أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد ابداح - عقيدة القتل في الأديان السماوية













المزيد.....

عقيدة القتل في الأديان السماوية


محمد ابداح

الحوار المتمدن-العدد: 4570 - 2014 / 9 / 10 - 00:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عقيدة القتل في الأديان السماوية

أولاً : عقيدة القتل في الإسلام :
تتجلى القواعد الإخلاقية والفكرية في القتل، من خلال فريضة الجهاد في الإسلام، والتي استندت إليها الفتوحات الإسلامية، أوما يدعى بآداب الجهاد ، من خلال الوصايا العشر للصحابي ابو بكر الصديق رضي الله عنه ، والتي وردت في معرض وصيته التي ودع بها جيش أسامه بن زيد ، حيث جاء فيها: ( يا أيها الناس قفوا أوصيكم بعشر فاحفظوها عني لا تخونوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلا صغيرا أو شيخا كبيرا ولا امرأة ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكلة وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له)، وهذه الوصايا بمجملها مستمدة من القرآن والسنة النبوية، والأدلة الواردة عليها كثيرة، فضلا عن قواعد العدالة العرفية السائدة .
وعليه فالجهاد وفقاً لعقيدة الإسلام يستقيم مع أي تفسير قائم على جلب المصالح ودرء المفاسد، قال تعالى : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)-الحج/39 ، ولو كان يدخل في ذلك قتال الأخوة لبعضهم ، وبعبارة أخرى اقتتال المسلمين فيما بينهم، وحيث يرى كل فريق أنه يفعل الصواب، وهذا هو بالضبط ما حدث بين المسلمين، ابتداءا من الحرب بين علي بن ابي طالب وابناءه من جهة، ومعاوية ابن أبي سفيان وأولاده من جهة ثانية، وذلك في قتال على الخلافة، وانتهاءا بمجازر داعش الدموية ضد البشر، مسلمين وغيرهم.
ولكن يحسب للإسلام بأنه قد أباح قتال المحاربين فقط وليس قتلهم، وثمة فرق شاسع بين الحالتين، وكذلك اخراج النساء والأطفال والشيوخ من حسبة القتل، كما يحسب للإسلام عدم التمثيل بالجثث، أوتجويع الأعداء ، أو تعذيب الأسرى ، ولذا فإن أي فعل يخرج عن هذا الإطار فهو حتما ليس من الإسلام في شيء، فقد رفض صلى الله عليه وسلم التمثيل بسهيل بن عمرو عندما أقترح بعضهم أن ينزعوا ثنيتي ( أول ما في الفم من أسنان) سهيل ، فيدلع لسانه، حتى لا يقوم خطيبا ضد الإسلام ، وقال( استوصوا بالأسرى خيرا )، كما خص أسرى بدر بنفس ما لدى المسلمين من طعام، كما أن الجهاد فُرض لرد الظلم والعدوان ، قال تعالى : (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى )- البقرة / 256 ، وفي سورة أخرى يقول تعالى : ( فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين )- النحل / 82 ، ولنصرة المظلومين من الشعوب قال الله تعالي :وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً ) - النساء/75.
ثانياً: عقيدة القتل في الإنجيل :
لن يطول الأمر بأي باحث في تاريخ الأديان، كي يكتشف بأن حقيقة عقيدة القتل في كافة الأديان السماوية هي قائمة على القتال وليس القتل، غير أن التطرف، والقتل باسم الدين، هو الوجه الآخر لإرادة الإنسان المظلمة، والقائمة على الرغبة الفردية والجشع والظلم: ( أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ أمَامِّي)- انجيل لوقا 19: 27 ، فالسبب وكما هو واضح الإكراه في الدين، فإما الأيمان أو القتل،وهذا الطرح حتماً محرفاً، ودليل ذلك كتب العهد القديم والتي تم اكتشافها عام 1989م، في مغارة الأميرة المنظورة، في محافظة الطفيلة جنوب الأردن، ففضلا عن الكنوز الهائلة والتيجان والتماثيل الذهبية، والعائدة للجيش البيزنطي ، فقد عثرت بعثة الإستكشاف الأمريكية واليهودية المشتركة، تحت اشراف السلطات الأردنية، على كتب توثق حقيقة العهد القديم، وقد قامت إدارة الفاتيكان بعقد صفقة مالية ضخمة، مع السلطات الأردنية ثمناً لتلك الكتب فقط ، وهي الآن مخفية لديهم، كي لايكتشف الناس حقيقة تحريف التوارة والإنجيل، وعلى اية حال فإنه وعلى خلاف حقيقة عقيدة الحرب في كتب العهد القديم، فنجد وبأنه لأسباب فكرية متطرفة تم اعتماد السيف ونوارج الحديد والمناشير.
فاذا كان لا يملك أي مقاتل فيهم سيفا يبيع الرجل ملابسه ويشتري سيفا (فَقَالَ لَهُمْ: لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً) انجيل لوقا 22: 37 ، وأما حكم من لم يقاتل ومنع سيفه من شرب الدم فهو : ( ملعون من يمنع سيفه عن الدم)- سفر إرمياء 48/10، ففي حين أن القتال في الإسلام حتى لاتكون مفسدة ، يكون القتال في النصرانية المحرفة هو قتل كل حي سواء انسان او غير، وهدم البيوت وحرق الأشجار (اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا، اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ ، وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ, وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي، وابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ) سفر حزقيال 9: 5-7 ،وَقَالَ لَهُمْ: ( نَجِّسُوا الْبَيْتَ, وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى، اخْرُجُوا، فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ)- سفر صموئيل الأول 15: 3 - 11 ، وقال : ( فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً, طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً، وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ. وَعَفَا شَاوُلُ وَالشَّعْبُ عَنْ أَجَاجَ وَعَنْ خِيَارِ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ وَالْحُمْلاَنِ وَالْخِرَافِ وَعَنْ كُلِّ الْجَيِّدِ, وَلَمْ يَرْضُوا أَنْ يُحَرِّمُوهَا. وَكُلُّ الأَمْلاَكِ الْمُحْتَقَرَةِ وَالْمَهْزُولَةِ حَرَّمُوهَا. وَكَانَ كَلاَمُ الرَّبِّ إِلَى صَمُوئِيلَ: نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكاً, لأَنَّهُ رَجَعَ مِنْ وَرَائِي وَلَمْ يُقِمْ كَلاَمِي)- سفر القضاة 21: 10-11 ، فارسلت الجماعة الى هناك اثني عشر ألف رجل من بني البأس وأوصوهم قائلين اذهبوا واضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء والأطفال. وهذا ما تعملونه. تحرّمون كل ذكر وكل امرأة عرفت اضطجاع ذكر: ( ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ وَأَخَذَ حَاصُورَ وَضَرَبَ مَلِكَهَا بِالسَّيْفِ، وَضَرَبُوا كُلَّ نَفْسٍ بِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمُوهُمْ. وَلَمْ تَبْقَ نَسَمَةٌ. وَأَحْرَقَ حَاصُورَ بِالنَّارِ. فَأَخَذَ يَشُوعُ كُلَّ مُدُنِ أُولَئِكَ الْمُلُوكِ وَجَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمَهُمْ كَمَا أَمَرَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ) - سفر يشوع 11: 10-12، ومن المؤكد أن كل ما سبق ليس سوى مهاترات متطرفة محرفة وليست من حقيقة التوراة والإنجيل بشيء، وعليه فإن ما فعلته الولايات المتحدة في تعهاملها مع الأسرىفي غوانتانامو وسجن ابو غريب بالعراق، لايعكس حقيقة الدين النصراني قبل تحريفه فهو قائم على التسامح والتوحيد.
ثالثاً : عقيدة القتل عند اليهود
يمكن تلخيص عقيدة القتل، وليس القتال لدي اليهود من خلال المناشير ونوارج الحديد والفوؤس، فهذا المنطق مذكور في سفر اخبار الأيام الأول فهو الخروج لملاقاة العدو وتجهيز السلاح والبدء في القطع : (وَأَخْرَجَ داود الشَّعْبَ الَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرَِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهَكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ)- سفر أخبار الأيام الأول 20: 3، ولذا قال الله تعالى فيهم بالقرآن الكريم: ( مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا)-المائدة 32 ، ومجازر الصهاينة في فلسطين المحتلة بحق الشعب الفلسطيني خير دليل، ويمكن رؤية ذلك في التوراة المحرفة: ( وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى انْتَقِمْ مِنَ الْمِدْيَانِيِّينَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، وَبَعْدَهَا تَمُوتُ وَتَنْضَمُّ إِلَى قَوْمِكَ، فَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: جَهِّزُوا مِنْكُمْ رِجَالاً مُجَنَّدِينَ لِمُحَارَبَةِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَالانْتِقَامِ لِلرَّبِّ مِنْهُمْ، فَحَارَبُوا الْمِدْيَانِيِّينَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُلَّ ذَكَرٍ!، وَقَتَلُوا مَعَهُمْ مُلُوكَهُمُ الْخَمْسَةَ، أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابِعَ، كَمَا قَتَلُوا بَلْعَامَ بْنَ بَعُورَ بِحَدِّ السَّيْفِ، وَأَسَرَ بَنُو إِسْرَائِيلَ نِسَاءَ الْمِدْيَانِيِّينَ وَأَطْفَالَهُمْ، وَغَنِمُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ وَمَوَاشِيهِمْ وَسَائِرَ أَمْلاَكِهِمْ، وَأَحْرَقُوا مُدُنَهُمْ كُلَّهَا بِمَسَاكِنِهَا وَحُصُونِهَا، وَاسْتَوْلَوْا عَلَى كُلِّ الْغَنَائِمِ وَالأَسْلاَبِ مِنَ النَّاسِ وَالْحَيَوَانِ ، فَخَرَجَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ وَكُلُّ قَادَةِ إِسْرَائِيلَ لاِسْتِقْبَالِهِمْ إِلَى خَارِجِ الْمُخَيَّمِ، فَأَبْدَى مُوسَى سَخَطَهُ عَلَى قَادَةِ الْجَيْشِ مِنْ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ الْمِئَاتِ الْقَادِمِينَ مِنَ الْحَرْبِ، وَقَالَ لَهُمْ: لِمَاذَا اسْتَحْيَيْتُمُ النِّسَاءَ؟ إِنَّهُنَّ بِاتِّبَاعِهِنَّ نَصِيحَةَ بَلْعَامَ أَغْوَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِعِبَادَةِ فَغُورَ، وَكُنَّ سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ، فَتَفَشَّى الْوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ، فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ، وَاقْتُلُوا أَيْضاً كُلَّ امْرَأَةٍ ضَاجَعَتْ رَجُلاً، وَلَكِنِ اسْتَحْيَوْا لَكُمْ كُلَّ عَذْرَاءَ لَمْ تُضَاجِعْ رَجُلاً)- سفر اليوم الأول 31 ، تأملوا كذب اليهود على نبي الله موسى، ولا ندري كيف سيتبيّن المقاتلين العذراء من غيرها كي يستبقوها، فهل سيتم الكشف الشعري عليهن؟، وماذا عن الغير عذارى فهل قتلهن حلال؟ ، ونرى جلياً بأن ماورد سابقاً كله كلام لا علاقة له بالعدل والمنطق وهو حتماً محرّف.
وإنني هنا أود لفت نظر العرب الكرام، والذين يجلدون أنفسهم ليل نهار، وبأنهم مورد الإرهاب والتطرف، أن الكتاب المقدس، يرى ضرورة إرهاب العدو، يقول الرب: ( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم)- سفر إشعيا 13 : 16 ، فهل ثمة وصف لذلك غير الإرهاب، وهو ما اسس عليه هذا الدين النصراني المحرف، قال بولس في رسالته إلى العبرانيين( لأن إلهنا ناراً آكلة، يا إله النقمات يا رب)- المزمور 12 : 29 ، وكذلك تأمل في هذا النص : ( ما جئت لألقي سلاماً بل سيفا اذا سبب بعثته القاء السيف)- إنجيل متى الإصحاح 10 : 34.
المحامي محمد ابداح



#محمد_ابداح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأشياء الحقيقية
- إن الله لاينصر الأغبياء
- التجربة الإلهية !
- سمّار الكلجية !
- نشأة العبودية
- عبودية الأجر
- عباس
- أول مسابقة في التاريخ لملكات الجمال
- السماء لاتمطر حظاً ولكن الأرض تلد الأقوياء
- قصة جعلة
- على حسب وداد قلبي
- حلم سجين
- قوة الأفكار
- تحقيق الذات
- ثامن أيام الخلق
- يُحيى العظام وهي رميمْ
- قصيدة عنبر
- القلاع الورقية
- وادولتاه !
- قصيدة وادي السكون


المزيد.....




- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد ابداح - عقيدة القتل في الأديان السماوية