وقْف جامع السلطانة “مهرماه”

الإليزابيثي ويعرف بشعره المرسل أشهر الكتاب التراجيديين الإنجليز بعد وليم شكسبير. ولد Marlowe وشكسبير في نفس العام 1564 ويقال إن Marlowe يكبره بأسبوع أوأسبوعين وتقول الرواية أن Marlowe اختفى عام 1593 في نفس العام الذي ظهر فيه شكسبير وانه توارى عن وجه العدالة متنكرا تحت اسم شكسبير إلا أن الرواية الرسمية تقول انه قتل في حانة. كل من Marlowe وشكسبير يركزان على ضمير الإنسان المونولوج ولعل مسرحية شكسبير (تاجر البندقية) تذكر بمسرحية Marlowe (يهودي مالطا).
نشر عام 1604م مسرحيته مثيرة الجدل “التاريخ التراجيدي لحياة وموت الدكتور فاوستس” اختصارا (Doctor Faustus) بترجمة “د. عبدالواحد لؤلؤة” حول طالب اللاهوت والفلسفة الجامعي الألماني الألمعي الذي يوقف روحه على الشيطان ميفستوفيليس (أميركا- إسرائيل!) لأجل أن يحيا 24 عاما سوبر أكثر من تواضع أمثال مسرور مسعود وجواد نوري!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعلن العراق عن خيانة نينوى، وعليه أن لا يشذ عن القانون الدولي بتقديم الخونة لحكم القضاء العادل، خاصة حلفاء وخلفاء صدام المقبور.
لا مباركة المجرمين باسم شعار مختلف في ظل الكولونيالية: تقرير المصير!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لتعليق الرابط صلة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=421920
صدر كتاب قبل عام من الآن (رمضان 1434هـ) بعنوان «مد الأيادي لبيعة البغدادي»، لأبي همام الأثري، سمى فيه السامرائي بأمير المؤمنين. سفيان الثوري (ت 161هـ): «الخلفاء خمسة؛ ‏أبو بكر ‏وعمر ‏وعثمان ‏وعلي ‏وعمر بن عبد العزيز» (سنن أبي داود). مكملاً لسلسلة الأمويين (14 أميراً) والعباسيين (37 أميراً)، في عهودهم زهت دمشق وبغداد بالدنيا والدين معاً، انفتحوا على الفلسفة والعلم والأدب والموسيقى، بعضهم كان يجيد التلحين!. آخر عثماني، أولئك ليسوا من قريش، أتتهم شرعاً من العباسيين، بعد استيلاء سليم الأول على مصر (1517م)، وأجبر المتوكل على التنازل (آداموف، ولاية البصرة). البردة والعصا ادعى العثمانيون سلمت إليهم لآخر وريث للحفاظ على الخلافة «حتى تُسلم لعيسى بن مريم» حسب نص البيان. وصية معاوية بن أبي سفيان (ت 60هـ) لولده يزيد: «أنظر إلى أهل العراق فإن سألوك عزل عامل في كل يوم فأعزله عنهم، فإن عزل عامل في كل يوم أهون عليك من سلِّ مائة ألف سيف، ثم لا تدري علامَ أنت عليه منهم، ثم أنظر أهل الشام فأجعلهم الشعار دون الدثار» الطبري

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---