أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى19















المزيد.....

صفحات من تأريخ الموسيقى19


فلاح صبار

الحوار المتمدن-العدد: 1296 - 2005 / 8 / 24 - 08:05
المحور: الادب والفن
    


(19)
الدور:

هو نوع من الزجل ينظم متحررا من قواعد اللغة العربية والوزن . ومعنى الدور هو الحركة والتنقّل ثم العودة الى حيث كان, وبهذا المعنى يقترب جدا من الدور كمصطلح موسيقي حيث الدور الغنائي يعني التنقل بين المقامات ا لمتعددة والقريبة من المقام الأصلي ثم يستقر عليه ..اي على مقام الدور الأساسي الذي بدأ فيه.
ويعد الدور من أغنى مؤلفات التراث العربي الموسيقي جمالا و عمقاً، فلابد لملحن الدور ان يكون بارعا في التأليف متمكنا من الأوزان الإيقاعية الموسيقية مسيطرا على كافة المقامات والأصلية وفروعها , وعلى مغني الدور ان يكون بارعا في الأداء..
ويتكون الدور من جزأين هما:
المذهب: ويصاغ عادة في وزن المصمودي ووزنه4/8
الغصن: والأغصان هي ما تلي المذهب.
و يُغني المذهب بواسطة مجموعة من المنشدين، وينفرد المغني بأداء أجزاء الغصن، ثم يتناوب والمنشدون الغناء بالآهات.. كما يشترك المنشدون في ترديد بعض مقاطع الغصن بنغمات مختلفة، ويطلق عادة اسم "الهنك" على هذا التناوب. ( والهنك) مصطلح فني يدل على الأسلوب الخاص الذي يبدعه المغني عندما يغني الغصن الرئيسي في الدور.وفي الهنك تطلق للمغني حرية الغناء واستعراض صوته عن طريق التنقل بين المقامات الموسيقية القريبة للمقام الاصلي ..اي الذي ابتداء فيه الدور موسيقيا.
وقد عرف الدورفي مطلع القرن الماضي في مصر واشتهرفيها كما اشتهرت حلب بقدودها والعراق بالمقامات (والجالغي البغدادي) والمغرب بالعربي بمألوفه.
ان واضع قالب الدورمجهول إلّا ان هناك ميلا لاعتماد الفنان محمد عبد الرحيم المسلوب الذي عاش 135 عاما ومات عام1928 باعتباره أهم وأول ملحني الأدوار في المدرسة القديمة الذي كان عميدها ,وبين مدارس عصر الدور الحديث الذي تسيده محمد عثمان وعبده الحامولي, حيث لحّن الشيخ المسلوب 100 دورا ارسى من خلالها دعائم وأسس هذا القالب الفني الجميل.
وكما أشرنا الى ان القالب الفني للدور يتألف من المذهب والأغصان..فالمذهب هو الجزء الأول من الدور وتغنيه المجموعة. أما الاغصان فهي تلي المذهب. اي نبدأ بالمذهب ثم –غصن – مذهب –غصن وهكذا.
لقدد اخذ الغصن شكل المذهب الموسيقي سابقا اي في بدايات ابداع قالب الدور الموسيقي , وهو عادة يقاس وزنه( ايقاعه) على الوحدة التي تساوي البيضاء(بلانش) اي زمنين من وحدة النوار ( السوداء).
ولقد شق الدور طريقه بفضل المسلوب وطريقة محمد عثمان في التلحين واسلوب الحامولي في الأداء كما يذكر الاستاذ صميم الشريف.لقد كان الدور في مصر يعتبر الجزء الرئيسي والاساسي في الوصلة الموسيقية الغنائية سابقا, ومنذ بدايات القرن الماضي اكنمل بناء شكل الدور الفني اسلوبا واداء بفضل الفنان ابراهيم القباني وداود حسني.
ابراهيم القباني 1852-1927:

ان الفنان العبقري ابراهيم القباني قد استخدم مقامات وايقاعات لم يسستخدمها احد قبله مثل دور( انا غرامي له العجب) وهو من مقام المستعار. وارى ان اوضح للقراء الاكارم المهتمين في دراسة وعزف الالات الموسيقية تحليلا مبسطا لمقام المستعار ..ان هذا المقام يتكون من جنسين الاول جنس النهاوند على النوى والثاني هو جنس نهاوند على الكردان. ويتخلل الجنسين جمع متصل .ثم يعود هبوطا الى قرار المقام وهو صوت السيكا, وقبل التوقف على صوت السيكا يجب لمس علامة الكرد ثم الوقوف على السيكا. وللقباني دورا آخر وهو ( الحبيب كان ليه هجرني) من مقام العراق و من وزن سماعي دارج.
و لقد استعاض القباني عن مدخل الدور بمقدمات موسيقيةخاصة, واستعان باللوازم الموسيقية للربط بين الجمل الغنائية ليعطي للمغني فرصة للراحة. ان هذا الفنان المبدع تسجل له نقطة جديرة بالاحترام حيث كان قد تعلم قراءة وكتابة النوتة وهو في الستين من عمره, وقد اتجه القباني اواخر حياته الى اعطاء محاضرات في الموسيقى بعد ان ظهر لون غنائي جديد وهو (المونولوج).
الحبيب كان ليه هجرني
والجفا طوّل عليه
ياترى كان بس قصده
يصفى من بعد الأسية

داود حسني1871-1937 :

وهو علم من اعلام المسرح الغنائي , وقد تأثر بالفنانين محمد عثمان وعبده الحامولي. لقد بدأ حسني مغنيا لادوار الشيخ محمد عبد الرحيم المسلوب والحامولي وعثمان الا انه كان متأثرا جدا بالفنان محمد عثمان, وكان حسني متابعا لاسلوب عثمان ويقلده في (الهنك والرنك) وفي طريقة التلحين حتى قال عنه عثمان : "استمعوا من بعدي لألحان داود حسني فهو خليفتي على عرش التلحين".وقدلحن داود حسني مايربو على 200 دورا وقد غنت له السيدة ام كلثوم ( يافؤادي ايه ينوبك يوم الهنا وكنت خالي وجنة نعيمي في هواك الخ) وصالح عبد الحي( (ادوار اشكي لمين ذل الهوى وعلى خده ياناس ميت ورده الخ) وليلى مراد (هو الدلال يعني الخصام وحيرانه ليه بين القلوب..الخ) ومن اهم ادواره( انا الغرام وانت الجمال من مقام الرست..القلب في حب الهوى وهو اول دور من مقام الكاركرد والكثير الكثير) وله العديد من الموشحات منها (رماني بسهم هواك من مقام النهوند وايقاعه المربع والموشح الشهير الذي عزف كثيرا في بعض الدول الاوربية لما بدى يتثنى وهو من مقام النهوند ايضا وايقاعه سماعي ثقيل) والطقاطيق واهمها (العزوبية طالت عليّه ثم صيد العصاري ياسمك بني من مقامي النواثر والرست واخريات).ولداود حسني كملحن مهم في تاريخ الموسيقى العربية في المسرح الغنائي اعمالا مهمة منها 3 اوبرات و25 اوبريت وقد تفوق في بعضمنها على الفنان المجدد سيد درويش وباعترافه حيث قال:"كلما لاح لي باب جديد في الموسيقى وجدت داود حسني سبقني اليه فيزيدني ذلك اعجابا لهذا الفنان البحاثة الحق" كما يذكر الاستاذ فكري بطرس في كتابه اعلام الموسيقى والغناء العربي. ولداود حسني اليد الطولى في تسجيل الادوار والموشحات القديمة بالاشتراك مع درويش الحريري وحسن حنفي ومحمود رحمي. وقد لحن داود حسني دورا مليئا بالحزن واللوعة بعد وفاة زوجته (ودعت روحي وحبي لم يودع) ويذكرنا بعبده الحامولي واغنيته الجميلة (شربت الصبر من بعد التصافي) بعد وفاة زوجته ( ألمظ) . لقد حافظ حسني على تقاليد الدور المتبعة في اللحن بادئ الامر ,ثم اعجب بطريقة القباني فأجاد.

عبده الحامولي1840 – 1901 :
وهو صاحب مدرسة الغناء في مصر ومحرر الاغنية المصرية من النبرات التركية والادوار الحلبية , وكانت الحانه جيدة الحبك واضحة الاسلوب والمنهج وهو بذلك اول من حول الأغنية العربية الى طريقها الحديث وطابعها الإقليمي المصري.
ان اغاني الحامولي تمتاز بدعوتها للامل والرجولة والجرأة والمستقبل , وفي الحنين عرف الحامولي بعملين متميزين عندما فقد زوجته(ألمظ وابنه محمود) , فقد فوجئ الحامولي بوفاة ولده وهو على تخته الموسيقي فارتجل لحنا حزينا جياشا:
الصبر محمود لمثلي على حبيبي
وبعده النار في القلب ترعى
والرب يلطف بعبده
ومن ادوار الحامولي( متع حياتك بالاحباب انسك ظهر – تعيش وتتهنى وتفرح- ودور عهد الأخوة نحفظه بالروح ومالناش غير كده..وهو دور يمثل الفكرة الماسونية عند استهلال انتشارها في مصر كما يذكر فكري بطرس).
ويعتبر الحامولي اول فنان دعا الى الإستقلال من الحكم العثماني وقد لحن( دورعشنا وشفنا) وهو دليل على ان الدور لم يختص بحالات العشق والغزل فقط بل تعداه الى قضايا وطنية انذاك.
عشنا وشفنا سنين
ومن عاش يشوف العجب
شربنا الضنا والانين ..جعلنا لروحنا طرب
غيرنا تملك دلال .. واحنا نصيبنا خيال
كده العدل يامنصفين
وقد كتب النص عبد الفتاح صبري , وقداعتقل الحامولي في الاستانه عندما غناه هناك

محمد عثمان1855 -1900 :
كان عثمان ندا خطيرا للحامولي ومنافس قوي في الفن الغنائي الا ان عثمان فقد صوته واضطر الى انشاء مدرسة جديدة للغناء, اخذت بمدرسة الحامولي ولكنها اضافت لونا جديدا في الاسلوب الغنائي وهي طريقة الاخذ والرد (الهنك والرنك). ان محمد عثمان فنان وملحن كبير فاق الحامولي بموشحاته الخالدة
الراقية مثل( اسقني الراح من مقام حجازكار ايقاعه المربع وموشح ملا الكاسات وسقاني من مقام الرست وايقاعه سماعي ثقيل و ياغزالا زان عينه الكحل من مقام حجازكار وغيرها).
وتأكيدا على المنافسة الفنية في ذلك العصر فقد كان محمد عثمان يلحن كلمات اغاني عبده الحامولي بلحن اخر كما في دور(عشنا وشفنا سنين.. ودورفي البعد ياما ودورجاني الحبيب والكاس في ايده ) حيث لحنه الحامولي على مقام النهوند ولحنه عثمان على مقام النواثر.
ومن اجمل ادوار محمد عثمان على الإطلاق دور ( أصل الغرام نظره) على مقام الرست حيث غناه اكثر من عشرين مغنيا, و(بستان جمالك ) من مقام دلنيشين وهو من فصيلة مقام الرست يدخل فيه نغم الصبا على الحسيني.

لقد تطور الدور بتطور التخت الشرقي الذي ادخلت عليه آلة الكمان الغربية بفضل الموسيقي الحلبي أنطوان الشوا كما استبدل القانون الصغير بآخر كبير. وكما ذكرنا سابقا بأن الدور لم يعد وقفا على امور الغزل وخاصة بعد الحرب الكونية الاولى حيث لعب الفنان الخالد سيد درويش دورا مهما في هذا الشأن.
تقول السيدة سهير عبد العظيم - المجلة الموسيقيةآب 1974 :
أدرك سيد درويش ان الموسيقى تصوير وتعبير, وليست مجرد تطريب .. فلم يكن رجعيا ولا جامدا في كتابته الموسيقية وهو بذلك لم يساير الأسلوب القديم ولكنه ادرك الهدف من كتابة الدور ولم يتخل عن المقومات الكلاسيكية فجاءت ادواره رائعة في عالم النغم , وقد تأثر باسلوبه كل من زكريا احمد وعبد الوهاب فواصلا الكتابة على نهجه وبوحي من اسلوبه.

لقد انتقل سيد درويش بالاغنية الى عالم الواقع والى صفوف الشعب وطبقاته الكادحة, فلم تعد الأغنية رتوشا وتأوهات وزركشة بل اصبحت صورة حية تمثل الواقع والجيل الذي كان يعيش معه, فقد غنى للصنايعية والجرسونات والفلاحين والممرضين والوطن.. لقد غنى للانسان ودعا الى عدالة اجتماعية والى المحبة والتضامن ..الخ.
لقد لحن سيد درويش بين اعوام1917 -1923 ما يقرب من 20 مسرحية منها ( فشر ..العشرة الطيبة..أش ..قولوا له..رن وغيرها الكثير ) ولحن 10 أدوار بقيت خالدة ولا تزال تغنى وتسمع بشغف ومنها ( انا هويت .. في شرع مين .. ضيعت مستقبل حياتي .. انا هويت..الحبيب للهجر مايل وغيرها )
كذلك اشتهر في كتابة الادوار كل من عبده قطر و القصبجي العظيم والسنباطي الكبير والشيخ زكريا احمد الذي له ادوار جميلة منها ( امتى الهوى.. ياقلبي مالك.لأم كلثوم) وتمتاز ادوار الشيخ زكريا بالعاطفة والرقة الجميلة.
اما موسيقار الجيل محمد عبد الوهاب فدرس اساليب من سبقوه في تلحين الدور ثم طوره بطريقته الخاصة وأغناه بالالات الموسيقية التي دخلت على التخت الشرقي. وكان لسلامة حجازي وسيد درويش والشيخ الحلبي علي الدرويش الحريري ودرويش الحريري تأثير قويبين على الحان عبد الوهاب.
لقد لحّن عبد الوهاب 6 أدوار أبرزها دور( أحب اشوفك كل يوم) وقد امتازت في المقدمات الموسيقية التي هي شغلة الشاغل في جميع اعماله الفنية تقريبا( يقول البعض ان هذا الدور من الحان الشيخ علي الدرويش ويقول اخرون هو لدرويش الحريري والنص كتبه حسن انور) ولقد ظهر في هذا الدور تعدد الاصوات وتعدد الموازين الايقاعية.. ومن ادواره الاخرى دور ( عشقت روحك.. وتوحشني وانت معايا للشاعر الكبير أحمد شوقي الذي رعى عبد الوهاب فنيا وادبيا كما هو معروف للجميع).

بدأت اهمية الدور تقل في ثلاثينات القرن الماضي لورود انواع واشكال واساليب غنائية وافدة من الغرب كالمونولوج والدويتو واغاني السينما وإهمال الموسيقيين لهذا القالب عدا قلة من الفنانين الذين استمروا فيه مثل صالح عبد الحي وعباس البليدي وثنائي لور دكاش وعبد العزيزمحمود.
عند الحديث عن هذه الاساليب الغنائية الشرقية لابد من الاشارة الى تركيا حيث كان الاتراك يمتلكون زمام الامور السياسية والاجتماعية في المنطقة العربية ,حيث حاول الاتراك ان يحلوا فنهم الغنائي ضمن رؤيتهم الايدلوجية محل هذه الانواع الغنائيةفي المنطقة العربية الا انهم فشلوا بالنتيجة وان نجحوا من ادخال بعض المفردات التركية هنا وهناك فأصبح الدور من اهم القوالب الموسيقية لديهم واصبح اشبه بتراثهم الموسيقي.ويعتبر الدور ثاني اهم قالب غنائي في التراث العربي بعد الموشحات.



#فلاح_صبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفحات من تأريخ الموسيقى18
- صفحات من تأريخ الموسيقى17
- صفحات من تأريخ الموسيقى16
- صفحات من تأريخ الموسيقى 15
- صفحات من تأريخ الموسيقى 14
- صفحات من تأريخ الموسيقى13
- صفحات من تأريخ الموسيقى 12
- صفحات من تأريخ الموسيقى11
- صفحات من تأريخ الموسيقى 10
- صفحات من تأريخ الموسيقى9
- صفحات من تاريخ الموسيقى 8
- صفحات من تاريخ الموسيقى7
- صفحات من تأريخ الموسيقى6
- صفحات من تأريخ الموسيقى 5
- أنت .. اللون.. والأوتار .. والقلم
- صفحات من تأريخ الموسيقى
- صفحات من تأريخ الموسيقى2


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى19