أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر مهدي الشبيبي - كيف و متى ننتصر على داعش؟















المزيد.....

كيف و متى ننتصر على داعش؟


جعفر مهدي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 4660 - 2014 / 12 / 12 - 15:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان معركتنا مع داعش و الفكر الارهابي الوهابي المتطرف لم تكن وليدة الساعة و لا نتيجة سقوط الموصل , فمنذ 2004 و نحن مع كل شهيق و زفير نزف شهيد و جريح....
في قتال محتدم لا نهاية له لأننا مستمرون بنفس الفهم و التفسير و الاساليب العقيمة في مواجهته, فيكفي ان افلس ابو اسراء خزينة الدولة لسنوات دون ان يحقق نصرا يذكر او تقدما ملحوظا بل على العكس خسرنا على مستوى الارض شمال بغداد و غربها و شرقها, بكل بساطة.
و خسرنا خيرة شبابنا في الخميس و الاربعاء و غيرها من الايام الدامية و في سبايكر و الصقلاوية غيرها من المجازر الدموية....
و خسرنا المليارات تتلوها المليارات في عقود التسليح و التعويض و التجريف و اعادة البناء, مرارا و تكرارا, حتى خلقنا حيتان لا ترحم و لا تشبع. و لا سبيل الى القضاء عليها لأننا لا نملك بارجات عملاقة تستطيع ان تقتلها او ..حتى صرح رئيس وزرائنا الحالي بانهم مستعدون لدفع المليارات لقتلة اذا اقتضى الامر.
قد تكون المقدمة في هذا المقال مأساوية و سوداوية و لا كنها ليست اقل من سوداوية الواقع و ظلامة المعتم....
و من يعيش يوما مع النازحين وهم يطردون من مكان الى اخر و يفترشون مياه الوحل لينأموا ب التناوب على رقعة يابسة مرتفعة لم يعلوها الوحل البارد المصقع , و من يعيش مع المضطهدين الذين لا مفر لهم من النزوح فوقعوا تحت حدود داعش و تحت مطر ضربات الجو للطيران الحربي و قنابل الهاون و المدفعية التي تسهر على قصفهم ليل نهار. و غيرها من الصور و الوقائع التي تصيبك بسوداوية اعمق و اكبر لو كنت تعيش في وطئها يوما...
و لنسأل انفسنا سؤال مهم يخلصنا من كل هذه معاناتنا .
كيف نقضي على داعش ؟
طبعا سيكون جواب المرجعية و الاحزاب و الكتائب الاسلامية الشيعية بالحرب و القصف و القتال و الجهاد ؟
فهل يمكن لفتح النار و الحديد ان يكون حلا ؟ كافيا ؟
هل هذا هو الحل حسب الفهم الاسلامي ؟ انا لا اؤمن به ؟ فهل نحن متهمون بعدم الفهم الاسلامي ام التسريعي؟ لأننا لا نؤمن بهذا العلاج العقيم!
هل الواقع الذي جاء بالمقدمة يعتبر واقعا اسلاميا بامتياز!
و مع احترامي لكل التشريع و الافتاء و الفهم الاسلامي الا انه يمثل رؤية مغلوطة عن الدين و الاسلام فمتى كان الاسلام مدعاة للقتل و الترويع و ازهاق الارواح؟ ام متى كان الدين و العقيدة و علي و الحسن و الحسين مع الحاكم السارق و الفاسد!
يقول الله في اية من آيات القران (( وما رميت اذ رميت و لكن الله رمى)) صدق الله العلي العظيم فمتى يرمي الله !
و لماذا لم يرمي الى الان!
لماذا لم يرمي معهم الله و ذلك حسب تفسيرهم و فهمهم لله و الدين؟
طبعا الجواب واضح ان الله بعيد عن القاتل و المقتول و ان توهموا بانهم على صلاح فالكل يكبر الله عندما يرمي !
مع ان فرقتنا تزيد مع التكبير صلوات على محمد و ال محمد.
يقول الله في اية اخرى من آيات القران الكريم,
ان الله مع الذين استقاموا كما يقول الله تعالى ((إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة))
و مع كل الاسف انه لا توجد للاستقامة مكان في العراق كما تعلمون!
فالجميع يسرقون ! و و و و و الكل يعلم و يدري و يرى حتى اصبح الكلام عن السرقات و الفساد شيء عاديا و لا يتعجب منه احد!
اليس هو البديهي و الواقعي الذي لا يمكن إنكاره!
اذن من يكون غير مستقيم هو لا يقول ربنا الله و لا تتنزل علية ملائكة بل تحف به الشياطين , نتيجة !
و مع هذه النتيجة المؤلمة كيف نرجو ان تكون سياستنا ناجعة و نحقق بها النصر ؟
لا يمكن ابدا ان ننتصر نصرا نهائيا و ما يكون من تقدم على الارض و انسحاب الا كالمد و الجزر في شط العرب !
لأننا لم نصب كبد الحقيقة!
كيف ننتصر اذن؟
لكي ننتصر يجب ان نفهم اولا .
انه لا يمكن تحقيق النصر على داعش بفتوى الجهاد و بالقتال تحت لواء الاحزاب و الكتائب الاسلامية لأنها لا تنهيه ؟ لماذا؟
لان الفكر الداعشي نابع من قضية فكرية وهابية مترسخة و متأصلة من جذور تاريخية عميقة و غائرة في القدم من بداية نشئها التدين فكل الحركات و الافكار المتعارضة مع الدين و المنطق و الانغلاقية و السفسطائية تعتبر جذورا عميقة لخوارج الفجر الاسلامي و لوهابية اليوم .
هذه الجماعة الوهابية التي لم تصنع حجمها بنفسها بل ساعدتها المخابرات البريطانية و الماسونية منذ بداية نشأتها الاولى على يد محمد بن عبد الوهاب , و طورتها المخابرات الامريكية في القضاء على السوفييت في افغانستان و تذرعت بها و بكذبة احمد الجلبي عن اسلحة الدمار الشامل لاحتلال العراق لاحقا.
اذن كيف نواجه و ننتصر؟
يجب علينا ان نواجه الفكر بالفكر و المنطق الانغلاقي بالمنطق الاصلاحي و العقيدة القتالية المتعطشة للدماء بتنشيف جذورها و حواضنها و جعلها وحيدة في الساحة ليسهل القضاء عليها و وأئدها؟
فالفكر لا يقتل بالسلاح لأنه ينتقل بين العقول و الذين يحملون الفكر اضعاف اضعاف ممن يحملون السلاح و هذه العقيدة تتولد و تتولد و نهاية لولاداتها و التاريخ يشهد على تطورها و تسلسلها عبر الاجيال . طبعا يعتبر السلاح و القتل حلا فوضويا لمن لا يملك حلا حاسما و ما ينتج عن السلاح من حلول فوضوية تساعد الفكر الوهابي الداعشي على ان يتطور اكثر و اكثر لان لغة القتل و السلاح تزيد الجهل لدى الطرفين و توفر جوا انغلاقيا ممتازا يقع ضحيته المئات من الضحايا الذين حرموا من معرفة الفكر و من يحركه و ما تتنفس به هذه السطور تشكل بذرة صغيرة قد تجعل الفكر الحر ان يتحرك و يبحث و يسئل عن عمق الجهل و الفجوة في العقول و من يحركها من عقول راجحه جدا و نفعية و خبيثة جدا...
فالمرجعية التي تصدر فتوى الجهاد ماهي الا مرجعية فارغة و لا تملك اي مقومات المرجعية و هي كالشخص المتغطرس الذي يغطي جهله و عيوبه بالقسوة و السطوة.
و علينا ان ننبذ هكذا حلف مرجعي فارغ و ان نلتف حول مرجعية عراقية وطنية اصيله صادقة و عاقلة فاهمه و مملوءة علما و دراية و فهما. و علينا ان نقف و لا نسير مع من يقرع طبول الحرب في الشوارع و الازقه و على النت و الاخبار و على المآذن و في المراقد المشرفة في كربلاء و النجف .
فالمسلحين لا يريدون للحرب ان تنتهي لأنها بكل بساطة عملهم و مهنتهم و المنتفعين من سياسة الحشد الطائفي لا يريدون لحشدهم ان ينتهي اذ لا يبقى من ينتخبهم ؟
و ستسلب كراسيهم منهم ؟ لان كراسيهم منصوبة على الجهل الجماهيري وعلى التدليس الطائفي المقيت.
و ان غمامة السواد التي اختلقتها ايدي الامريكان و الصهيونية منذ الايام الاولى للاحتلال اذ قسمت الحكم على اساس طائفي و حزبي عقيم ! فهل يمكن لأي عاقل ان يضن ان الامريكان و الصهيونية اتت لتحرير العراق كيف يمكن لقوى الشر ان تصنع الخير؟
لان بكل بساطة فاقد الشيء لا يعطيه .
فدولة الشر و الغطرسة و الابادة التي لا تتورع عن قذف قنابل اليورانيوم و التي لا تؤمن الا بنفسها و بسلب العراق و تدميره , كيف تأتي لتحرره و تبنية !
و من يؤمن بدول الجوار علية ان ينتبه ان لا مرجعية و لا فكر ديني حقيقي موجود عندهم فالفكر و العلم و الخلاص و النور موجود في العراق و في مرجعيات العراق الوطنية التي لا تضاهيها مرجعيات العجم القائمة على العرفان و القشور!
فقلب الفكر الديني الحقيق سواء السني او الشيعي منابره و جامعاته و أعلامه عراقيون , فهل يمكن ان تتساوى مرجعيات طهران مع مرجعية العراق العربية الصادقة؟ و هل تتساوى جامعات العراق الدينية مع جامعات الفكر الوهابي المتطرف!
اذن نحن بحاجة الى مرجعية تستطيع ان تتوحد مع المرجعية السنية و هذه الوحدة ليست اعلامية كما يفعل في الصلوات الموحدة , بل هي وحدة قبول و احترام و اتباع و قيادة , فيجب ان يكون هذا المرجع عراقي وطني شريف و صادق و غيور على بلدة و محترم من المرجعيات السنية ومن قاداتها هذا اولا .
و ان تكون هذه المرجعية قادرة و عالمة على التحليل و التعامل الفكري و العلمي و اذكر هنا مثال لمرجعية محسن الحكيم في خمسينيات القرن الماضي حيث واجة المد الشيوعي بفتوى الشيوعية كفر و الحاد , فكانت هذه الفتوى كل ما يملك ! الا ان مرجعية الشهيد محمد باقر الصدر تبنت الحوار الفكري و العلمي الراقي حيث اصدر كتاب فلسفتنا و اقتصادنا و غيرها من الكتب التي حققت النجاح الباهر و استطاعت ان تقضي على المد الشيوعي في اوج عظمته , بينما كانت الفتوى لا تقدم و لا تؤخر و لا تغني و لا تسمن لأنها فارغة من فكر و نقاش علمي حتى ان الله يقول على الانسان انه اكثر شيئا جدلا .
فهذا الذي يصفه الله انه اكثر شيئا جدلا كيف تغني جهله بالسلاح , ان عقيدة الطرف المقابل تؤمن بالتضحية بالنفس لأنها اقرب الى القبول من قبل الله . فمن يكون انتحاري من اجل عقيدته كيف نقتلع هذه الفكرة من راسة؟ بالقتل ؟ اليس هو مقتول اصلا!
اعلموا انه لم يواجه الائمة عليهم السلام اصحاب هذا الفكر بالقتل بل كانوا ينصحون و يقدمون الادلة قبل الحرب و لا يسلون السيوف الابعد ان تسل من الطرف المقابل .
فوقف الحسين و أصحابه ينصحون اهل الشام قبل ان يبرزوا الى الحرب حتى وصل الامر الى الحسين الذي لم يتخذ وسيلة نصح و ارشاد الا اتخذها حتى رفع لهم رضيعه ليحرك جوانب شخصيتهم الانسانية بعد ان ابت عقولهم على الفهم.
و خلال التاريخ الاسلامي و الجهادي للنبي و اهل البيت لا يمكن ان ترى انهم يشنون حربا من دون سبب و لا يسلون سيفا من دون نصيحه بالغة .
لانهم يعرفون ان الطرف المقابل لهم سيشكل حركات و جامعات و فلسفة معوجة و دول في المستقبل .
و لا يعقدون راية للجهاد دون داعي و سبب ! و ان الغرض الاساسي من الجهاد و الفتح الاسلامي لا اكراه الناس على الدين بل لتوفير جو من الحرية لكي يختاروا الاسلام او يبقوا على دينهم مع الحفاظ على حقوقهم الكاملة فالحرية التي امن بها الاسلام اطهر و انقى و اجمل من الحرية التي تصدرها امريكا و الماسونية الخبيثة.
فلذلك نحن بحاجة الى مرجعية عراقية وطنية تستطيع ان تجمع الشمل و توحد العراق بعد ان فسخته المرجعية الاعجمية الفارغة. هذا ثانيا...
و يجب ان تكون المرجعية وطنية و عراقية كما اسلفنا لماذا؟
لأنها تستطيع ان تستقطب القاعدة و الحاضنة و المغرر بها من ابناء الطائفة السنية وان ترشدها الى سواء السبيل و هذا كافي الى ان يجرد داعش من مقراتها و من رجالها و ان يعيد النصاب الى مكانه الطبيعي و ان ينهي الدماء التي لا تولد الا الاحقاد و الدماء و الثارات التي لا تنتهي في يوم ما هذا ثالثا...
و اذكر هنا كلام المرجعية العربية العراقية بحق الخلفاء حيث قال((من يتهم الخلفاء رضي الله عنهم بما لا يليق بأمور لا تقال فليرجع من يتهم الخلفاء الى نفسه الى عرضه الى شرفه قبل ان يعتدي على شرف الخلفاء وشرف النساء والى شرف السيدة ام المؤمنين (رضي الله عنها ) ليلتفت ليرجع الى نفسه الى شرفه الى عرضه قبل ان يعتدي على اعراض الخلفاء وعرض النبي سلام الله عليه .
وانا قلت سابقاً اذهبوا بهم هؤلاء من يعتدي على اعراض الخلفاء على اعراض الصحابة على عرض النبي على نساء النبي اذهبوا به واسالوا عن اصله وعن عرضه وعن فصله وعن ولادته .”))
فهذا الكلام اليوم يذكرني بقول محمد باقر الصدر اني بذلت نفسي من اجل السني قبل الشيعي
و هذا الكلام الرائع لم نسمعه من طبول و منابر الحرب الان لأنه ضد مواقفهم و فلسفتهم الاعجمية التي تأخذ بالقشور لأنها لا تصل الى اللب لأنها فارغة من مقومات الفكر الحقيقي للإسلام بل هم مطايا داعش و من يمدوهم بالدم العبيط لكي يعتاش علية و هم مطايا الماسونية و الصهيونية و عرابين للاحتلال و فلاسفة بقاءه ..



#جعفر_مهدي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد الصرخي, السيناريو, لماذا, كيف, اين , متى؟
- العمال,الكادحون,الهدف الاسمى الذي حققوه
- السياسة و الدين
- مصر و الاخوان و العراق و مؤسسة النجف و طهران!
- أتمنى أن اصدق يوما إن في العراق دولة
- صباح الحب و الالم
- بطاقتي الشخصية المضحكة!
- المرجعية العربية و العلمانيون هم الطريق لحل الطائفية و الفسا ...
- أيها السادة رفقا بنا فقلبنا الصغير لا يتحمل!
- مارتن كوبلر
- النار و الاستحمار!
- التعدد الحزبي الإسلامي فاسد برؤية قرآنية أسلامية
- متى نتخلص من قذارة و فساد الإسلاميين!
- 10 نكات عن الدولة البهشتية!
- هل أنت أحمق ؟ ارجوا أن لا تكون كذلك؟
- بووليود الصحافة نحن جاهزون للفلم الهندي القادم
- (..........؟) المواطن أولا؟ محافظتي أولا!
- مافيا الفساد المدنسة تحيط العتبات المشرفة!
- المرأة جهاز تناسلي معروض للفراش؟
- طايرن بالعجه (الرحلة الثانية)


المزيد.....




- -اليهودي المقدَّس-.. قصة فلسطيني اعتنق اليهودية وقتلته نيران ...
- أغاني البيبي تفرح وتسعد طفلك..حدث تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- رأي.. بشار جرار يكتب عن مستقبل -الإخوان- في الكويت والأردن: ...
- 3 أحفاد يهود.. هل تؤثر روابط بايدن العائلية على دعمه لإسرائي ...
- الشرطة الفرنسية تقتل جزائريا أضرم النار في كنيس يهودي
- أبو عبيدة: التحية لأخوتنا في المقاومة الإسلامية في العراق
- دار الإفتاء الليبية يصدر فتوى -للجهاد ضد فاغنر- في ليبيا
- جدل وسخط بين الأوساط الدينية في مصر ضد انطلاق -مركز تكوين ال ...
- قلوب ولادك فرحانة.. تحديث جديد لـ تردد قنوات الأطفال نايل سا ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف موقعي ‏بياض بليدا و‏البغد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر مهدي الشبيبي - كيف و متى ننتصر على داعش؟