أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - أغنية إيرانية متمردة














المزيد.....

أغنية إيرانية متمردة


عادل محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4662 - 2014 / 12 / 14 - 13:03
المحور: الادب والفن
    


أغنية إيرانية متمرّدة: إذ كنتُ شارباً وعابداً للخمر ما شأنك، إن لم أتُب ما شأنك!

http://www.youtube.com/watch?v=x32yBe9SXpM

أغنية إيرانية تستعيد كلام مرشّح شعب إيران "مير حسين موسوي" الذي أسقطه خامنئي ونصب أحمدي نجاد مكانه عن "مجموعة رأت في النظام الاسلامي طغيان الصالحين الذين يريدون سوق الناس قسرا الى الجنة"."! تصريح مير حسين موسوي كان في 20 حزيران/يونيو 2009 بعد إعلان خامنئي عن "نجاح" أحمدي نجاد. بالقوة أيضاً!
*
الأغنية الإيرانية الجميلة ما شأنك
للفنان شاهكار بينش پژوه
ترجمة عادل محمد
به تو چه
ما شأنك (وش عليك)
من اگر باده خورم باده پرستم به تو چه
إذ كنت شارباً وعابدً للخمر ما شأنك
گر چه با ماهرخي تنگ نشستم به تو چه
إن جلست بقرب إمرأة فاتنة ما شأنك
خود خدا گفته در توبه هميشه باز است
فالله قال بأن باب التوبة دوماً مفتوح
تو خدايي مگر در توبه شکستم به تو چه
هل تظن بأنك الخالق، إن لم أتُب ما شأنك
تو که از کاسه ي قران خدا داغ تري
تعتقد بأنك أدرى من كتاب الله
از محمد تو مسلمان تر علي تر ز علي
وأكثر إسلاماً من محمد وأعلى شأناً من علي
يا تو داني و زني خود به علي چپ کوچه
أم إنك تعلم ولكنك تتهرب من الواقع
يا كه از عقل ز بنياد نداني خبري
أم أنك لا تعلم شيء عن المعرفةً
آيه ي روشن قران نشنيدي خبرت
الم تسمع عن آيات القرآن البينة
که چنين ساخته اي دين خدا را سپرت
حتى تستغل دين الله لك درعاً
اي رياکار مشو رو به خدا هي خم و راست
أيها المنافق لا تقف وتركع أمام الله
اين نماز است؟
هل تعتبر هذه صلاة؟
اين نماز است؟
هل تعتبر هذه صلاة؟
اين نمازت الهي بزند بر کمرت!
إلهي تقصم ظهرك صلاتك!
من اگر باده خورم باده پرستم به تو چه
إذا أنا شارب وعابد للخمر ما شأنك
گر که با ماهرخي تنگ نشستم به تو چه
إن جلست بقرب إمراة فاتنة ما شأنك
خود خدا گفته در توبه هميشه باز است
قال الرب بأن باب التوبة دوماً مفتوح
تو خدايي مگر ار توبه شکستم به تو چه
هل تظن بأنك الخالق، إن لم أتُب ما شأنك
تو که آلوده به ده بند گناهان کبيري
أنت يا مرتكب الذنوب الكبيرة
تو که در خلوت خود رحم نکردي به صغيري
أنت الذي في عزلتك لم ترحم أي صغيرٌ
رو به آينه خودت را بنشين موعظه کن
اجلس أمام المرآة وقم بالوعظ
اي تو کفتار منش گرگ صفت روبه پير!
أنت مع صفات الضبع والذئب أيها الثعلب العجوز!
باش خاموش که گويد همه زين پس به تو چه
كن ساكتاً ترى الجميع سيقولون لك ما شأنك
به تو چه کس چه کند هرچه کند کس به تو چه!
ماذا أم أي شئ يفعل فلان ما شأنك!
نه تو در گور من مي زده مي خواباند
نه مرا گور تو
ولا أنت تُدفن في قبر أنا الخمّار ولا أنا في قبرك
نه مرا گور تو گور پدرت پس به تو چه!
لا اُدفن في قبرك، اللعنة على أبيك، إذاً ما شأنك!
من اگر باده خورم باده پرستم به تو چه
إذا أنا شارب وعابد للخمر ما شأنك
گر که با ماهرخي تنگ نشستم به تو چه
إن جلست بقرب إمراة فاتنة ما شأنك
خود خدا گفته در توبه هميشه باز است
قال الرب بأن باب التوبة دوماً مفتوح
تو خدايي مگر ار توبه شکستم به تو چه
هل تظن بأنك الخالق، إن لم أتُب ما شأنك
شاهکارا تو مزن حرف حقيقت به تو چه
يا شاهكار لا تتحدث عن الحقيقة ما شأنك
مي کشند از چپ و از راست به ميخت به تو چه
يصلبونك يميناً ويساراً ما شأنك
شعر کم گو مگر از جان خودت سير شدي؟!
قلل من قول الشعر، هل زهقت من حياتك؟!
که کني پاي فراتر ز گليمت به تو چه؟!
كي تمد رجلك أكثر من لحافك ما شأنك؟!
شاهکارا تو خودت غرق گناهي به تو چه
يا "شاهكار" أنت غرقان في الذنوب ما شأنك
تو خودت پيش خدا روي سياهي به تو چه
أنت أسود الوجه أمام الله ما شأنك
ديگران را تو رها کن تو برو خود را باش
اترك الآخرين وكن نفسك
تو خودت قعر جهنم ته چاهي به تو چه!
أنت في قعر الجحيم وقاع البئر ما شأنك!







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاه إيران.. بين أكاذيب هيكل وإشادات السادات
- بعد السعودية وإيران.. تركيا جسر عبور الإرهابيين
- الخلافة الإسلامية.. من خامنئي إلى البغدادي
- داعش على خطى ملالي إيران والمنظمات الإرهابية
- صعوبة التعامل مع فاقدي البصيرة والعقول المتحجرة
- إعتذار قناة المنار للبحرين ضربة لثورة 14 فبراير الكاذبة
- أحادية أم مشاركة
- أية إصلاحات هي التي تلبي طموحات الشعب السوري ؟
- من أجل الوطن وأجياله القادمة
- أعلاقة بين العقل والإيمان أم بين العقل والمصالح ؟
- لقطات
- هل يمكن عبور النفق المظلم؟ تأملات في الشأن السوري
- الحراك السياسي في المجتمع السوري -وجهة نظر
- الوحدة : شرك أم طريق خلاص
- بيدي لا بيد عمرو
- الصراع على سورية - المشهد الراهن - المخرج
- منظمات المجتمع المدنية
- اعلان دمشق : ولادة على عجل
- لماذا اغلاق منتدى الأتاسي ؟
- الشهيد جورج حاوي : السؤال الكبير


المزيد.....




- التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي
- يتصدر عمليات البحث الأولى! .. فيلم مشروع أكس وأعلى الإيردات ...
- المخرج علي ريسان يؤفلم سيرة الروائي الشهيد حسن مطلك وثائقياً ...
- فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس
- المفكر الإيراني حميد دباشي.. التصورات الغربية عن الهوية الإي ...
- فيلم -باليرينا-.. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة -جون وي ...
- التشادي روزي جدي: الرواية العربية طريقة للاحتجاج ضد استعمار ...
- ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟
- تردد قناة ماجد الجديد لأطفالك 2025 بأحلى أفلام الكرتون الجذا ...
- -أسرار خزنة- لهدى الأحمد ترصد صدمة الثقافة البدوية بالتكنولو ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - أغنية إيرانية متمردة