أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين علي الزبيدي - شياطين الوكيل نص ققصصي















المزيد.....

شياطين الوكيل نص ققصصي


حسين علي الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4484 - 2014 / 6 / 16 - 00:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



انت قد لا تعرفني فانا قلم او منجل اوسكين او مذرات , او كسرت خبز او حتى قطعة حصى من اكداس يزدحم بها الطريق وربما كنت شيئا اخر تجله وتقدره لكن كل ذلك لا يعني شيا لك او لاي لبيب او مسطول اخر في الحانة القديمه وقد جلس سلفادور دالي في ركن منها يقلب انضاره ما بين الورقة المبسوطه امامه وبين الفرشاة المرتجفه بين اصابعه, خط على الصفحة البيضاء قلبا مرتعش محيطه افعى رقطاء يدلف ذنبها في فيها ولم يلبث ان استغرق في نوبة ضحك هستيري وراح يهوي بالفرشاة على راسه وهو يصرخ ططوط ......تطوط ..... حي ....!
دارا الحمار خجله وهو يتقافر او ينتصب على قوائمه في زريبته الجديده الواسعه هو يعيش بين الخرفان , لقد تذكر حكايه من ايام الصبا حيث اخبرهم (المله) الذي كان يعلمهم القراءة والكتابه واصول تهشيم الادم في الحساء ان احد الائمة , لغير الحمير طبعا اراد ان يعاقب احد خدمه المشاكسين والذي كلما احسن اليه يسرق من الدار قطعة ثمينه , فحكم عليه بالعيش مع غير جنسه وهو الان يعيش نفس الحكاية اليوم حمار في زريبة خرفان يقذفونه با ( البعرور ) كلما سكنت نفسه ومال الى الاضطجاع والنوم ....! هو الان يتاسف على سنين شبابه الضائع وعلى امجاده وفتوحاته لقد كانوا ينادونه بالاستاذ وهو استاذ حقا لاكت اسنانه العديد من الاوراق الصفراء ومضغ ما اودعت الروس فيها من نكهات البصل والشعير وقي النهاية يكون هدفا لبعرور الخرفان .
ربما كان للزمن ولجريانه المتعثر اليد الطولى في كشف المستور واعادة ترتيب المشاهد المضطربه ان الاجزاء الساقطه من الصوره تركل الضلام وشيئا فشيء يتسلل الى جوانبها النور فتثب الى الجدار بغبش فيه من مساحيق الحقيقة اثار تدمغ المحتوى الخرفاني بايحائات الراعي الاحمق , ولعل من اهم الدروس التي اقرها المجمع الفلسفي ان يكون رهط الرعاة هم اكثر حمقا من خرفانهم .!! ورغم ان ذلك الاستنتاج الذي تحول بفعل قداسة البعرور الى قانون معتبر فان الامور تعود لمساراتها الحقيقيه ويبرز على نحو واضح تماما كل ما جابوا البحار وركبو القرون على روس البغال لكي يخفوه , فهم ذاتهم الحجاره التي تشج الراس وتدميه وان ادعو انما الغاية منها بناء المساكن واقامة الحصون , وهم السيل الذي يجرف ويحطم ويدمر وان صوره نهرا يروي عطش الانسان والحيوان معا ...!
ان نصف الكاس المملوء لا ينفي وجود نصفه الاخر فهو مكمن الاحتمالات القابله للامتلاء بما هو كامن في سريرة مالكه وليس المهم وجود ما يمكن ان يملاء بقدراهميه ماهية ذلك الاملاء اما حين تعاشر الخرفان او يحكم عليك ان تفني عمرك معهم فان جل ما يمكن ان تخرج به هو حقيبه مترعه بالبعرور .!! هكذا جرت الامور وصارت عرفا او تقليدا عاديا للحياة يجب التعايش معه وعدم الشكوى والضجر منه غير ان النصف الاخر من الكاس يضل يصرخ وينادي بانك لست خروفا وان عشت وسط الخرفان وهذا مبعث الم ينغص وجودك وينسف الكثير من الجسور او القوارب العائمه الى تحملك الى شواطيء الاخرين .
ربما الابحار الى جزيرة هربت من البحر وتربعت في السماء من فوقه امر متاحا لمن يملكون الا جنحه , غير انه ليس كذلك لمن لا يحوزون سوى الارجل واقدامه كانت كقطار موسكو يطير فوق القضبان ولا يتدحرج عليها هو قادر على ان يكون مابين الارض والسماء وان يلمح ويسجل ما يجري تحت سقفيهما , وربما قادر ايضا على ان يرى الحاجز الرقيق الذي يشكل السقف وقادر على الامساك بالحد الفاصل بين السقفين , مما ساعده على امساك حافات الوشم الذي يزين ذراع( المله ) ...! وربما لن تخدعه قهقهات دالي او وقع فرشاته وهي تلطم الجماجم تطوط .....تطوط ....حي !!.
لقد ادرك ذلك بعد ان بصره منقوشا فوق السطح انها ارادة المله....... انه الوكيل للاب الكبير ويمتلك صلاحيات تمثيله وتنفيذ اوامر بدقه وهنا يكمن السر المستتر الذي يشكل الاجابة الحقيقيه لكل الاسئله فالحقيقه ان جنية من عصور ما قبل التاريخ قد سطت على المساحة الفاصله بين الوكيل والاصيل فاصبحا واحد اجترحته تلك الجنيه وصا ر كل ما يفعله الوكيل المله هومعبر ضمنا عن ارادة الاصيل الاب الكبير ولذا فهو غير معني بان يشرح او يفسر افعاله , هو يامر فقط وقد جاء في الرسالة التي صاحبت البعرور وما رميت اذا رميت فلم يعد مستغربا له او غريبا عليه ان يرميه الاب الكبير بالبعرور ....!!!
هي رسالة التوحد اذن....!! والذي بموجبه يغدوا كل شي مباحا لهم بل واجب وتكليف شرعي فهو يمثل ارادة الوكيل التي هي ارادة الاصيل يضا مادام الوكيل ممثلا له اما من اعطاه حق الوكاله وصلاحياتها المقدسه فتلك مسئلة اخرى هو وحده المعني بها وما دام الطريق المفضي اليها سالكا ويستطيع ولوجه من يشاء اذا ما توفرت له بعض المزايا غير العسيره , هو نفق سحري اذن يلجه الصعلوك ليغدوا الاه....!!! فكيف لا يتكالبون عليه ويتدافعون باتجاهه بالمناكب ... انه هناك مصنع لا نضير له على لاطلاق فمنتوجه ليس متخصص في جانب او مجال واحد من مجالات الحياة بل هو الوصي على الحياة كلها ولا احد يستطيع ان يرفض او يعترض فكيف لا ينجذب نحوه او يتجمع حوله الانصار وكل منهم يطمح ان يكون وكيلا ذات يوم او قريبا من الوكيل او يمارس جانبا من صلاحياته في الحد الادنى ..!
لقد ادرك ان وجود دالي في الحانه ليس له علاقة بهجوم الخرفان وانه عاد لشان خاص به , ربما عاد الى هنا ليكمل مشروع لوحة سبق اكمالها الموت فستاذن من الاصيل هناك وحينما منح الاذن تفاجا هنا بموضوع اخرهو غير بعيد عن موضوعه على الاطلاق وقرر ان صادفه مره اخري ان يفاتحه بالامر ويفضي اليه بهواجسه وخوفه, وربما سيدفع به في مدخل ذلك النفق المضلم الطويل وقد يمزقان معا حجبه ويهتكان اسراره التى تمتد عميقا في جوفه الذي يبدوا وكان لانهاية له .
وعصر فكره بقوه ليتذكر في اي ركن منه كان يقبع ذلك الصنم الذي حطموه اوحوله الى نثار ذات اشكال متعدده وتذكر ان من فعلها لم يكن ابراهم نعم لم يكن ابراهيم , كانو جمعا من نكرات معصوبة الراس ,اخرج كل واحد منهم بعد ذلك قطعته من الصنم واعاد نحتها ربما بالتواطي مع دافينشي حيث حمل كل منها ملمح من ملامح المونليزه وعلقت تلك الاصام في الزرائب وليس المتاحف ...!
هو يتذكر تلك الابتسامات الماكره دافشيه المنشاء مولنزية المضهر كانت تخيفه بل ترعبه وتملاء جوفه بالرهبه رغم انه من عشاق دافنشي كان يشده اليه دافع شديد وشعور عارم بلانتماء والمشاركه فما يوحد بينهم اشياء كثير ومتنوعه ربما انتابه غرور حقيقي لا انه استيقض ذات يوم ليجد يده موثوقه في حلقة واسعه طوقت اكف متعدده لرجال ونساء من امثال دافنشي وسيمون ودالي وسارتر واسمااخري كثيره .!!! كان يعشق الجميع ويخاف من بعض شياطينهم اما ابتسامة المونليزا فقد كان يفرق منها حقا
حين اشتعلت النار هبطت بالونات الغضب وفجاءة لمحها ابتسامة المونليزا في سمات اصنام مجنحه هبطت من كل جانب وكانو يحملون الجرار , جرار كبيرة منتفخه قالوا انهم يحملون فيها هدايا الوكيل الى الناس , لقد ابتسم رجل في جمجمته مخ مصنع وهمهم بصوت مسموع ان هدايا الوكلاء تحمل السعادة للناس لانها تحمل العدل وذلك ليس بالامر الهين لقد جمع افلاطون كل عبيد اثنا لينشؤا هيكل العدل الذي اقام فوقه جمهوريته الفاضله ..!! غير ان حمارا هائج كان يملاء الجو بالصراخ والثوره نطح ذلك العمود ليس في الجمهريه بل في باب الزريبه ثم اقترب منه وقد تخلا عن غضبه وصراخه بشكل مفاجي وهمس في اسماعه بصوت لا يكاد يسمع..... لا تنخدع ان هذه الجرار المنتفخه للاخذ وليست للعطاء ...!
كان لا يزال مقتنعا بحمقه ويغويه بعض الريش الابيض الغض الذي ينمو تحت اجنحة الطيور النبيله لذلك رفض التصديق ولم يهاجم افواج الببغاوات التي اطربت الناس بما كانت تردده من الحان شجيه عبثت بعقول الكثيرين فاستلموا للنشوة والنوم طربا , و في اخر الليل لعبت تلك الافواج لعبتها وركنت الى الصمت وانطلقت مناقيرها بالحفر السريع والعميق ليضهر حصان طروادة شيئا فشيا ويتسرب منه سراق الوقود الذين حملو النفط والغاز في صفائح سوداء ليمكنوا الجليد من ان يحتفض بوخزات البرد التي نسج منها ثوبه الابيض الجميل...!
كان لايزال الوقت مبكرا ليفهم ان وكلاء الا صيل المعتكف خلف اطباق السماوات هم اكثر التساقا بالارض من ترابها ذاته وان ارديتهم النورانية وقدراتهم على الطيران هي وهم اخر او مقطع من موشحاتهم الجميلة التي رددتها افواج الببغاوات قبل التجلي وانكشاف الحجاب عن طور من اطوارهم الحقيقيه ضل بعيد عن حيز الاختراق والنضر لفترة طويله , كان يضن ان ان السواد هو مثل لون الشعر او الحاجب او ربطة الحداد وليس شامة يصنعها قلم على وجنة شقراء او وردية , كان يضن ان السواد هو الليل وليس الحرير الابيض وان انسدلت عليه لحى كثة سوداء كان يضن ان العمة المدورة السوداء هي قبة يسكنها عبق السماء وليس سخام الارض حتى اقبلت شواخص الوكلاء..!ليثبتوا ان الا رض غير كرويه وان مافي المستنقعات من ديدان هو اكثر مما قي تربتها من سنابل ..!
ان الذي يثير حيرته وجنونه هو هذه الالمعيه والدهاء الميداني في اقتناص الطرائد مع انهم ماجربوا الصيد او اقتربوا من ميدانيه يوما ما ,يدعون انهم كانو منقطعون لمناجات اخرى لاعلاقة لها بالطرائد والصيد على الاطلاق فمن اين اكتسبوها اذن خبرة لا حدود لها في الافتراس ....؟ سريالية عجيبه انتجها هولاء ولعل هذا ما يفضح بعض من اسرارا زيارة دالي الاخيره , ربما جاء ليدرس بعض ما خفي عليه من عالم السرياليه الذي هو شغوف به جدا , غيران سيريالية الوكلاء من طراز اخر لن يفلح دالي في استيعابه فهم لا يرسمون الا بالون الاحمر فقط , فدالي متاح له استخدام كل الالون ومع ذلك فهو ليس اكثر من تلميذ بليد قياسا بهم ..!
لقد برز هولاء في ممارسة امر لم يمارسوه او يتمرسمو فيه سابقا غير انهم ورثوه من اسلافهم لكن الغرب في الامر انهم اضهروا فيه من التفوق والنبوغ مالم يحزه اولائك الاسلاف في كل عصورهم السحيقه عبر تاريخ نسجوا الكثير من تفاصيله ا لتي لا يعلمها سواهم فقد اخترعوا خيطوه من جلودهم ,!لذا كان انتقال جيناتهم الوراثية امر طبيعيا , غير ان اغلبية المحطين بهم ينقصهم النضر النافذ او ان عيونهم تعاني من خلل ما في اجهزة الرويا فصدقوا ان القوم كما يدعون وكان هو في صف المصدقين ايضا...!لقد ضن بهم خيرا واعتقد ان الفواجع التي لونة اياههم ولياليهم لا بد وان تركت بصماتها راسخة هناك يقولون ان النار تطهر , وانهمار لجج الدموع تغسل الخطايا وتنضف القلوب فالمعادن النبيله تزداد نقائا كلما توهجت وشعت احمرارا وهذا موكدا تما ما ولكن مع المعادن النبيله حقا اما معادن هولاء فهي الى الوئم والدناءة اقرب . لا احد يتعلم مجانا و الشاطر ليس من يدفع كل ما يملك ليحوز شيئا حازه سواه بشي مما يملك اما انا فقد كنت لا هذا ولا ذاك لقد دفعت كل ممتلكاتي لا
حوز امر حازه سواي بدون مقابل اما علة ذلك فهي غريبة ايضا لقد فعلت تلك العصارات والخلاصات التي اتخم بها مخه فكان ان منحة دماغا ليس مكانكيا وانما دماغا انسانيا ايضا وهذا ما يجعله غرا قاصرا في مواجهة اهل الخبث والدهاء . وهكذا علبوه عصبوا عينيه بمكرهم وتسويفهم وخداعهم . فنساب مع ايحاتهم بان القبة المفتوحه هي مخرجا للارواح الشفافه وليس مدخلا لاسراب الشياطين . !
حين فرقعت البالونات وانزاح الصنم الكبير وفلح ابراهيم في ان يلجم القلوب فيخلون سبيله لبرائته من دم الا صنام في تلك الحضات الحرجه دخلوا هم وقد سمروا عن السواعد وغطوا الراحات بالقماش الواقي واعلنو انهم في حماية مواطنيهم وخدمتهم لا يخشون الوخز ان لم يكن هناك طريقا اخر يجنبهم ملامسة الاشواك , ولا يدري كيف علموا و كيف استلهموا وهضموا تجارب الاخرين من ابناء البلدان البعيده الذين تتكدس فوق ضهورهم اطواق الهم والالم الى الحد الذي يدفعهم الى الهروب من لضى المعاناة المستعره بلهيب مصائب شتى تجعل البقاء والاستمرار مستحيلا يجبرهم على التوجه الى بلدان اخرى هولاء الباحثين عن فرص العمل والطارقين باب التفائل ولامل بان يجدو في الغربة ما لم يجدوه في بلادهم هولاء كثير ما يتجهوا الى مجالات خدميه تتعلق باساسيات المواطن بشكل مباشر كالعمل في المطاعم والافران والفنادق هم ينشدون العمل الذي يوفرلهم الماكل والسكن المجانيين ومن حيث يقصدون او لايقصدون تكون هناك حلقة مهمه لها تماس مباشرباحياة ومعيشة قطاعات واسعه من المواطنين بايدهم .!
عين ذلك فعله شياطين الوكيل حين اطبقت اكفهم الغليضه على على الكرة البلوريه التي تفور صفحتها وتلمع بالصور والاسرار لقد كانوا الطوق الذي يعتصر البطون او النطاق الذي يشد فوقها لا ليتصلب الوسط ويكون اكثر قدرة وثباتا في مواجهة الصعاب وانما كاذيل افعى غليضه يضيق الخناق على الفريسه ويدفعها للاختناق, لقد مارسو لعبة الفارة والقط ومارسوا ثقل الجنازة على اكتاف من يحملونها لينتهوا الى تحويل الساحات كل الساحات الى زرائب نشروا فيها خرفانهم التي كانت تطلق البعرور على بعض الناس فكان يصيب مواطنين في الصميم منهم وينسخ مساحاتهم البيضاء بطلاء الغائط الحيواني , وهذا ايضا لم يكن نهاية ا الكرم فكثير ما كانت تحتدم في روسهم نزوات الافاضة والتجلي فيستبدلون البعرور بالرصاص ....!



#حسين_علي_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسارات خطره.....!
- غودو بانتضار العراق.........ج2
- غودو بنتضار العراق ج 1
- الاستغاثه الثانيه
- استغاثه من بلاد الواق واق
- الى وزارة الكذب ......مع التحيه
- غزوان...........( والكنه )
- كوكتيل .......الالم
- الوطن الازمه ج8
- هذا الرجل .... اعجبني صعوده...!
- الساخرون
- الوطن الازمه .......ج7
- الوطن الازمه.....ج6
- الوطن الازمه.....ج5
- الوطن الازمه.......ج4
- الوطن الازمه .......ج3
- الدين ...واتلوطن


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين علي الزبيدي - شياطين الوكيل نص ققصصي