليم الاسلام الصحيحة وتشذيبه من العقائد الفاسدة ثم دفن في لالش (في الشيخان شمال غرب الموصل) المعبد الأيزيدي الذي يعتبره الأيزيديون الغاية في التقديس وقد قيض لي زيارة المعبد والاطلاع عليه عام 1976 .. وعندما توفي الشيخ عدي بن مسافر خلفه ابن أخيه صخر بن صخر بن مسافر ثم خلفه الشيخ عدي بن أبي البركات ثم خلفه ابن هذا الشيخ وهو شمس الدين أبو محمد الملقب بالشيخ حسن الذي عاد بتعاليمهم وطقوسهم الاسلامية الى الطقوس القديمة والعقائد الوثنية والمجوسية فنشأت بذلك الديانة الجديدة المسماة بالديانة الأيزيدية التي تعتبر خليطا من المانوية والزرادشتية واليهودية والمسيحية والإسلام ..

للأيزيديين الكثير من العقائد الغريبة كتقديس ابليس واعتباره طاووس الملائكة بسبب رفضه أمر الخالق بالسجود لآدم حيث ان السجود والعبودية لله وحده وقد جرهم ذلك الى تقديس تمثال لطاووس معدني يمثل ابليس أو الشيطان .. ومن معتقداتهم الغريبة أيضا تحريم حلق الشوارب وتحريم اللعن مهما كان وتحريم اللون الأزرق مع تحريم أكل الخس والملفوف أي اللهانة كما تسمى باللهجة العراقية الدارجة ويحرمون أكل لحم الديك لكونه يشبه الطاووس ناهيك عن تحريم أكل لحم الطاووس نفسه ولهم طقوس غريبة في الشهادة والصوم والزكاة والكثير الكثير من المعتقدات ولا مجال لذكر التفاصيل اذ قد أتطرق اليها في مقالة لاحقة .. وبسبب عقائد الأيزيديين الغريبة فان بعض المتطرفين شنوا هجوما مسلحا على بعض قراهم شمال الموصل وكانت نتيجة ذلك مقتل ما يقرب من 500 من الأيزيدين عام 2007 .. وقد عانت تلك الطائفة الكثير من القتل والتهجير والسبي للنساء والفتيات الصغيرات وبيع الكثير منهن في سوق النخاسة من قبل تنظيم الدولة الاسلامية داعش في الرقة بسوريا الا انهم فضلوا القتل والسبي على تغيير دينهم والدخول في الاسلام .. لقد كانت تلك الفاصلة القاتلة للتعايش السلمي بين القوميات والأديان في العراق والتي تميز بها آلاف السنين .( انتهى الجزء الأول ).



#فارس_حميد_أمانة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأليف واخراج المسرحيات السياسية .. ذلك الفن الجديد
- الساحة السورية .. من يصارع من ؟
- كوباني .. معضلة اختلاف الرؤى بين الحلفاء والمتصارعين
- الشرق والخليج يدا بيد ضد داعش .. صحوة متأخرة أم ماذا ؟
- تنظيم خراسان الارهابي .. ذلك الصداع الجديد
- التحالف الجديد ضد داعش .. والثمن
- التطرف .. العنف .. والارهاب في العراق .. جذور ونتائج
- استقلال اقليم كردستان .. تاريخ وآفاق صناعة النمور الورقية
- قرطبة الظاهر .. ورمي الأحجار في الماء
- تداعيات ذوبان الحدود .. من سايكس بيكو وحتى داعش
- حادثة الموصل .. بين الجغرافيا والتاريخ والهوية
- مدينتي
- الولد-البنت .. وظيفة الله الجديدة .. وٳ-;-رهاصات فيسبو ...
- ارهاصات انتخابية .. الدولة العلمانية أم الدينية ؟
- أحلام
- من حمورابي الى الشمري .. بين تزويج الصغيرات .. وتمتيع الكبار
- البطالة .. والبطالة المقنعة في العراق.. وآفاق كارثة اقتصادية
- هل تحمل وطنك في قلبك أنى حللت ؟
- أنتن الأمل .. فلا تستسلمن
- تراتيل الروح .. وتراتيل الجسد


المزيد.....




- البيت الأبيض يدعو إسرائيل إلى إعادة فتح المعابر إلى غزة
- مسيرة -لانسيت- الروسية تدمر منظومة استطلاع أوكرانية حديثة في ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا بأن العملية العسكرية في رفح مح ...
- -ولادة بدون حمل-.. إعلان لطبيب نسائي يثير الجدل في مصر!
- تبون: ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا -لا يقب ...
- في الذكرى الـ60 لإقامة العلاقات بين البلدين.. أردوغان يستقبل ...
- تسريب بيانات جنود الجيش البريطاني في اختراق لوزارة الدفاع
- غازيتا: لهذا تحتاج روسيا إلى اختبار القوى النووية
- تدعمه حماس وتعارضه إسرائيل.. ما أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق ال ...
- في -قاعة هند-.. الرابر الأميركي ماكليمور يساند طلاب جامعة كو ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فارس حميد أمانة - الطيف العراقي .. والتسامح