أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين علي الزبيدي - كوكتيل .......الالم















المزيد.....

كوكتيل .......الالم


حسين علي الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4202 - 2013 / 9 / 1 - 02:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


للالم كباقي النوازع الانسانيه مواسم او مواعيد او اقدار ومصادفات , وللشعوب في كل ذلك حضوض ومقادير قد تعضم او تكون محدودة ويسيرة هينه اما بلاد الرافدين او المجاميع البشريه التي عاشت فيها وارتوت من مياهها ونشات وترعرعت في اديمها متحمله نصيبها االتاريخي وحصتها الكونيه من المعانات والالام , فانا اعتقد جازما ان حصيلتها الاجماليه كافراد ومجاميع هي الاعظم بين سائرالمخلوقات التي دبت على سطع المعمورة بشكل عام ...!
ان للالم في حياة العراقين رحلة سرمديه بدات منذوا الازل وستستمر وتمضي الى الابد فهو قدرهم الذي بدأ مع البدأ ولن يتوقف او ينتهي الا مع الانتهاء, اما ساعات السعادة القصيره والتي لا تقاس بعمر سنين الشقاء فهي ومضات واحلام قد يحسدون عليها في اوقات وقد يشفق عليهم ويرثى لحالهم لندرتها في اؤقات اخرى , اما في مرحلتنا الراهنه وحاضرنا المعاش فان تتابع الغصات هي العلامة الفارقة فيه والسمة البارزة له , وان كان التدقيق في شريط الاحداث الزاخرة بالقسوة والبؤس يمتد عميقا الى بطون الماضي .
اما ليالي الوجع والدموع التي تتابع بين يوم مفخخ واخر, او بين سقوط هنا او انقلاب وثورة هناك فان راشح احزانها يتعاضم فيحاصر النفوس التي لا تمتلك في التنفيس عن كرباتها غير الالم , والانهماك في سلسلة من الحوارات العقيمه ليس في نضجها وموضوعيتها بل في عدم جدواها ونعدام قدرتها في تعوم اي قارب للنجاة في بحر ضياعنا الذي لا شواطيء له لنبحر صوبها او ندير الدفة باتجاهها فهي فيض من مساحات مفتوحة واجواء لا نهائيه من الضياع والتخبط , ولن تنال التوفيق اي من امالنا المضطربه ومشاعرنا الجياشة كونها متلاشيه في الاجواء الضبابيه التي لا توحي باي معني ,فلا يزال بيننا وبين الراي الموثر مسافة نمتلك وسائل لقياسها غير ان قدامنا مقيده بالف قيد وقيد ولا نستطيع حتى الاستدارة نحوها فضلا عن اطلاق الخطوة والسير اليها ,وتقمص فروة الاسد ومخالبه لنتزاع حقوقنا انتزاعا.
ان مسائي المتخم بالالم والحزن هو خاتمه ليوم دامي مزقته المفخخات فستحال اشلاء متنائره تبكي اجساد الضحايا ,باقات ورود متناثرة هنا وهناك تدوسها الاقدام الثقيلة الاهثه فيتفجر الجرح بالدماء الشاكيه.... اهكذا يعامل الورد ...؟ ام لمثل هذا خلقت الزهور ...؟!وفي مكان اخر من وطن اخر لكنه يعنيني واعنيه يتدفق نزيف جرح اخرويتعالى صراخ مصاصي الدماء من الوحوش البشريه التي ادمنت ذبح الشعوب وادمنة معه النفاق فهى تذبح الانسان في كل لحضه وتغتال حرية واستقلال الشعوب وتدعي حمايتها لحقوق الانسان وحمايتها للحرية والديمقراطيه وهي لا تستهدف شيئا اكثر من الحرية الحقيقيه ولا تنال من شيئي غير استقرار الشعب ورفاهيته وامانيه , او لا تسعى لاكثر من تفكيك وحدته واستقراره بمنحه ديمقراطية زائفه على غرار مامنحونا من فوضة غير خلاقه لا تصنع غير التشتت والتشرذم والطائفيه وتخلق احزاب الاستثمار الدينية والسياسيه التي يكون شان الوطن والمواطن اخر ما تفكر به او يعنيها من امر , لانهم ( اي القوى الاستعماريه )يعلمون ان الاسس القسريه التي يعتمدها الحكام المستبدون قد تشكل في بعض الاحيان كتل الحديد الهائله التي تضغط المخارج وتحول دون تسرب او تدفق محتوياتها الغير مهجنه او مشذبه ومكيفه للتوافق والاتلاف ,لذا يطلقونها بشكل مفاجيء ليحدث الانفلات الحاد والفوضى العارمه على كافة الصعد والمستويات .
انها ذات الجهات والقوى تتخذ نفس المواقف وتعيد ذات المحتوى والاسباب واضحة جليه لمن يمتلكون عيون تبصر وادمغة تعمل انهم لا يريدون دولة قوية متماسكه تجاور اسرائيل كما وان تفكيك وتدمير اي دوله تعتبر حليفه للروس وتربطها بالاتحاد السوفيتي القديم اواصر الصداقة والتعاون هو هدف في حد ذاته وان الامر يبدوا اكثر اغراء ونفعا ان كانت من دول العالم العربي الاسلامي كسوريا .
ان المضحك المبكي الذي يزيد في فورات الالم وحرقته انهم يطرحون انفسهم على انهم حماة الانسانيه ورواد نهضتها وتقدمها ليس في الشكل المادي الملموس فحسب بل وفيىما يسنده ويمثل الاساس والقاعده المبدئيه والاخلاقيه له ايضا , وهنا تتفجر من خلال السلوك المنحرف القائم على الكذب والتضليل والخداع المتعمد كل عقد الشر ولانانيه والرغبة في تجريد الاخر من كل وسائل صموده ومصادر قوته ليزداد ضعفا على ضعفه وتخلفا على تخلف حتى تبقى المسافة بينه وبينهم شاسعة واسعه لا سبيل لتضيقها او ردمها في المستقبل القريب او البعيد, ويبقى تابعا لهم في كل شسيء ولا سيما البلدان التي تلوح فيها بوادر توق حقيقي للخلق والابتكار وتتمتع باستقلاليه وكبرياء وطني , وهذا هو المنحى الرئيسي لكل التوجهات الامريكية والغربيه في الماضي والحاضر وان تغيرت الوسائل وتباينة الاساليب .
ان التحالف الامريكي السعودي لوحده كفيل بان يفقد امريكا مصداقيتها ومبدئيتها في كل ما تقول وتدعي والا كيف يمكن ان تفسر او تفهم الصداقة بين الحارس الاول لحقوق الانسان وراعي اللبريالية والديمقراطيه ( كما تدعي ) واخرى لا يناضرها في التخلف اي دولة اخرى في العالم فليس هناك على الاطلاق لافي ىشرق المعمورة ولا في غربها من دولة تمنع رعاياه من النساء من قيادة السيارات الا السعودية فقط , وليس هناك من دولة يمارس امرائها ومترفيها شتى فنون المجون والفجور في المواخير والحانات الغربيه وينشاون المحطات الفضائيه التي تعتمد اشد البرامج اثارة ودعاره وتحلل ,ويفرضون على الموطنين في الداخل نمط من السلوك اقل ما يقال عنه انه معاد لكل النوازع الطبيعية في الانسان ,وان تمسكهم بالدين _ حتى التطبيق المضهري المنحرف _ هو تمسكا بعوامل القوه والسياده التي منحهم اياها كون الرسول الكريم قريشي وكون ان الاسلام نشاء في ارضهم وهذ ا ما يمنحهم امتياز على سواهم من العرب كما يظنون ولو كان الامر عكس ذلك لرئيتهم اول الخارجين على عليه و المحاربين له .
ان الارهاب سعودي الفكر امريكي التنظيم وان زعماء القاعده الذين انقلبوا عليها كانوا يعبرون عن رفضهم وتمردهم اتجاه الموقف الامريكي المتجاهل لهم بعد انسحاب الروس من افغانستان وكما يفعل عادة من يلقى الاهمال والتجاهل ممن كان معيله وولي نعمته بان يصدمه او يفاجئه بامور لا يتوقعها لكي يلفت انتباه ويستقطب اهتمامه من جديد , وهذا هو بالضبط ما فعلوة مع امريكا وما فعلته امريكا معهم ولكن بعد استنفاذ فورة الحنق والغضب واستكمال جوانب العقوبة القاسيه بملاحقة بن لادن وقتله .
لقد ادركت امريكا التي لاينقصها الذكاء الحاد احيانا ان خداع الشعوب ممكن وان من يمتلك القوه هو من يكتب التاريخ وان المواقف والتحالفات المتناقضه يمكن ان تطرح اكثرمن خيار للتماهي والتاويل لذا فان التماس المصالح هو حجر الاساس الذي يجيب ان يبنى عليه التوجه و الفعل الامريكي في كل الاحوال وبالتالي فان مد يد العون والمسانده للارهاب امر ممكن ويجب توضيفه لتحقيق العديد من المصالح الامركيه المركزيه في هذا الجزء الغني والمهم من العالم .
ان احتضان الجماعات الارهابيه التي تعتمد الفكر التكفيري كمحتوى تنطلق من خلاله لضرب وتدمير الاخرين يمثل الوسيله الاكثر تاثير ونموذجية من باقي الوسائل المعتمده في تحقيق الاهداف الامريكيه والغربيه في تمزيق الشرق العربي واحتواء فرصة تطوره الاقتصادي والعلمي من خلال التنامي الكبير لاسعار البترول التي تمثل وارداته الحاليه او ما ستقفزاليه في المستقبل الغطاء الفعلي والمتكأ الرصين لكل مشاريع التطور والنموا الحقيقيين في هذا الجزاء من العالم .
كما وان اشغال هذه القوى المتعطشه للفتك والتدمير وانهماكها بمحاولات تحقيق طموحاتها السياسيه بلاستيلاء والسيطره على البلدان التي تتوفر فيها الحواضن والمناخات المناسبه لبدا الاضطراب والمشاكل وتفجير الاوضاع بمساعدة الدعم الامريكي السخي سواء عن طريق التمويل السعودي او القطري واستغلال مناخات الانفلاتات والتفكك في كيانات دول الربيع العربي بفوضويته القاتله والمسمات بالديمقراطيه التي تتيح لهذه المجاميع وتوفر لها فرص للعمل لا يوجد نضيرا لها في اي مكان اخر من العالم مما يجعل القوم منشغلون بانفسهم يقتل بعظهم البعض ويدمره دون شفقة او رحمه وذلك ما يحقق جمله من الاهداف الامريكيه والغربيه مجتمعه ويحقق العامل الاهم وهو انشغال هذه المجاميع الموغلة في الهمجية والفتك بتمزيق ابناء جلدتها دون ان تتاح لها فرصة للتطلع الى سواهم وخاصة امريكا والغرب المنقاد لسطوتها .
انها ( اي امريكا ) تدرك ان تلك القوى الضلاميه غير مؤهلة او صالحه للحكم واذا ما اتاحت الاقدر المضحكه لاي فريق منها ان يحقق مراميه فستنشأ عن ذلك دولة عجيبة غريبه لن تمت لعالمنا المعاصر بصله وستكون قاعدة ومنطلق لمحاربة باقي دول المنطقه محاولة توسيع رقعتها وتحقيق الدعوة الاسلاميه وفق منضور محمد بن عبد الوهاب وبن الجوزي وابن تيميه وسواهم من دعاة الفكر التكفيري الذين خلقت منطلقاتهم اللعقائديه والفكريه ذرائع للقتل والتدميرربما هي الاشد فتكا على مستوى الفكر الشوفيني في العالم.
ان قيام مثل هذه الدوله امر غير ممكن لا ن اول من سيرفضها ويسقطها هو شعبها ذاته , وليس ما حدث في مصر وانهيار تجربة الاخوان المسلمين باقل من عام واحد الا دليل على ما نقول , ان امريكا تدرك كل هذا وهي بالتالي تسقط احتمال قيام دولة مواجه بينها وبينهم في المستقبل القريب او البعيد وتستغل هولاء المناكيد في ضرب من تعتبرهم خصومها والهاء باقي دول الشرق الاسلامي الغنيه بمواردها الطبيعيه وعلى راسها البترول الذي يمثل شوكة في عيون الدول الاستعمار الغربي والتي لم تترك وسيلة لنهبه وحرمان اهله من عوائده المجزيه الا وانتهجتها وحين تفشل في ذلك تبحت عن الوسائل التي تعيق انتهاج تطبيقاته النافعه .
ان دور السعودية وسواها ممن ادرك للعبة الامريكيه الخطره هو النجاة بالنفس وليغرق الاخرين او يقتلوا ويموتوا فذلك ليس مهما قياسا على قاعدة اذا مت عطشانا فلا نزل القطرو لذا كانت واعيه لدورها منذو البداية ففضلت ان تضع يدها بيد برطانيه ضد دولة الخلافه وتامرت على كل العرب نضير ان تكون هي خارج منطقة التامر , ان السعوديه على استعاد ان تشارك في اي جهد امريكي او تقوم باي دور يطلب منها للقتل والتدمير مقابل ان تكون خارج سطوتهما ولن تتردد في الانحدار الى اي مستوى في السفاله لبقى عرش ال سعود قائما والا هل سمعتم بحكم من هذا الطراز يمكث في الارض ويعمر ةكما مكث وعمر حكم هذه العائله ..!
ان السعوديه تدرك ان زمن بقاء البترول محكوم بعدد من السنين وانه آيل الى النضوب وعند ذاك ستختفي مليارات الدولارات التي تمرح في ضلالها العديد من الدول العربيه كما ندرك هي وسواها ان اي نهوض وتطور اقتصادي وعلمي انما هو مشروع يدخل راس المال كعامل اساسي في قيامه وبمعنى اخر ان فرص التطور والنهوض مرهونه باستمرار الحصول على مثل هذه العوائد وامكانية استغلالها بما يدفع بالبلاد الى النهضة والتقدم وذلك ما يحتاجه الجميع هي وسواها , وبما ان العوامل التي تكفل تحقيقه ليست كلها ذاتية او داخليه بل ان حضورها اوعدمه متعلق بارادة ورغبات او مصالح الدول الكبري وعلى راسها من هي في قمة الهرم الراسمالي الغربي ( برطانيا سابقا وامريكا حاليا )لذا فقد سعت ومنذوا وقت مبكر لان تكون مطية الغرب مقابل ضمان استمرار فرصتها في التقدم الاقتصادي والعلمي الذان سيسمحان لها بالتعويض بعد تلاشي البترول اما سواها ممن استجابت لدواعي امريكا بتعطيل فرصتهم فلن يمضي طويل وقت ةحتى يدركوا حجم المازق الذي سيجدون انفسهم فيه.
هذا هو با لاساس جوهر الموقف السعود والقطري والتركي الذين يشتركون في نفس الفهم لمقاصد امريكا لذا فهم معها ضد سوريا من اجل اسرائيل ومعها لتدمير العراق او اي بلد اخر لخدمة الغرب وسنجدهم غدا في اي مكان او بلد اخر تنوي امريكا تعطيل نهوضه وايقاف عجلة تطوره فكيف لايكون حظ العراق من الالام والقهر والجور عظيما وهو مجاور لدولتين او اكثرمن الدول التي ينقصها الكثير لتكون على خلق...! .



#حسين_علي_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن الازمه ج8
- هذا الرجل .... اعجبني صعوده...!
- الساخرون
- الوطن الازمه .......ج7
- الوطن الازمه.....ج6
- الوطن الازمه.....ج5
- الوطن الازمه.......ج4
- الوطن الازمه .......ج3
- الدين ...واتلوطن


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين علي الزبيدي - كوكتيل .......الالم