أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد محمود - راي شخصي














المزيد.....

راي شخصي


محمد محمود

الحوار المتمدن-العدد: 4460 - 2014 / 5 / 22 - 11:25
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الموضوع اوجه مقتعة
لأن منطقة الشرق الاوسط موطن الظلام ومهبط الخرافات وسجن للعقل والارادة والحرية فان الفرد فيها يحاول
يجد بصيص من نور وحرية ولو على مقدار ثقب ابرة فتستهويه بعض العنواين الرنانة مثل منتدى الملحدين
العرب ، اللادينيين العرب, نور العقل، الحوار المتدين فاذا وصل اليها بعد محاولات وتعب وجدها عناوين مزيفة
وبوجيه مقنعة يخفون خلفهم اديان ومذاهب وتوجه قومي عنصري للنيل والاستشفاء من اعدائهم وخصومهم
فالزائر لهذه المواقع لن يجد ثقافة جديدة سوى ثقافة السب البذئ وهذه طبيعة العرب مهما تسربلوا
خلف الاديان كالاسلام بكل طوائفه او المسيحية بكل طوائفها او اليهودية بكل طوائفها او الالحاد والعلمانية
فالعربي عربي مهما تقنع باي اقنعة او ادعى اي ثقافة فالحضارة في واد وهو في واد اخر لا يستثنى من
ذلك احد






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فَلْنَحْنِ هاماتِنا لشجاعة مريم
- التربية على الطريقة الاصولية
- في الحاجة إلى بناء حركة نسائية جديدة
- في عيد المرأة العالمي: التحية لصمود أميرة عثمان
- معاداة فكرة
- نبي لكل حاكم ومعضلة خاتم المرسلين
- مانديلا والمسيرة المستمرة
- سبب البحث عن إله
- قراءة فكرية في كتبهم 4
- قراءة فكرية في كتبهم 3
- قراءة فكرية في كتبهم 2
- قراءة فكرية في كتبهم 1
- ما الذي صنعه الإله؟ وما الذي يستطيع ان يصنعه؟
- هكذا يقيم عزيز عقاوي 20 فبراير بعد سنتين !
- في عيد المرأة العالمي: المرأة كاملة عقل
- ارفعوا أيديكم عن نهلة وأسرتها
- الترابي في الثمانين - من إكتوبر إلى يونيو : إفلاس الرؤية وبؤ ...
- بيان ذكرى الشهيدة - سعيدة المنبهي -
- في انتهازية - الإشتراكي الموحد -
- التوظيف السياسي للمساجد ومأزق العدل والإحسان


المزيد.....




- ترامب عن محادثات وقف إطلاق النار: سنستعيد 10 رهائن من غزة قر ...
- واشنطن تلغي تأشيرات 8 قضاة برازيليين دعماً لبولسونارو
- -الأمير النائم- يغادر الحياة
- العشائر تتقدم في مدينة السويداء في ظل تعثر التهدئة
- بريطانيا تعتقل 55 شخصا خلال مسيرة لحركة -فلسطين أكشن-
- رئيس الوزراء السوداني: عودة المؤسسات التنفيذية إلى الخرطوم خ ...
- السعودية.. وفاة -الأمير النائم- بعد دخوله في غيبوبة دامت 21 ...
- السعودية.. من هو -الأمير النائم- بعد إعلان وفاته إثر تعرضه ل ...
- مباحثات أردنية سورية أمريكية لدعم تنفيذ اتفاق الهدنة في السو ...
- بهدف الوصول إلى السويداء.. استمرار توافد مقاتلي العشائر إلى ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد محمود - راي شخصي