أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الدين ميرغني الطاهر - كيف نفهم حقيقة التغيرات العالمية الجارية و الصراع بإسم الديمقراطية















المزيد.....

كيف نفهم حقيقة التغيرات العالمية الجارية و الصراع بإسم الديمقراطية


ضياء الدين ميرغني الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4511 - 2014 / 7 / 13 - 11:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حقيقة واقعية اصبح من المسلم بها ان العالم اصبح قرية صغيرة بما يجعل وفق منهجنا العلمي الجدلي والتاريخي حقيقة مسألة التأثير والتأثر بين الشعوب المختلفة، وبالتالي انتقال عدوى الاهتمامات ذات الاهداف المتشابهه.
بيد ان منشأ هذه الاهتمامات وطريقة تحريك الشعوب لانجاز اهدافها تختلف من شعب لآخر نظرا لإختلاف القوي السياسية المسيطرة علي مجريات تفعيل الاوضاع السياسية المحلية والعالمية وقدرتها علي تحريك الاوضاع عبر عدد من الآليات دون الانتباه بشكل مباشر لخصوصية مصالحها واهدافها من هذه التحركات. وبقراءة معمقة للواقع العالمي نلاحظ انه مع دخول العالم للالفية الثالثة ، ان هناك اتجاهات لاهداف سياسية معينة وعلي رأسها تحقيق ( الديموقراطية ) في مجتمعات معينة تستهدفها القوي العالمية المسيطرة علي الوضع العالمي .
لقد كان عنوان المرحلة القصيرة السابقة تاجيل الصراع الدولي بين من تبقي من المعسكر الشرقي بقيادة روسيا وبين المعسكر الامبريالي الغربي بقيادة امريكا والذي ظل متحدا منذ قيامه في اعقاب الحرب العالمية الثانية بعكس الآخر . وتحت ذريعة محاربة (الارهاب ) تأجل الصراع السياسي والعسكرى بين المعسكرين ولكن وفق اشتراطات وفروض المعسكر الغربى . وبدأ التعاون في جميع المجالات بما فيها العسكرية ، بينما كانت روسيا تحاول العودة بقوة لتعزيز موقعها العالمي ، ومحاولة بناء المنظومة الشرقية من جديد او عبر تقوية العلاقات مع الانظمة ذات الصفة الاشتراكية او بقاياها. وتعزيز استمرارهم في الحكم ودعمهم ولكن دون الاصطدام الحقيقى مع المعسكر الغربى مثلما حدث في حالات مثل العراق وليبيا عندما تدخل المعسكر الغربي عسكريا لتغيير انظمة الحكم فيها . وساعد في ذلك انهيار تجربة المعسكر الشرقي وتفتت دويلاته بما يجعل حدود دعم روسيا المنهارة اقتصاديا في هذه الحدود مفهوما.
كما ان الانظمة الاشتراكية والقومية التقدمية لم تقدم اي نماذج يجعل قناعة مواطنيها بالدفاع عنها حد الاستشهاد قائما او محسوسا . فقد كانت هذه الانظمة تحكم بقبضة دكتاتورية شنيعة سببت بغضا كبيرا لها من جانب شعوبها ، ورغم نجاحها في بعض جوانب التطبيق مثل توفير بعض اساسيات المعيشة كالامن الاجتماعي وبعض التقدم في مجالات الصحة والتعليم والسكن اي الخدمات الاساسية بجانب الغذاء ، الا ان ممارستها للقمع والانتهاك الفظ لحقوق الانسان واستشراء الفساد والمحسوبية والتحول من جمهوريات رئاسية قومية وتقدمية الي جمهوريات ملكية تعمل علي توريث الابناء و العشيرة واختزال السلطة في يد الزعيم الاوحد دون افراد القيادة الاخرين ، حوّل هذه التجارب الي مسخ مشوه وشطب كل انجازاتها الكبيرة في حياة الشعوب والامم . وافقدها سندها الشعبي الركيزة الاولي وخط دفاعها الاساسي في معركة البقاء . وهذا ما جعل هذه الجماهير تقف في حالة من الحياد عندما تعرّضت هذه النوعية من الانظمة للمواجهات الكبري التي سعت الي الاطاحة بها او اسقطتها فعليا .
كما ساعد ايضا ضعف مواكبة التطورات الفكرية وإحداث المراجعات المطلوبة لتقويم مسيرتها واصلاح مسارها في مواجهة تمدّد الاطروحات السيادينية ورسوخها ، بل وفي بعض الحالات الانجذاب اليها وتبنيها مما ادي لفقدان هذه التجارب لبريقها وتميزها. ومهّد الطريق المفروش بالورود لهذه التيارات السيادينية لان تكون اللاعب الاساسي في هذه الحقبة من الزمن (القصير) حاليا ومستقبلا.
يضاف الي ذلك الدعم الذي لا تخطئه العين من الامبريالية العالمية بقيادة امريكا لتمهيد الجو وِفق اعلاء درجات التعاون والمساعدة التي بدأت تتكشف الآن في اجزاء كثيرة من الارض المعمورة لهذه التيارات السيادينية .
كما ان إنهزام هذه التجارب في امتلاك الآليات المنافسة للامبريالية في جميع المجالات الإعلامية والعسكرية والاقتصادية والعلمية ، جعل منها نموذج غير مغري لهذه الشعوب التي يسهُل عليها التأثير بسبب غياب الكابح العقائدى والفكرى الذي يُفسر لها حقائق الصراع كما هو وليس كما تضخه الآلية الاعلامية الهزيلة لهذه النوعية من الانظمة والتي لا هم لها سوى التسبيح بحمد الزعيم الأوحد ونظام الحكم الدكتاتوري.
في المقابل نجحت الامبريالية والصهيونية العالمية في استخدام جميع اسلحتها وبالاخص في استخدام الدين في قضايا صراعها بما له من رسوخ في هذه المجتمعات المأزومة التي تبحث عن حلول مشاكلها في السماء بعد ان عجزت عن ايجادها في الأرض .
كما نجحت في تسويق إعلام مؤثر وخلق حالة من الترفيه التي تفتقده هذه الشعوب بسبب الكآبة التي اوقعتها بها انظمتها الحاكمة وتعقيدات الحياة المتعبة .فأصبحت حالة النسيان او اللامبالاة احد اشكال مواجهة الواقع المأزوم بالنسبة لهذه الشعوب .
كما نحجت الامبريالية والصهيونية ايضا في استخدام دعاوي حقوق الانسان والديمقراطية عنوان مرحلتنا الراهنة ، لتحقيق اهدافها السياسية والعسكرية دون دعمها دعما حقيقيا يساعد هذه الشعوب فعليا في تحقيق انسانيتها المطلوبة وتحقيق انظمة ديمقراطية حقيقية تحفظ للانسان عزته وكرامته المهدورة .
لم تنجح الامبريالية والصهيونية العالمية فقط في استخدام هذه الآدوات والآليات بل نجحت كذلك في تقديم نماذج لتجاربها في الحكم يتمتع فيه مُواطِنوها بقدر كبير من الرخاء الاجتماعي للافراد حسب الجهد ، والاحتفاظ بكثير من كرامتهم الانسانية مثلما يبدو في تحقيق بعض شعارات حقوق الانسان وحريته الشخصية وحقوقه السياسية في النظام الديمقراطي . كل ذلك ادي في دولها الي ركون شعوبها الي الامن والاستقرار والاحساس بان كل شئ علي ما يرام وبالتالي اهملت كثير من هذه الشعوب او الاغلبية فيها الاهتمام الجدي بالقضايا السياسية بحكم عدم وجود ما يقلقها في هذا الشأن وتركت للقلة من المهتمين والمعنين بالامر تداول شأن السلطة فيما بينهم دون سعي حقيقي لان يكون الشأن السياسي هو الشغل الشاغل لمواطنيها. بل اطلق العنان للنخب السياسية في هذه البلدان ان تتصرف كما تشاء .
ساعدها في ذلك ترسيخ نظام المؤسسات غير المرتبطة بالافراد واذكر هنا نموذج المملكة البلجيكية التي استمرت لما يقارب العام من دون وجود حكومة من غير ان يرتبك نظام الدولة او يتضرر المواطن من ذلك كثيرا وحدث نفس الشئ في هولندا ولكن لمدة اقصر . وهذا ما لا يحدث في الانظمة ذات الطبيعة الدكتاتورية لان السلطة مرتبطة بالافراد الذين يحكمون فيها واي فراغ دستوري يمكن ان يقود الي كوارث محققة وانهيار الدولة باكملها . وهذا ما نجد له العديد من الشواهد .
الي جانب كل هذه الاسباب يبرز عامل هام جدا وهو التقدم العلمي والتكنولوجي الهائل الذى يميز دول الامبريالية العالمية والذى يرتبط في جُله بحياة الناس المعيشية والعملية والعلمية لتحقيق اقصي درجات الرخاء والرفاه الاجتماعي وتطوير القدرات العسكرية والتكنولوجيا المجتمعية اذا صح التعبير . فكل انسان يستطيع من خلال جهاز حاسوبه ان يقوم بكل ما يلزمه من تعاملات بدأً من الشراء وحتى ممارسة الوظائف مما يقلل الجهد وبالتالي توفير أقصي العوامل المساعدة لافراد الشعوب في هذه البلدان .
فيما تسعي تلك الانظمة لتطوير قدراتها العسكرية بما يعزز قبضتها الامنية والعسكرية للبقاء في الحكم والسيطرة عليه .
علي الرغم من كل المقارنات والحقائق التي تثقل كفة ميزان العالم الامبريالي مقابل خفة الوزن في كفة المعسكر الاشتراكي والتقدمي ، الاّ ان حصيف النظر يُدرك بوضوح إنكشاف دعاوي هذا المعسكر الامبريالي الغربي والصهيونية العالمية وحقيقة استخدامها واستغلالها لشعارات حقوق الانسان والديموقراطية . وذلك من خلال قراءة المواقف المزدوجة تجاه هذه الشعارات والاهداف التي تتعامل معها هذه القوى وفق مصالحها الاستراتيجية المعلنة وغير المعلنة . واكبر هذه الدلائل رفع شعار محاربة (الارهاب) من خلال احداث تم تدبيرها اساسا بايديهم ثم محاولة إلصاقها بالآخرين حتي تتمكن من تحقيق اهدافها العسكرية والسياسية والاقتصادية (احداث سبتمبر) نموذجا * راجع مقالي- امريكا تصنع الحرب العالمية الثالثة .
وعلامة الاستفهام الكبرى أن تنفيذ هذه الاحداث (الإرهابية) تم بايدى من أنشأتهم ودعمتهم الولايات المتحدة او المعسكر الغربي في وقت الحرب الباردة مع المعسكر الاشتراكي . واذا كان الهدف هو التخلص حقيقة من هذه التيارات الموصوفة بالإرهاب والتي هي جزء لا يتجزاء من التيارات السيادينية ، ورفع شعارات العداء في اقصي درجاته من ذينك الاتجاهين فكيف نفهم اذن التعاون اللا متناهي بينهما علي كافة المستويات الاستخباراتية والسياسية والعسكرية ومحاولة تمهيد الارض لهم للوصول الي السلطة والحكم في اكثر من بقعة في العالم؟؟
واستمرار دعمهم حتي بعد الوصول للحكم (السودان نموذجا) او في حالات اخري حتي بعد اسقاطهم شعبيا كما حدث فى بعض البلدان؟؟ ( النموذج المصري) .
إن قراءة الاحداث الجارية بدءا مما يحدث فى المنطقة العربية مرورا بامريكا اللاتينية وشرق اوربا (احداث اوكرانيا ) وأخيرا وليس آخرا ما يحدث في غزة الآن ، يُثبت بوضوح حقيقة هذه الاستراتيجية القديمة المتجددة التي تنفذها القوي الامبريالية في المنطقة العربية وفي العالم . دون إغفال الخدمة غير المقصودة التي قدمتها وتقدمها انظمة الحكم الاشتراكي التقدمي وأحزابها سواء ان كانت في السلطة او خارجها ، لتحقيق تلك الاستراتيجية .
وفي تقديري ، أن هذه الاستراتيجية تستهدف :
أ- تصفية اي نظام ذو توجه إشتراكي او تقدمي بل وتصفية هدف الاشتراكية نفسه. وكل الحركات المقاومة لهذا المد.
ب - الإنتقال بعد ذلك لتصفية انظمة التيارات السيادينية بعد ان تحرق نفسها او إستخدام سياسة العصا والجذرة في حالة خروجها عن الطاعة الامريكية .
ج – ثم تحقيق وتثيبت مستقبلا أنظمة مشوه وغير متماسكة لتحكم باسم الليبرالية والديموقراطية وتكون تحت الطاعة الكاملة وربطها إقتصاديا وسياسيا بها والعمل عل اضعافها عسكريا الي اقصي الحدود لربطها بالسياسة الامبريالية الغربية والصهيونية العالمية وضمان امن الدولة العبرية.
من جهة أخري يساعد في ذلك حالة السبات العميق الذي تعيشه شعوب المنطقة العربية واستنهاض روح القبلية والعنصرية والذاتية تحت لافتة تقرير المصير والسعي في رفع غلو المظالم التاريخية الواقعة فعلا ، لتفكيك النسيج الاجتماعي والذي يساعد فى تفتيت دول المنطقة باسرها وتجزئتها . كما ان هذه الشعوب لم تنتقل بعد من مرحلة المتلقي والمتأثر الي مرحلة الفاعل الحقيقى والمؤثر فى تقرير مصيره ومستقبله .
مع تصاعد دور تيارات التطرف والهوس الديني او التدين الخام وبداية التعرّف علي حقيقتها والتي ربما تأخذ وقتا غير طويل ،ولكنه كافٍِ لتحقيق الاستراتيجية الامبريالية في المنطقة . بالإضافة الي خلق حالة من الجدل بين تيارات وقوى الاستنارة نفسها حول الاسلوب الديموقراطي من عدمه في سبيل مواجهة هذه التيارات المتطرفة مما يساعد في إطالة مدة المواجهة والانتصار عليها.
إن اكبر خدمة تقدمها تيارات وقوى التقدم والاستنارة واحزابها، هو التمترس خلف بعض افكارها البالية وعدم إحداث المراجعة الفكرية اللازمة ونقد تجاربها السيئة. وعدم إحداث الحِراك الشعبي لإرساء قيمها بالشكل المطلوب . مما يساعد علي تقوية ارساء تيارات التطرف والهوس الديني والتدين الخام لوجودها الذي يساعد عليه الشعور باليأس العميق من شعوب المنطقة العربية وبحثها عن ملاذ آمن في السماء .
الي جانب ضعف الاهتمام بالقضية الفكرية وقضية الاصلاح الديموقراطي داخل احزاب القوي التقدمية والاشتراكية ، تبرز قضية هامة جدا وهي ، عدم الاهتمام بالتعليم المؤسس والمجدي والمتخصص فى احتياجاتها المطلوبة ، وإهمال قضية البحث العلمي والتكنولوجي لتطوير الذات العربية بل جعل الجميع في خانة المستهلك وبالتالي ربطهم بشكل اكبر واوسع بعجلة انتاج المعسكر الغربى وربطهم به من خلال الاعتماد الكلى عليهم في حياتنا .ومع ايجابية استخدامنا لهذه التكنولجيا لا ننسي انها ايضا وسيلة ايضا للتحكم الاستخباراتي الدقيق التي تستخدمه الامبريالية الغربية والصهيونية العالمية لا للتحكم في مصير الحكومات فقط ، بل والتحكم في مصير الشعوب والافراد ايضا.





#ضياء_الدين_ميرغني_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة نقديه للحركة القوميه ونموذج حزب البعث (السودان )
- انها انتفاضة الحسم والظفر ولكن ...
- الانتفاضة السودانية الجارية وأولوياتها
- عركي مناضلا ومبدعا وإنسانا
- مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهير ...
- تداعيات التشظي والإبحار عكس تيار الإنفصال
- الموقف الوطنى الصحيح بين المسئولية الوطنية والجنائية الدولية
- ثورات شعبية أم مخططات مجهولة المصدر والمستقبل
- التغيير المنشود والامل المفقود فى المنطقة العربية
- الهبة الشبابية فى السودان مران حقيقي من اجل غدٍ آتٍ سعيد
- نداء الوطن وواجب الساعة وحدة عادلة أو انفصال متحضر !! صرخة ا ...
- فاقان اموم فى حديث الصراحة والوضوح عن قضايا الوحدة والإنفصال
- السودان ومصر:


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ضياء الدين ميرغني الطاهر - كيف نفهم حقيقة التغيرات العالمية الجارية و الصراع بإسم الديمقراطية