أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد صالح سلوم - عدم الاختلاط وتعزيز وشرعنة التمييز على اساس الجنس..بحث في شرائع الرق والعبودية الذكورية














المزيد.....

عدم الاختلاط وتعزيز وشرعنة التمييز على اساس الجنس..بحث في شرائع الرق والعبودية الذكورية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4625 - 2014 / 11 / 6 - 08:19
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


- تعليق لرئيسة بلدية فليمال ايزابيل سيمونيس Isabelle Simonis -على صفحتها الفيسبوكية - حيث اسكن وهي وزيرة الشؤون الاجتماعية وحقوق المرأة وتكافؤ الفرض والشباب ايضا
Salle de fitness réservée aux femmes : La non-mixité n est pas une solution, au contraire, elle renforce et légitime le sexisme.
ترجمتي:ان صالات اللياقة البدنية المحجوزة للمرأة:تعني عدم الاختلاط وهذا ليس حلا، بل على العكس من ذلك، فإنه يعزز ويشرعن التمييز على أساس الجنس.
اي علينا ان نفهم مامعنى عدم الاختلاط في كل تفصيل في حياة المجتمعات العربية ولماذا تصل المرأة الى هذه الدونية ولماذا كل هذا الفشل والانحطاط في المجتمعات العربية.. اي كل تفصيل مهم من المدرسة الى العمل الى الجامعة وحتى صالات اللياقة البدنية..فقط لنتأمل دواعش ال سعود وثاني وشيوخهم وكيف يمررون عبودية المرأة واسترقاقها في سوق النخاسة وكيف تنتصر عليهم المرأة المتحررة في كوباني والفرق كبير ..هنا ثلاثة ارباع مصائب العرب وانحطاطهم

- وزير من حكومة فيشي الفتحاوية الحمساوية يعتبر ان حكوماته من اقامت الدعاوى على مجرمي الحرب الصهاينة في بلجيكا وبريطانيا واسبانيا وغيرها..من يعرفون من اقامها ومن حاول منعها وعرقلتها يضحكون.. فاول من حاول منعها هي اجهزة عرفات وعباس الوقائية واوكارهم الاجرامية الفاسدة اي سفاراتهم في بلجيكا او غيرها..ولاشك ان اسوأ من يدمر كفاح الشعب الفلسطيني هم من يسمون سفراء فلسطين الرسميين الفتحاويين او الحمساويين الاخوانجية ..ويعتبرون ان مهمتهم مدح اي سلطة هم على اراضيها حتى لو كانت من نمط المانيا التي ترعى نازية الاحتلال وتتقاسم مهماته واعبائه في كل قرارات الاتحاد الاوروبي ..مديح قدمته سفيرة حكومة فيشي العميلة للاحتلال في برلين لسلطة المانية تقدم الغواصات الحربية النووية لاسرائيل مجانا من على شاشة الميادين

- الحكومة الفيدرالية البلجيكية الحالية هي حكومة يمينية كل برنامجها يقوم على محاربة الشعب البلجيكي من تجميد الاجور الى استهداف المكتسبات الاجتماعية الى رفع سن التقاعد الى سبعة وستين عاما الى رفع شعار معاداة السامية لحماية ااسرائيل النازية الى مدح العمالة للنازيين ..بينما بدأ الشعب الاسباني بالاستيقاظ من سياسات حكومته اليمنية ليحتل حزب يساري جذري جديد الرقم واحد باستطلاعات الرأي رغم ان عمره شهور فقط وليحل بعده الحزب الاشتراكي واخير حزب الشعب الليبرالي..الانتحار ليس مقتصرا على الشعوب العربية فهو ايضا هنا على من يتأثرون بالاعلام الذي يملكه باغلبيته الساحقة رأس المال الذي استطاع ان يقدم حكومته الفاشية الحالية التي تخلط نزعات انفصالية لغوية وشعبوية بنزع كل حقوق الشعب البلجيكي لمصلحة سلطة رأس المال الفوق قومي..حكومة فاشية لاهدف لها الا سحق الشعب من اجل توفير النفقات وهذا هو شعار التقشف الذي تقدمه الازمة الاقتصادية العالمية عبر سلطة لوبيات رأس المال للمزيد من النهب وشفط كل شيء لحسابها..الفاشية تنتصر بصعود الجماعات العنصرية الليبرالية كالاخوان المسلمين والقاعدة و الانطمة اليمينية العربية الحاكمة واسيادهم الفاشيين من النيو ليبراليين والعنصريين البلجيك والاوروبيين والامريكان..والفاشية والنازية والعنصرية بشعاراتها القومية والدينية هي وصفة مجربة لخراب عرفته اوروبا على يد هتلر وموسوليني..فمن جرب المجرب عقله مخرب كما يقول المثل الشعبي
.....................
لييج - بلجيكا
تشرين الثاني 2014
.............



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:خزانة اشعاري الذهبية
- قصيدة:حروف في مياهك الدافئة
- قصائد:كوباني..بين اصابعها الجرح والتحرير
- وعود الارهابي الاسلامي الغنوشي وحصاد الحال الخرائبي التونسي؟
- قصائد:كوباني..ينابيع محو امية الاعراب
- قصائد: قوانين الحب..تفاصيل ..تحرير
- تونس بين حزبيها الكرخانيين:الاخوانجية و بن علي..هل ادارة الس ...
- قصائد:ملصق..شواطئ الحزن..القيء الوهابي
- قصائد:كسوف وارصفة ..مناسبات..
- مؤسسة ابن رشد تمنح جائزتها لراشد الغنوشي احد اكبر اقطاب الار ...
- قصائد:جدل..مشاعل..مشاهد
- كوباني لاتحتاج عميلا كردي لاسرائيل ليستثمر مقاومتها
- عقلية عملاء اسرائيل :فتات مصالح وهمية تعميهم عن رؤية اي شيء ...
- قصائد:طقس..سيمفونية..الوان مدن الملح
- قصائد:افعال..سفن الاوهام..بطاقات
- ولي امر مأجور عند الغزاة الانكليز والامريكان ؟
- تجربة وحدات حماية الشعب الكردي هي الهدف؟
- كرد كوباني وكرد الصهاينة نقيضان لايلتقيان؟
- قصائد:لؤلؤ..مقياس الزلازل..مملكة الاستبداد
- قصيدة: كوباني..عالية تؤنس زهورها


المزيد.....




- من بيتك.. خطوات وشروط التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر.. الشروط وطريقة ال ...
- ما هي طريقة التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت في الجزائر ...
- تأثيرات مذهلة لدموع النساء.. هذا ما يحدث حين تبكي المرأة
- هل بتعاني من سرعة القذف؟
- أول امرأة ترأس شبكة DW - انتخاب باربارا ماسينغ مديرة عامة جد ...
- اليوم العالمي للاجئين: سودانيات بين الاغتصاب والاستغلال في ل ...
- علماء يعيدون تشكيل وجه امرأة عمرها 10500 عام باستخدام الحمض ...
- كانت على عمق 30 مترًا.. هكذا تم إنقاذ امرأة فُقدت لأيام في و ...
- اعتذار متأخر لأمي: عن البؤس كيف يصير وصمة عار


المزيد.....

- المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن ... / رسلان جادالله عامر
- كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها / تاج السر عثمان
- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد صالح سلوم - عدم الاختلاط وتعزيز وشرعنة التمييز على اساس الجنس..بحث في شرائع الرق والعبودية الذكورية