أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب















المزيد.....

قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب


محسن عبد المعطي عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 3841 - 2012 / 9 / 5 - 14:52
المحور: الادب والفن
    


ذَات مَسَاءٍ اِجْتَمَعَتْ أَقْلاَمُ شَاعِرِ.. الْحَرْفِ الْبَلْسَمِ الشَّافِي لِلْمَرِيضِ الشَاعِرِ الْكَبِيرِ الشَّامِخِ الْمُمَجَّدِ الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه,وَكَانَ بَيْنَ الْحَاضِرِينَ اَلْقَلَمُ الْبُنِّيُّ الْجَافُّ وَ اَلْقَلَمُ الْأحْمَرُ الْفَرَنْسَاوِي وَاَلْقَلَمُ الْبَمْبِي وَ اَلْقَلَمُ الْبُرْتُقَالِي وَ اَلْقَلَمُ الْأَزْرَقُ الْغَامِقُ , وَكَانَ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ اَلْقَلَمَ الْبَمْبِيَّ فَخَبَّطَ عَلَى الدُّرْجِ الَّذِي يَجْلِسُ عَلَيْهِ فِي وَسَطِ الْحُجْرَةِ وَقَال:فُتِحَتِ الْجَلْسَةُ مَوْضُوعُ الْيَوْمِ هُوَ مَنْ مِنْكُم الْأَحَقُّ بِجَائِزَةِ شَاعِرِنَا الْعَظِيمِ, شَاعِرِ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً,, شَاعِرِ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النَّعِيمِ ,, شَاعِرِ ..الْقَلَمِ الَّذِي يَسْتَحِقُّ الثَّنَاءَ اَلشَّاعِرِ وَالرِّوَائِيِّ/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ ,رَفَعَ اَلْقَلَمُ الْأحْمَرُ الْفَرَنْسَاوِيُّ يَدَهُ فَأَذِنَ لَهُ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ بِالْكَلاَمِ وَقَالَ لَهُ :تَفَضَّلْ قَال:أَنَا اَلْقَلَمُ الْأحْمَرُ أحَقُّ بِجَائِزَةِ الشَاعِرِ.. الْإِنْسَانْ, الشَاعِرِ..الْفَنَّانْ شَاعِرِ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ , شَاعِرِ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي, شَاعِرِ..الْأُمَّةْ , ,أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُُسَاعِدُ شَاعِرَنَا الشَاعِرَ.. الْإِنْسَانْ, ,شَاعِرَ..الْعِشْقِ الْأَبَدِي مُسَاعَدَةً كَبِيرَةً ,أَحْيَاناً يَكْتُبُ شَاعِرُ..الْأُمَّةِ قَصِيدَةً جَدِيدَةً بِي, وأَحْيَاناً يَعْمَلُ عَلاَمَةً لِكُلِّ مَوْضُوعٍ يَقْرَؤُه بِي أَيْضاً ,رَدَّ عَلَيْهِ اَلْقَلَمُ الْبَمْبِيُّ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ بِقَوْلِهِ:أَيُّهَا اَلْقَلَمُ الْأحْمَرُ إِنَّ فَائِدَتَكَ لِشَاعِرِنَا شَاعِرِ الْأَمْجَادِ لَيْسَتْ كَبِيرَةً بَلْ إِنَّكَ أَحْيَاناً تُتْعِبُهُ إِنَّهُ يَكْتُبُ الْقَصِيدَةَ بِكَ وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُقَدِّمَهَا إِلَى أَيٍّ مِنْ رُؤَسَاءِ التَّحْرِيرِ إِلاَّ إِذَا كَتَبَهَا بِالْكُومْبِيُوتَرْْ ,وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُصَوِّرَ مَا كَتَبَهُ بِكَ فَلاَ يَسْتَطِيعُ لِأَنَّ الصُّورَةَ تَكُونُ بَاهِتَةً وَلَيْسَتْ وَاضِحَةً ,وَرُبَّمَا لاَ نَرَى شَيْئاً مِنْها عَلَى الْإِطْلاَقِ ,أَمَّا كَوْنُ شَاعِرِنَا شَاعِرِ..الثَّقَلَيْنِ يُمَيِّزُ بِكَ مَا قَرَأَهُ ,فَهَذِهِ رُبَّمَا تُحْسَبُ لَكَ ,وَقَامَ اَلْقَلَمُ الْبُنِّيُّ وَقَالَ: أَنَا أحَقُّ بِالْجَائِزَةِ فَصَاحِبِي شَاعِرُنَا الْفَنَّانُ شَاعِرُ..الْحُبِّ وَالْغَرَامْ يُحِبُّ أَنْ يَسْتَمْتِعَ بِالْكِتَابَةِ بِي أَحْيَاناً وَفِي بَعْضِ الْأَوْقَاتِ رُبَّمَا يَكْتُبُ بِيَ الْخِطَابَاتِ إِلَى الْمَجَلاَّتِ وَالصُّحُفِ الَّتِي تَنْشُرُ لَهُ, قَالَ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ اَلْقَلَمَ الْبَمْبِيَّ:أَنْتَ قُلْتَ إِنَّ شَاعِرَنَا الْمُتَمَكِّنَ شَاعِرَ الْإِسْلاَمِ يَكْتُبُ بِكَ أَحْيَاناً وَرُبَّمَا يَكْتُبُ بِكَ الْخِطَابَاتِ ,وَهَذَا اعْتِرَافٌ مِنْكَ أَنَّ فَائِدَتَكَ لَيْسَتْ دَائِمَةً لِصَاحِبِنَا شَاعِرِ النَّهْضَةِ, شَاعِرُ..الْأَطْفَالِ ,وَدَقَّ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ عَلَى مَكْتَبِهِ وَقَالَ:اَلْكَلِمَةُ الْآنَ لِلْقَلَمِ..الْأَسْمَرِ ,قَامَ الْقَلَمُ..الْأَسْمَرُ مُنْتَصِباً فِي مَكَانِهِ وَقَالَ: سَيِّدِي الرَّئِيسْ, أُحِبُّ أَنْ أَعْمَلَ فِي صَمْتٍ وَأَنْ أَعْمَلَ أَكْثَرَ مِمَّا أَقُولُ ,وَلاَ أُحِبُّ أَبَداً أَنْ أُزَكِّيَ نَفْسِي ,بَلْ أَعْمَلُ فَقَطْ وَأَتَّخِذُ الْأَسْْبَابَ لِلنَّجَاحِ وَالتَّفَوُّقِ وَالاِمْتِيَازِ ,وَبَعْدَ ذَلِكَ أَتْرُكُ الْأَمْرَ لِلَّهِ وَحْدَهُ ,فَهُوَ الْمُوَفِّقُ وَهُوَ الْهَادِي إِلَى سَوَاءِ السِّبِيلِ ,صَفَّقَ الْحَاضِرُونَ بِحَرَارَةٍ لِلْقَلَمُ..الْأَسْمَرِ ,وَأَخَذُوا يَهْتِفُونَ لَهُ وَقَامَ اَلْقَلَمُ الْبُرْتُقَالِيُّ وَقَالَ: سَيِّدِي الرَّئِيسَ إِنَّ الْقَلَمَ..الْأَسْمَرَ الْمُكَافِحَ يَتَفَانَى فِي عَمَلِهِ وَيُنْكِرُ ذَاتَهُ وَيُفَوِّضُ الْأَمْرَ لِلَّهِ بَعْدَ أَنْ يَعْمَلَ كُلَّ مَاعَلَيْهِ,رَدَّ رَئِيسُ الْجَلْسَةِ بِقَوْلِهِ:شُكْراً لَِلْقَلَمُ الْبُرْتُقَالِيِّ , اَلْكَلِمَةُ الْآنَ لِلْقَلَمِ الْأَزْرَقِ الْغَامِقِ,وَقَفَ اِلْقَلَمُ الْأَزْرَقُ يَقُولُ: سَيِّدِي الرَّئِيسَ,الْقَلَمُ الْأَسْمَرُ قَلَمٌ مُتَمَيِّزٌ فَهُوَ زَاهٍ فِي كِتَابَتِهِ ,حَتَّى إِنَّ إِنَّ شَاعِرَنَا شَاعِرَ ..القلم الذي يستحق التَّصْفِيقَ عِنْدَمَا كَانَ يَدْخُلُ الْمُسَابَقَاتِ الَّتِي حَصَلَ فِي بَعْضِهَا عَلَى الْمَرْكَزِ الْأَوَّلِ وَالْتَقَتْ بِهِ بَعْضُ الْمَحَطَّاتِ الْفَضَائِيَّةِ ,تكْرِيماً لَهُ كَانَ لِلْقَلَمِ..الْأَسْمَرِ دَوْرُ الْأَسَدِ فِي ذَلِكَ , فَشَاعِرُنَا يَكْتُبُ بِهِ ,لَوْنُهُ زَاهٍ وَوَاضِحٌ وَصَالِحٌ لِلتَّصْوِيرِ,بَلْ إِنَّ الْكِتَابَةَ بِهِ تَصْلُحُ لِتَقْدِيمِهَا لِلْمُسَابَقَاتِ وَالْمَجَلاَّتِ وَالصُّحُفِ مُبَاشَرَةً ,عِلاَوَةً عَلَى هَذَا- سَيِّدِي الرَّئِيسَ- فَإِنَّ الْقَلَمَ..الْأَسْمَرَ لَهُ دَوْرٌ عَظِيمٌ حَتَّى بَعْدَ أَنْ يَكْتُبُ شَاعِرُنَا شَاعِرُ الْيَرًَاعِ الصَّارِخِ الْحَارِِقِ بِالْوَجَعِ الصَّادِقِ قَصَائِدَهُ بِالْكُومْبِيُوتَرِ أَوِ الْآلَةِ الْكَاتِبَةِ فَهُوَ يَسْتَعِينُ بِالْقَلَمِ..الْأَسْمَرِ فِي تَشْكِيلِ الْقَصِيدَةِ بِنَفْسِهِ وَبِمِزَاجِهِ الْخَاصِّ ,وَرُبَّمَا يَجِدُ حَرْفاً زَائِداً فَيَمْسَحُهُ بِالْمُزِيلِ وَرُبَّمَا يَجِدُ حَرْفاً نَاقِصاً فَيَكْتُبُهُ بِالْقَلَمِ..الْأَسْمَرِ وَفَوْقَ ذَلِكَ فَإِنَّ رُؤَسَاءَ التَّحْرِيرِ كِبَارَ السِّنِّ يَسْتَطِيعُونَ قِرَاءَةَ الْكَلاَمِ الْمَكْتُوبِ بِالْقَلَمِ الْأَسْمَرِ فَهُوَ لاَ يُتْعِبُ عُيُونَهُمْ فِي الْقِرَاءَةِ كَالْقَلَمِ..الْأَخْضَرِ مَثَلاً ,لِذَا : سَيِّدِي رَئِيسَ الْجَلْسَةِ ,أَضُمُّ صَوْتِي لِلْقَلَمِ الْبُرْتُقَالِيِّ وَأُرَشِّحُ الْقَلَمَ..الْأَسْمَرَ لِنَيْلِ الْجَائِزَةِ ,فَمَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ رَفَعَهُ, صَفَّقَ كُلُّ الْحَاضِرِينَ بِالْإِجْمَاعِ لِلْقَلَمِ..الْأَسْمَرِ ,وَقَامَ رَئِيسُ الْجِلْسَةِ اَلْقَلَمُ الْبَمْبِيُّ فَقَالَ:بِنَاءً عَلَى مَا تَقَدَّمَ , الْقَلَمُ..الْأَسْمَرُ يَأْخُذُ جَائِزَةَ شَاعِرِنَا الْعَظِيمِ شَاعِرِ الحرف الجميل الذي يروق, ,.., , شَاعِرِ ..الْقَلْبَ الطَّيِّبْ , وَيُسَافِرُ مَعَهَ إِلَى أُورُبَّا لِلتَّرْفِيهِ عَنْ نَفْسِهِ بَعْدَ كُلِّ مَا قَدَّمَهُ لِلْإِنْسَانِيَّةِ بِتَفَانِيهِ فِي عَمَلِهْ.
شَاعِرِ.. القلب الكبير الذي شسع الكل وأكرم الجميع الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرِ الْإِحْسَاسِ الصَّافِي لِلشَّاعِرِ وَالْحَبِيبْ
العنوان بالتفصيل /جمهورية مصر العربية-محافظة الغربية-المحلة الكبرى-محلة زياد12شارع23يوليو
رقم الهاتف:0402842047منزل محمول01144894135 محمول 01020592835 محمول01124894860 المفتاح:002
بريد الكتروني: [email protected]@yahoo.com



#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَلُّ..الزَّيْفِ الْأَعْظَمْ شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَ ...
- هَمَّامُ..الرَّسَّام ْ.. شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء,, ...
- مَجْنُونُ..شِعْرِكْ ..شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا الن ...
- وَجَلَسْنَا..نَرْشُفُ الْحُبْ شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يرو ...
- زُهُورُ..الْقَلْبْ شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض الشاعر ...
- قَصِيدَتَانِ ..اخْتَفَيَتَا.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يرو ...
- أَعْشَقُ..حَرْفَكِ .. شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض الشا ...
- جُدْ لِي..بِالْحُبْ شَاعِرُ.. الإحساس الصافي للشاعر والحبيب ...
- فَرَحُ..الْأَحِبَّةْ.. الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد ...
- شَاعِرُ..الْعَالَمْ الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ...
- أُنْشُودَةُ زَهْرَةٍ00إِلَى أَمِيرِ الْبِلاَدْ ..الشاعر والر ...
- مِينْ .. زَيَّكْ؟!!! الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عب ...
- أََسَفِيرَ مِصْرَ..أَعَدْتَ سَالِفَ مَجْدِهَا.. الشاعر والرو ...
- عُصْفُورَةٌ..تُسَبِّحُ بِحَمْدِ اللَّهْ.. الشاعر والروائي/مح ...
- مِنْ أَغَانِي الْأَفْرَاحِ الْإِسْلَامِيَّةِ.. لِيلِةِ الْهَ ...
- زَهْرَةُ وَالْفِيلْ
- سَلِّمْ00عَلَيْهِ.. الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ...
- نَجْمَة..شُبَّاكْ ..الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ...
- حرب العاشر ..والجندي المصري الظافر يوم السبت 6 أكتوبر 1973 ه ...
- تُنَادِينِي00الْقَصَائِدْ.. الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي ...


المزيد.....




- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..المعاني المرشدة للجاهل الضرير الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب