أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لميس كاظم - الدستور الجديد سيكتب في الأنبار















المزيد.....



الدستور الجديد سيكتب في الأنبار


لميس كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 1290 - 2005 / 8 / 18 - 11:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حين تطوع الشيخ احمد خنجر ، ومعه نخبة من العراقيين النشامة، للدفاع عن العوائل الشيعية القاطنة في مدينة الرمادي، إيمانا منهم بأن تلك العوائل هي عوائل عراقية الأصل وتربطهم فيما بينهم رابطة الأنتماء للوطن والعشرة الاجتماعية والتأريخ المشترك والعقيدة ولذا لايجوز ذبحهم على الهوية أو على انتمائهم الطائفي كما يفعل الكفرة والارهابيين. فهب الشيخ الجليل ورفاقه بصدق المشاعر الوطنية مع اخوته الشيعة للدفاع عن تلك العوائل العراقية. لقد توحد ابناء الشعب العراقي من الشيعة والسنة للدفاع عن اهلهم ضد الكفرة لكن قادتهم لازالوا مختلفين.
وللتذكيرفقط فأن هناك حوالى أكثر من أربعة الأف عائلة شيعية تقطن الأنبار وبقية المدن التي اصطلح الساسة الجدد تسميتها، المناطق السنية، وكم امقت تلك التسمية، التي تفرق بين ابناء العراق.

أسقط الشيخ الجليل ورفاقة بدفاعه هذا، كل تلك الادعاءات السقيمة التي تحاول ان تجد شرخا بين ابناء العراق وايجاد الذرائع لتفريقهم تحت قيادة من النخب العراقية التي تحاول ان تعلى من سقف مطاليبها الواهية لتغذي وتبرر عزل أبناء العراق عن بعضهم البعض بحجة الطائفة او القومية.

أننا نحن أبناء حضارة حمورابي الدستورية. لقد شربنا من ماء عذب واحد وأكلنا من ثمار هذه الارض العراق المعطاة وتعايشنا بملسة مشرعنا العظيم حمورابي بدون خلاف وعلى مدى الألأف السنين لم نفرق بين هذا وذاك إلا على حبة وخيانته لتك التربة العراقية الطاهرة الممتدة من اعلي الجبل الى ادنى اهوار الجنوب.

لقد كان دفاع الشيج الجليل عن أبناء جلدته ليس لكونهم شيعة او سنة بل لكونهم سيقتلون ظلما وبدون اي ذنب اقترفوه، سوى انهم ولدوا عراقيين من اجداد ينتمون الى سلالة الرسول محمد، وعاشوا بود وسلام مع اخوتهم المسلمين المنتسبين لنفس الديانة. لم ينتظر الشيخ الجليل وهو يدافع عن اهله تثمين او مأثرة او وسام او موقع حكومي، بل تيقننا منه بأن نضاله هذا هو ضد القوى الظلامية التي تحاول ان تغرق العراق بمفردات وشعارات جديدة وبعيدة عن سليقة العراقيين. ان شيخنا الجليل على يقين، كما نحن ايضا، من أن السيارت المفخخة المتجولة في بغداد مثلا، لم تمييز بين المتجمهرين كونهم شيعة او سنة، بل تُفجر تلك السيارة لتحصد ارواح اكبر عدد من المجتمعين حول لقمة العيش او الرزق. ويكون ضحيتها عراقيين من كل الطوائف والأديان.

لقد دحض الشيج الجليل ببسالته تلك، كل الادعاءات والهتافات التي تصرخ هذه الأيام لتقسيم المدن العراقية وعزل ابناء المدن المتزاوجين من الشيعة والسنة والكرد وتسميمهم بمفاهيم كاذبة تبيح للشوفينين والعروبين والقوميين والمتطرفين لتحقيق شعاراتهم المسمومة لتقسيم العراق الى اقاليم ومقاطعات وولايات لتضع خطوط حدود مصطنعة بين ابناء العراق وتصبح مستقبلا حواجز نفسية وكونكريتة يصعب ازالتها بين ابناء العراق.

نحن امام مشهد غاية في الخطورة، فمنهم من يريد ان يصب الزيت الطائفي فوق نار السلم الاهلي لتلتهم كل المدن العراقية، ويكون وقودها أجساد من ابناء العراق من الشيعة والسنة والكرد وبقية الطوائف والقوميات. ومنهم من يحاول ان يخمد نار الطائفية بدمائه الزكية. فلأول مرة في تأريخ العراق السياسي يتسنى للعراقيون التفاوض سلمياً على السلطة ولكن بلغة الدم . فالسيارات المفخخة تسير على طاولات المفاوضات والانتحاريون يتخفون خلف كراسي المفاوضين ويدهم على صاعق التفجير، وكلما تعثرت المفاوضات يزداد عدد الكابسين على تلك الصواعق لتلحق اكبر عدد من القتلى والحرجى من ابناء جلدتهم ليصل الى رقم قياسي فاق كل المقاسات والتضحيات الوطنية.

لقد اسقط الشيخ الجليل بدفاعة، هذا كل الحجج الواهية، التي روج لها تجار الكلمات الثورية والهاتافات المنمقة، العالية التردد، الذين يتهالكون لتقسيم العراق وتقطيعه اربا مثلما تقسم المتفجرات الجسد العراقي الى قطع متناثرة تتطاير بين في هواء الحرية.

كما غافل الشيج الجليل كل لجنة كتابة مسودة الدستور وخط بدماء شهدائه أسم مسودة الدستور العراقي الجديد الذي امتزج فيه دم الشيعي والسني المدافعين عن أبناء العراق ضد الكفرة والأرهابيين الذين لا دين ولا وطن ولا قومية لهم. انك يا شيخنا الفاضل لقد سرقت السبق الوطني من كل الذين يتناقشون ويتفاوض ويختلفون ويساومون لنيل اكبر الحصص من جسد العراق الجريح.
أنك اردت ان تقول لقادة العراق الجدد:

تعالوا معي الى الانبار ...لا لنقتحم المدن وندمرها ونقتل أهلها ونتخاصم ونتباعد ونكتب دستورا يفرق بين المدن العراقية والاخوة العراقية بل لنتصالح ونتعانق وننسى ما حصل.

تعالوا معي الى الأنبار ....لنكتب دستورا عراقيا جديدا لانفرق بين شيعي وكردي وسني ومسيحي وصابئي وارمني وشبكي وأيزيدي وأشوري وكلداني فكلهم ابناء جد واحد هو حمورابي الذي سن لكم اول دستور وللعالم أجمع. ذلك القاضي العراقي الذي لٌمَ أبناء جلدته وخرج للعالم بدستور يحمي أبناء وطنه ويعزز اخوٌتهم والذي اصبحت مسلته فيما بعد نبراسا لكل البشرية جمعاء.

تعالوا معي الى الأنبار... لنكتب دستورا يكون اساسة التسامح ونبذ الأحقاد فيما بيننا ولنعش متأخين متصالحين ولن نسمح لمن هب ودب ان يفرق بيننا.

تعالوا معي الى الانبار ...لندفن الماضي الشمولي البغيض والحاضر الطائفي القميئ ونكتب اول صفحة في دستور العراق تكون حروفها مخطوطة من دماء كل أبناء العراق الشرفاء الذين استرخصوا ارواحهم لحرية العراق. فشهداء الانبار وبغداد والحلة واربيل هم كلهم عراقيون.

تعالوا معي الى الانبار... لنحفر ابواب الدستور الجديد بتراب الارض العراقية الطيبة. فإننا بأمس الحاجة لإعادة ذلك العقد الإجتماعي العراقي الجميل الذي زاوج الشيعي والسني واَخى بين العربي والكردي.

تعالوا معي ايها القادة الجدد... لنكتب دستور يعيد لحمة الود الاجتماعي بين ابناء العراق فيما بينهم بعد أن فرقتهم الحروب والقادة الشمولين والساسة المتطرفين والافكار الجديدة.

اراد شيخنا الجليل ان ينهي مأثرته تلك بتنبي قادة البلد الجدد، بمفردات بسيطة جدا يفمها المثقف والبسيط، فيقول:
بأنكم لن تكتبوا دستورا عراقيا حقيقا على الورق بالشعارات والمطاليب والحقوق وأبناء العراق متحاربين، مفترقين، متخاصمين،متنافرين. لنجلس ليس في اروقة المنطقة الخضراء الباهرة بل على حصيرة عراقية، نسجتها فلاحة عراقية طيبة، ونمدها على ضفاف نهر الفرات ونتحاور بعيد عن كل الغرباء والطامعين بثرواتنا ونكتب دستورا يوحدنا ويجعلنا شعب واحد ويد واحدة ومصلحة واحدة وعراق واحد قوي متعافي.

































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































الدستور الجديد سيكتب في الأنبار

الدكتور لميس كاظم


حين تطوع الشيخ احمد خنجر ، ومعه نخبة من العراقيين النشامة، للدفاع عن العوائل الشيعية القاطنة في مدينة الرمادي، إيمانا منهم بأن تلك العوائل هي عوائل عراقية الأصل وتربطهم فيما بينهم رابطة الأنتماء للوطن والعشرة الاجتماعية والتأريخ المشترك والعقيدة ولذا لايجوز ذبحهم على الهوية أو على انتمائهم الطائفي كما يفعل الكفرة والارهابيين. فهب الشيخ الجليل ورفاقه بصدق المشاعر الوطنية مع اخوته الشيعة للدفاع عن تلك العوائل العراقية. لقد توحد ابناء الشعب العراقي من الشيعة والسنة للدفاع عن اهلهم ضد الكفرة لكن قادتهم لازالوا مختلفين.
وللتذكيرفقط فأن هناك حوالى أكثر من أربعة الأف عائلة شيعية تقطن الأنبار وبقية المدن التي اصطلح الساسة الجدد تسميتها، المناطق السنية، وكم امقت تلك التسمية، التي تفرق بين ابناء العراق.

أسقط الشيخ الجليل ورفاقة بدفاعه هذا، كل تلك الادعاءات السقيمة التي تحاول ان تجد شرخا بين ابناء العراق وايجاد الذرائع لتفريقهم تحت قيادة من النخب العراقية التي تحاول ان تعلى من سقف مطاليبها الواهية لتغذي وتبرر عزل أبناء العراق عن بعضهم البعض بحجة الطائفة او القومية.

أننا نحن أبناء حضارة حمورابي الدستورية. لقد شربنا من ماء عذب واحد وأكلنا من ثمار هذه الارض العراق المعطاة وتعايشنا بملسة مشرعنا العظيم حمورابي بدون خلاف وعلى مدى الألأف السنين لم نفرق بين هذا وذاك إلا على حبة وخيانته لتك التربة العراقية الطاهرة الممتدة من اعلي الجبل الى ادنى اهوار الجنوب.

لقد كان دفاع الشيج الجليل عن أبناء جلدته ليس لكونهم شيعة او سنة بل لكونهم سيقتلون ظلما وبدون اي ذنب اقترفوه، سوى انهم ولدوا عراقيين من اجداد ينتمون الى سلالة الرسول محمد، وعاشوا بود وسلام مع اخوتهم المسلمين المنتسبين لنفس الديانة. لم ينتظر الشيخ الجليل وهو يدافع عن اهله تثمين او مأثرة او وسام او موقع حكومي، بل تيقننا منه بأن نضاله هذا هو ضد القوى الظلامية التي تحاول ان تغرق العراق بمفردات وشعارات جديدة وبعيدة عن سليقة العراقيين. ان شيخنا الجليل على يقين، كما نحن ايضا، من أن السيارت المفخخة المتجولة في بغداد مثلا، لم تمييز بين المتجمهرين كونهم شيعة او سنة، بل تُفجر تلك السيارة لتحصد ارواح اكبر عدد من المجتمعين حول لقمة العيش او الرزق. ويكون ضحيتها عراقيين من كل الطوائف والأديان.

لقد دحض الشيج الجليل ببسالته تلك، كل الادعاءات والهتافات التي تصرخ هذه الأيام لتقسيم المدن العراقية وعزل ابناء المدن المتزاوجين من الشيعة والسنة والكرد وتسميمهم بمفاهيم كاذبة تبيح للشوفينين والعروبين والقوميين والمتطرفين لتحقيق شعاراتهم المسمومة لتقسيم العراق الى اقاليم ومقاطعات وولايات لتضع خطوط حدود مصطنعة بين ابناء العراق وتصبح مستقبلا حواجز نفسية وكونكريتة يصعب ازالتها بين ابناء العراق.

نحن امام مشهد غاية في الخطورة، فمنهم من يريد ان يصب الزيت الطائفي فوق نار السلم الاهلي لتلتهم كل المدن العراقية، ويكون وقودها أجساد من ابناء العراق من الشيعة والسنة والكرد وبقية الطوائف والقوميات. ومنهم من يحاول ان يخمد نار الطائفية بدمائه الزكية. فلأول مرة في تأريخ العراق السياسي يتسنى للعراقيون التفاوض سلمياً على السلطة ولكن بلغة الدم . فالسيارات المفخخة تسير على طاولات المفاوضات والانتحاريون يتخفون خلف كراسي المفاوضين ويدهم على صاعق التفجير، وكلما تعثرت المفاوضات يزداد عدد الكابسين على تلك الصواعق لتلحق اكبر عدد من القتلى والحرجى من ابناء جلدتهم ليصل الى رقم قياسي فاق كل المقاسات والتضحيات الوطنية.

لقد اسقط الشيخ الجليل بدفاعة، هذا كل الحجج الواهية، التي روج لها تجار الكلمات الثورية والهاتافات المنمقة، العالية التردد، الذين يتهالكون لتقسيم العراق وتقطيعه اربا مثلما تقسم المتفجرات الجسد العراقي الى قطع متناثرة تتطاير بين في هواء الحرية.

كما غافل الشيج الجليل كل لجنة كتابة مسودة الدستور وخط بدماء شهدائه أسم مسودة الدستور العراقي الجديد الذي امتزج فيه دم الشيعي والسني المدافعين عن أبناء العراق ضد الكفرة والأرهابيين الذين لا دين ولا وطن ولا قومية لهم. انك يا شيخنا الفاضل لقد سرقت السبق الوطني من كل الذين يتناقشون ويتفاوض ويختلفون ويساومون لنيل اكبر الحصص من جسد العراق الجريح.
أنك اردت ان تقول لقادة العراق الجدد:

تعالوا معي الى الانبار ...لا لنقتحم المدن وندمرها ونقتل أهلها ونتخاصم ونتباعد ونكتب دستورا يفرق بين المدن العراقية والاخوة العراقية بل لنتصالح ونتعانق وننسى ما حصل.

تعالوا معي الى الأنبار ....لنكتب دستورا عراقيا جديدا لانفرق بين شيعي وكردي وسني ومسيحي وصابئي وارمني وشبكي وأيزيدي وأشوري وكلداني فكلهم ابناء جد واحد هو حمورابي الذي سن لكم اول دستور وللعالم أجمع. ذلك القاضي العراقي الذي لٌمَ أبناء جلدته وخرج للعالم بدستور يحمي أبناء وطنه ويعزز اخوٌتهم والذي اصبحت مسلته فيما بعد نبراسا لكل البشرية جمعاء.

تعالوا معي الى الأنبار... لنكتب دستورا يكون اساسة التسامح ونبذ الأحقاد فيما بيننا ولنعش متأخين متصالحين ولن نسمح لمن هب ودب ان يفرق بيننا.

تعالوا معي الى الانبار ...لندفن الماضي الشمولي البغيض والحاضر الطائفي القميئ ونكتب اول صفحة في دستور العراق تكون حروفها مخطوطة من دماء كل أبناء العراق الشرفاء الذين استرخصوا ارواحهم لحرية العراق. فشهداء الانبار وبغداد والحلة واربيل هم كلهم عراقيون.

تعالوا معي الى الانبار... لنحفر ابواب الدستور الجديد بتراب الارض العراقية الطيبة. فإننا بأمس الحاجة لإعادة ذلك العقد الإجتماعي العراقي الجميل الذي زاوج الشيعي والسني واَخى بين العربي والكردي.

تعالوا معي ايها القادة الجدد... لنكتب دستور يعيد لحمة الود الاجتماعي بين ابناء العراق فيما بينهم بعد أن فرقتهم الحروب والقادة الشمولين والساسة المتطرفين والافكار الجديدة.

اراد شيخنا الجليل ان ينهي مأثرته تلك بتنبي قادة البلد الجدد، بمفردات بسيطة جدا يفمها المثقف والبسيط، فيقول:
بأنكم لن تكتبوا دستورا عراقيا حقيقا على الورق بالشعارات والمطاليب والحقوق وأبناء العراق متحاربين، مفترقين، متخاصمين،متنافرين. لنجلس ليس في اروقة المنطقة الخضراء الباهرة بل على حصيرة عراقية، نسجتها فلاحة عراقية طيبة، ونمدها على ضفاف نهر الفرات ونتحاور بعيد عن كل الغرباء والطامعين بثرواتنا ونكتب دستورا يوحدنا ويجعلنا شعب واحد ويد واحدة ومصلحة واحدة وعراق واحد قوي متعافي.







































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































#لميس_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور الديني الجديد سيسجن ديمقراطيا الحرية المدنية
- جمهورية الأقاليم العراقية الاسلامية المتحدة
- غابت حقوق الوطن في مسودة الدستور الجديد
- مقترحات عامة لمسودة الدستور العراقي
- ضعفت سياسة محاربة الارهاب فقط من العراق
- احتفالات ارهابية في لندن
- عفوا ايها النواب... نقطة نظام
- المفاوضات الخجولة
- وطنية الدستور الجديد
- مقابلة مع القاص والناقد الدكتور زهير شليبة
- انتخبوا ابو ميسرة البعثاوي
- خصام الأحبة الطائفي
- بطاقة تعويض عن الحياة
- خطاب الورود البيضاء للرئيس بوش
- مسيرة موت صامته
- بطاقات حب في خطاب دولة رئيس الوزراء.
- حكومة الخلطة السحرية
- الأسلام المعتدل في الغزل الامريكي
- قلم انيس منصور في مقاله المفخخ
- اندماج ثقافة الجبل والهور في دستور العراق


المزيد.....




- أين يمكنك تناول -أفضل نقانق- في العالم؟
- ريبورتاج: تحت دوي الاشتباكات...تلاميذ فلسطينيون يستعيدون متع ...
- بلينكن: إدارة بايدن رصدت أدلة على محاولة الصين -التأثير والت ...
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث -عدوان الإمارات ...
- أطفال غزة.. محاولة للهروب من بؤس الخيام
- الكرملين يكشف عن السبب الحقيقي وراء انسحاب كييف من مفاوضات إ ...
- مشاهد مرعبة من الولايات المتحدة.. أكثر من 70 عاصفة تضرب عدة ...
- روسيا والإمارات.. البحث عن علاج للتوحد
- -نيويورك تايمز-: واشنطن ضغطت على كييف لزيادة التجنيد والتعبئ ...
- الألعاب الأولمبية باريس 2024: الشعلة تبحر نحو فرنسا على متن ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لميس كاظم - الدستور الجديد سيكتب في الأنبار