أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ .. نَدْوَةُ00الْحَجْ ..















المزيد.....

قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ .. نَدْوَةُ00الْحَجْ ..


محسن عبد المعطي عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 3894 - 2012 / 10 / 28 - 11:23
المحور: الادب والفن
    


عُقِدَتِ النَّدْوَةُ الشَّهْرِيَّةُ لِأُسْرَةِ(أَبِي أَحْمَدَ) وَبَدَأَتْ أَمِينَةُ النَّدْوَةِ (أُمُّ أَحْمَدَ) النَّدْوَةَ بِقَوْلِهَا: "زَوْجِي الْعَزِيزَ(أَبَا أَحْمَدَ) أَبْنَائِي (مُحَمَّدُ ) (أَحْمَدُ)(مَحْمُودُ) (مُحَمَّدِيُّ)(حَمَادَةُ) (حَمْدِيُّ) بَنَاتِي (نُورَا) (عَزَّةُ) (عُلاَ) (إِيمَانُ) (تَوْحِيدَةُ) يَقُولُ اللَّهُ –عَزَّ وَجَلَّ – (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدىً لِلْعَالَمِينَ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْراهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنَا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ) آلِ عِمْرَانَ 96,97 رَفَعَ الاِبْنُ(مُحَمَّدٌ) يَدَهُ قَائِلاً: لَقَدْ تَعَلَّمْنَا أَنَّ الِاسْمَ الْمُفْرَدَ يَكُونُ مَجْرُوراً بِالْكَسْرَةِ ,فَلِمَاذَا جَاءَتْ كَلِمَةُ (بِبَكَّةَ) مَجْرُورَةً بِالْفَتْحَةِ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ) :لِأَنَّهَا مَمْنُوعَةٌ مِنَ الصَّرْفِ أَيِ التَّنْوِينِ, لِلْعَلَمِيَّةِ وَالتَّأْنِيثِ, قَالَتْ تَوْحِيدَةُ : وَمَا مَعْنَى كَلِمَةِ (بَكَّةَ) وَلِمَاذَا سُمِّيَتْ بِذَلِكَ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ) : (بَكَّةَ) بِالبَاء :لُغَةٌ فِي (مَكَّةَ), سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِأَنَّهَا تَبُّكُ أَعْنَاقَ الْجَبَابِرَةِ ,أَيْ:تَدُقُّهَا , قَالَ(حَمْدِيُّ): مَا مَعْنَى الْحَجِّ فِي اللُّغَةِ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ) : الْحَجِّ فِي اللُّغَةِ هُوَ الْقَصْدُ , قَالَ (مُحَمَّدِيُّ) : وَمَا الْمُرَادُ بِالاِسْتِطَاعَةِ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ) : تَحَمُّلُ مَشَاقِّ السَّفَرِ إِلَى البَيْتِ الْحَرَامِ , قَالَتْ (عَزَّةُ): مَا مَعْنَى(أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ) ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ) :إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ بُنِيَ لِعِبَادَةِ اللَّهِ,هُوَ الَّذِي (بِبَكَّةَ)(قِيلَ ): هُوَ أَوَّلُهَا مِنْ حَيْثُ الْقِدَمِ (وقِيلَ ): مِِنْ حَيْثُ الشَّرَفِ, قَالَتْ (عُلاَ): مَا مَعْنَى (آيَاتٌ بَيِّنَاتُ) وَمَا هِيَ تِلْكَ الْآيَاتٌ؟!, قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): آيَاتٌ وَاضِحَاتٌ , مِنْهَا مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمِنْهَا أَنَّ مَنْ دَخَلَهُ يَأْمَنُ عَلَى نَفْسِهِ وَلاَ يَتَعَرَّضُ لَهُ أَحَدٌ ,عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ: مَنْ دخَلَهُ لاَ يُقْبَضُ عَلَيْهِ وَلَوْ كَانَ قَاتِلاً بَلْ يُلْجَأُ إِلَى الْخُرُوجِ , قَالَتْ (نُورَا) : مَا مَعْنَى(وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ):فَرَضَ اللَّهُ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ,أَيْ: قَصْدُهُ , قَالَ (أَبُو أَحْمَدَ) : مَا مَعْنَى الْحَجِّ وَمَا أَشْهُرُهُ؟! وَ مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى:(فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ) الْآيَةِ197مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): اَلْمُرَادُ بالْحَجِّ فِي الْآيَةِ197مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ؟! :وَقْتُهُ ,وَأَشْهُرُ الْحَجِّ هِيَ :شَوَّالٌ وَذُو الْقِعْدَةِ وَعَشْرُ لَيَالٍ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ وَقِيلَ كُلُّهُ (فَلا رَفَثَ) فَلاَ مُبَاشَرةَ لِلنِّسَاءِ أَوْ فَلاَ فُحْش َ فِي الْكَلاَمِ, وَ مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى:" وَلا فُسُوقَ": وَلاَ خُرُوجَ عَنْ حُدُودِ الشَّرِيعَةِ, وَ مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى " وَلا َجِدَالَ فِي الْحَجِّ" أَي: وَلاَ خِصَامَ مَعَ الرُّفَقَاء , قَالَ (حَمَادَةُ): مَا مَعْنَى الْإِفَاضَةِ مِنْ عَرَفَاتْ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): اَلنُّزُولُ مِنْهُ , قَالَ (أَحْمَدَ): مَا مَعْنَى الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ؟! وَلِمَاذَا سُمِّيَ مَشْعَراً؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ):الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ: جَبَلٌ يَقِفُ عَلَيْهِ الْإِمَامُ, وَ سُمِّيَ مَشْعَراً لِأَنَّهُ مَعْلَمُ الْعِبَادَةِ, قَالَ (مَحْمُودُ): مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى: (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ) وَلِمَنِ الْخِطَابُ؟! وَمَا سَبَبُ نُزُولِ هَذِهِ الْآيَةِ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): ثُمَّ انْزِلُوا مِنْ عَرَفَةَ حَيْثُ يَنْزِلُ النَّاسُ لاَ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ لِتَتَرَفَّعُوا عَنِ الْخَلْقِ , وَالْخِطَابُ لِقُرَيْشٍ فَقَدْ كَانَتْ تَتَرَفَّعُ عَنِ النَّاسِ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ لِرَدْعِهَا عَنْ ذَلِكَ , قَالَتْ (إِيمَانُ): مَا الْمُرَادُ بِالْمَنَاسِكِ ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): اَلْعِبَادَاتُ الْمُخْتَصَّةُ بِالْحَجِّ, قَالَ أبُو (أَحْمَدَ): مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى(لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) وَمَا سَبَبُ نُزُولِ هَذِهِ الْآيَةِ؟! وَمَا الإِشْعَارُ فِي هَذَا؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): لَيْسَ عَلَيْكُمْ إِثْمٌ وَلاَ ذَنْبٌ أَنْ تَطْلُبُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ بِالتِّجَارَةِ فِي أَثْنَاءِ أَشْهُرُ الْحَجِّ وَقَدْ كَانُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُقِيمُونَ أَسْوَاقاً لِلتِّجَارَةِ فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلاَمُ تَأَثَّمُوا مِنْ ذَلِكَ فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ تُبِيحُ لَهُمْ الاِتِّجَارَ فِي أَشْهُرُ الْحَجِّ, وَهَذَا إِشْعَارٌ لَهُمْ أَنَّ هَذَا الدِّينَ لَمْ يُفْرَضْ عَلَيْهِمْ لِيَحْرِمَهُمْ مِنَ الْكَسْبِ وَيُعَطِّلَ مَوَاهِبَهُمْ وَلَكِنْ لِيَهْدِيَهُمْ أَقْوَمَ السُّبُلِ وَيُحَفِّزَهُمْ إِلَى أَسْمَى الْغَايَاتِ , قَالَتْ(عَزَّةُ): مَا مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالى (فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذكْراً) (الآية 200سورة البقرة) قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): " فَإِذَا أَتْمَمْتُمْ عِبَادَتَكُمُ الْخَاصَّةَ بِالْحَجِّ فَاذْكُرُوا اللَّهَ بِقَدْرِ ذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَكْثَرَ وَقَدْ كَانُوا َإِذَا قَضَوْا مَنَاسِكَهُمْ وَقَفُوا بِمِنىً بَيْنَ الْمَسْجِدِ وَالْجَبَلِ فَذَكَرُوا مَفَاخِرَ آبَائِهِمْ وَمَحَاسِنِ أُمَّهَاتِهِمْ , قَالَ(حَمْدِيُّ): مَا الْمُرَادُ بِالْأَيَّامِ الْمَعْدُودَاتِ فِي قوله تعالى: ]وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَات[ (سورة البقرة: الآية 203) ؟! قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): أَيَّامُ التَّشْرِيقِ الثَّلاَثَةُ, قَالَتْ(تَوْحِيدَةُ): مَا مَعْنَى(وَأَذِّنْ) وَلِمَنِ الْخِطَابُ ؟وَ مَا مَعْنَى(رِجَالًا),( ضَامِرٍ),( فَجٍّ عَمِيقٍ) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:" وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ"؟ قَالَتْ (أُمُّ أَحْمَدَ): "( وَأَذِّنْ) أَيْ: وَأَعْلِمْ ,الْخِطَابُ لِإِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ , رِجَالًا):أَيْ مُشَاةً ,جَمْعُ رَاجِلٍ,( ضَامِرٍ) :أَيْ مَهْزُولٌ هَزَلَهُ السَّفَرُ , ضَمُرَ الْبَعِيرُ يَضْمُرُ ضُمُوراً (فَجٍّ) اَلْفَجُّ : الطَّرِيقُ الْوَاسِعُ الْمَحْصُورُ بَيْنَ جَبَلَيْنِ ,جَمْعُهُ: فِجَاجٌ,( عَمِيقٍ): بَعِيدُ الْقَاعِ , قَالَ (أَبُو أَحْمَدَ): اَلْحَجُّ يَا أَبْنَائِي رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الْإِسْلاَمِ الْخَمْسَةِ وَفِيهِ يَلْتَقِي الْمُسْلِمُونَ مِنْ جَمِيعِ الْأَجْنَاسِ وَالْأَلْوَانِ تَلْبِيَةً لِخَالِقِهِمْ وَحُبًّا لَهُ, تَظْهَرُ فِيهِ وَحْدَتُهُمْ وَقُوَّتُهُمْ وَمَهَابَتُهُمْ فَيَعْمَلُ لَهُمُ الْآخَرُونَ أَلْفَ حِسَابٍ كَمَا أَنَّ فِي الْحَجِّ تَذْكِيراً بِالْآخِرَةِ(مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ ,وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) سُورَةُ النَّحْلِ 96
شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرُ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرُ..الْأُمَّةْ , شَاعِرُ الْأَمْجَادْ , الشَاعِرُ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرُ..الْفَنَّانْ, الشَاعِرُ..الْكَبِيرْ, الشَاعِرُ الشَّامِخُ الْمُمَجَّدْ, شَاعِرُ..الثَّقَلَيْنْ, شَاعِرُ الْإِسْلاَمْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ, شَاعِرُ النَّهْضَةْ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالْ , شاعر اليراع الصارخ الحارق بالوجع الصادق شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير, شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء, شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ,شَاعِرُ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع , شَاعِرُ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ ,, شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,,شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ, شَاعِرُ الحرف الرائع ,,بكل المواضيع مطواعا..رهن الأنامل ينساب رقراقا, شَاعِرُ الحرف الذي تفجر ينابيع الدرر والجواهر تملأ رحابنا بجمال السحر شَاعِرُ لنبضه نبل الأخلاق والسعي للرقي بالقيم الفاضلة والنبيلة شَاعِرُ الأنامل الماسية , شَاعِرُ الحروف العميقة جدا وبشدة, شَاعِرُ لقلبه روح راقية تسمو به لحد السماء تعانق الصفاء والمجد, شَاعِرٌ .. الْحَرْفِ العالمي يغوص في المجتمع, الشَاعِرُ.. النبيل الشهم صاحب الكلمة الرفيعة الراقية والهادفة, شَاعِرٌ .. الْقلم القوي المميز ..شاعر عظيم جدير بكل تقدير..تُنْتَظَرُ رواااااائعه, شاعر القيم للسداد يمضي وللهدى يبشر ويروي صفحات خالدة أبدا الزمان لها ..لن يطوي, شاعر لحرفه الشموخ والتقدير , يستحق كل خير ..مبدع وعالم باللغة وقواعدها مما جعله مرجعا يعتمد عليه ويعتز به, , شاعر له كل الاحترامات والتقديرات والتحيات والتمنيات بالتوفيق المستمر من ألق لألق , شاعر كلامه موزون إيحاءات ومعاني تحمل أرقى المغازي, شاعر له أغلى التحيات والتقدير والسلام والمودة ,الشاعر الراقي الذي نثر الدرر والجوهر زينت الرحاب كما زينت الجنة القلوب.
العنوان بالتفصيل /جمهورية مصر العربية-محافظة الغربية-المحلة الكبرى-محلة زياد12شارع23يوليو
رقم الهاتف:0402842047منزل محمول01144894135 محمول 01020592835 محمول01124894860 المفتاح:002
بريد الكتروني: [email protected]@yahoo.com



#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اَلزِّرَاعِيُّونَ..أَشْبَالُ الْعَرِينْ ..
- سَابَقَ النَّجْمَ .. وَعَدَّاهُ مَقَامَا.. شاعر عانق حرفه ال ...
- مَا أَنْتِ..إِلاَّ حَيَاتِي ..شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر ...
- شَاعِرَتَا..الْحَرْفِ الْجَمِيلْ.. شاعر القيم للسداد يمضي ول ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. وَسَكَتَتْ صَبَاحْ..عَنِ الْكَلاَمِ الْ ...
- مُشْتَاقٌ.. وَحَرْفي..بحر المتئد.. شَاعِرٌ الْقلم القوي المم ...
- شَهِيدُ..قَنَاةِ الْأَقْصى.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق ...
- اَلْأَنِينْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النّ ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ..شُرْفَةْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي ك ...
- لُولاَكْ...عَلِينَا.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق الشاعر ...
- كُشِيكْ يَا حِتَّة.. منْ قَلْبِي .. شَاعِرُ..الحرف الجميل ال ...
- اَلنَّادِي الْأَهْلِي.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا ا ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..الم ...
- تَلُّ..الزَّيْفِ الْأَعْظَمْ شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَ ...
- هَمَّامُ..الرَّسَّام ْ.. شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء,, ...
- مَجْنُونُ..شِعْرِكْ ..شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا الن ...
- وَجَلَسْنَا..نَرْشُفُ الْحُبْ شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يرو ...
- زُهُورُ..الْقَلْبْ شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض الشاعر ...
- قَصِيدَتَانِ ..اخْتَفَيَتَا.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يرو ...
- أَعْشَقُ..حَرْفَكِ .. شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض الشا ...


المزيد.....




- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض
- الموت يفجع الفنانة اللبنانية كارول سماحة بوفاة زوجها
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ .. نَدْوَةُ00الْحَجْ ..