أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى 15















المزيد.....

صفحات من تأريخ الموسيقى 15


فلاح صبار

الحوار المتمدن-العدد: 1221 - 2005 / 6 / 7 - 09:51
المحور: الادب والفن
    


" ان الثورة على القوالب الفنية لمجرد الثورة لا يمكنها ابدا ان تخلق فنا جديدا"
براهمز
( 15 )

هناك سؤال يؤرق الباحثين في شؤن الموسيقى والغناء , لم يجد جوابه الشافي , وان لامست بعض الآراء والإجابات لأولئك المختصين وجه الحقيقة القائلة , بأن الاغنية العربية لم تقدم الجديد ولم تكن بمستوى الطموح . فقد ظلت الأغنية قانعة قابعة بمكانتها المحلية التي ارتضته لنفسها, من كونها حبيسة بيئتها وموقعها الجغرافي. ولا أدّل من هذا سوى سهولة تمييز المتلقي العربي للأغنية العربية وردّها لمناخات منشأها الإقليمي , ثم التحديد و القول بأن هذه الأغنية مصرية او شامية او عراقية او مغاربية , حيث تلعب اللهجات دورا كابحا لإنتشارها في عموم البلدان العربية , كما ان عدم ادراك الموسيقي العربي لدوروأهمية التجارب العالمية المتطورة في المضمار الموسيقي يسبب عائقا رئيسيا في عدم انتشار الأغنية العربية الى الأمم الأخرى , الا من استثناءات متواضعة لبعض الفنانين العرب. والحقيقة تقال بأن الأغنية العربية وعلى مدى اكثر من 70 عاما لم تطرق ابواب العالم وإقتحامه , فلم تحصل على جواز سفر لرحلتها عبر البلاد الأوربية والأمريكية وغيرها من البلدان المتطورة في هذا المجال. فلا الدولة اهتمت بهذا اللون المهم من بساتين الإبداع, ولم يكن فناننا يمتلك عنفوان الطموح لإختراق الحواجز الطبيعية والمصطنعة..ولم تعين وسائل الإتصال الحكومية والخاصة المهتمة بالشأن الثقافي والفني الخالص الفنانين المتحمسين على قلتهم لتحقيق حلمهم الخاص .. حيث هذه الأخيرة لاتمتلك الوسائل التي تمتلكها الدولة. فلعبت العلاقات الخاصة بين القائمين على الشأن الثقافي والفني وما جرى وما يجري من الصفقات المشبوهة دورا ساهم في توصيل الفن السئ الى عشاق هذا الفن الجميل.وفي الحقبة الزمنية القريبة التي عشناها ونعيشها الآن من خلال ثورة الاتصالات وما اتبعها من انشاء الفضائيات العربية تلعب هذه الاخيرة لعبة خطرة في تسويق اردأ ماينتجه تجار الموسيقى والغناء وما يسمى بالفنان الحالم ببريق الشهرة الوقتية, حيث لا مضمون ولا شكل ولاطعم ولاهدف سوى جني الأموال وحب الشهرة الزائفة التي سرعان ما تذوب كفقاعة صابون .
وهناك من يقول ,ان الأغنية العربية في خير وربيع.. والجو بديع !!! وحجتهم في ذلك هي .. سهولة مشاهدتهم الأغنية العربية من خلال قنوات التلفزة الفضائية وعلى مدار الساعة والتي قدمتها التكنلوجيا المعاصرة , وهم جالسون على ارائك صالوناتهم المنزلية والمكتبية وحتى في مواقع عملهم . لقد توهموا بأن العالم جميعه يشاركهم هذه المتعة في المشاهده , ان هذا الرأي ان دل على شئ فإنما يدل على عدم إدراك القائلين بهذه القولة لوظيفة الفن ورسالته وطيرانه اللامحدود في ارادة وعقل وروح الفنان .هذه الرسالة التي من خلالها ان تساهم في بناء المجتمعات وتقويمها وثورتها على المفاهيم المتخلفة السوداء.
ان الغناء والموسيقى الكلاسيكية الراقية في العالم تقوم على أسس وقواعد لا مناص منها , فالفيوغا والسوناتا والسمفونيات وغيرها من اشكال التأليف الموسيقي الغربي لها شكلها الذي استقر بعد تجارب عديدة اي بعد مرورها بفترات زمنية طويلة من الدراسة والتفكير العميق لدى الفنان , حتى استقرت بشكلها النهائي الذي وصل الينا وأصبحت اقرب الى الأشياء المقدسة لدى المهتمين بالموسيقى والمبدعين من عمالقة التأليف الموسيقي ( هايدن , بتهوفن , باخ واخرين ) . وهذا ينطبق ايضا على التأليف الموسيقي العربي والشرقي عموما كالسماعيات والبشارف وتاج الموسيقى العربية الموشحات, وقد أهمل فنانونا للأسف المبادرات والتجريب والإستفادة من تجارب فناني العالم المتطور في هذا المجال...كي ننهض بموسيقانا العربية.
هناك حيرة حقيقية تتملك المهتم في الشأن الموسيقي والغناء , عندما يفجر رأسك قائل بان الزمن تغير وان هناك حاجة لرفض القوالب الموسيقية القديمة , او تقتحمك الفضائيات العربية وأحدهم ينظّر لمقولة غريبة يدعو فيها الى ثورة في الموسيقى من خلال اغنية تؤلف وتلحن خلال24 ساعة فقط لاغير.. وحسب الطلب ..وزورونا فستجدون ما يسركم ... ثم من مسك دفا وصرح بأنه ولادة جديدة لملحن لا يشق له غبار وهو لايفقه مقاما وسلما موسيقيا واحدا اضافة لإفتقاده الحس الإيقاعي الذي هو من اهم مميزات الموسيقى !!!! أو ادراج ايقاعات مثلا لا تتناسب مع الكلمة.. ان كانت هناك كلمة حقا !!! ثم رفض والغاء كل شئ جميل في موسيقانا .
اقول ,هناك حيرة في فهم ما ينادي به هؤلاء الدخلاء على العملية الإبداعية , من رفض لكافة موروثاتنا الفنية الموسيقية التي هي نتاج شعوب توحدت في مناخ متشابه وموقع جغرافي محدد . هناك الكثير من الأغاني التي أرقت المبدعين كي تقدّم على طبق من ذهب للمتذوق والمستمع العربي ,كأعمال السيد درويش والقصبجي والسنباطي وآخرين والذين لهم رؤيا خاصة في التطور!! ولقد جهل القائلون بهذه الآراء التي ترفض الأشكال الموسيقيةالعربية الموروثة , الحقيقة والسياق التاريخي لمفهوم التطور. ان الموسيقيين الأوربيين عند احتدام الصراع بين الكلاسيكيين والرومانتيكيين الرافضين للقوالب الموسيقية القديمة , اقول ان الرومانتيكيين اضطروا للتعبير عن ارائهم وافكارهم من خلال الشكل التقليدي للموسيقى ولكنهم أبدعوا في الوقت ذاتة اساليب جديدة اصبحت فيما بعد قواعد اساسية في التأليف الموسيقي والغنائي , دون الغاء للقوالب القديمة. فالموسيقى تحتاج دائما لافكار حديثة منسجمة مع روح العصر, وبغض النظر عن القوالب الموسيقية حديثة كانت ام كلاسيكية.

ومن هنا يمكننا القول بأن الغناء العربي قد أتخذ سماته واشكاله بعد فترة طويلة إثر تلاقح الحضارات الشرقية كالهندية والفارسية وغيرها. وقد ازدهرت الفنون جميعها في العصور الإسلامية لا سيما في العصر العباسي والأندلس, وبدأ الخط البياني للغناء والموسيقى يتصاعد في العصر الفاطمي وخصوصا في مصر. وبعد زوال الدولة الفاطمية في مصر انتكست الفنون في العهد الأيوبي تحت وطأة الحروب بخاصة ما تسمى الحروب الصليبية . الا انها عادت للإنتعاش في زمن محمد علي في مطلع القن التاسع عشر في مصر ايضا .
لقد كان الغناء قاصرا على القصائد ومنها الدينية, والموشحات , التي لم تنقطع روايتها وغنائها بين المغنين في الأندلس والمغرب ومصر. وتفنن الجميع في ادائها وتلحينها حيث انتقلت من الأندلس الى المغرب بعد مشوار طويل قطعه الفن الأندلسي في ظروف صعبة منذ سقوط غرناطة .وفي عام 1987 كتب رولاند رايس اليهودي الجزائري وابن الأديبة اليسا رايس أن الانتشار الكبير الذي عرفته الموسيقى الأندلسية في أوروبا الغربية عندما كانت الأندلس في قمة حضارتها يعبر عن قوتها العالمية البعد، ويؤكد بكل ثقة وافتخار أن الأندلس الإسلامية هي الأم الملكة الأصيلة للموسيقى الحديثة حتى في هذا الغرب، وهذا شرف كبير للإسلام الذي افتتح عهد الحداثة..
ورولاند رايس عندما يتحدث عن الغناء والموسيقى الأندلسيين يفعل ذلك بقداسة وإكبار يعبران عن حب وتقدير عميقين لهذا الفن العتيق من طرف فنان خبير وعارف بعالم الموسيقى حتى يبدو وكأنه يتحدث عن الغناء وعن نصوص روحية دينية لأحد الأديان السماوية.
ورغم مرور القرون على ذلك الزمن وعلى البدايات الفعلية لاكتشاف الأغنية الأندلسية لم يطرأ أي تغير يذكر باستثناء ضياع ثمانية إيقاعات من أصل أربع وعشرين إيقاعا هي التي تتكون منها الموسيقى الأندلسية التي تتناسب كل واحدة منها مع ساعة من الساعات الأربع والعشرين لليوم..
منذ 1391 بدأ المسلمون يتراجعون في الأندلس, وقد فر آلاف المسلمون واليهود من قشتاله والبانيار إلى المدن الساحلية بالمغرب الأقصى والجزائر , ومع هذه الحركة الديمغرافية انتقلت ثقافة وحضارة بأكملها إلى الضفة الجنوبية من المتوسط وكان من أجملها في عناصره البنائية الغناء والموسيقى الأندلسيان بالموشحات والأزجال ومختلف الطبوع.
في سنة 1492 سقطت غرناطة آخر معقل للمسلمين في الأندلس وتكرر بالتالي سيناريو اللجوء الجماهيري إلى المغرب العربي بعشرات الآلاف هذه المرة،وقد استقر عدد كبير من هؤلاء الأندلسيين في مدن الجزائرو قسنطينه وغيرها , ومع هؤلاء تجذر الفن الأندلسي وتداوله الناس أبا عن جد. ومع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين كان الغناء الأندلسي في المدن الجزائرية الكبيرة والمتوسطة في الشمال قد عرف انتشارا جماهيريا واسعا وأصبحت له الصدارة بين أنواع الموسيقى الأخرى. "عن مجلة العربي"
وقد تابعت الموشحات رحلتها الطويلة حيث وصلت الى مصر ثم المشرق , فظهرت المدرسة الحلبية والتركية التي يمكن اعتبارها الأهم في الوقت الراهن وبعد غياب عباقرة ملحني الموشحات الحلبيين ..علي الدرويش.. والعقيلي واخرين , حيث حافظت ولا تزال على سمات الموشح الرئيسية إضافة الى جهد الفنانين الأتراك لإضافات جميلة سواء من ناحية الإيقاعات المتعددة أوالتركيز على روح الموشح, وخاصة في مجال التوزيع الموسيقي البديع. لقد وصلت الموشحات الينا دون انقطاع للأسباب المذكورة اعلاه بعكس القصيدة الغنائية الأموية والعباسية التي لايعلم احد و بشكل دقيق شيئا عن قوالبها وأشكالها الموسيقية وذلك بسب انقطاع روايتها وغنائها بين الأجيال المتعاقبة. وهنا تحسب للحملة الفرنسية على مصرتدوينها للأشكال الموسيقيةالعربية كما شاهده علماء الحملة , فدوّنوا في هذا المجال غناء العوالم والغوازي,والمتشردين,والبهلوانات, والموسيقى العسكرية , والآذان وحلقات الذكر,والآلات المصرية القديمة والبدائية , ودونوا الموشحات والمقامات الموسيقية العربية وايقاعاتها وذلك في
اعوام1798 – 1801م .وطبع هذا الكتاب مطلع القرن التاسع عشر. "الاغنية العربية..صميم الشريف".
وجدير بالذكر هنا ان الموشحات انتقلت الى مصر عام 1840م عن طريق الفنان الحلبي شاكر الحلبي, وفي عام 1857 تشجع عدد من الموسيقيين المصريين في البحث عن تراثهم من الغناءالعربي القديم فاعتنى الشيخ عبد الرحمن المسلوب بفن الموشحات ثم محمد عثمان فداود حسني والخلعي وسيد الصفتي واخرين. كما اهتم الفنان الخالد سيد درويش بالمسرح الغنائي والأدوار حيث لحّن 10مسرحيات منها شهرزاد والعشرة الطيبة والبردة اليتيمة وغيرها ولحّن اروع الأدوار ومنها "انا هويت" و "ضيعت مستقبل حياتي" ومن الموشحات"يا شادي الألحان و منيتي عز اصطباري وغيرهما ". وتميزت حلب بموشحاتها والقاهرة بالأدوار.
وقبل استعراض اشكال الموسيقى والغناء العربي لابد من الإشارة الى ان هناك نوعان من الغناء العربي هما :-
1-الغناء الكلاسيكي .. الموشح ..الدور ..القصيدة ..الموال.. ويتميز هذا النوع من الغناء بايقاعات ثقيلة ومركبة احيانا .
2- بقية انواع الغناء ومنها ..المونولوج ..الطقطوقة.. الديالوج ..اغاني الأعراس ..الأغنية الشعبية وغيرها.
كما يمكننا اضافة اشكال للتأليف الموسيقي العربي والأسلامي ومنها البشارف والسماعيات والدواليب وغيرها.

استراحة:
في وصف القيان والمغنين:
قال أبو عثمان السرقسطي الملقب بالحمار:
لا عيشَ إلاَّ في المدامِ وقينةٍ تشدُو علَى وَتَرٍ فصيحٍ ألثغِ
تُعنَى بتقديرِ الزَّمانِ ومسحِهِ فيجيء بين مُملأٍ ومُفرَّغِ
وكأنَّما نغماتُها في لفظِها ذَهَبٌ أُسيلَ علَى لجينٍ مُفرَغِ
وإذا نظرتَ إلى محاسنِ وجهِها ناديتَ يا قمرَ السَّما لا تبزُغِ
*****
قال ابن هذيل في العود:
علَى جيدِ الغزالةِ خَلْقُ جيدي وأطرافُ الكواعِبِ من عقودي
يزيدُ الحنْوَ في نَفَسي ونفسي يقالُ لها بحقِّ اللهِ زيدي
إذا هبَّتْ أهازيجي صَبَتْ لي قلوبٌ لسنَ من قلبِ العميدِ
وللأوتارِ في صدري حنينٌ يهيجُ الشَّوقَ في نَفْسِ العميدِ
*****
قال يوسف بن هارون في اشراق الوجه :
وكأنَّ دُرَّ الخدِّ يُكسر حُمرَةَ ال ياقوتِ من نظرِ العيونِ إليهِ
وكأنَّ خَجلَتَهُ إذا ما فارقتْ وَجَناتِهِ عادتْ إلى خدَّيهِ
وقال أيضاً:
وتنعَّمتُ في خدودٍ صِباحِ زائداتٌ علَى بياضِ الصّباحِ
صار فيها الخيلانُ في الوردِ شِبهاً للغوالي في أحمرِ التُّفَّاحِ
عن التشبيهات من اشعار اهل الأندلس
ابن الكتاني
يتبع



#فلاح_صبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفحات من تأريخ الموسيقى 14
- صفحات من تأريخ الموسيقى13
- صفحات من تأريخ الموسيقى 12
- صفحات من تأريخ الموسيقى11
- صفحات من تأريخ الموسيقى 10
- صفحات من تأريخ الموسيقى9
- صفحات من تاريخ الموسيقى 8
- صفحات من تاريخ الموسيقى7
- صفحات من تأريخ الموسيقى6
- صفحات من تأريخ الموسيقى 5
- أنت .. اللون.. والأوتار .. والقلم
- صفحات من تأريخ الموسيقى
- صفحات من تأريخ الموسيقى2


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى 15