أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحسين شعبان - حوارات ذاكرة عبد الحسين شعبان















المزيد.....

حوارات ذاكرة عبد الحسين شعبان


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4575 - 2014 / 9 / 15 - 17:55
المحور: الادب والفن
    


قراءة لكتاب المثقف في وعيه الشقي


باقر الكرباسي

عن دار بسيان للنشر والتوزيع بيروت صدر للصحافي المبدع الاستاذ توفيق التميمي كتابه الخامس في مشروعه (سلسة توثيق الذاكرة العراقية) والذي بدأه في كتابه (ذاكرة الرصيف) الصادر عام 2010، والكتاب الجديد عنوانه (المثقف في وعيه الشقي ، حوارات في ذاكرة عبد الحسين شعبان) ، وكتاب التميمي هذا بــ442 صفحة مع ملحق صوري بـــ142 صورة مثلت هذه الصور محطات مختلفة من سيرة وحياة الباحث والسياسي والمفكر الكبير الحقوقي الدكتور عبد الحسين شعبان في مدونة سردية تناغم فيها الموثق والراوي بتداخل جميل بين الخاص والعام موضحا فيها الدكتور شعبان التحولات والانقلابات والاوجاع .

كتب الاستاذ توفيق التميمي مقدمة للكتاب يقول فيها :

(كان امام مقابلتي الدكتور شعبان ثمة صعوبات لا يستهان بها ابدا ، في مقدمتها ماتركه شعبان حتى هذه اللحظة من مؤلفات ومقالات وشهادات توزعت في مؤلفات مطبوعة أو مقالات على مواقع الانترنيت ومقابلات لا حد لها شغلت هذه المساحات المكشوفة أمام الجميع) ص6

ويتابع الاستاذ التميمي المؤرشف للثقافة العراقية في مقدمته قائلاَ : (ومن خلال أجوبته المتدفقة والمستفيضة ، سنعرف من شهادته الوافرة بأنه تحدى الاخرين مثلما تحدى نفسه في هذه الشهادة بأكثر من موضوع أو استذكار وهو يعلم تماما انه كما في الانسان والحياة عموما مواطن قوة واحتمال ، هناك أيضا مواضع ضعف وخور ، ولهذا السبب لم يتوان من كشف ذلك ، قد يحسبها البعض نوعا من الجلد الذاتي للفكر والممارسة يخشاه أو يحاول تجنبه أو التستر عليه ، لكن روح التسامح التي تلبسته جعلته ينصرف خارج دائرة الاستقطابات والتقاطعات ، ويجري جرده حساب من الاخر ومع النفس بكل اريحية وشفافية)ص9.

بعدها يتحدث التميمي عن سردية شعبان ووعيه الشقي قائلا :

(وفعلا كنت اجد نفسي مغمورا بمتعة لا حدود لها وانا اتصفح اوراق هذه الذاكرة لدرجة انسى فيها دور المحاور والمحرر والمراجع ، لكي لا اتطفل على تدفقها السردي ولا اخدش عذوبتها الشعرية ولا اختزالاتها المكثفة ، لاني امام شخصية تراكمت خبراتها عبر مسارات متشابكة في السياسة والقانون والادب والصحافة واصبحت القدرة البارعة على مزجها كلها في صياغة لغوية لا تخل بأمانة الرواية ولا تزوق حقائقها المريرة حتى تعلق الامر بالمساس به شخصيا)ص14.

قسم الاستاذ التميمي كتابه على ستة عشر قسما اعطى لكل قسم عنوانا يتناغم مع حديث صاحب الذاكرة ، فكان القسم الاول ( حفر في الذاكرة) الروافد الروحية والبحث عن الحقيقة، وهنا يسأل الاستاذ التميمي الدكتور شعبان عن مواكبته لكل المسيرة وما رافقها من تحولات تقدما ونكوصا وهل ستجد الشهادة التي تدلى بها ستكون مجدية ؟ يجيب الدكتور شعبان وكله ثقة بالنفس عن هذا السؤال المهم : (ستكون الشهادة التاريخية مفيدة ونافعة بقدر صدقيتها وصراحتها أولا ، وثانيا تعتمد على مدى قدرتها في قراءة التاريخ برواية اساسها النقد والمراجعة والبحث عن الحقيقة ، بهدف التبرير والتسويغ واخفاء الاخطاء ، ولعل هدف اية قراءة ارتجاعية هو استفزاز الذاكرة لاستعادة تشكيل الاحداث والوقائع والافكار ، لاسيما المسكوت عنها او الساكن منها او المنسي او أي استيقاظ للذاكرة سيقضي الى شرعية العودة المثابرة والمستمرة للتاريخ لاعادة قراءته لاعتباره مفردات او وقائع منفصلة ، بل كسياقات اجتماعية تحتاج الى استعادة نقدية برؤية الحاضر) ص19.

انها نظرة رائعة وجميلة قدمها الدكتور شعبان وهو يرى ما خزنته الذاكرة في بدايات حياته وتكوينه في مدينة احبها ومازال مدينة النجف الاشرف والتي يتنفس اهلها الشعر كالهواء ، ويستمر الدكتور شعبان في سرده للذكريات قائلا : (لقد قرأت الماركسية قارئا وقرأتها مبشرا وقرأتها كاتبا واقرأها اليوم ناقدا ومشاكسا ، وهي القراءة ذاتها للتجربة التاريخية الوطنية العراقية ، بعيدا عن الايديولوجيا والافضليات وادعاء احتكار الحقيقة والتعالي على الاخرين، قراءتي الجديدة ليست اعادة تركيب وشرح وتفسير للوقائع ، بقدر ماهي نقد سوسيوثقافي في اطار منهجية جديدة لتأكيد صيرورة الاجتهاد)ص23.

بعدها ينتقل الاستاذ التميمي بذكاء الصحافي الباحث عن المعلومة فيسأل صاحب الذاكرة عن الملامح المتبقية في ذاكرته عن نشأة صبي شغف باليسار وافكاره مبكرا في مدينة تعد عاصمة دينية للعالم الاسلامي والشيعي منه على وجه الخصوص ، متى حصلت عندك شرارة الوعي بهذا اليسار ، فيجيب الدكتور شعبان قائلا : (ما بيني وبين النجف علاقة سحرية وسرية يتعذر تفسيرها ، هي مما تراه العين أو تتخيله ، ترتبط بالذكرى والذاكرة والرغبة المستمرة والصيرورة والحلم المتصاعد ، لذلك ظلت النجف تسكن مخيلتي كقصيدة متواصلة الابداع ، لغتها غير قابلة للانقطاع ، كنص شامل تعانقت حروفه وتكاثرت معانيه، الحوار بيني وبين النجف يتواصل منذ عقود من الزمان بوتيرة مستمرة تارة ، ومنقطعة تارة اخرى ، لكن هذا الحوار العفوي لم يكن بلا نظام ، انه يأتي أحيانا مكثفاَ بصور متناسقة، واحيانا اخرى مفاجئا بصور متنافرة ، لكنها منسجمة فكرا ولونا متجانسة حتى باختلافها وتنوع طيفها الادبي والفني والاجتماعي)ص26.

والحديث عن النجف في ذاكرة الدكتور شعبان ممتع جدا فيقول : (متعتان للجمال في النجف ، متعة العقل ومتعة الشعر ، حيث يتنامى الفكر المنفتح في مجتمعها المنغلق حسب تعبير السيد مصطفى جمال الدين والانغلاق الظاهري يحمل تحت ثيابه انفتاحا وتطلعا للتغيير والتجديد وحركة تمرد وانعتاق وتوق للحرية بلا حدود ، ولعل هذا التجلي ليس سوى ما تختزنه النجف من طاقة ابداعية - عقلية خلاقة ، ووهج شعري متدفق مثل شلال ، لا استطيع اغلاق ابواب النجف في رأسي فقد ظلت مشرعة تدخلها الريح من كل الاتجاهات ، فعند كل قراءة نقدية وضعية ، تتجاوز الآني الى المستقبلي ، والماضي الى الحاضر ، وهي قراءة أبعد من حدود السلطة والسياسة بمعناها الديني - الثيوقراطي والآيديولوجي ، ويخطأ من يتوهم ان بامكانه حصر النجف بقالب او مجموعة اوفئة او طائفة، فالنجف هذا المعهد الدراسي المفتوح ، ظلت تتوالد فيها لاكثر من الف عام منصات الفقه والفكر والفلسفة واللغة والادب والشعر بشكل خاص )ص27 انه وصف جميل لمدينة أثرت فيه تأثيرا كبيرا فيقول ايضا : (وقد تركت المدرسة النجفية تأثيراتها العلمية والثقافية والادبية على مختلف الاوساط والحقول والفئات وكانت ملتقى الاعراق والقوميات فيها تتفاعل الثقافات وتتداخل الحضارات في اطار انساني وبعد اسلامي وهوية عربية ، وفيها يتعايش المتدين واللا متدين ، اليساري واليميني ولكل رافده ولونه وطيفه الذي اضفى على النجف هذه الفسيفساء المتحدة - المتناسقة- المختلفة في اطار مؤتلف)ص27 .

اسلوب ادبي

ويتحدث المفكر الدكتور شعبان عن وعيه الاول حديثا صريحا وباسلوب ادبي جميل عن المدينة وعائلته واقاربه وكيف تأثر بهم وانخرط في المواجهة في الخمسينات والستينات . بعدها انتقل الاستاذ التميمي الى القسم الثاني والذي اعطاه عنوان (العراق : الدولة والهوية) يتحدث الدكتور شعبان فيه عن النظام الملكي وذكرياته مع بعض سياسته ، اما القسم الثالث كان بعنوان (الثورة وانفراط العقد ) بدأه الاستاذ التميمي بسؤال مهم عن قضية ارتباط الشيوعيين العراقيين بحكومة قاسم منذ ايامها الاولى ، من المسؤول عن تقويض هذه العلاقة؟ ما الذي تحمله الشعب العراقي من جراء هذه العلاقة التي تفاوت في مناسيبها تقدما وانحسارا؟

اجاب الدكتور شعبان عن سؤال التميمي اجابة لا تنقصها الصراحة قائلا : (اطاحت ثورة 14 تموز النظام الملكي واعلنت العراق جمهورية ، وكان الحزب الشيوعي من الاحزاب التي هيأت للثورة او شاركت في التحضير لها ، مثله مثل الاحزاب الاخرى ، على نحو مباشر او غير مباشر وبدرجات متفاوتة بالطبع مع نفوذ كل حزب ودوره ، وكان كادره القيادي قد اطلع على بيان صادر عن الحزب يوم 12 تموز يلوح الى احتمال قيام احداث مهمة ويوصي بالاستعداد لها ورفع درجة اليقظة ، وعندما اندلعت الثورة وجد الحزب نفسه سباقا الى تأييدها في الشوارع والساحات ، وكان لمثل هذا التأييد الشعبي ان يؤدي الى قطع الطريق على رجالات العهد الملكي ومنعهم من القيام بحركة مضادة ، كما انه قطع الطريق امام التدخلات الخارجية ، على الرغم من انزال القوات الامريكية في لبنان والقوات البريطانية في الاردن ، لكن التفاف الشعب ، وفيما بعد دعم حكومة الجمهوية العربية المتحدة وحكومات البلدان الاشتراكية، لاسيما الاتحاد السوفيتي ، أحبط اية امكانية للانقضاض على الثورة)ص52.

ومن ثم يستمر شعبان في شرح مفصل عن مواقف الشيوعيين في ازاء ثورة تموز وما جرى من احداث خلال تلك الفترة. اما القسم الرابع (احلام واوهام)تحدث الدكتور شعبان عن الدور الطلابي والحركة الطلابية اليسارية اذ كان احد قادتها منذ العهد الملكي حتى مجيء البعثيين عام 1968، وفي القسم الخامس والذي كان عنوانه (صداقة الكرد دائما ولكن….) بدأه باللقاء مع البارزاني الكبير والذي يؤكد فيه الدكتور شعبان ان البارزاني الكبير كان عراقي الهوى كردي الانتماء ، ثم يتحدث بوصف جميل عما واجهه في كردستان والاحداث فيها ، ويتناول الدكتور شعبان في القسم السادس (مفارقات الحرب العراقية- الايرانية) تحدث فيه عن مواقفه الصريحة من الحرب وعن مواقف الدكتاتور صدام لمعارضي نظامه وعن الحصار الذي كان الدكتور شعبان يدعو الى رفعه عن الشعب العراقي .

وتحدث الدكتور شعبان في الاقسام الاخرى عن حكم الاخوين عارف وماشهدته الساحة السياسية العراقية والثقافية ايضا ، كذلك تحدث عن الجبهة التي عقدها حزب البعث مع الحزب الشيوعي العراقي كي يخرج من المحلية الى العربية والعالمية ، وكيف ضلل الحكم البعثي الشعب العراقي بكثير من التفاصيل ، وكذلك تحدث الدكتور شعبان عن ماركسيته وعروبته التي يفتخر بها موضحا الفرق بين العروبية والقومية ، ويبقى مستمرا في شرح قضية الطائفية السياسية ومافعلته السياسة البعثية بالاحزاب الاخرى واستمر في الحديث الدكتور شعبان عن الدين والتدين وحقوق الانسان بين السلطات والمعارضات وعن الشيوعية بلا جناح تحدث فيها عن السياسي المخضرم عزيز محمد وكيف كتب رسالة الى حميد مجيد موسى في 25 ايلول 2002ومن ثم تحدث الدكتور شعبان عن حركة المنبر الشيوعية التي اسست في اوائل الثماننيات وما نشرته صحيفة المنبر عن وثائق ومقالات مهمة عن الحزب الشيوعي العراقي وموقفه من الحرب العراقية - الايرانية والاختلاف بين المنبر والقيادة الرسمية للحزب الشيوعي وكذلك موقفها من السياسة السوفيتية والبريترويكا، وفي القسم الرابع عشر يكتب الدكتور شعبان عن علاقاته الواسعة والدروس التي تعلمها وعلمها وعنوان هذا القسم (شبكة علاقات ودروس شعبان) فكتب عن انحيازاته وازواجية المعايير ومنطلقات مختلفة، ومن ثم يكتب عن منصور الكيخيا وحيثيات حكايته واسهامه في تأبين الكيخيا في ليبيا بالقاء كلمة في التأبين ، ولان الدكتور شعبان حقوقي وسياسي رأى الاستاذ التميمي في قسمه السادس عشر من الكتاب ان يسأل عن التداخل والالتباس والتفاعل والتواصل بين شعبان الحقوقي والسياسي ، فيجيب الدكتور شعبان على السؤال قائلا : (اذا كان ثمة اشتراطات لمهنة الاعلامي والاعلام الحر بشكل عام فان مثل هذه الاشتراطات تنطبق الى حدود كبيرة على الحقوقي بشروطها المهنية ومواصفاتها الوجدانية ، والشرط الاول : قول الحقيقة والشرط الثاني : على الحقوقي ان يتحلى بالشجاعة والثالث : عليه ان يتمتع بالموضوعية والتوازن ، والرابع هو التواضع)ص314 .ويشرح الدكتور شعبان هذه الشروط موضحا اهمية هذه المهنة في خدمة المجتمع وفي نهاية الكتاب ينقلنا الاستاذ التميمي الى الذاكرة البصرية أي البوم الصور الذي اعده الدكتور شعبان وفيه تاريخ لهذا الرجل في شبابه ونضاله وعلمه ومناصبه التي تسنمها اضافة الى المئات من المؤتمرات والندوات التي حضرها ، ما كتبه الاستاذ توفيق التميمي من مقدمة جميلة وما اعده من اسئلة ومشاكسات اخرج بها كنوزا لرجل خبر الحياة وعاش احداثها اولا باول ، الكتاب ممتع وادعو القراء جميعا الى قراءته والاستمتاع به لانه يحمل تاريخا ناصعا لرجل خدم العراق والانسانية.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أصبحت المفاوضات عقيمة؟
- المجتمع المدني في رؤيته للدستور اليمني
- أمريكا ورحلة العنصرية المتأصلة
- السخرية والأسئلة الملغومة
- برسم حكومة العبادي
- الإيزيديون وفتاوى التكفير
- بوتين وصورة ستالين
- فساد «الديمقراطية»!!
- قصة الحوار العربي – الكردي! استعادة تاريخية
- ماذا يريد العرب من المفوض السامي لحقوق الإنسان؟
- “داعش” وأنستاس الكرملي
- غزة: الغاز مقابل الدم!
- الجزائر وإشكاليات الدستور “التوافقي”
- الجامعة العربية والأزمة العراقية
- غزة.. ثقافة المقاومة وثقافة الاحتلال!
- “الجرف الصامد” وماذا بعد؟
- ماذا نقرأ في خطاب الخليفة الداعشي؟
- نصرٌ ل ”إسرائيل” أم هزيمةٌ للأمم المتحدة؟
- موريتانيا.. مسلسل الانقلابات والانتخابات!
- تشاؤل ليبيا


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحسين شعبان - حوارات ذاكرة عبد الحسين شعبان