أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى - لقاء مع الأمين العام لحزب الكادحين















المزيد.....

لقاء مع الأمين العام لحزب الكادحين


حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى

الحوار المتمدن-العدد: 4612 - 2014 / 10 / 23 - 12:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1 ـ كيف ترون المشهد الانتخابي قبل أيام قليلة من موعد الاقتراع ؟
ما نشهده الآن هو تكرار للوعود التي قدمت خلال انتخابات 23 أكتوبر و ثبت بطلانها إنهم يطعمون الكادحين الكلمات و يشترون أصواتهم بقوة المال و يقصفون عقولهم بقوة الإعلام مستقوين في الآن ذاته بالنفوذ الامبريالي انه مشهد قبيح ذلك الذي تعيشه تونس اليوم يمتزج فيه النفاق و المخاتلة و الخداع بالرعب و الخوف و التهديد و الوعيد باستعمال شتى أدوات السيطرة المباشرة و غير المباشرة في سبيل التحكم برقاب شعب نهض من أجل الحرية و الديمقراطية و الشغل و التنمية و الصحة و التعليم فإذا به يجد نفسه في وضع أسوء مما كان عليه حتى انه أصبح يتحسر على ما فات .
2 ـ و ما الأسباب التي تفسر ذلك ؟
لقد أدت انتفاضة الشعب إلى تهريب بن على و لكن النظام ظل على حاله و بقي شعار الشعب يريد إسقاط النظام دون انجاز فعلى فما حصل هو انحناء الرجعية أمام العاصفة لبعض الوقت ثم ما لبثت أن استعادت قوتها لكي تمارس عربدتها من جديد ، و ما كان هذا ليحصل لولا اختلال موازين القوى على صعيد التنظيم بين الشعب و أعدائه فالسياسة موازين قوى و من يصنع التاريخ و يكتبه هم الأقوياء الذين يضفون بعد نصرهم على أنفسهم الشرعية من خلال الانتخابات و غيرها ، أما الضعفاء ، المهزومين ، فإنهم يصبحون كرة لعب بين أرجل لاعبين كبار يصنعون بهم ما يشاؤون و لكن لبعض الوقت فقط ، لقد هزمت الانتفاضة مؤقتا و أعداؤها يحاولون الآن تأبيد نصرهم من خلال إضفاء الشرعية الانتخابية الدائمة على أنفسهم .
3 ـ هل تريد القول أن الأبواب موصدة أمام للشعب ؟
لا ليس هذا ما أردت قوله فالشعوب تنتصر و لو بعد حين ، و لكن علينا فهم موازين القوى فالرجعية تجد مركز قوتها في عناصر ثلاث و هي أولا التنظيم وثانيا امتلاك المال و الإعلام و السلاح و ثالثا الدعم الخارجي فى ظل وضع عالمي ترجح فيه كفة الامبريالية على حساب كفاح الشعوب و الأمم المضطهدة أما مكمن ضعفها فهو الانقسامات التي تشقها و عجزها عن حل المشكلات التي يعانى منها الكادحون و في المقابل فإن الشعب ضعيف على صعيد التنظيم و حتى الأحزاب و الجمعيات والنقابات التي رأت النور بعد 14 جانفي فان الرجعية أرادت من وراء إغراق البلاد بها إلى تشويش أذهان المضطهدين حتى يضجروا من السياسة و السياسيين و يهجروا التنظيم فقوى الشعب مقسمة و منابرها الإعلامية شبه معدومة و بالتأكيد فإن المال يعوزها ، بينما تكمن نقطة القوة لديها في كونها تمثل الأغلبية المسحوقة المنتجة للثروة ، في حين يعيش المستغلون عالة عليها ، و عندما تدرك تلك الأغلبية ذاتها و تنتظم ثوريا و تهب إلى الكفاح فإنها تصنع نصرها .
4 ـ عقــــــــد حزب الكادحين مؤخرا ندوة سياسية بمعية أحزاب أخرى متحالفة معه ضمن ملتقى مقاطعة الانتخابات فما هي المقاطعة التي تدعون إليها و كيف تكون ؟
لقد دعونا إلى مقاطعة الانتخابات الحالية كما إننا قاطعنا الانتخابات الماضية أيضا و هذا ليس حبا في المقاطعة و لا كرها للانتخابات في حد ذاتها و انما ندعو الى ذلك و فق قراءة إستراتيجية لسيرورة انتفاضة 17 ديسمبر و المقاطعة تعنى بالنسبة إلينا عدم الذهاب إلى مراكز الاقتراع أي إننا ضد التصويت لهذا أو ذاك من المرشحين كما إننا ضد وضع ورقة بيضاء في الصندوق فبموجب القانون الانتخابي فإن الأوراق البيضاء لا يجري احتسابها في النتائج المعلن عنها .
و نحن نرى أن الأفضل الآن أن يكون لتونس حكام بعشرة في المائة من مجموع السكان الذين يحق لهم الاقتراع من أن يكون لها حكام حائزين على نسبة مشاركة عالية رغم أن إمكانية تزوير النسب واردة أيضا ، و موقفنا هذا يتعلق بالشرعية الشعبية فهي تزيد أو تنقص بمقدار تلك النسبة ، و فضلا عن ذلك فان موقفنا مرتبط أيضا بتطور الصراع السياسي و الاجتماعي في الفترات القادمة .
5 ـ هل يمكنكم تلخيص الأسباب التي جعلتكم تتخذون موقف المقاطعة ؟
لخصنا ذلك في جملة من العناصر و هى تدخل القوى الامبريالية و عقد الصفقات و التوافقات و توظيف المال السياسي و الإعلام الفاسد و دمج الدين بالسياسة والقوانين الانتخابية المخلة بالديمقراطية و قد أصبح الآن واضحا ان أباطرة المال يشترون الأصوات و انتشر الحديث عن نواب في التأسيسي باعوا التزكيات بآلاف الدينارات و تم الكشف عن شركات خاصة تنقل أعوانها بين الجهات لجمع التزكيات و قال شيخ دين أنهم عرضوا عليه ربع مليار لتزكية أحد المرشحين و أكدت منظمة تراقب الانتخابات آن بحوزتها ملفا يحتوي على قرابة 500 ورقة لمرشّح للانتخابات الرئاسية يثبت أن له صلاحية المرور لبيانات شخصية لمؤسسة والولوج للمعطيات الشخصية للعاملين فيها. و إنها وجدت قائمة متسلسلة لمزكين هي نفس قائمة العاملين بتلك المؤسسة و هناك عمال و فلاحين و معلمين و أساتذة جامعيين و صحفيين و طلبة و حتى المتوفين وجدت أسماؤهم و أرقام بطاقات تعريفهم ضمن قائمة التزكيات المدلسة و في إحدى الجهات تم رصد أضاحي العيد مقدمة كرشاوى لكادحين معوزين .
غير أن الهيئة العليا للانتخابات تتغاضى عن كل ذلك و تعتمد تزكيّات مطعون فيها و هى نفسها سرقت بياناتها و هناك قضايا مرفوعة أمام القضاء و لكن لا حياة لمن تنادى فعن أي نزاهة يتحدثون ؟ إنهم يعرفون أن أي رئيس سيأتي هو رئيس مزور ، و تلك الهيئة عوض أن تعلق الانتخابات أو تلغى حصولها تصم أذنيها و تقول انه ليس من صلاحيتها محاسبة المزورين و المدلسين و تكتفى بنصح الضحايا برفع قضايا أمام المحاكم و هى تعرف مسبقا أنها عديمة القيمة فعندما يصدر القضاء حكمه يكون الرئيس المزور قد اكتسب حصانة تعفيه من أي إقالة على ذلك الأساس .
و بالنسبة للعامل الخارجي فإن تدخل السفارات يحدث في وضح النهار و هناك لقاءات بزعماء سياسيين ليست لهم أية صفة رسمية و بينما يحتفل البعض برياء و نفاق بعيد الجلاء عن بنزرت ) التي لا يزال أبطال معركتها من المقاومين فاقدين لحقوقهم المادية و المعنوية ( تحدثت جريدة لوفيقارو الفرنسية عن مباحثات لإقامة قاعدة للتنصت في الجنوب و قبلها تواترت أخبار عن إنشاء قواعد عسكرية أمريكية على الحدود مع الجزائر، و لا يخفى التنافس بين القوى الامبريالية على إعادة اقتسام الوطن العربي كله و تونس من بينه ، و عندما ترعى أمريكا و فرنسا و قطر و تركيا " الانتقال الديمقراطي " في تونس يجب التساؤل عن سر ذلك و غنى عن البيان أن هناك أموالا تنهمر بغزارة على أحزاب و جمعيات من مصادر خارجية و هو ما تحدثت عنه منابر إعلامية مختلفة و مر مرور الكرام .
أما الإعلام السائد فانه منهمك في الترويج لليمينين الديني و الليبرالي فأغلب مؤسساته خاضعة لهاتين القوتين ، لذلك تضرب حصارا على من يعارضهما و هناك جرائد أجرت معنا حوارات و اعتذرت بعد ذلك عن نشرها لأن هناك لوبيات و ضغوط و اكراهات ، إنهم يريدون قولبة وعى الكادحين و صناعة مشهد يتلاءم مع مصالح تلك القوى و يتحدث كثيرون عن هذا الذي أقوله بما في ذلك الإعلاميين و الصحفيين الذين يجذفون ضد التيار و يحترمون مهنتهم و أخلاقياتها و في الأيام الأخيرة صرح أحد المرشحين للرئاسة أن وسيلة إعلامية طلبت منه ملايين الدينارات لقاء عدم بث برنامج تلفزى معاد له و في المساجد تمارس الدعاية الانتخابية في الخفاء و في العلن و تدعى قوى متنافسة أن الله يبارك سعيها دون سواها . و لم تتورع مؤسسات دينية مثل ديوان الإفتاء والمجلس الإسلامي الأعلى وجامعة الزيتونة فضلا عن وزارة الشؤون الدينية عن إصدار بيان تعتبر فيه " الانتخابات القادمة واجبا شرعيّا ووطنيّا، وأن أيّ عمل مادّي أو معنوي من شأنه التشويش على الانتخابات أو تعطيلها يعد من قبيل المنكر والفساد المحرّم شرعا والمُجرّم قانونا "، اى إنها تخلط كالعادة بين الدين و السياسة و تنزع إلى التحريم و التكفير .
اما اذا نظرنا الى القانون الانتخابي فإننا نلاحظ أن من من وضعه هو مجلس فاقد للقانونية فالمؤسسات التشريعية و التنفيذية المنبثقة عن انتخابات 23 أكتوبر فقدت صلاحيتها القانونية بعد عام من انتخابها و لكنها استمرت بعد ذلك و صاغت قوانينا و أصدرت مراسيما ، و انتفض الشعب ضدها و واجهته أحيانا بالرش و استشهد و جرح كثيرون فالإرادة الشعبية كتم صوتها و اليوم نرى عددا من تلك القوى و هى تتهم بعضها البعض بتزوير انتخابات 23 أكتوبر و يعترف الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل بعد فوات الأوان بان خطأ كبيرا قد حدث و هو عدم حل المجلس التأسيسي كما نشهد فوضى قانونية تحيط بالعملية الانتخابية و هو ما يعترف به المتبارون أنفسهم في أغلب الحالات و يتساءل بعضهم كيف يمكن الثقة بهيئة انتخابية عينها ذلك المجلس الذي نكث هو نفسه عهوده مرارا و تكرارا .
6 ـ و لكن ما الذى يمنع الشعب من الاحتجاج على تدليس التزكيات مثلا ؟
معك حق ، لو حصل هذا التدليس في بلد آخر فيه ثقة بصندوق الانتخابات لخرج الناس بمئات الآلاف إلى الشوارع محتجين و لكن تلك الثقة منعدمة في تونس و هو ما دلل عليه العزوف عن التسجيل في الانتخابات كما أن أغلب المتنافسين يشتركون في ذلك التدليس و يبرره بعض المثقفين أو يقابلونه بصمت القبور فالتوافق بين هؤلاء هو الذي يجعلهم يغضون البصر عن تجاوزات بعضهم البعض أما الشعب فلا يهتم كثيرا بسير تلك الانتخابات ونتائجها فالذي يشغل باله هو التشغيل و التنمية و ارتفاع الأسعار و عندما رفعوا الضرائب كانت انتفاضة الإتاوة و على من يأتي الى السلطة ضمن هذا المناخ العام أن ينتظر العواصف و الأعاصير
7 ـ تحدثت عن توافق فهل يمكن البرهنة على ذلك ؟
لسنا في حاجة لجهد كبير للبرهنة فأصحاب التوافق يتحدثون عنه بصوت عال و يمارسون أيضا علما أنهم تحدثوا سابقا عن التدافع فحركة النهضة مثلا لم تقدم مرشحا للرئاسة و تنادى برئيس توافقي و شيخها يقول عن التجمعيين العائدين أنهم دخلوا في دين الثورة و نوابها تخلوا تماما عن قانون تحصين الثورة في اللحظة المناسبة وحركة نداء تونس تحدثت منذ وقت طويل عن التوازن المطلوب و الصفقة التي عقدت في باريس بين الشيخين تمت تحت عنوان التوافق و مهندس اللقاء كشف عن جانب من بنود تلك الصفقة لذلك أكدنا في حزب الكادحين أن النهضة لا يمكنها الحكم بدون النداء كما أن النداء لا يمكنه الحكم بدون النهضة فالتوافق ليس اختيارا فقط بالنسبة إليهما بل هو ضرورة تفسرها عوامل داخلية و أخرى خارجية ، و بخلاف الحالة المصرية حيث جهاز الدولة اقوي قياسا إلى تونس و خاصة المؤسسة العسكرية فان الطرفين المتصارعين على حكم الشعب في تونس ضعيفين و لا يمكن لأحدهما فرض سيطرته على الأخر لذلك يفضلان التعايش و لو مؤقتا و ما انفك كل واحد منهما يؤكد انه يمد يده للأخر لتحقيق المصلحة المشتركة و إن الجميع إخوة فتونس تتسع للجميع .
انهم يتوافقون على اقتسام المنافع و عندما يجدون من حولهم من يمكنه أن ينغص عليهما ذلك فإنهما يمنان عليه ببعض فتات الموائد و هذا ما نلاحظه في علاقتها ببعض الأحزاب و الجبهات الانتهازية التي لا نستغرب تزكية نواب النهضة لمرشحيها للرئاسيات و عندما يقول أمين عام حزب سياسي ما معناه أنهم اذا لم يعطونا نصيبنا في هذه الانتخابات فلن نعترف بنتائجها فإن ذلك يعنى أن التوافق هو سيد الموقف و هو مسلم به من طرف أغلب المتبارين في العملية الانتخابية و بالتالي فإن تونس لن تحكمها الديمقراطية و انما التوافقراطية .
8ـ كيف ترون مستقبل تونس بعد الانتخابات؟
نحن نرى أن عمليّـة ترميم النّظام لبيته تشارف على نهايتها فمع نتائج الانتخابات القادمة تريد الرجعية أن يعود كل شيء إلى سالف عهده. غير أن هذه الصورة المرسومة للأوضاع في المستقبل القريب مهدّدة من جهتين:أوّلا: انفجار التناقضات بين الأطراف المكوّنة للنظام فتوافقها مؤقت ، بينما يحفر كلٌّ منها حفرة عميقة للطرف المقابل وفي الوقت المناسب ستندلع صراعات عنيفة بينها ثانيا: انفجار التناقضات الاجتماعية الحادة فالكادحون يئنّــون تحت ثقل الأزمة الاقتصادية و وضعهم يزداد سوءا وليست لهم ثقة كبيرة في حلّ قريب لمشاكلهم المزمنة التي كانت سببا في ما حصل لبن علي و هو ما يمكن أن يؤدّي في المدى القصير إلى حركة انتفاضية أشدّ قوّة بدأت مظاهرها الأولى مع انتفاضة الإتــاوة و لم يتم تجاوزها إلاّ بالتنازل عن الضرائب الجديدة. في مثل هذا الوضع فإنّ الانتخابات التشريعية والرئاسية لا علاقة لها بالديمقراطية وإنّما هي وسيلة لترميم النظام وتجنّب الانفجار .

تونس 23 أكتوبر 2014





#حزب_الكادحين_الوطنى_الديمقراطى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان حول حصار كوبانى
- بيان مشترك حول مقاطعة الانتخابات
- مقاطعة الانتخابات و الحصار الاعلامى
- الوضع في اليمن الآن ؟
- مقاطعة الانتخابات مقاومة و المقاومة حياة /حوار مع الأمين الع ...
- داعش أداة الامبريالية الأمريكية لمزيد تفتيت الوطن العربي
- أبناء الكادحين ضحايا الحروب الرّجعيّة
- حوار مع الرفيق الأمين العام للحزب
- الإرهاب و الانتخاب
- العنف الانتخابي في تونس
- مرحبا بالمهجرين الليبيين في تونس
- بيان : خدعة لن نشارك فيها
- بيان حول ليبيا
- مجزرة في غزة
- الوضع في تونس الآن
- بيان اليسار الثورى في تونس جول غزة
- بيان حول مأدبة الإفطار في السفارة الأمريكية بتونس .
- العدوان على غزة جزء من الهجوم الامبريالي على الأمة العربية ب ...
- نشيد الكادحين
- كرنفال انتخابي في تونس


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب الكادحين الوطنى الديمقراطى - لقاء مع الأمين العام لحزب الكادحين