أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك - في الوقت الذي كانت مدينة واد ي زم وحدها يقاتل نساؤها ورجالها وأطفالها العدو الفرنسي المحتل للمغرب ،كانت الملكية تتنزه وتشيد القصور على المزارع من كد العمال والفلاحين وتمد فرنسا بخيراتنا وثرواتنا














المزيد.....

في الوقت الذي كانت مدينة واد ي زم وحدها يقاتل نساؤها ورجالها وأطفالها العدو الفرنسي المحتل للمغرب ،كانت الملكية تتنزه وتشيد القصور على المزارع من كد العمال والفلاحين وتمد فرنسا بخيراتنا وثرواتنا


ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4550 - 2014 / 8 / 21 - 22:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتب نشيد "الأممية" تخليدا لذكرى كومونة باريس الاشتراكية التي تأسست في مارس من عام 1871 الشاعر الفرنسي التقدمي أوجين بوتييه. استخدمت الترجمة الروسية كالنشيد الوطني للإتحاد السوفييتي بين عامي 1917 و 1944، حيث تم استبداله بعدها بنشيد السوفييت.
لقد تُرجم النشيد الى اكثر من مائة لغة حول العالم ليربط اعضاء قوميات و ثقافات و اديان مختلفة تحت راية وحدة مصير الشعوب جميعا، حسب الفلسفة السياسية اليسارية.[1] و لا زالت الاحزاب الاشتراكية و الشيوعية و الاناركية تُنشد كلمات الشاعر الفرنسي في مختلف بقاع الارض حتى هذا اليوم.
L Internationale - Eugène Pottier[عدل]
بالفرنسي بالعربي
مقطوعة 1
Debout, les damnés de la terre
Debout, les forçats de la faim
La raison tonne en son cratère
C est l éruption de la fin
Du passé faisons table rase
Foules, esclaves, debout, debout
Le monde va changer de base
Nous ne sommes rien, soyons tout
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
.هـبوا ضحايا الاضطهاد
ضحايـا جوع الاضطـرار
بـركــان الـفكـر في اتـّـقاد
هــذا آخر انفــجــار
هـيا نحــو كـل ما مـر
ثــوروا حـطـموا الـقـيــود
شـيـدوا الكون جديد حر
كــونوا أنــتـم الـوجود
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد البــشـر :
مقطوعة 2
Il n est pas de sauveurs suprêmes
Ni Dieu, ni César, ni tribun
Producteurs, sauvons-nous nous-mêmes
Décrétons le salut commun
Pour que le voleur rende gorge
Pour tirer l esprit du cachot
Soufflons nous-mêmes notre forge
Battons le fer quand il est chaud
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
يـكـفي عــزاء بـالخـيال
علـيـنا العــبء لا منــاص
فــيا عــمّــال للنـضال
ففي يميــنـنا الـخلاص
احموا الكور ضعوا الحديد
و دقوه على احــمـرار
يـريد الــشعــب أن يــسود
فكوا الـروح من اســار
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد الــبشــر! :|
مقطوعة 3
L état comprime et la loi triche
L impôt saigne le malheureux
Nul devoir ne s impose au riche
Le droit du pauvre est un mot creux
C est assez, languir en tutelle
L égalité veut d autres lois
Pas de droits sans devoirs dit-elle
Egaux, pas de devoirs sans droits
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
حــكــمٌ وشـرعٌ ظالمان
مــأجوران لـلأغنــيـاء
حــديــث فارغ الـمعــان
ذكر حــقـوق الــفـقراء
دعــوا الهزء بالــمساواة
فلـلمســاواة طـريــق
الحــقــوق بالـواجــبــات
و الواجـبــات بـالحقــوق
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد الــبشــر! :|
مقطوعة 4
Hideux dans leur apothéose
Les rois de la mine et du rail
Ont-ils jamais fait autre chose
Que dévaliser le travail
Dans les coffres-forts de la bande
Ce qu il a créé s est fondu
En décrétant qu on le lui rende
Le peuple ne veut que son dû.
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
أســيادنــا المــسـتـثــمرونا
فــوق شواهــق الــعــروش
كم سلــبـونا الملايــيـنا
و لـم يُبـقـوا لــنـا الـقـروش
ذهــبٌ فــوق أن يُــحـدّ
مُــصّ مــن دم الـعـروق
يريــد الشعـب أن يـرد
و لــم يــرد سوى الحقـوق.
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد الــبشــر! :|
مقطوعة 5
Les rois nous saoulaient de fumées
Paix entre nous, guerre aux tyrans
Appliquons la grève aux armées
Crosse en l air, et rompons les rangs
S ils s obstinent, ces cannibales
A faire de nous des héros
Ils sauront bientôt que nos balles
Sont pour nos propres généraux
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
إنــنــا سـكـرنا مــن دخــانِ
أسيــادٍ سمـموا الحـياة
أذيــعـوا دعــوة الأمـان
فـيـنا وسـحـق الــطـغاة
فـللإضــراب يـا جــيوش
فـفي إضــرابــنــا الخــلاص
أن يـأبــى ذلــك الوحوش
فعـنـدنـا لــهـم رصـاص
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد الــبشــر! :|
مقطوعة 6
Ouvriers, paysans, nous sommes
Le grand parti des travailleurs
La terre n appartient qu aux hommes
L oisif ira loger ailleurs
Combien, de nos chairs se repaissent
Mais si les corbeaux, les vautours
Un de ces matins disparaissent
Le soleil brillera toujours.
|: C est la lutte finale
Groupons-nous, et demain
L Internationale
Sera le genre humain :|
الــعــمال والفلاحونا
جــمـيعـا حـزب الكـادحـيـن
أرض مــلــك المــنـتـجـيــنا
فــمـا بقــاء الــخامــلــيــن
كــم تـمــزق الـلحم منـا
مخــالــب الــمــفــترسـين
أجــلــوا سـود الغـربان عـنا
تــشـرق الشمس كـل حـيـن
|: بـجـموع قـوية
هبوا لاح الظفر غد
الأمـمــية
يـوحد الــبشــر! :|



#ابن_الزهراء_ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في عدم وجود حزب متماسك يخلو من الصراع الطبقي والايديولوجي وا ...
- أريد أن أذكر بعض التيارات اليسراوية ذات النزعات الهيمنية الا ...
- بهذا المعنى تبقى المقاومة المغربية الديمقراطية الثورية هي ال ...
- لماذا لم يؤجل السادات سقوطه ريثما أنهي قصيدتي؟ صقر عليشي-دمش ...
- هل انحط الفكر البرجوازي الاصلاحي إلى درجة الاستسلام واليأس م ...
- خريبكة يا جوهرة سرقكك وهربك مستعمرو الفوسفاط والانتهازية الو ...
- لنبن الحزب تحت نيران العدو للشهيد الكبير عبد اللطيف زروال وح ...
- من باعوخذل الثورة المغربية الخطابية والبروليتارية العمالية و ...
- هل كنتم أنتم وأسيادكم تحلمون بوضع أرجلكم الوسخة على أرض العر ...
- يا نساء المغرب،اخرجن في الشوارع واهتفوا تحت لواء الحرية والم ...
- وإن تعجب فعجب كيف يحكم المغرب ويترأس حكومته ويداة ملوثثان بد ...


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك - في الوقت الذي كانت مدينة واد ي زم وحدها يقاتل نساؤها ورجالها وأطفالها العدو الفرنسي المحتل للمغرب ،كانت الملكية تتنزه وتشيد القصور على المزارع من كد العمال والفلاحين وتمد فرنسا بخيراتنا وثرواتنا