أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..هَيَّا بِنَا..لِلْحُبْ














المزيد.....

شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..هَيَّا بِنَا..لِلْحُبْ


محسن عبد المعطي عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 4556 - 2014 / 8 / 27 - 19:34
المحور: الادب والفن
    


شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..هَيَّا بِنَا..لِلْحُبْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
كَمْ كُنْتُ مُشْتَاقاً بِوَقْتِ الْأَصِيلْ=لِغَادَتِي وَالْحُبُّ كَانَ الدَّلِيلْ
فَنِعْمَ حُبٌّ مُشْرِقٌ ضَمَّنَا=يُحَوِّلَ الْحُزْنَ لِعُرْسٍ جَمِيلْ
حَيَاتُنَا قَدْ تُوِّجَتْ بِالْوَفَا=وَطَبْعُنَا حُبٌّ سَمَا كَالنَّخِيلْ
***
عَلْيَاءُ هَلْ عَاشَ الصَّفَا بَيْنَنَا=كَيْ نَعْزِفَ اللَّحْنَ بِظِلٍّ ظَلِيلْ؟!!!
هَلْ تُسْعِدِينَ الصَّبَّ يَا بَسْمَتِي؟!!!=لَطَالَمَا لاَقَى الْجَفَاءَ الطَّوِيلْ!
لَطَالَمَا مَشَى الطَّرِيقَ الَّذِي=بِهِ الْعَنَاءُ ودُمُوعُ الْسُّيُولْ
تَأَلَّمَ الْهَيْمَانُ مِنْ حَظِّهِ=وَنَالَهُ تَعْذِيبُ دَهْرٍ عَذُولْ
***
زَهْرُ الْمُنَى يَا قِطَّتِي مِلْكُنَا=وَقَدْ هَوَى عَصْرُ الزَّمَانِ البَخِيلْ
هَيَّا بِنَا نَمْضِي عَلَى شَطِّنَا=وَنُسْعِدُ الْقَلْبَ الْكَئِيبَ الْعَلِيلْ
***
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُ الْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُ الحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينساب رقراقا, شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز .. شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.



#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بَيْتُ00التَّقْوَى .. مجموعة قصص قَصِيرَةْ.. من تأليف وإبداع ...
- ديوان..لَوْحَةُ..الْأَطْفَالْ..مِن تَأْلِيفِ وَإِبْدَاع.. شَ ...
- أُنْشُودَةُ..الْفُصُولْ
- أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
- تَنْعِيهِمْ..آهَاتُ اللَّعَنَاتْ.. شَاعِرٌ .. تبارك من سماه ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ .. نَدْوَةُ00الْحَجْ ..
- اَلزِّرَاعِيُّونَ..أَشْبَالُ الْعَرِينْ ..
- سَابَقَ النَّجْمَ .. وَعَدَّاهُ مَقَامَا.. شاعر عانق حرفه ال ...
- مَا أَنْتِ..إِلاَّ حَيَاتِي ..شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر ...
- شَاعِرَتَا..الْحَرْفِ الْجَمِيلْ.. شاعر القيم للسداد يمضي ول ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. وَسَكَتَتْ صَبَاحْ..عَنِ الْكَلاَمِ الْ ...
- مُشْتَاقٌ.. وَحَرْفي..بحر المتئد.. شَاعِرٌ الْقلم القوي المم ...
- شَهِيدُ..قَنَاةِ الْأَقْصى.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق ...
- اَلْأَنِينْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النّ ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ..شُرْفَةْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي ك ...
- لُولاَكْ...عَلِينَا.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق الشاعر ...
- كُشِيكْ يَا حِتَّة.. منْ قَلْبِي .. شَاعِرُ..الحرف الجميل ال ...
- اَلنَّادِي الْأَهْلِي.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا ا ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..الم ...
- تَلُّ..الزَّيْفِ الْأَعْظَمْ شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَ ...


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..هَيَّا بِنَا..لِلْحُبْ