أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كريم ناصر - الفنان التشكيلي يوسف غاطي ـ أعمالي أقرب إلى رؤى كافكا والفنتازيا فضائي الوحيد















المزيد.....

الفنان التشكيلي يوسف غاطي ـ أعمالي أقرب إلى رؤى كافكا والفنتازيا فضائي الوحيد


كريم ناصر
(Karim Nasser)


الحوار المتمدن-العدد: 1269 - 2005 / 7 / 28 - 10:36
المحور: مقابلات و حوارات
    


ـ تخرّج من أكادمية الفنون الجميلة في إيطاليا
ـ درس في جامعة ريتفلد في أمستردام ـ فرع الرسم والكرافيك
ـ أقام معارض شخصية عديدة في بعض الدول الأوروبية
ـ ساهم في تصميم بطائق فنية لمنظمة العفو الدولية في هولندا
ـ مقتنياته الفنية ما زالت محفوظة في أماكن مختلفة من ضمنها متحف Amersfoort للفنون التشكيلية

الحديث عن الفنان المبدع يوسف غاطي ليس سهلاً لو تطرقنا إلى تفاصيل حياته الصعبة، وربما نجده لا يشبه الآخرين لا برسومه ولا بعوالمه الفنتازية. إنه كائن غريب الأطوار نهجاً وسلوكاً، ولكنه شفّاف ووديع يشبه الغرانيق عندما ترقص في فضاء الأبدية، فهو فنان بوهيمي، عبثي، مشاكس، وعبثيته تتجاوز المعقول، وربما تصل إلى حد قتل الذات الخاضعة لتجليات نفسية واجتماعية، هي في واقع الحال من نتاج واقع شديد الغرابة.
يشتغل الفنان يوسف على ثيمة كافكوية ذات رؤية خارقة للواقع، وهي ثيمة لا علاقة لها بالفن الواقعي، وإنما بالفنتازيا كمخيّلة وما يسمّى بالساينتفك فكشن (أدب المخيّلة العلمية)، رابطاً بين الأدب والفن اختزالاً للرؤية، ليخلق بذلك ثيمة جديدة يجعلها موضوعاً للّوحة حين تكون اللوحة في آن واحد الجوهر والوسيط.

* بشيء من الاختصار لو سمحت، متى بدأ حبك للفن التشكيلي، وما هو دور المحيط الفني تحديداً في إنتاجك الإبداعي؟
ـ بشكل مقتضب أقول: إنَّ زياراتي للمعارض الفنية تعتبر اكتشافاً كبيراً لما كان ينقصني في ذلك الوقت من أفكار ورؤى عن الفن التشكيلي، فقد كانت زياراتي للأماكن الفنية مستمرة، وعلى الأخص لمعهد الفنون الجميلة، مما سهّل علي الطريق للاحتكاك بالفنانين العراقيين من الرعيل الأول أمثال: فائق حسن، وكاظم حيدر، وجواد سليم.
إنَّ أجواء بغداد الفنية المشجعة في ذلك الوقت هي التي حفّزتني على الرسم مبكراً، فالبيئة العراقية بطبيعتها هي بيئة ملوّنة وجذّابة، لذلك فإن جو الفن الذي عشته آنذاك كان له الأثر الكبير في صناعتي كفنان، وفي إنتاجي كرسام، وكان قراري أن أفضّل الفن على غيره كمادة، وبالتالي فأن علاقاتي مع الفنانين الذين تعرفت إليهم وضعتني أمام اختبار لا بد منه، وبما أن اختياري في البداية كان علمياً بحتاً، بيد أنَّ ذلك لم يمنعني من المضي باتجاه الفن، لا يخفى أنني كنت منبهراً بأعمال الفنان فائق حسن منذ البداية، وعلى وجه الدقة ألوانه ومواضيعه وحتى شخصيته التي كانت تثيرني أحياناً، أتصدّقني فقد كنت أتمثله، فهو الفنان الوحيد الذي استفزّني وأصبح مثلي الأعلى في الحياة.. ولا تنس أيضاً الفنان صلاح جياد إنني أحبه كثيراً.
* ما قصة عودتك المبكرة إلى الوطن، أهو موضوع الحنين إلى الماضي، أم أنها أحلام الطفولة الوردية، ما هي أسباب هذه العودة، وهل اتخذت قراراً أبدياً بهذا الشأن؟
ـ ماذا يمكنني أن أقول: أأقول لك إنَّ قراءتي لثلاثية محمود درويش الشاعر الفلسطيني المبدع لها الأثر الكبير في قرار عودتي إلى الوطن، محمود يعاني من عقدة أوديب، وهو يتحدث عن الفردوس المفقود ـ فردوس الطفولة ـ الذي ضيعناه ونحن صغار، هذا الوضع الجديد ولّد لدي الإحساس بالنوستالجيا وقد جعلني أن أكون قريباً من أفكار هذا الشاعر ورؤيته الفذّة إزاء الأشياء والمحسوسات، فالفنان كالمثقف فهو يرتبط بالأشياء القريبة إلى نفسه، فمثلما أتابع درويش وأقرأ له، أقرأ كذلك للآخرين، أقرأ لسعدي يوسف، وأقرأ لكافكا، وأقرأ للقاص عبد الله طاهر. الإخلاص إلى القراءة قد يكون هو نفسه الإخلاص إلى الوطن، فالذي لا يقرأ باعتقادي هو إنسان فاشل.
وللعودة إلى سؤال الوطن أقول لك: إن أزقة العراق القديمة لا تزال تنبع كالشرايين في أعضائي، ولم يعد أحد منّا يجرؤ على النسيان، ألم نكن أبناء هذا البلد أم ماذا؟ يمكن أن أربط هذا كله بالفنان (كوكان) الذي اختار البساطة في تفسير الأشياء، فالحنين إلى الأشياء البسيطة وإلى اللغة والناس والطبيعة هي من المسلّمات التي تراود الفنان. أما قرار العودة الذي تطرقنا إليه قبل قليل، فهو قرار نهائي ولا رجعة عنه على الإطلاق.
* إنَّ قرار العودة إلى الوطن للمساهمة في أعماره يعتبر مهمة وطنية تقع على عاتق كل فنان أو مثقف حريص على بلده، بدليل أنَّ الوطن أصبح الآن بحاجة إلى فنانيه ومثقفيه وساسته، هل تتفق معي في هذا الرأي؟
ـ ربّما يكون موضوع ذهابي إلى الوطن أشبه بعودة النبع إلى النهر، وهذه الفكرة أنا اكتشفتها بنفسي دونما مشاركة من الآخرين، وأعتقد أنَّ مثل هذه العودة وفي هذا الوقت بالذات تعتبر مهمة وطنية وإنسانية على حد سواء، وهي مهمة تقع على عاتق أيّ فنان مخلص لوطنه، للمساهمة في بنائه واستحداثه ليصبح وطناً حضارياً يعمه الخير والسعادة والرفاه والمحبّة، أتدري أنَّ العراق يشدّ أوتاري، وهل بإمكان المرء أن يعزف موسيقاه من دون أوتار، أتمنى أن يكون شعبنا قد انتهى من التفكير بالماضي ومن آلامه وويلاته، وأن يفكّر بشكل جدي في حالة البناء بدل حالة الهدم والدمار، نحن الفنانين علينا أن نعمل ما في وسعنا من أجل هذا الشعب العظيم الذي تحمّل الكثير من المآسي، وأن نبذل كل جهدنا لنكون عند حسن ظنه.
* الفكرة قبل اللون تشكّل قاعدة متماسكة في عملية الإيصال لمعظم أعمالك، أثمّة تخطيط مسبق لهذا النهج، أم أنك تريد أن تقول لي إن كل ذلك ليس إلاّ نتيجة طبيعية تفرضها الفرشاة عندما تنقش الألوان على اللوحة؟
ـ ليست لديّ خطّة مسبقة في عملية الرسم لتكوين الموضوع لإنشاء اللوحة، عندما ألتقيك ـ كمثال ـ تنشأ عندي مادة دسمة للبدء بموضوع فني.. أحياناً أنشغل بالرسم كأيّ شاعر يبدأ بكتابة قصيدته المجنّحة. في الواقع لا علاقة لي باللون ولا بالتقنية من حيث هي فكرة، وإنما تنضج الفكرة تدريجياً عبر علاقتي بالآخر وهذا الآخر هو إنسان قريب مني، قد يكون شاعراً أو قاصاً أو مسرحياً، أو عتّالاً أو بائع طماطم مثلاً. لم أكن فناناً أكادمياً ولا تهمني مثل هذه الفكرة، بقدر ما تهمني فكرة الإبداع والالتصاق بالمتلقي الذي هو مادتي الأساسية، ومحفّزي الأكبر في عملية الرسم، لذلك لم أقم وزناً كبيراً لعملية البيع والشراء، لكيلا أجد نفسي بائع ملصقات تجارية، لأنني بصراحة لا أعتبر الرسم مهنة، وما يباع هنا أو هناك لا يشكل عندي حافزاً مهماً.
* تطغى على لوحاتك مسحة رؤيوية سياسية إذا صحّ الأمر، ما مدى علاقة اللوحة بالسياسة يا ترى؟
ـ كما في الأغنية، كما في الشعر والمسرح، ثمّة علاقة اجتماعية (ثيمة اجتماعية) تساهم في صناعة اللوحة، لكن تبقى السياسة جزءاً منها، أنظر إلى كتابات غائب طعمة فرمان، أنظر إلى أعمال فائق حسن أو جواد سليم، أعتقد أنَّ الفن أرقى من السياسة، فعلاقة الإنسان بالكون والطبيعة أقوى من علاقته بالسياسة. الفنان كالشاعر، كالمسرحي، كالموسيقى، فهو يشتغل على الوتر الحساس حيث تنعكس العملية كذلك باللوحة، هناك ثيمة اجتماعية طاغية على اللوحة، وليست سياسية بحتة.. لذا فأيّ شيء مثير يقع أمام عيني يولّد لدي الإحساس بالإبداع، وقراءتي لها تأثير أيضاً وانعكاس على اللوحة كما شرحت ذلك سابقاً.


صحيح أنني نتاج واقع سياسي، وأنت كذلك، أو قُل أننا كلنا بلا استثناء أليس كذلك؟ أنظر أنني ما زلت أتذكّر ذلك اليوم الذي أُعتقل فيه أبي في قصر النهاية، أتدري ماذا حصل لي بفعل هذا الحادث؟ لقد ولدت عندي حالة من الرعب الدائم ما زلت أعيشها حتى هذه اللحظة، وبسبب ذلك بدأت أكره السياسة ببعدها التوليتاري، لكن ذلك لا يمنع من الشغل على اللوحة السياسية ببعدها الاجتماعي.
* الفن التشكيلي لا ينفصل عن الأدب على الأرجح، بل يرتبط به ارتباطا حميمياً في التعبير والرؤية والتجليات، بما معناه أنَّ التشكيل كتابة مرسومة بأداة فنية ماهرة، ما هو رأيك؟
ـ بالتأكيد مثلما تفضلت، فالفن لا ينفصل عن الأدب، فهو يرتبط به بوشائج كثيرة. كفنان أرى أنَّ القراءة ضرورية، فهي تمنح القدرة على التفكير بعمق، القراءة تشحذ المخيلة، وتساهم في تطوير اللوحة فكرياً وجمالياً، وتحول الفنان إلى موسوعي.
في أوقات الفراغ أقرأ أيّ شيء بمتناول اليد من أجل خلاصي من رعب الفن التشكيلي، مثلاً آخر ما قرأته هو رواية الطاعون (لألبرت كامو)، وبالإنجليزية قرأت نظرية النقد الأدبي (لجون أليس)، والأحمر الدائم في النقد التشكيلي (لجون برجر)، أقرأ أحياناً لسعدي يوسف، ومظفر النواب، ورامبو، ومحمود درويش، وممدوح عدوان.
التشكيل أساساً كتابة باللون والخط ولغة التعبير، وكل ما يثير الفنان في محيطه اليومي يحوله إلى عمل فني إبداعي، بينما الأشياء اليومية البسيطة هي فن ورسالة للمتلقي.
* قبل أن تكون فناناً ماهراً فأنت قارىء أيضاً على ما يبدو لي، ما مدى الاستفادة من الأدب في الفن التشكيلي، هل الغاية من ذلك دعم اللوحة وضخّها بدماء حيّة؟
ـ طبعاً كل فنان يجب عليه أن يقرأ، وإذا تخلّف عن القراءة بمعنى أنه تحوّل إلى فرد عادي ـ بليد، فأحياناً وهروباً من تعقّد الفن التشكيلي يلجأ الفنان إلى الأدب، لشحن الدماغ لإملاء الفراغ الفكري الذي يحصل في تلافيف الدماغ، من هنا فأن الاستفادة كبيرة، وأنَّ عملية القراءة مهمة وداعمة، وهي سند كما أثرنا ذلك قبل قليل.
الكاتب الروائي عبد الرحمن منيف على سبيل المثال أصبح يولّد عندي إحساساً كبيراً برسم لوحة بصرية، ويمنحني رؤية بصرية لصناعة اللوحة، القاص عبد الله طاهر يمكن أن يمثل عندي العصب الروحي للوحة، بسبب انتمائنا النفسي بأبعاده الروحية والإبداعية الخلاقة.. ولكن مع ذلك تبقى أعمالي أقرب إلى روحية كافكا ذات الرؤية الخارقة للواقع، وشغلي لا علاقة له بالفن الواقعي وإنما بالفنتازيا كمخيلة وما يسمى بالساينتفك فكشن (أدب المخيلة العلمية).
والحق أنَّ النص الأدبي لوحة بالتنقيط والمقاطع، وعملية التشكيل نوع من الإفراز التقني الفني، هناك نوعان من التزاوج بالمفهوم الفلسفي لتحويل النص الأدبي إلى تمثل مرئي بمفهوم شوبنهاور.
* تأثيرات المدرسة التعبيرية الألمانية واضحة في لوحاتك، ولكن مع ذلك نجد أنَّ معظم أعمالك لا تبتعد البتّة عن الرموز والإشارات المحلية العميقة الجذور، كيف تجمع بين هذين المبدأين المتناقضين، أي ما بين التعبيرية الألمانية والمحلية العراقية؟
ـ راجع أبحاث أستاذنا العظيم جواد سليم وعلاقته بالمحلية ستجد أكثر مما أقوله لك، يمكن أن نقول:إن جواد مؤسس لأكبر وأهم مدرسة فنية، دفعت الكثير من الفنانين العراقيين للانضواء تحت لوائها روحياً وفنياً، لو تريد أن أقول لك الحقيقة فأنا مع مدرسة بغداد للفن الحديث.
صحيح أنا متأثر بالتعبيرية الألمانية، ولكن ما الغرابة من أن تكون هناك مدرسة تعبيرية عراقية؟ باعتقادي إذا تخلّص الفنان العراقي من شعور التبعية لمدارس الفن الغربي الحديث فإن بإمكانه أن يبتكر تياراته الفنية الخالصة به، وهذا ليس سهلاً ولكنه ممكن.
* بمن تأثرت من الفنانين العباقرة الكلاسيكيين كمرجعية وكنموذج؟
ـ برامبرانت، وفرانس هالس، وفان خوخ، بيت موندريان، وبول كلي.



#كريم_ناصر (هاشتاغ)       Karim_Nasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طواويس الخراب لسعد جاسم: تطعيم العمل الشعري بتقنيات تغريبية
- في نص الشاعر العراقي الراحل عقيل علي : سلامة الدلالة وأصالة ...
- على أجنحة النحل: رماك الله بثالثة الأثافيّ
- أسرّة الفتنة لموفق السواد: مغامرة شعرية لرسم ملامح النص
- على أجنحة النحل: شغب على الطريقة البوهيمية
- أطياف التعبيرية: غواية الحركة ورنين اللون لعدنان حسين أحمد ـ ...
- على أجنحة النحل حُشافة التمر
- الهدم ليس التفكيك والإنتقاص من اللغة ليس الحداثة
- على أجنحة النحل ـ ظاهرة المغتربين
- ثمّة أشياء أخرى لـ (حميد العقابي) ـ التغريب وموضوع التأويل ف ...
- على أجنحة النحل ـ بعر الغنم
- محنة الحمام
- سالم قمرك
- ضيف المرآة
- العنقاء لم ترَ سوى بصيص
- ما بقي من الإبريز
- ورد البنفسج
- الحدأة تقطع أصابع الضيف
- إبل هيرودتس لـ - عبد الله طاهر


المزيد.....




- حمزة يوسف.. الوزير الأول بإسكتلندا يعلن أنه سيستقيل من منصبه ...
- مصادر لـCNN: حماس تناقش مقترحًا مصريًا جديدًا لإطلاق سراح ال ...
- رهينة إسرائيلية أطلق سراحها: -لن أسكت بعد الآن-
- لا يحق للسياسيين الضغط على الجامعات لقمع الاحتجاجات المناصرة ...
- باسم خندقجي: الروائي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العر ...
- بلينكن يصل إلى السعودية لبحث التطبيع مع إسرائيل ومستقبل غزة ...
- ظاهرة غريبة تثير الذعر في تايوان.. رصد أسراب من حشرات -أم أر ...
- مصري ينتقم من مقر عمله بعد فصله منه
- لردع الهجمات الإلكترونية.. حكومة المملكة المتحدة تحظر استخدا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة في دونيتسك والقضاء على 975 جن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كريم ناصر - الفنان التشكيلي يوسف غاطي ـ أعمالي أقرب إلى رؤى كافكا والفنتازيا فضائي الوحيد