أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - لاتلوموني .. فانا انفخ في قربة مزروفة















المزيد.....

لاتلوموني .. فانا انفخ في قربة مزروفة


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 4630 - 2014 / 11 / 11 - 16:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ليس جديدا على العرب او العراقيين الخلافات والصراعات بين الاطراف المتنازعة وقد تصل بينهم الى درجة الاقتتال فيما بين الاخوة بافتعال اسباب للخصومات وقد تكون تافهة وغير منطقية او مهمة تستحق الاقتتال ..ولهذا ينطبق عليهم قول (اتفقوا على ان لايتفقوا )
وكمثل لا على سبيل الحصر ما يحدث اليوم على الساحة الفلسطينية بين فتح وحماس من اتهامات متبادلة ...كلنا نعرف ان لا نصر يتحقق ولاقوة مؤثرة لهذا الشعب المظلوم دون ان تتحقق وحدة الصف الوطني والنضال والمواقف الموحدة بين الحركتين تجاه عدوهم المشترك الذي يتربص بهم الفرص لتهويد القدس وكل الارض الفلسطينية ..علما وكلنا يعلم ان اسرائيل وامريكا وحلفاءهم من خونة العرب والغرب يعملون المستحيل لمحاربة وافشال اي اتفاق مصالحة بين الحركتين وللاسف قادة الفلسطينين يعرفون ذلك جيدا ويعرفون ارادة ورغبة شعبهم في المصالحة والاتفاق ومع هذا نجد (بعض من ضعاف النفوس ) من قادة الحركتين يتسابقون لفركشة اي تقارب او مصالحة بين الحركتين ..وكما يحدث الان ..وبعد ماحدث من تفجيرات مؤخرا في غزة ..وهم يعلمون جيدا ان المستفيد الوحيد هي اسرائيل ..
ان الامثلة على العداوات والخلافات المفتعلة بين ابناء الشعب الواحد كثيرة الى درجة لاتحصى على ما مرت به هذه الامة وشعبنا العراقي المنكوب من فرقة وصراعات وعبر عقود من الزمن وبالنتيجة أضرت بالمصلحة الوطنية والقومية والانسانية العليا سواء بالنسبة للشعب او الامة .. والتذكير بها ينفع من لم يسمع بها سابقا
وسأورد لكم مثلا ولنرجع به للتاريخ القريب ..نجد نفس الحزب (حزب البعث العربي الاشتراكي ) استلم الحكم في سوريا وفي العراق في ان واحد وطيلة عقود من الزمن ...ويعلم الجميع ان من اهم اهداف هذا الحزب كان تحقيق حلم الوحدة العربية بين الاقطار العربية ..وفعلا نجد ان فرع سوريا نجح عندما استجاب لرغبة الشعب في تحقيق الوحدة بين سوريا ومصر في الخمسينات وللاسف وبعد فترة قصيرة قام الحزب نفسه واستجاب بشكل مقصود او عفوي لمؤامرة اعداء الوحدة ففركش هذه الوحدة التي كانت حلم الجماهير العربية ..وعنوان عزتها ..
واتذكر اليوم جيدا كم فرحت الجماهير العربية من المحيط للخليج باستلام الحزب الحكم في سوريا والعراق وفي ان واحد ليس حبا بالحزب وانما حبا بالامة العربية كلها ..واعتبروها فرصة تاريخية لتحقيق الحلم العربي بالوحدة العربية ..ولكن ( يا فرحة الما دامت ) وخابت امالهم و لم تطل الفرحة بل واصابت هذه الجماهير نكسة في ايمانها وقناعاتها العقائدة لان الحلم تبخر ولم يتحقق لان قيادات الحزب في القطرين بدأت تتامر بعضها ضد بعض ووصل بهم الحال الى التصفية لبعض القيادات نفسها بحجة الخيانة ..والاسباب معروفة وانا اعزوها للسلوكية الفردية والشخصية عند الزعماء انذاك ولاعلاقة لها بمصلحة الامة القومية ..ومن هنا تراجع المد القومي ...وبسبب سقوط وانهيار المعسكر الاشتراكي ... نجد ان الساحة خلت من المتنافسين التقليديين ليصفو الجو للتيارات الدينية الاسلامية ولاسيما الجهادية والمتعصبة للنمو والانتشار والوصول الى ما وصلت اليه الحال في الوقت الحاضر ..وهذا ايضا موضوع متشعب ومعقد يحتاج الى تفصيل مستفيض ...
واليوم تتكرر نفس المأساة والغريب نحو هدفين متعاكسين لايهضمها عقلي او المنطق السياسي والعقائدي ..ففي سوريا اليوم نجد ان البعثيين يقاتلون ضد مقاتلي اعداء الشعب العربي السوري وليس (كما يشاع اعلاميا واسرائيليا ) ضد بشار الاسد او العلويين او كما يحاول البعض تصويرها .. وفي مقدمتهم التكفيريين من ( داعش ) ..والغريب العجيب 0(طبيعي من وجهة نظري الشخصية ) نجد ان البعثيين يناصرون ويباركون بل حتى ويقاتلون( وكما سمعته في خطاب الامين العام للحزب عزة الدوري ) الى جانب اعداء الشعب العراقي وفي مقدمتهم التكفيريين من (داعش) ..والادهى من هذا والغريب الاغرب نجدهم يرفعون ويتبنون شعارات طائفية اججها الاستعمار واسرائيل واعداء الامة من الطائفيين ومن كلا الطائفتين .. وفي حين انا اعلم وسبق ان قرأت ان ادبيات الحزب قومية عربية وعلمانية صرفة ومن المعروف وليس خافيا على احد ان الرئيس الراحل صدام حسين كان لايميل وليس على وفاق مع القاعدة والاسلاميين ..مما يثير اليوم عند امثالي التساؤل عن سبب التغيير المفاجيء في المواقف ؟؟
وانا اليوم لن اتحدث عما يحدث في سوريا فاهل سوريا اعرف مني بمصيبتهم ..والعراقيون اليوم يمرون بمصيبة امر وادهى وهي الحرب الاهلية وشعاراتها الطائفية الصرفة و الملعونة وحتى لو تبرأ منها الطائفيون اعلاميا وكلاميا ومن كلا الطائفتين للاسف ... ونجد ان كل من يشارك في العملية الحالية يرفع عقيرته ( كذبا وزورا) يدعي التبرؤ من الطائفية ويطالب بالمصالحة الوطنية ..فنراهم يطلقون التصريحات ويعقدون الندوات والمؤتمرات وينصبون الولائم والعزائم ويصرفون المليارات من الدنانير وبلا فائدة تلمس فلا مصالحة ولا هم يحزنون ... ونجدهم في الختام يصدرون البيانات الرنانة والتي تبقى كالعادة حبر على ورق ...والسبب بسيط لان كل الاطراف لاتريد المصالحة الحقيقية على الارض ...لانهم اتفقوا على ان لايتفقوا ..وان لم يعترفوا بذلك ..
فمن يصدق ان العميل او المرتزق او الطائفي او تاجر الحرب اوتاجر السياسة عنده الاستعداد ان يقطع مورد رزقه ووسيله عيشه وعزته وابهته من اجل المصالحة الوطنية .. وكما تعلمون من مات حسه الوطني مستحيل عليه ان يعمل من اجل الوطن (لان فاقد الشيء لايعطيه )...ولهذا فشلت كل الجهود السابقة لتحقيق المصالحة الوطنية فعلا ؟؟؟
لايختلف اثنان على ان المصالحة تتم بين متنازعين متخاصمين يقتتلان و ليس بين شريكين في نفس العملية السياسية ؟؟ وكلنا يعرف ان بعض السياسين والحزبيين نصب نفسه ممثلا عن الشيعة والاخر نصب نفسه ممثلا عن السنة والاثنان مشتركان في نفس العملية السياسية (وكما تعلمون بناءعلى توجيهات ايران وتركيا والسعودية ووفقا لرغبات العمة امريكا والخالة بريطانيا وسكوت الدب الروسي ) ويدعون انهم يعملون من اجل المصالحة الوطنية ...
وانا كمواطن عراقي مستقل اصف هذا العمل استهزاء وضحك على المواطن والذقون فالكل مشاركة في اذلال وتدمير الشعب العراقي ممن يتقاتلون بحجة الدفاع عن الشعب ( وبالحقيقة حتى الجسور خربوها وابراج الكهرباء سرقوها ) وبكل مكوناته بلا استثناء والمستفيد الوحيد هم واحزابهم المشاركين في العملية السياسية وكذلك اؤلئك الذين يسمون نفسهم خصوم العملية السياسية والذين يطلق عليهم اسم الارهاب والارهابيين والضحية فقراء شعبنا العراقي المسكين ....فهل من المعقول ان يتجرأ احد بتدخل الاجنبي لقتل شعبه او تخريب وطنه ؟؟؟
من منا لم يلاحظ ان الحضور في مؤتمر اربيل الاخير والذي رعته مؤسسة الشرق الاوسط للبحوث (الاجنبية )...حضرته نفس الرموز والشخصيات المعروفة وكلنا شاهدناهم يتصدرون الجالسين في مقدمة الحضور ؟؟ فالى متى يستمر فقراء شعبنا يدفعون الثمن بدماءهم وحياتهم ؟؟؟ وهؤلاء يتناقشون ويصرحون وبارقى الفنادق ينامون وياكلون ؟؟وعلينا يضحكون ؟؟
كلنا نتذكر قادة الاعتصامات امثال زيد وعبيد وجلرار الخيط وينتصبون على منصات الاعتصام ويحرضون الفقراء على التمرد والقتال والكل يعرفهم في الفلوجة والرمادي والموصل وحتى الذين كانوا يصولون ويجولون في العاصمة بغداد الجريحة وملئوا الدنيا تحريضا ..اين هم وعوائلهم واطفالهم الان ؟؟ كلهم و(ثقوا بالله) يعيشون وباموالكم ولقمة عيشكم في اربيل او عمان او دبي او ربما بالعواصم التي جاؤوا منها كلندن وباريس وواشنطن ...فهم وعوائلهم يعيشون مترفين وامنين سالمين وفي ارقى وارقى الفلل والبيوت والفنادق والمنتجعات ..اما اهالي هذه المدن والمناطق ويعدون بالملايين من الفقراء والمساكين من النازحين والمهجرين والباقين المرعوبين الخائفين يلتحفون السماء وتقشعر ابدانهم من البرد وامعاءهم خاوية من الجوع ...فوقعوا بين نارين ..نار الهروب بجلودهم ومعاناة الذل والمهانة والحاجة ..وخسارة كل مايمت للعزة والكرامة والحياة الانسانية ...او البقاء في دورهم والتعرض للقصف والقتل اما من قبل قوات الحكومة وحلفاءها او قوات المعارضة المسلحة اوداعش ووحوشها ..
اذن اليوم في العراق نجد الخصمين المتقاتلين والمختلفين فيما بينهم معروفين ويمكن مصالحتهم وطنيا ومن اجل الحفاظ على الوطن فيما لو توفرت النوايا الحسنة والثقة المتبادلة بينهما (أما التكفيريين ممن يذبحون الابرياء باسم الاسلام والردة والرفض فهؤلاء قوم لايمكن التفاهم معهم الا بالاسلوب الذي يفهموه ويعيدهم الى جادة العقل والصواب )... فليجلسوا هؤلاء الخصوم العقلاء على مائدة التفاوض والحوار البناء المخلص والوطني وليتحاوروا وليتفقوا على ما يقبله الله ورسوله والمؤمنون والعقل والمنطق ويخدم الشعب ..لا ان يأتوا وكل منهم يحمل شروطا وعبوة ناسفة لينسف خصمه قبل ان يتحاوروا ..او شروط تعجيزية وكما عهدناه سابقا .. ومللناها ..
فليس مستحيلا عليهم الوصول الى حلول وتفاهم وبالاستفادة من تجارب الشعوب المماثلة ...ولنأخذ كمثل على ذلك قانون اجتثاث البعث او المساءلة والعدالة ..فهذا القانون وضعه اعداء الشعب العراقي للانتقام منه وخلق الفتنة بين ابناءه ...فلقد استعدى هذا القانون من خلال اساءة البعض المغرض عند تطبيقه الى عشرات الالاف من العوائل العراقية بحجة انهم بعثيون وقطعت ارزاقهم واذلوهم ودفعوهم عنوة الى صفوف الاعداء ...وفي الوقت نفسه الذي نجى من القانون وسلم من العقوبة ممن تلطخت اياديهم بدماء العراقيين وهم ايضا معروفين للمواطنين ..وبالوثائق ..فلم لا يحال هؤلاء للقضاء لينالوا جزاءهم العادل بدلا من حرمان الاف مؤلفة من العسكريين (ممن لم يؤذوا احدا ولم يعتدوا على احد او يسرقوا مال احد ) وغيرهم من الرواتب والحياة الكريمة والذي هو حقهم كبقية المواطنين ..وهذا موضوع طويل ومعقد ويثير الشجن ..وربما يعتبرني البعض ويتهمني (ممن لايخاف الله ) انني متضرر من هذا القانون وليعلم الجميع انني ولا احد من اهلي قد شمل او تضرر بهذا القانون ..وانما هي القتاعة فقط
والموضوع الاخطر وهو موضوع الشحن الطائفي وانا احد المتضررين فقد فقدت اثنين من اولادي في الفتنة الاولى وبلا سبب او مبرر وكما يحدث اليوم لكثير من الابرياء ...الا يوجد اناس عقلاء وحكماء من العراقيين ليتصدوا الى وباء الطائفية الذي اصبح يحرق الاخضر واليابس واقتلاعه من جذورة ..وهي جذور استجدت واستشرت مؤخرا وبعد الاحتلال في المجتمع العراقي فهذه الظاهرة والتي يقتل فيها العراقي لانه سني او شيعي او مسيحي او يزيدي فلم تكن هذه الظاهرة معروفة نهائيا بين العراقيين بتاتا ...
نعم ان الاوان لمن يريد انتشال العراق من محنته الانتباه الى مخططات الاعداء والمسارعة الى تحقيق المصالحة الحقيقية وبين الخصوم الحقيقين ونشر العدل والمساواة بين كل مكونات الشعب العراقي وبلا تمييز ...العراق ليس بحاجة الى مستشارين وتجويع وتشريد الشعب كي نحارب داعش ...فكل التقديرات لاعداد الدواعش لايزيد عن 19000 مقاتل في سوريا والعراق معا...فليس من المعقول ان عدد القوات المسلحة العراقية يقدر عددهم بمليون ونص مقاتل والصحوات غير محسوبة والحشد الشعبي غير محسوب ... والكل تريد رواتب وسلاح .. ميزانية البلد تستنزف سلاح ورواتب وبشكل غير علمي والحرب ستطول عقود كما مخطط لها والى ان يباد شعبنا .. فهل هذا معقول ومقبول ؟؟
وكلنا نعرف ان الدواعش رفعوا سلاح الطائفية واستغلوه احسن استغلال وللاسف وبدواعي طائفية حاقدة خدعوا البعض من المواطنين ووفروا لهم الحاضنة ..وبنفس الوقت وللاسف الحكومة والمليشيات وفرت للدواعش البيئة المناسبة لانتشارهم ايضا ورفعت سلاح الطائفية وبين هذا وذاك ضاع شعبنا ..وتكالبت عليه كل قوى الشر المخابراتية ( ويقال ان عددهم 28 جهاز مخابرات همهم الوحيد اثارة الفتنة الطائفية واشعال الحرب الاهلية وتمزيق العراق واضعافه ) ..فالساحة العراقية اصبحت مرتعا خصبا لتفجيراتهم ...وعلى كل عراقي وطني وشريف ان يفهم وينتبه ويعي لمن وراء هذه الجرائم الطائفية الحقيرة ...ولا ينجر خلفها ..
فمن يريد الانتصار على الارهاب والارهابين والظلم والظالمين ...عليه اولا ان يحارب الطائفية والطائفيين في عقر دارهم وعليه نشر العدل والانصاف والمساواة بين المواطنين ..وعندها وبلا قتال سيختفي وسينتهي الداعشيين ..
للاسف وكما يقول المثل الشعبي (انا انفخ في قربة مثقوبة ) فلا حياة لمن انادي ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا ..



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتعلمون ان العبادي في موقف لا يحسد عليه
- ما سبب غياب النعمتان المجهولتان ؟؟
- كارثة اذا ظهر الارهابي ابيولا بين العراقيين
- راحت فلوسك ياصابر العراقي
- كولولي احنا شمسوين جوة ربنا لينتقم منا هذا الانتقام ؟؟.. الج ...
- اتدرون حال العراقي صار يبجي الما يبجي ؟؟ الجزء الاول
- اردوغان ارجوك لاتصب الزيت على النار
- روح نكعها واشرب مايهه
- لاتصدكون ان ذيل الكلب راح يعدل
- خيانة الوطن امر لايغتفر
- القتل مستمر بين الاعتذار الامريكي واللامبالاة الاممية
- هذا لسان حالي انا العراقي..
- يا جماعة الخير ما المانع ان تتولي عراقية رئاسة الوزراء ؟؟؟
- لماذا لايعامل المقتول تفخيخا والمفقود والمغيب قسرا كشهداء ؟؟ ...
- معاييرهم الاخلاقية ؟ اوباما يخلد ضحايهم وينسى ضحايانا
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل وبالعراق
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل
- الوجه القبيح والمكروه للسياسة الامريكية
- ظاهرة خطف البنات جريمة لاتغتفر..
- بهلول يقول لكم ( امشوا مع الكذاب لباب الدار )


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - لاتلوموني .. فانا انفخ في قربة مزروفة