عمرو عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 4630 - 2014 / 11 / 11 - 08:45
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
بقلم/ النسر المصري
مصر تحت القصف وتخوض حرب ظلام جوانبها تكنولوجيه بتكتيكات نصف عسكرية
في خضم جزء من استراتيجية كبيره لمصر فيها دور خطير فبشئ تمتلكه مصر فقط يمكن إكمال الخطة الجهنمية أو افشالها.
سلاح هارب HAARP القادر علي صنع الزلازل مهمته إيجاد حالة من الالهاء والفوضى تتيح الفرصه لفرق التخريب من إسقاط السلطات الوطنية.
6 طرق لإحداث الزلازل الإصطناعية :
إما بحقن الأرض بسوائل معينة مثل زلزال (دينيفر)
أو استخلاص سوائل منها تؤثر في توازن الصفائح التكتونية
أو عن طريق الحفر أو التعدين
أو إجراء نشاط نووي
أو إقامة سدود
أو باستخدام هارب و الأسلحة التكتونية
جيري سميث صاحب كتاب (هارب.. سلاح المؤامرة الأخير) كتب يقول:
آثار أبعاد المشروع الهارب، مشيراً ومحذِّراً من أن المشروع يهدف إلى إثارة الفوضى على سطح الأرض وأنه قائم على أبحاث (تيسلا).
ولوزير الدفاع الأسبق ( ويليام كوهين ) تصريح مسجَّل لوكالة (رويترز) تحدَّث فيه عن الاهتمام الأمريكي بتطوير الأسلحة غير التقليدية مثل الكيماوية والبيولوجية والكهرومغناطيسية التي تتسبب في ثقب الأوزون والتي تثير البراكين والزلازل، حسب قوله.
والواضح من تصريح كوهين أنه على معرفة بهذا السلاح التكتوني، وما يفسِّر الاهتمام الأمريكي به هو زيارة قام بها مجموعة من العلماء الأمريكان لمتحف (تيسلا) في بلغراد، ويبدو أن الهدف من تلك الزيارة كان الوصول إلى المزيد من المعلومات في هذا المجال.
ولعل ما يثبت، بما لا يدع مجالاً للشك، قيام أمريكا بتطوير هذا السلاح مقتل وزير التكنولوجيا والعلوم (هيديو موراي) في جامعة (اوم شرينكيو) اليابانية طعناً بالسكين في مؤتمر صحفي بطوكيو عام 1995 بعد لحظات قليلة من طرحه في المؤتمر احتمالية أن يكون زلزال كوبا تم تنشيطه بواسطة قوى كهرومغناطيسية أو جهاز متصل بالقشرة الأرضية، والواضح أن معلومات كانت لديه، ورأت جهات مسئولة في موته ضماناً لسرّية مشروعاتها.
مشروع أمريكي سرّي في العراق والمنطقة:
أدى هذا المشروع إلى تغييرات مناخية خطيرة، ورصد علماء من النرويج وألمانيا المتغيرات المناخية في العراق، وتوصلوا إلى أن درجات الحرارة المرتفعة والأتربة الحمراء التي تغطي الأجواء العراقية هي جزء من عمليات سرّية تابعة للمشروع الأمريكي.
ويؤكد العلماء أن هذه الظواهر المناخية قد أخذت بالتمدد لتشمل سورية والأردن اللتين شهدتا درجات حرارة مرتفعة خلال الصيف.
فيما انتشرت ظاهرة الأتربة الحمراء في أجواء السعودية والكويت وجزء من المدن الإيرانية الواقعة على الحدود مع العراق.
وقد حذَّر علماء نرويجيون من نتائج هذه الظواهر، وأكدوا أنها تؤثِّر في المحاصيل الزراعية بشكل مباشر، حيث رصدوا أمراضاً خطيرة أصابت أشجار النخيل في وسط وجنوبي العراق، إضافةً إلى تأثيرات مباشرة في محاصيل الذرة والقمح، وكذلك في بساتين الرمان والبرتقال في أكثر من منطقة في العراق.ويرجِّح الباحثون أن لهذه الظواهر المناخية تأثيرات مباشرة على الإنسان، حيث إنها تساعد على نموّ نوع خطير من السرطان يصيب الرئتين وسائر الجهاز التنفسي، كما أنه يؤدي إلى تشوّهات خطيرة في الولادات، الأمر الذي تؤكده التقارير الطبية الصادرة عن الدوائر الصحية في مدن البصرة والعمارة والسماوة الواقعة جنوبي العراق.
بخلاف النشاط الزلزالي الذ اجتاح الضفه الشرقيه للخليج العربي و العراق و سوريا.
شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية:
في محاضرة القاها الكولونيل "تامزي هاوس" ذكر فيها أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية تم تجريبها بنجاح عام 1996 وذلك بالإطلاق من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة.
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي باستخدام أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات وبعيدا عن التوجيهات الشفوية.
ويؤكد " ادشي " ان الولايات المتحده قامت باستخدام تقنية الكيمتريل فعليا في حروبها في أفغانستان وكوسوفو والعراق وكسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية.
من المفارقات العجيبة في هذا المضمار إن وزير الدفاع الأمريكي الأسبق (وليم كوهين) عبر عن مخاوفه ذات يوم من احتمال حصول ما اسماهم بالإرهابيين على السلاح, الذي يتيح لهم التلاعب بالمكونات الجيمورفولوجية لباطن الأرض.
فقال في كلمته: لدينا مخاوف من أن يتوصل الإرهابيون إلى ابتكار سلاح موجي قادر على إيقاظ البراكين الخامدة وإحداث الزلازل المدمرة، وها هو السلاح الفتاك يقع بيد الدولة الراعية الأولى للإرهاب في كوكب الأرض, لتهدد به المدن الآمنة بالهلاك والدمار, وترعب الجنس البشري بالزلازل العنيفة.
جملة اعتراضية:
هناك جمله اعتراضيه ذكرت في كتاب جيري سميث صاحب كتاب (هارب.. سلاح المؤامرة الأخير) وتتعللق بزيارة قام بها مجموعة من العلماء الأمريكان لمتحف (تيسلا) في بلغراد، ويبدو أن الهدف من تلك الزيارة كان الوصول إلى المزيد من المعلومات في هذا المجال.
في ذات السياق دعونا نرصد أبحاثهم عن الهرم في مصر:
أرتباط غريب بين مورجان و تسلا و الهرم
(1)
العلاقه بين مورجان و تسلا و برج استانفورد
تلقى تسلا موافقة من بنك جي بي مورغان في عام 1900 لتمويل مشروع Wardenclyffe
(2)
يعود اكتشاف الهرم الأبيض، الذى بناه أمنمحات الثانى إلى عام 1894 إلى عالم أثريات يدعى "جاك دى مورجان"، و في الحقيقة أن عائلة واحدة تربط جي بي مورغان مع جاك دى مورجان.
وتفيد حسابات خبراء الزلازل ان عدد الهزات الأرضية في منطقة البلقان تجاوز المعدل كثيرا بعد قصف يوغوسلافيا في عام الف وتسعمائة وتسعة وتسعين، وهو ما يرتد علي الأراض المصرية بمزيد من الزلازل والهزات الارتدادية.
ونحن بدورنا نشير بإصبع الإتهام لأمريكا في إحداث هذه الزلازل.
والسؤال: هل الزلازل هذه ستؤثر في مصر ؟
وما دور الهرم المصري في المعادلة ؟
والرد بسؤال آخر: متي ثار آخر بركان في مصر
آخر طفوح بركانية كان من 1200 سنه لخط قطراني 6 اكتوبر السويس وتعرف طفوحه بكونها طفوح بازيلتيه.
و منذ 1000 سنه كانت طفوح الديوريت والتوناليت والجرانوديوريت
و منذ 675 كانت طفوح الجرانيت خصوصا في الجبل الأحمر
و آخيراً منذ 554 سنه كانت الطفوح البركانية جنوب السويس ( وادى ديب )
هذا كله في خط بركاني واحد الفيوم – القاهره – السويس، وهو خط نشط حيث يشهد بركان جبل قطراني بين حين و آخر صدور دخان يمكن تصويره بوضوح.
وهناك ثورات بركانية كثيره حدثت في مصر قديمه في مناطق كثيرةمن أسوان جنوبا حتي الفيوم القاهرة السويس شمالا، وهناك براكين اندلعت منها الطفوح التي تصلبت في هيئة صخور البازلت ومن أمثلتها في مصر صخور البازلت في أبي زعبل و الجبل الأحمر وأبي رواش ومنطقة الفيوم و 6 أكتوبر وأسوان و توشكا ووادي العلاقي وغيرها.
كيف يصنعون الزلازل ؟
ما أن يقع اختيار القوى الشريرة على المكان (الهدف) المراد تدميره بالزلزال حتى تسلط عليه الموجات فتلتقي الموجة الأولى بموجة أخرى معاكسة لها أسفل الأرض، وعلى وجه التحديد فوق الصفيحة (اللوحة) التكتونية ( منطقة فاصل تكتوني او على عنق بركان خامد ) فتتكون القوة المطلوبة لتحفيز الزلزال من الدفع الموجي المتزايد والمستمر حتى تصل سرعة الموجة الدافعة إلى 60000 ميل في الساعة
وبالتالي فإن القوة الناتجة تحدث ضغطا على الصفائح (الألواح) التكتونية مجبرة إياها على التحرك والتصادم مع بعضها البعض ما ينتج عنه الزلزال المطلوب.
و ماذا إيضا ؟
يقول علماء الفيزياء إن منظومات (هارب - HAARP)
قادرة على توليد الانفجارات الباردة التي شاهدتها الطائرات التجارية المحلقة فوق مياه المحيط أكثر من مرة, فانفجارات الهارب تضاهي قوة الانفجارات النووية لكنها من دون إشعاع نووي.
وغالبا ما تكون الانفجارات الباردة التي نفذتها أمريكا بالهارب فوق مياه المحيطات العميقة حيث تلتقي الموجتان في الطبقات التكتونية السفلية، الأمر الذي يسفر عنه انفجارا وصفه شهود عيان بأنه مماثل لشكل عش الغراب الذي ينتج عن القنابل النووية.
ما علاقة هارب بالهرم ؟
إن القوي المعادية لمصر، تبحث عن طريق الرحلات العلمية في الهرم، عن موضع حجرة الخواء وكذا الماده الفائقة التي تفوق الزئبق الأحمر.
المزيد في حلقات قادمة إن شاء الله:
*** روابط متصلة:
جرائم الأسلجه التكتونيه ( الزلزاليه ) المرتكبه في حق مصر
( 1 )
هزات أرضية صغيره متتابعة
تجتاح مصر
https://drive.google.com/file/d/0BwGpNGGNu_ptS1l4bHFpNnpfaG8/view?usp=sharing
( 2 )
الانهيارات الارضية
https://drive.google.com/file/d/0BwGpNGGNu_ptaHlwOUptSXoxcFk/view?usp=sharing
( 3 )
حرائق تتسبب فيها أشعاعات الأسلحة الزلزاليه ( التكتونية )
https://drive.google.com/file/d/0BwGpNGGNu_ptZ1Z5aHlBZHZoZWM/view?usp=sharing
#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟