وكالة روناهي. مايحكومشي

ليان كوردي

الحوار المتمدن-العدد: 4430 - 2014 / 4 / 21 - 02:34
المحور: القضية الكردية
    

يتضح اهتمام الغرب المبالغ به بالشعب الكوردي ورغبته الجامحة في خدمته انسانياً من خلال عدّة

مواقف قديمة وحديثة ومنها: مجزرة حلبجة الكيماوية التي قام بها صدام في شمال العراق

والتي أردت بحياة الآلاف من الكورد

وأحداث مدينة القامشلي في شمال سوريا في عام 2004
والتي استطاع من خلالها النظام السوري قمع الكورد وكبت انفاسهم بيد من حديد ناهيكَ عن كل أشكال القمع والقتل ونفي الوجود الكوردي في سوريا،،،،،،

سأكتفي الان بأحدث ما ورد من اهتمام بشأن روج افا ،،،،واعتراف أوروبي ب الادارة الذاتية الديموقواطية

. حيث أنّ حزن ساسة تلك البلاد الأوروبية على ما حصل للشعب الكوردي المسكين كيماوياً

على يد صدام ،جعلهم يصابون بعدّة أمراض

خطيرة ومنها الزهايمر او الجهل الأعمى، فقد اتضح رسمياً أن فرنسا أمة لا تعرف الواسطة ولا يهمها من أنت ولا من أبوك ولا أمك، كل ما يهمهم هو الانسانية! وفي هذا الخصوص تبيّن ان

البرلمان الفرنسي يعرفون أين تقع روج افا

وحشدت بلادهم ومجلسهم الموقر الجلسات والمداخلات والندوات، وربما تجديد دهان البرلمان أكثر من مرّة بعد تلفه بسبب كثرة الآراء

التي تمّ تداولها في هذا المبنى حول (روج افا)

أين روج افا يا كماعة
تبيّن للكثيرين من الذين شاركوا في هذه

الاجتماعات أنّ روج افا تتقدم بنجاح نحو (بروكسل)

وأنها سَتُعلَن مملكة حرة مستقلة في غضون السويعات والأيام القليلات القادمات
وسيعتلي عرش الملوكية الإمبراطور عبدالله اوجلان ،،،وذلك لان الاتحاد الاوروبي (مش حيقدر يغمض عينو ) قبل ان يبارك الادارة الزيتية
ليونتها


يحيا الاستقلال ،،،،عاشت روج افا،،،،
عاش الملك ،،،ويسقط الشعب//

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل