أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - الخليفة: لا أشتريكَ إلاّ وهيَ مَعكَ!














المزيد.....

الخليفة: لا أشتريكَ إلاّ وهيَ مَعكَ!


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4499 - 2014 / 7 / 1 - 19:47
المحور: الادب والفن
    


“نحن” أعني: آنهْ!، جاي و«مَسرور» سَيَّاف «هارون الرشيد» وَيَّانهْ

“أبو بكر البغدادي” الخليفهْ... (أنا إبراهيمكم!)، وهو يلينا

والسيف أصدق (رطينا!).. تبايعوا؟.. تسلموا! دُنيا ودينا.

ففوق سيفنا الرايهْ..، بلون

فعالنا السودهْ، حمرا تبدو حينا

إذا ما ترتوي، نرويها “نحن”

بمذبح كمقامِ أبينا!...

سَميّي، هادم أصنام الكعبهْ...

والحجر الأسوَد “نحن” أبينا

ألاّ! لا نعبد الأحجار طرّا

تضعضعنا و“نحن” ماونينا

ألاّ! لا يجهلن أحد بدين

كطين داف كرم أندرينا

، عجين بـ(نينوى) شرقي شام

فشكًّل مِنْه ما كان طحينا!..

*** *** ***


يابو «مَسرور» الذين فوگَ

روسهم (جمدانهْ)

ويا شيخ «تميم التميمي» الفوگَ راسهْ

الحضينهْ

او (حجي) بني مالك ابچهرتهْ

الحزينهْ

آنهْ (داعش) جاي حجي المكهْ

والمدينهْ

ابصدر (دعوة) الإسلام، والحديبيّة چاي خانهْ

مقصدي أكسر الأصنام، أجلد الإبن الذين..

مِن المِتعهْ والمِسيار او سِفاح امقنينهْ

واللواتي البواكي ابصوت واحد: شمسَويهْ آنهْ؟

تضربني بالخيزرانهْ!

والشاهد الزور، أجلدهم، أشتريكم واشتريت العصا “نحن” يعني آنهْ!.



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُحدَّث و حَمَهْ
- المُحدَّث: قل «هَوي» ولا تقل «هَوى»!
- جواد حجيرة الشام
- پوليش، بوش، و هوش يار!
- فَيْحَاءُ
- عشية الجمعة القمرية ذكرى انتفاضة شعبان الشعبية
- الشاعر «عبدالحسين الهنداوي»
- إلى سمسار السَّعودي التويجري
- مَخْبَزُ أبُ إسْراء- ريْفُ دِمَشق
- ليتَ لجارة الحجيرة إسْراء أبٌ أبيّ (جواد)
- كاظمة تبغددي!
- أميرُ الظَّلامِ نظرَ لِعَطْفِهِ وشَمَمَ بأنْفِهِ
- «داريوسُ جمشيدُ» التليدُ
- صاحباي جمشيدُ و أحمدُ
- تفسير الجواهري
- أَيّار شاعِر الشُهورِ
- آية الكرسي
- عبد ريائيل
- نخلة الله خَصَّبَها الفحل حَسَبُها الشيخ جعفر
- حصاد موسم الإنتخابات


المزيد.....




- ترددات قنوات أفلام أجنبية 2024 على النايل سات: هتلاقى كل الل ...
- اللجنة الفنية لكأس السعودية تكشف عن أفضل لاعب في موقعة النصر ...
- بعد الإدانة التاريخية لترامب.. نجمة الأفلام الإباحية لم تنبس ...
- الحلقة 27 من مسلسل صلاح الدين الايوبي مترجمة للعربية عبر ترد ...
- “الآن نزلها” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة جميع أفلا ...
- تردد قناة بانوراما فيلم 2024 حدث جهازك واستمتع بباقة مميزة م ...
- الرد بالترجمة
- بوتين يثير تفاعلا بفيديو تقليد الممثل الأمريكي ستيفن سيغال و ...
- الإعلان 1 ح 163 مترجم.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 163 على قن ...
- ماسك يوضح الأسباب الحقيقية وراء إدانة ترامب في قضية شراء صمت ...


المزيد.....

- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - الخليفة: لا أشتريكَ إلاّ وهيَ مَعكَ!