أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي














المزيد.....

أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي


محسن عبد المعطي عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 3922 - 2012 / 11 / 25 - 12:35
المحور: الادب والفن
    


أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
أَشُكُّ فِيكِ أَنَّكِ اقْتَرَفْتِ الإِثْمَ
وَارْتَكَبْتِ الْجُرْمَ
وَسَرَقْتِ الْقَصِيدَةْ
***
أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
أَشُكُّ فِي قَلْبِكِ الْمَعْنِيِّ
بِالشُّهْرَةِ وَالظُّهُورْ
فِي عَالَمٍ مَخْمُورْ
لاَ يَعْرِفُ الْبَيْتَ مِنَ الْقُبُورْ
فِي عَالَمٍ يَمْلَؤُهُ الْغُرُورْ
فِي عَالَمٍ يَهْذِي كَمَا الزَّرْزُورْ
***
أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
وَأَسْتَحِي أَنْ أُخْبِرَ الْحَقِيقَةْ
لِأُسْرَةِ التَّحْرِيرْ
قَدْ يَقْتُلُونَ قَلْبَكِ الْحَفِيَّ بِالْخِيَانَةْ
قَدْ يَوْسِمُونَكِ بِالْفُجُورِ وَهَدْمِ أَوْكَارِ الْأَمَانَةْ
قَدْ يَعْبَثُونَ بِشِعْرِكِ الْمَسْرُوقِ فِي لَيْلِ الْمَهَانَةْ
***
أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
لِأَنَّنِي مَا اعْتَدْتُ يَوْماً أَنْ تَجُوسِي فِي عَمُودِي
وَتُلاَعِبِي قَلْبِي بِذَيَّاكَ الْبُرُودِ
وَتُطَنِّشِيهِ يُبَارِكُ التَّأْلِيفَ فِي ذَاكَ الْجُحُودِ
وَتُعَانِقِينَ سُقُوطَكِ الْمَشْهُودَ فِي لَحْنٍ بَلِيدِ
أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي
***
العنوان بالتفصيل /جمهورية مصر العربية-محافظة الغربية-المحلة الكبرى-محلة زياد12شارع23يوليو
رقم الهاتف:0402842047منزل محمول01144894135 محمول 01020592835 محمول01124894860 المفتاح:002
بريد الكتروني: [email protected]@yahoo.com



#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَنْعِيهِمْ..آهَاتُ اللَّعَنَاتْ.. شَاعِرٌ .. تبارك من سماه ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ .. نَدْوَةُ00الْحَجْ ..
- اَلزِّرَاعِيُّونَ..أَشْبَالُ الْعَرِينْ ..
- سَابَقَ النَّجْمَ .. وَعَدَّاهُ مَقَامَا.. شاعر عانق حرفه ال ...
- مَا أَنْتِ..إِلاَّ حَيَاتِي ..شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر ...
- شَاعِرَتَا..الْحَرْفِ الْجَمِيلْ.. شاعر القيم للسداد يمضي ول ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. وَسَكَتَتْ صَبَاحْ..عَنِ الْكَلاَمِ الْ ...
- مُشْتَاقٌ.. وَحَرْفي..بحر المتئد.. شَاعِرٌ الْقلم القوي المم ...
- شَهِيدُ..قَنَاةِ الْأَقْصى.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق ...
- اَلْأَنِينْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا النّ ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرةٌ..شُرْفَةْ.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي ك ...
- لُولاَكْ...عَلِينَا.. شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يروق الشاعر ...
- كُشِيكْ يَا حِتَّة.. منْ قَلْبِي .. شَاعِرُ..الحرف الجميل ال ...
- اَلنَّادِي الْأَهْلِي.. شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا ا ...
- قِصَّةٌ00قَصِيرَةٌ.. اَلْقَلَمُ..الْأَسْمَرْ.. شَاعِرُ ..الم ...
- تَلُّ..الزَّيْفِ الْأَعْظَمْ شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَ ...
- هَمَّامُ..الرَّسَّام ْ.. شَاعِرُ ..القلم الذي يستحق الثناء,, ...
- مَجْنُونُ..شِعْرِكْ ..شَاعِرُ ..النَسِيمُ الطَاغِي كَمَا الن ...
- وَجَلَسْنَا..نَرْشُفُ الْحُبْ شَاعِرُ..الحرف الجميل الذي يرو ...
- زُهُورُ..الْقَلْبْ شاعر.. الحرف البلسم الشافي للمريض الشاعر ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن عبد المعطي عبد ربه - أَشُكُّ فِيكِ ..حَبِيبَتِي