أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم - جائزة رزكَار للحوار















المزيد.....

جائزة رزكَار للحوار


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 14:21
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



في موضوعتنا : (الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة ) بتاريخ 25/10/2014 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438635
قلنا التالي في المقدمة : ( تعالوا نتبرع لموقع الحوار المتمدن لأنشاء جائزة انتم من يقترح اسمها و تصميمها باسم موقع الحوار المتمدن ...و اعتقد ان المبلغ ربما لا يتعدى يورو واحد سنوياً...هل انتم قادرين؟...أعتقد ذلك.)انتهى
و قلنا ايضاً : (2.ترون اعلاه ان قيمة الجائزة (2500)يورو...تعالوا ندفع هيئة الحوار المتمدن لأنشاء جائزة يُطرح اسمها للاستفتاء باسم الحوار المتمدن و لا يحتاج ذلك سوى الى تبرع بسيط سنوي ربما لا يتجاوز يورو واحد من كل كاتب في الحوار او زائر للحوار و ربما لا تصل الى سنتيم واح في العام اقل ربما من سعر كأس ماء واحد في العام)انتهى
و قد ترك الزميل العزيز جان نصار التعليق رقم1 جاء فيه :( اوافق على كل محتوى ما كتبت لكن الية جمع اليورو وارساله الى موقع الحوار غير واضحه ويمكن استسالها وعدم تقيمها .شو راح نخسر لو كل كاتب او مثقف متابع للحوار دفع 10 يورو سنويا..أ‘عتقد انها ستحدث فرقا )انتهى
وكان ردي : ( بخصوص اليورو لا اريد ان اكون متشائم لأقول اننا لم نتعلم او نتعود على ذلك ....سيفكر البعض ثلاثة و عشرين ( عشرون ) الف مرة قبل ان ينطلق اليورو باتجاه الحوار
اتمنى ان نتفق على هذه الجائزة و انا على استعداد لو اتفق معي خمسة او عشرة اشخاص لإنجاز ذلك لان هناك تكاليف اخرى منها الاستقبال و الحفل و تصميم الجائزة التي اتوقع ان يتم من قبل فناني العراق المتميزين و مجاناً
اتمنى اخي جان ان تتحقق الجائزة و انا هنا اقترح ان تكون جائزة رزكَار للحوار المتمدن لأنه يستحق و هذا ليس تملقاً له و ربما هو يعرف ذلك لكنه وفاء له و تكريماً له وهو حي له العمر المديد لا ان نكون كما الغير نكرم بعد الموت
و رزكار عقراوي صاحب الفكرة و منفذها و متابعها كل هذه السنين هو و عائلته و اكيد بمساعدة احبه اخرين ...لكن المهم الفكرة و الاصرار على التنفيذ و الاصرار على دوام النجاح) انتهى
و تركت العازفة على الحروف كما اسميها الزميلة المحترمة ليندا كَبرييل التعليق رقم 3 قالت فيه : (
شكراً لعقل الأستاذ عقراوي الذي وهبه فكرة تأسيس هذا الموقع الرائع وشكراً لكل قلم مساهم بصدق للعمل على دفعه إلى الأمام
أوافقك على اقتراحاتك ) انتهى



اجبتها التالي : (
نجدد التحية و الشكر للزميل رزكَار عقراوي و اتمنى ان نعطيه و من معه حقه في التكريم و الاحترام لما قدموه هم و عوائلهم و ما استقطعوه و يستقطعونه من حياتهم لنا من خلال وقت متابعتهم لما نقدم و تقدمون
اثمن فيك ايها الجميلة تأييدك اقتراحنا و حثنا على الاستمرار بطرحة هذا الذي عكسته كلماتك و اعتبرك و الغالي جان نصار من اوائل المؤيدين لذلك
و علينا الان الاستمرار بطرح الموضوع حتى يقترب من الزملاء او يقتربون منه و اعتقد في ذلك مشقة لأننا كما اعتقد لم نتعود على ذلك او على العمل الجماعي او التطوعي رغم وجود الكثيرين ممن يمارسونه وانتِ منهم كما اعرف) انتهى



و كنا قد نشرنا سابقاً التالي:
الحوار المتمدن في اليونسكو2/2 بتاريخ 18/03/2012
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=299592
(واتمنى ان نفكر بأن تكون للثقافة جائزه باسم جائزة الحوار المتمدن وان يتكفل تكاليفها قراء وكتاب ومتصفحي الحوار وان نعمل مرة واحدة للمستقبل للأجيال القادمة واقترح ان يترأس لجنتها التحضيرية وبكل اعتزاز اقترح اسمه رغم معرفتي البسيطة عن حالته الصحية(نتمنى له الصحة وراحت البال) لكني على يقين ان عمل قلبة سيتحسن لو باشر ذلك لأنه سينجز شيء قيّم للثقافة والابداع سيذكره التاريخ لو كنا نتواصل معه لأنه كما خدم الثقافة بقلمة وكلامة سيخدم المثقف والثقافة بهذه الجائزة هذا الزميل هو الاستاذ( سيمون خوري) واقترح لهذه اللجنة من العالم البعيد في جزء الكرة الثاني الزميل( الحكيم البابلي) ومن الوسط بين المنطقتين من العراق الزميل( وليد يوسف عطو)
لماذا هؤلاء الزملاء:
سيمون خوري: رجل صحافة وهدوء ومحبة وامل ورغبة بالثقافة وثقافة السلم(ربما يزعل من احد لكنه لا يزّعل احد)
الحكيم البابلي: فنان مثقف محب متمني في الفن والثقافة(معندوش يمه ارحميني) احترم بشدة استعارته للحكيم البابلي ليكتب به
وليد يوسف عطو: متفهم. محب...محايد...موسوعي...متمني...نشيط...محب لثقافة السلم)انتهى

من كل ما تقدم اريد ان اقول اني اقترحت و اقترح التالي :
أيجاد او أنشاء جائزة باسم الزميل رزكَار عقراوي و يكون اسم الجائزة :
جائزة رزكَار للحوار المتمدن .
واقترح ان تكون سنوية...و ان تُمنح باحتفالية رسمية تُقام كل عام مقابل دار سكن الزميل رزكَار عقراوي أي في الهواء الطلق.
و ان تُشكل لجنة تحكيم و اختيار برئاسة الزميل رزكَار عقراوي و عضوية عدد من هيئة تحرير الحوار المتمدن و الاساتذة الكتاب يتم اختيارهم من قبله او يتقدمون هم لترشيح انفسهم و تكون الجائزة عبارة عن مجسم يتم الاتفاق عليه و هدية مالية مقدارها 2500يورو او اكثر على قدر الامكان ...و أن تضع لجنة الجائزة تعليماتها و تُنظم الامور القانونية...و تقوم بمفاتحة الجهات ذات العلاقة ...صحافة... مكاتب استشارية...اتحادات ثقافية... جمعيات ...جامعات... مؤسسات وسائل اعلام....و غيرها.
و ان تعلن مسابقة تطوعية مجانية لتصميم الجائزة تُطرح على الفنانين المساهمين في هيئة الحوار او كتاب الحوار او متصفحيه و هم كثر و نتمنى في البداية ان تكون (الجائزة) هدية من الفنان الفائز يُذكر اسمه عليها.
الاسباب :
1.تكريم للمتميز الزميل رزكَار عقراوي في تفكيره لتكوين الموقع و اصراره و متابعته بدون كل منذ الفكرة حتى اليوم و تطويرة و تجديده و الصرف عليه من وقته و ماله الخاص في أي مرحلة من مراحل العمل...و التكريم يتم في حياة الزميل رزكّار(له العمر المدير و تمام العافية).
2. هي شكر و تثمين و اعتراف بفضل كل من ساهم و تطوع و تبرع بالمال و الوقت من الزملاء من الحاليين في ادارة الموقع او ممن سبق لهم الاسهام بذلك أو من يتفضل لذلك مستقبلاً
3. التأكيد على تمَّيُز موقع الحوار المتمدن و اتساعه و تنوع الاراء المطروحة فيه.
الجانب المالي : مؤسسة الحوار المتمدن غير ربحية تطوعية تحتاج الى دعم اهلها و محبيها... كتاب و كاتبات و قارئات و قراء... وحتى تستمر و بنجاح و حيادية تحتاج دعمنا لها فهي امام حالات تالية :
1.ان لم تتمكن من تسديد امورها المالية ستتوقف و انا على يقين تام بأن الاستاذ رزكَار عقراوي لن يقبل او يسمح بذلك حتى لو اقتضى الامر استمراره بتغطية المصاريف حتى لو استقطعها من مصروف عائلته و مصروفه الشخصي.
2.قد تقترب منها دوائر الاعلام الكبرى و حيتان الاعلام ليضعوا الحوار المتمدن و فكرة الزميل رزكَار و تعبه و من معه تحت "ابطها" كما يحصل مع الكثير من الصحف و القنوات الاعلامية.
في الحالتين المفروض اننا لا نوافق على ذلك و هذا ما اتمناه...
عليه فلنبادر لإعادة احتضان ما يطلق عليه البعض او الغالبية بيتنا الثاني.
تعالوا نخصص مما نصرفه او نبعثره جزء للحوار المتمدن المؤسسة و الموقع و فق التالي :
التالي يحسب في العام (يعني سنه كامل 365 او 366 يوم:
كل التالي حسب تسعيرة البلد الذي يعيش فيه المساهم.
أولاً : سنوياً :
1. قيمة لتر بنزين (او أي نوع من الوقود) لكل من يملك سيارة مهما كانت المسافة التي يقطعها او كمية الوقود التي تستهلكها السيارة في العام.
2. واحد بالألف من قيمة المكالمات الهاتفية او مصاريف الانترنيت.
3. قيمة كيلو واحد من النوعية الارخص من : الرز و السكر و الطحين و الفواكه و الخضار و حليب سائل و قنينة مشروب غازي و قنينة ماء. او ما يقابله.
4.واحد بالألف من اجور الكهرباء و الماء و السكن.
5. 12سيكاره من المدخنين
6. علبة(قوطية) او بطل بيره واحد لمن يتناول الكحول او ما يعادلها.
7.مصاريف استقبال رزكَار عقراوي في دار سكن المساهم لمدة 24 ساعة في العام (فقط مصاري الاكل و مصاريف تقريبية للماء و الكهرباء التي يستهلكها اثناء تواجده) دون مصاريف النقل...أي كل مساهم يتصور أن زميله رزكَار او احد اعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن يزوره لمدة 24 ساعه على ان لا يقدم له شيء خاص انما مما متوفر في المنزل او ما هو معتاد. .
8.واحد بالألف من المصاريف الشخص السنوية.
9.قيمة ارخص هدية بمناسبة الاعياد ...كل الاعياد دينية و غير دينية. لمرة واحدة في العام .
10. قيمة فرشة اسنان أو شامبو او صابونه.
11.بطاقة مترو او باص واحدة.
12.واحد بالألف من اجور التنقل بالقطارات او الطائرات.
ثانيا : يومياً او اسبوعياً :
1. يومياً واحدة من اصغر عملة متداولة في السوق.(فلس سنتيم....).
2.واحد سنتيم لكل تعليق يُنشر للشخص في الحوار و 20سنتيم لكل موضوع ينشره الكاتب.(أو ما يعادلها).
3. قطعة صمون او قطعة خبر في اليوم .
كما نقترح ان يفتح كل محب للحوار المتمدن علبة خاصة يضع فيها ما يزيد لديه من اصغر عملة معدنية متداولة حيث تُفتح في نهاية العام...و نحن مقبلون على عام جديد نتمنى ان يكون ذلك اعتباراً من 01/01/2015
كل النقاط اعلاه مقترحه و تنفيذها من عدمه يخص الشخص نفسه و القصد منها تبسيط و تسهيل المساهمة في الدعم بحيث لا تُثقل كاهل الزميل هذه الامور نطرحها لنبين اهمية التعاون و سهولته بحيث لا يسبب ضيق للمساهم في هذا النشاط. و يمكن للمساهم ان يأخذ بواحده من تلك النقاط في العام.
نتمنى ان يتحقق ذلك و ان نبادر لإنجاز هذا الموضوع الذي سيُذكر.
ملاحظــــــــــــــــــــــــــة :
نتمنى من ادارة الحوار المتمدن ان تفتح حساب مصرفي خاص بالجائزة و ان يتم الاعلان عنه على الصفحة الرئيسية للموقع و ان تفتح حملة باسم (جائزة رزكَار للحوار المتمدن) بهذا الخصوص يسجل فيها من يرغب رأيه او اقتراحاته او مساهماته
للجميع الشكر و التقدير.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن و ابن رشد الجائزة
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /الأخير
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق/ج3
- ثورة اكتوبر العظيمة
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج2
- عبد الخالق حسين و الدعم الدولي للعراق /ج1
- عيدين عدنه بالسنة
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج8
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج7
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج6
- عبد الخالق حسين و أمريكا /5
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج4
- دفنتُ...صديقتي والدتي 2
- عبد الخالق حسين و أمريكا /ج3
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج2
- عبد الخالق حسين و أمريكا/ج1
- الصابئة المندائيون
- الأيزيديين في محنتهم المركبة
- دفنت ...صديقتي والدتي
- - جاسم الزيرجاوي- و الحزب الشيوعي العراقي /ج7/ الاخيرة


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم - جائزة رزكَار للحوار