ست سناء البدري,الاسلاموفبيا لدى الغرب من اي المسلمين؟

عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4632 - 2014 / 11 / 13 - 21:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ست سناء البدري,الاسلالاموفبيا لدى الغرب من اي المسلمين؟
السلام عليكم ورحمة الله:
لن اناقش الكاتبه سناء بدري كون الاسلاموفوبيا حقيقة او وهم او هي امر مبالغ فيه اكثر من واقعه, ولكن اريد من الكاتبه ان تحدد نوع الاسلاموفوبيا التي يعاني منها الغرب
هل هو شعور كل فرد بالغرب يعني كل مواطن عندما يرى مسلم زميل له في العمل اوفي الدراسة اوجار له في الحي الذي يسكنه يصاب بحالة رهاب وهل هناك مطالبات من مواطني الغرب بعزل المسلمين لديهم في محميات كما الهنود الحمر في امريكيا حتى يتخلصوا من الشعور بالاسلا مفوبيا
هل هو شعور المؤسسة الرسمية في الغرب يعني شعور حكومات؟
واطلب منها ان تحدد الفئات من المسلمين التي تصيب الغرب بالاسلاموفوبيا
هل هم الافراد المسلمين العادين؟
ام هل هي التنظيمات الاسلاموية(الاسلام السياسي)؟
ام هي الحكومات الاسلاميه؟ يعني هل يشعرون اقصد المواطنين والحكومات في الغرب هل تشعر بالاسلامفوبيا من الحكومات الاسلامية؟
هذا ما اطلب من الست سناء بدري تحديده
اما عن قولها بان المسلمين يلتزمون بالايات لكم دينكم. ومن شاء فاليكفر ومن شاء فاليؤمن عندما يكونوا ضعفاء
ويتحولوا الى وحوش قاتلة عندما يمتلكون القوة
فهذا قول عاري عن الصحة تماما, لماذا
لان المسلمين قديما قبل 1400 عام لم يكونوا يمتلكون اي قوة لابالعدد ولا بالعدة مقابل قريش والاحزاب
فمعركة بدر كان تعداد مقاتلي المسلمين ثلاثمئه ونيف بظمنهم فارس واحد اما الف ونيف من مقاتلة اهل مكة فهل القوة متكافئه بين الطرفين
وماكانت قواتهم توازي او تكافئ قوات الامبراطورية الفارسية ولا الامبراطورية الرومانيه لافي العدة ولافي العدد ولا في القدرات التدريبية, فتلك الامبراطوريتين تمتلك جيوش مدربة منظمة ذات خبرات قتاليه ما امتلكها المسلمون انذاك
اما اليوم فماتملكه داعش من مقاتله ومن سلاح لايوازي متملكه الجيوش االتي تقاتلها ولا مايمتلكه التحالف الدولي الذي اعد لمقاتلة داعش
فاين هي القوة التي يملكها من يدعي انه يمثل المسلمين اما القوة التي تملكها قوى التحالف العالمي ضدها
ولكم التحية

#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل