أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج12















المزيد.....

عبد الخالق حسين و أمريكا /ج12


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4633 - 2014 / 11 / 14 - 22:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(.. بإختصار : كيف نبرر لمليارات البشر ان امريكا ترضي لشعوب غير امريكية بما لا تقبل 1% منه لمواطنيها !؟ من هنا تنبع الكراهية والتى هى بالقطع مبررة )انتهى
الاستاذ طارق حجي في مقالته : ( كراهية أمريكا : لماذا؟9 في 10/01/2013 )الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=340481
............................................................
نشرنا الجزء الحادي عشر الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=441076
مقدمـــــــــــــــــــــــــــــــة :في مقالته : (هل حقاً فشلت التجربة الأمريكية في العراق؟) بتاريخ07/04/2013 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=353224
يقــــــــــــــــــــــــول السيد عبد الخالق حسين التالي :
(نستنتج من كل ما تقدم ما يلي:
اولا، ما يمر به العراق من إرهاصات وصراعات هي مرحلة لا بد منها كالقدر المكتوب، وكل الدلائل تشير إلى أنه سيخرج منها سالماً معافى، إذ هكذا بدأت الديمقراطية في الدول الغربية حيث واجهت الصعوبات لقرون إلى أن صارت الديمقراطية جزءً لا يتجزأ من ثقافتها.) انتهى
أقــــــــــــــــــــــول : اليوم نحن في القرن الواحد و العشرين يا سيد عبد الخالق و ليس في القرون الوسطى...انت بقولك ( هكذا بدأت الديمقراطية في الدول الغربية....ألخ) يعني انك تريد ان تلغي قرون من تطور البشرية و يقول مثل قولك هذا البعض...الحياة تغيرت و ليس من الصحيح ان نقيس على ما كان ...ما كان يُنجز في عقد من السنين اليوم يُنجز ربما في ساعة واحدة او اقل و ربما في دقيقة...هل لو انتشر وباء الان ننتظر كما انتظر الاولون ام ان العلاجات متوفرة و المختبرات عامرة بالعلماء و الباحثين...هل طبيب اليوم مثل طبيب ايام نشوء الديمقراطية....هل الديمقراطية في اسرائيل مرت بنفس "كالقدر المكتوب"؟...هل الديمقراطية في اليابان مرت بنفس "القدر المكتوب"؟ هل الديمقراطية في جنوب افريقيا مرت بنفس "القدر المكتوب"؟
و حتى نبين نقول ان اغلب الصراعات كانت نزاعات من اجل قيام الديمقراطية و ليست صراعات دامية اثناء الحياة "الديمقراطية "مثل ما يجري في العراق اليوم أي انها تمت بأيادي و عقول المهتمين بها و لم تُفرض بصيغة مشوهه و تحت قذائف المُحتل الذي فرَّخت قذائف عصابات و مليشيات تتحكم حتى بأنفاس الناخب و في اجواء فساد مالي و اداري اوجده الاحتلال و فرَّخ عصابات نهب و سلب للمال العام و أوجد مال سياسي مخيف و مؤثر.(سنتوسع في موضوع خاص بعنوان عبد الخالق حسين و الديمقراطية).
قول السيد عبد الخالق هذا نشره في 07/04/2013 أي بعد عشرة اعوام عجاف من الدمار و التدمير و القتل و التهجير و التشريد و التخريب و التفتيت و الاختطاف و الاغتصاب و التلوث و التلويث و الفساد و الافساد و التناحر و الاحقاد التي طالت العراق من اقصاه الى اقصاه يسميها السيد عبد الخالق حسين "ارهاصات و صراعات"...يستنتج السيد عبد الخالق حسين ان ما يمر به العراق "هي مرحلة لابد منها كالقدر مكتوب".
هل تعرف يا سيد عبد الخالق معنى الارهاصات؟ يبدو بوضوح لا...نسألك هل هذه ارهاصات أم زلازل؟
هل تعرف معنى صراعات؟ يبدو واضحا و جلياً ايضاً لا...و نسألك هل هذه صراعات ام حروب تفتيت و تدمير؟
هل تعرف معنى "لا بد منه"؟ يبدو لا ايضاً .
هل تعرف معنى "كالقدر المكتوب"؟ هنا الطامة الكبرى لأنه الجواب ايضاً لا. و اسالك هنا هل تعرف معنى ان تربط "لا بد منها" مع "كالقدر المكتوب" ماذا تعني بما جرى و يجري في العراق ...و تمتد الى ما سيجري.
من هو الذي كتبَ و قَّدر هنا؟ هل الخالق أم امريكا؟
هل تؤمن بالقضاء و القدر او بالقدر المكتوب؟
و لما كان قدراً مكتوباً او "لا بد منها كالقدر المكتوب" يعني أن لا نتدخل فيه و نتركه للمُقَّدِرْ الكاتب عَّلام الغيوب او نتركها تأخذ مداها؟ و هذا ما دعا و يدعي اليه وعاظ السلاطين أي وعاظ الاحتلال.
بصفتك طبيب جراح هل اعتمدت القدر و المكتوب في حياتك العملية؟
أذا كانت يا سيد عبد الخالق هذه الامور لا بد منها و كالقدر المكتوب...أذاً لماذا تتهم و تتهجم و تطالب و تتذمر و تناضل ؟ هل انت مكلف كما الدكتور علي الوردي في اقناع الناس بأن الانسان "مُسَّير غير مُخَّير" ((للعلم لطفاً أن الدكتور علي الوردي يصر في الكثير من كتاباته على تأكيد أن الانسان مُسَّيَرْ غير مُخَّير و يقولها حرفياً و يسخر ممن يقول بعكس ذلك)) ((ذكرنا عن علي الوردي في ج6 و ج5 ج4))...هل تريد من الناس ان تنتظر الفرج من الغيب ...لأن القدر المكتوب لا سلطة للناس عليه و لا تأثير....هل القدر المكتوب من اسس الفكر الليبرالي الديمقراطي الذي تؤمن به و تريد نشره و الاستفادة منه؟.
هل القدر المكتوب او "لا بد منها كالقدر المكتوب" هو من جعل أمريكا هي القوة العظمى الوحيدة بعد الحرب الباردة؟
هل من القدر المكتوب او "لا بد منها كالقدر المكتوب" التعصب؟
لو ان ما جرى و يجري وفق "القدر المكتوب و لا بد منه" علينا ان نتركه ويجب ان نتقبله و ننتظر رحمة "الكاتب المُقّدِر" و يجب أن نداري المتعصب و نسامحه لان ما هو فيه قدر و مكتوب و شيء لا بد منه...و أن داعش و افعالها هي قدر مكتوب يجب ان نحترمها او لا بد منها حتى نبني العراق ...و القدر المكتوب ايضاً دك هيروشيما بالأسلحة النووية او لا بد منها كالقدر المكتوب لإنهاء الحرب؟ ...و القدر المكتوب على حلبجه ان تُقصف بالسلاح الكيمياوي...و القدر المكتوب ايضاً تسلط صدام حسين على العراقيين...و أن المقابر الجماعية ايضاً قدر مكتوب...و ان هتلر كان ينفذ القدر المكتوب او لا بد منه كالقدر المكتوب على ضحاياه.
هذه استعارة اخرى لم تحسن اختيارها و زجها في ما كتبت يا سيد عبد الخالق.
ثم ما هي الدلائل التي لمستها و التي تشير الى أن العراق سيخرج من" لا بد منها كالقدر المكتوب" سالماً معافى؟...ارجو ان لا تكون سيطرة داعش على ثلث العراق من هذه الدلائل و المؤامرة على السيد المالكي ايضاً من تلك الدلائل؟
هل الديمقراطيات الغربية واجهت مشاكل كما يواجهها العراق الان ؟...نرجو تفضلكم بالتوسع في توضيحها لنا لطفاً لتعم الفائدة و تُشيع الامل عند الشعب العراقي بالفرج القريب...مع العلم "كما يُقال" لا يتم تغيير القدر لأنه مُقَّدر من "القدير الحكيم" لكن يمكن التأثير على المكتوب "بالدعاء"...فهل توصينا بالإكثار من الدعاء؟...نتمنى أن تصيغ لنا دعاء ليبرالي ديمقراطي ليتناسب مع العصر...عصر الدولة العظمى الوحيدة بعد الحرب الباردة.
نعــــــــــــــــــــــــــــــود للموضــــــــــــــــــــــــــــــــــوع:
يقــــــــــــــــــــــــــــــــول :
(واقتراحك يا أستاذنا العزيز يذكرني بحكاية القط والفئران التي أوردها الراحل علي الوردي في كتابه مهزلة العقل البشري، ومفادها:
"يحكى أن جماعة من الفئران اجتمعوا ذات يوم ليفكروا في طريقة تنجيهم من خطر القط، وبعد جدل عنيف قام ذلك الفأر المحترم فاقترح عليهم أن يضعوا جرساً رناناً في عنق القط حتى إذا داهمهم القط سمعوا به قبل فوات الأوان وفروا من وجهه".
ويعلق الوردي: "إنه اقتراح رائع لا ريب في ذلك، ولكن المشكلة الكبرى كامنة في كيفية تعليق الجرس على عنق القط. فمن هو ذلك العنتري الذي يستطيع أن يمسك بعنق القط ويشد عليه خيط الجرس ثم يرجع إلى قومه سالماً غانماً". ويضيف: "لعلنا لا نغالي إذا قلنا: أن معظم أفكار القدماء هي من هذا النوع، فهي أفكار رائعة وجميلة ولكن فيها عيب كبير هي أنها غير عملية")انتهى
أقــــــــــــــــــــــــــــــــــول : انظروا و تمعنوا بهذه الاستعارة الغريبة....
هذه مهزلة من مهازل الدكتور علي الوردي الكثيرة...بعيدة عن سياق النقاش ... طرحها علي الوردي بعدم دقة كما الكثير مما يطرحه و يستعير ...ذاكراً الفارابي المتوفي أي الذي لا يستطيع الرد عليه و يعيدها السيد عبد الخالق بتطور ملفت للنظر ...
نسأل السيد عبد الخالق : عندما تذَّكرتَ مثال الدكتور علي الوردي "الفئران و القط"... هنا في الحالة العراقية من هم الفئران و من هو القط لطفاً؟
حتى يستوي المثال مع الحالة او يطابقها او يُستفاد منه فيها.
في حكاية الوردي كان هناك الفئران و الفئران لا عداوات بينها و لا تعصب يضربها و لا تسلط في مجاميعها (و ذكرها على البشر يأتي من تطابق صور و معاني طباع البعض مع طباع الفئران...القرض اتلاف الاشياء نقل الامراض العيش في الجحور و العالم السفلي المنظر ...ألخ) و كان لها عدو واحد في تلك الحالة هو القط...اليوم هل العراقيين بنفس الالفة و الحميمية و عدم التعصب و خلو الاحقاد الذي عليه الفئران ؟ و هل اعداء العراقيين هو عدو واحد بشراسة القط؟
أي هل ان العراقيين جميعاً "كما الفئران" مشخصين عدوهم و مجتمعين للتفكير في الخلاص منه؟...و على فرض تطابق العراقيين و الفئران هل القط مع الفئران يطابق القط "الكبير" مع العراقيين؟ الفئران هناك يريدون وضع جرس في عنق القط ليسمعوه و يهربوا...هل تريد العراقيين ان يفكروا في وضع جرس في عنق القط الحالي ليهربوا اذا سمعوه؟....الفئران ستهرب الى جحورها التي لا يستطيع القط دخولها ...الى أين يهرب العراقيين ؟ و هل القط اليوم لا يستطيع تفجير جحور الفئران؟
قلت لك أن علي الوردي لا يُحسن الاختيار...و هو يطلق القول و يختفي (يضم راسه) او يستعد للاعتذار عنه و تبديله و نفيه ان انتبه اليه أحد وأن لم يثيره أحد لا يُراجعه و هذه من طبيعة على الوردي في كتاباته.
و للتوضيح...اليك ما قاله الوردي لتوضيح الحالة: في ص93 (الذي نسخت منها ذلك المقطع) من كتاب مهزلة العقل البشري:(إن الفارابي يشبه في رأيه ذلك الفأر الذي اقترح على زملاءه من الفئران تعليق جرس على عنق القط درء لخطره) انتهى
الفارابي من اقترح الاقتراح كما يتصور الوردي و هو مخطئ و قال عنه الوردي ان رايه يشبه رأي الفأر... الوردي مخطئ لأن الفارابي لم يقترح الصفات المطلوبة بالرئيس انما اعتقد ان صفات الرئيس الفاضل هي التي عددها وهذا ورد في كتاب (آراء أهل المدينة الفاضلة)...فمتى كانت هناك مدينة فاضلة؟ (سنعود للوردي لطفاً).
اليوم من هو صاحب الاقتراح (مع الاعتذار الشديد للأستاذ الفاضل الكريم علي الاسدي الذي اكن له كل الاحترام و أود ان اقول له اني هنا حتى يتعلم السيد عبد الخالق كيف يستعير و يستخدم ما يستعير بمكان و صيغة ملائمة...أعتذر)
أن الوردي يشبه رأي الفارابي برأي الفأر و مع الاعتذار للجميع...من هو الفارابي هنا؟
و يقول ايضاً (علي الوردي): (نسي صاحبنا الفأر أن اقتراحه لا يمكن تطبيقه عملياً . فالقط سوف يأكل كل من يريد أن يشد على عنقه جرساً من معاشر الفئران) انتهى
من هو صاحبك الفأر هنا ؟ في حكاية علي الوردي هو الفارابي ؟ هل نسي هنا صاحب الاقتراح (اكرر الاعتذار) أن القط سيأكل كل من يريد ان يشد على عنقه جرساً؟... ثم ما هو رأيك لو كان صاحب هذا الاقتراح (التقاء كل فئران العراق) هو السيد المالكي الذي اقترح كثيراً او عمل على لقاء الجميع.
و حتى السيستاني اقترح او تمنى ما تمناه الاستاذ علي الاسدي؟.
ثم (ومع الاعتذار ايضاً) الم يكن بعض من "فئران" اليوم على اتصال بهذا الشكل او ذاك مع "قط" اليوم من خلال "الجرس" الذي يتبادلون بواسطة الادوار و المعلومات .
... واقتراح الاستاذ الفاضل علي الاسدي ذكر فيه كل الطيف العراقي كما ورد في مقالته هم : (الشيعة والسنة والمسيحيين والأيزيديين والصابئة المندائيين والشبك والكرد والتركمان بسنتهم وشيعتهم دون استثناء لأي مكون مهما كان اتجاهه السياسي من أقصى اليسار الى أقصى اليمين. ...) يعني كل ابناء الوطن...هل هؤلاء هم المقابلين للفئران في حكاية علي الوردي...
اذا كانوا هم الفئران مع الاحترام لهم جميعاً ...من هو القط هنا؟
هل هو أمريكا؟ أم الارهاب؟ هنا اصبحت ثلاثة مجاميع او مسميات او فاعلين هم الشعب المتنوع و امريكا و الارهابيين. انا ارجح هنا ان القط المقصود هنا الارهاب...هل كل "الفئران" هنا متجانسين...متفاهمين مثل فئران الوردي...أذا كان نعم و يبحثون عن الانتباه لمخاطر القط... فلا مجال للخلاف بينهم أذن و لسارت الامور بشكل جيد و تحسن حال العراق و لا يحتاجون الى اتفاقية أمنية مع الدولة العظمى الوحيدة بعد الحرب الباردة.
(ملاحظة : انت هنا تتكلم عن شعب متعدد و لا تتكلم عن شخص معين او حالة واحده تعرفها متجانسة تفكر في درء خطر يحيق بها).
وهنا أقـــــــــــــــــــــــــول :
أيصلح ان تطرح مثل هذا المثال او القول حتى لو قاله علي الوردي ؟ و هو لا يتناسب مع الموضوع فأبناء الوطن مختلفون هنا فيما بينهم و ليس خائفين من القط اذا كان الارهاب او امريكا فهو(القط) قريب من بعضهم و يزيد الفرقة بينهم...خائفين من بعضهم و أمريكا تُغذي هذا الخوف .
اتمنى ان لا يذكرني احداً بالقول الدارج "الامثال تُضرب و لا تُقاس" لأنه قول مشبوه و هناك "امثال" لا تُقال و عليه التفكير مع الاعتذار بمعنى المثل التالي ""كن ذئباً و إلا أكلتك الذئاب"" ...هذا الذي يدعوا الانسان لأن يكون حيوان مفترس لتحقيق ما يريد حاله حال "الغاية تبرر الوسيلة"
كما قلنا قبل هذا الوقت ان السيد عبد الخالق يستل اقوال و لا يعرف اين يوظفها و لا يفكر بها اصلاً انما ينقشها و ينشرها...كما بينا سابقاً و سنبين لاحقاً.
رغم علمي او استنتاجي ان السيد عبد الخالق لا يقصد الاساءة لأحد و ليس به من طبع الوردي في هذا الجانب.
يقـــــــــــــــــــــــــــــــــــول:
ويختم الصديق العزيز الأستاذ علي الأسدي مقاله القيم:
((رجائي الأخوي للصديق الطيب الدكتور عبد الخالق حسين أن يوجه جهوده وخطابه الى قوى شعبنا للتوحد وحل مشاكلهم التافهة التي لا معنى لها التي أضحكت شعوب العالم من نزاعاتنا غير المجدية وغير المثمرة وغير الجدية حولها. وأن ينفض يديه كليا من العون الأمريكي ومن الأمريكيين الذين ليس لهم صاحب ولا صديق. ))انتهى
الى اللقاء في الجزء التالي الذي سيبدأ بالعبارة السابقة



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج11
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج10
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج9
- جائزة رزكَار للحوار
- الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /الأخير
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق/ج3
- ثورة اكتوبر العظيمة
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج2
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج1
- عيدين عدنه بالسنة
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج8
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج7
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6
- عبد الخالق حسين و أمريكا /5
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4
- دفنتُ...صديقتي والدتي 2
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج3
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1


المزيد.....




- بيرنز يعود إلى القاهرة وواشنطن تأمل -جسر الفجوة- بين حماس وإ ...
- -الماموث-.. -أكبر مكنسة- لامتصاص الكربون في العالم تدخل حيز ...
- بايدن يصرح لـCNN بنصيحة أوباما له بشأن الانتخابات المقبلة
- مناورة -غير عادية- لمقاتلات روسية قرب أمريكا.. ومصدر يوضح ال ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية داخل مجم ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عدم تجديد تفويض بعثة تابعة له لتدريب ا ...
- الرئيس الأمريكي يحذر إسرائيل من تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى ...
- 5 دول تتجه للاعتراف قريبا بدولة فلسطين
- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - عبد الخالق حسين و أمريكا /ج12