نهاية أسبوع باذخة لبيت المبدع.

عبدالكريم القيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 4625 - 2014 / 11 / 6 - 13:08
المحور: الادب والفن
    

عرفت نهاية الأسبوع الذي نودعه - 30أكتوبر وفاتح نونبر 2014- أنشطة مكثفة لجمعية بيت المبدع المركزي؛حيث هم مبتدؤها حدثا احتفائيا بالشاعر /الإعلامي عبدالعزيز بنعبو بشراكة مع المركز الوطني للإعلام والتوثيق للشباب بقاعة المحاضرات بمقر وزارة الشباب والرياضة بالعاصمة الرباط والتي تشرف على إدارته السيدة فدوى الريح؛بحضور العديد من الفعاليات الثقافية والجمعوية والإعلامية وجمهور الطلبة ولفيف من المهتمين والمواكبين لأنشطة البيت. وقد تم خلال هذا الاحتفاء سبر أغوار مسار حياة الشاعر/الإعلامي عبدالعزيز بنعبو المهنية والحياتية عبر لقاء مفتوح أشرف على إدارة دفة نقاشه د الشاعر/الناقد أحمد زنيبر؛ بعد افتتاح اللقاء بكلمة ترحيبية للحضور الكريم لكل من مديرة المركز الوطني للإعلام والتوثيق للشباب السيدة فدوى الريح؛ورئيسة بيت المبدع الشاعرة ريحانة بشير اللتان ثمنتا الجهود المبذولة على مستوى التنسيق لتفعيل الشراكة الثنائية التي تستهدف النهوض بالفعل الثقافي من خلال اللقاءات الشبابية التي يعتزم المركز الوطني للإعلام والتوثيق للشباب وبيت المبدع المركزي على أجرأتها من خلال اللقاءات المفتوحة مع أهل الإبداع والفن والثقافة والرياضة..
بالمقابل عرف تمثيل بعض أعضاء البيت للنشاط الذي عرفته الخزانة العلمية الصبيحية بمدينة سلا؛ والمتمثل في الاحتفاء بعضو البيت المشارك في إصدار قصصي جماعي وسم بــ " بين نارين" رفقة ثلة من المشاركين فيه من قبل جمعية العناية للعمل الاجتماعي والثقافي والرياضي؛بحضور العديد من المبدعات والمبدعين في شتى الأجناس الأدبية.
وقد خلف هذين النشاطين صدى طيبا لدى الأوساط المواكبة لحركية بيت المبدع المركزي في الداخل والخارج

#عبدالكريم_القيشوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل