أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احسان طالب - المقاصدية والمصلحة المرسلة وسد الذرائع رؤية جديدة للمفاهيم 1 من 2















المزيد.....

المقاصدية والمصلحة المرسلة وسد الذرائع رؤية جديدة للمفاهيم 1 من 2


احسان طالب

الحوار المتمدن-العدد: 4430 - 2014 / 4 / 20 - 16:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القصد كما في قواميس اللغة استقامة الطريق، وقصد يقصد قصدا فهو قاصد وقوله تعالى: ( وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ) سورة النحل الآية 9 ـ أي على الله تبيين الطريق والدعاء إليه بالحجج والبراهين ، ومنها جائر أي غير قاصد ، والطريق القاصد هو السهل المستقيم ، وسفر قاصد أي سهل قريب ( ولو كان عرضا قريبا أو سفرا قاصدا لاتبعوك) سورة التوبة الآية 42ـ
والقصد في الشيء خلاف الإفراط وهو ما بين الإسراف والتقتير ، وورد في الأثر (ما خاب من استشار، ولا ندم من استخار، وما عال من اقتصد "،والاستخارة والاستشارة هدي نبوي كريم ) والقصْدة من النساء العظيمة الهامة التي لا يراها أحد إلا أعجبته، وقريب المعنى في ذات الرجال ، والقصد أيضا إتيان الشيء وهو العدل ، وسمي الأمر المراد بالقصد لاعتداله وتناسبه وتوازنه وسهولة الوصول إليه والاستدلال عليه.
المعنى اللغوي قريب مباشر من المعنى الاصطلاحي ؛ فالمقاصد ينبغي لها أن تكون غاية في الاعتدال والإنصاف ولا شطط فيها ولا تفريط ، تسهل معرفتها لاستقامة طرقها وقربها وسهولة سلوكها، المقاربة اللغوية تفتح أمامنا الباب لإدراك الغاية من سلوك سبيل المقاصد وتفسير علاقتها بالتجديد والإصلاح الديني الإسلامي ، فغاية القصد هنا تحقيق المعنى عند تناول المسألة الدينية بأسسها وعلاقاتها المجتمعية، فالتشدد والتزمت يميل بكليته عن الاعتدال وينجذب للشدة، ولا يتلاءم مع التسهيل والتقريب؛ فاتجاهاته سائرة نحو القوة والصعوبة والجهد، ينحو نحو المقاربات الأشد تحكما وتدخلا في التفاصيل اليومية والمعاشية للفرد والجماعة، في حين يميل الإصلاح إلى الأخذ بالرخص وكسر القيود وتخفيف الحدود وتسهيل الحياة واجتناب الشدة والمشقة.
قال النبي (ص) ما كان الرفق في شيء إلا زانه و لا نزع من شيء إلا شانه . ـ 1 ـ
وحديث (ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه و لا كان الحياء في شيء قط إلا زانه .) ـ 2 ـ
وحديث (ما أعطي أهل بيت الرفق إلا نفعهم .) ـ 3 ـ
وحديث (مَا خُيِّرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَمْرَيْنِ إِلاَّ اخْتَارَ أَيْسَرَهُمَا، مَا لَمْ يَكُنْ إِثْمًا،
فَإِذَا كَانَ إِثْمًا كَانَ أَبْعَدَ النَّاسِ مِنْهُ،) ـ 4 ـ
من هنا كان مبحث المقاصد مبحثا أصوليا إصلاحيا،ينبغي أن يلتقي حوله السلفيون المجددون والإصلاحيون الحداثيون، فالإسلام كدين عقيدة وحياة اتسم عبر العصور بمرونة أتاحت أبواب العلم والتفسير والتأويل والاجتهاد مفتوحة على الدوام. وبالنظر في مذاهب الفقه السنية نجد المذهب المالكي أقل المذاهب تشددا وتضيقا في تصنيفاته حيث عني المذهب المالكي بالمصلحة المرسلة والأصل في الأشياء الإباحة.
لإدراك القصد من وراء مبحث المقاصد ينبغي الوقوف بداية عند التعريفات المشهورة ومن ثمة تقديم مقاربة توظف البحث في سياق يعد الإصلاح والتجديد عنصرا أصيلا في السردية الإسلامية.
يرى كثير من الكتاب والدارسين استسهالا في تناول موضوع المبحث الديني الإسلامي معتمدين على شيوع الأفكار وانتشارها بصورة سهلت ويسرت الاطلاع المباشر على قضايا ومسائل أصولية وعلمية دينية، خاصة بعد شيوع الإعلام الديني والقنوات الفضائية المتخصصة بعلوم الدين، والإقبال الكثيف على تعلم العلوم الشرعية في المدارس والجامعات. ولقد كان لتبني أنظمة سياسية في دول إسلامية كبرى للأصولية الدينية والدعوة لها ودعم ذيوعها أثر بالغ في ميل المجتمعات العربية والإسلامية نحو البحث الدائم عن رأي الفقهاء بصيغة السؤال عن" رأي الدين" وهنا كانت المفارقة فرأي الدين أو حكم الدين إنما هو موكل لعلماء الشريعة والفقهاء والدعاة وبذلك يحل الوكيل محل الأصيل. ومع عودة كثيرين لاستقاء المعارف والعلوم الشرعية من مصادرها إلا أن الوصاية والرقابة المؤسسية كان لها على الدوام اليد العليا والصوت الأعلى. والواقع أن المسألة أبعد من تناول بعض المصطلحات العامة أو الوقوف عند شعارات شائعة تبدو للوهلة الأولى محل اتفاق ونقطة تواصل كمفهوم المقاصد، تلك الشعارات العامة الفضفاضة لا تفيد علما ولا تحقق معرفة، من هذه الأفكار العمومية:
الإسلام : دين الوسطية والاعتدال
دين العقول وأولي الألباب
دين المساواة بين البشر
الإسلام : كرم العلم ورفع من شأن العلماء
كرم الإنسان وأعلى مكانته فوق جميع الكائنات
أعطى المرأة حقها وأنصفها وكرمها
أعطى أصحاب الديانات الأخرى حقوقهم وحماهم
رفع عن الناس الضيق والحرج والإصر مما كان في الديانات السابقة
الإسلام : دين الرحمة والإنسانية
لا إكراه في الدين ولا إجبار في اعتناق الإسلام
قابل للتطبيق في كل زمان ومكان
هذه المقولات لا يصعب دعمها وسندها بأدلة نصية من الكتاب والسنة وأقوال العلماء وفتاوى الفقهاء، إلا أن المسألة تحتاج لتدقيق وتحقيق وتمكين، حتى لا تكون مجرد عناوين عامة تثار حولها الشبهات، وفي الجانب الأخر نجد من الضروري التأسيس لقواعد علمية شرعية تدعم المقولات العامة وتدحض من حولها دعوات التشدد والتزمت والغلو. قال تعالى: ( الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُولَٰ-;-ئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سورة الأعراف الآية 157 هذه الآية الجامعة تشتمل على قواعد وأصول تؤسس لمنهج وسطي إصلاحي بدأ من قولة تعالى : "يتبعون" والإتباع لا يكون إلا عن دليل وبصيرة وأخيرا قولة تعالى" يتبعون النور" المنير لظلمات الطريق وظلمات القلب، فوصف الرسالة بالنور جمال ما بعده جمال يوحي بإتباع البصيرة وتجنب العتمة حيثما حلت. قال تعالى: (الحمد لله الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) سورة الأنعام الآية 1
فالإيمان نور والكفر ظلمات، للفكر والعقل والقلب والروح. هذا منطلق رؤيتنا التجديدية ومدار بحثنا وتنقيبنا التصالحي.
يأتي طرح العناوين العامة على لسان البعض كحل سحري دون تدقيق وتمحيص ، كفيل بنقل الكتلة الدينية بتفاصيلها عملية كانت أم نظرية من حوض الجمود والثبات والتشدد والغلو إلى دائرة التحرك والنماء والوسطية والاعتدال ، لكن الحقيقة تخفي قصورا وتسرعا في البحث وعجزا في التعمق والتبصر وخوفا من الكشف ورفع الحجب، كما أن للتقليد، وأقصد هنا تقليد المناهج التجديدية دون وعي دقيق لمفاهيمها، وترديد مقولاتها التقليدية واستخدام مصطلحات مشهورة بعينها دون إدراك ووعي متحقق يزيد من قوة وتماسك النظرية الأصولية المتشددة بل والمتطرفة ، المتمكنة من مادتها والقادرة على دحض أراء مناهضيها بالحجة والدليل المسنود بالمنقولات النصية واجتهادات العلماء عبر سرد تاريخي طويل مناصر للراديكالية. ولعل الأبحاث التي تناولت الإصلاح والتجديد من جهة وتلك التي تناولت قضايا الدين والحياة برؤية نصية ظاهرة مغلقة متساوقة مع الثقافة التراثية السائدة والمكونة للوعي هي من أكثر القضايا التي شغلت البحث التاريخي والاجتماعي والفكري في عالم الجدل بين الجمود والتجديد وبين الحداثة والأصالة دون وضع حدود فاصلة بينهما ودون تمكين نهائي لطرف على آخر.
على الرغم من الجهود الجليلة التي بذلت في هذا الميدان إلا أن إنتاج نظريات كلية أو جزئية في مسائل الإصلاح والتجديد ما زالت تدور في فلك التمهيد والتهيؤ والإعداد، وما ذلك إلا لصعوبة تقبل الأفكار الجديدة في بيئة محافظة وعدم توفر نظرية متكاملة متماسكة قابلة للتقدم كبديل عن المنهج الماضوي السلفي من منطق التقليد الأعمى المغلق لباب الاجتهاد والحاجز بين المسلم ومنابع العلم الأصيلة،والفهم السائد والراسخ في الوعي الجمعي، وسيكون قيام تلك النظرية أمرا ملحا وضروريا لتثبيت الأقدام في مسيرة التصحيح والتقدم والتطور.
تكامل الجهود القديمة والحديثة والمعاصرة ذات النسق الإصلاحي نقطة لا تخفى على الباحث الحصيف، وكلما استطاع المجددون في ميدان الإصلاح الاستفادة من جهود ونتائج السابقين والأقدمين، كلما امتلك القدرة على إعادة البناء على أسس راسخة، فالتأسيس الفكري بصورة خاصة لمسائل ذات الصلة بموروثات الشعوب الوجدانية والاعتقادية وثقافتها السائدة والمتمكنة من الضمير والوجدان، لا بد له من إسناد ومرجعية تاريخية نصية تمهد البيئة الفكرية والاجتماعية لقبول أطروحته الجديدة، ولعلنا نجد في سيرورة الدعوة النبوية المحمدية التغييرية خير مثال على ذلك، فالنبي محمد ( ص) قال لأهل مكة " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ـ 5 ـ
ولنلاحظ كلمة بعثتُ وكلمة أتمم فالأولى تحدد مسار رسالة المُبعث والثانية تأتي لتعبر على استمرار النسق القديم المتعارف عليه، والسعي لإعلاء مقام الأخلاق وتقديمها على ما سواها من القيم، ذلك التهيؤ والتقديم يتيح سبيلا منطقيا للعقول والإفهام لقبول ما سيعرض بعد ذلك التقديم والتحضير. ولقد تابعت السيرة المحمدية نهج البناء على ما سبقها، بعدما عد النبي رسالته الخاصة استمرار وامتداد لرسالات سماوية سابقة علية فعد النبي محمد(ص) نفسه اللبنة الأخيرة الناقصة في بناء متكامل ( مثلى ومثل الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بنيانا فأحسنه وأجمله. إلا موضع لبنة من زاوية من زواياه. فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة! فأنا اللبنة. وأنا خاتم النبيين". رواه البخاري ومسلم ـ وهو بذلك لا يقول للناس من وثنين وأهل كتاب من أصحاب الرسالات السابقة أنني سأطيح بكل مبادئكم وقيمكم ومنظومتكم الفكرية بل قال سأتمم وأكمل وأجدد وأصلح، فالإنسان ، كل إنسان، يولد على الفطرة والإسلام بمفهومه العام دين الفطرة، وعلى الرغم من أن الرسالات السابقة عليه رسالات سماوية ربانية أقر الإسلام بها واعترف بربوبيتها. ومع العلم بتقرير النبي محمد(ص) بأنه خاتم النبيين أي آخر من يحق لهم اللاتصال بوحي السماء أو تلقي علومه من الأعلى، إلا أن بنية الإسلام العقلية والفكرية ما زالت متاحة لمزيد من البحث والعلم والتأويل والتفسير حسب السيرورة التاريخية لعلوم الشريعة المتعددة. والحقيقة أن مدار الرسالة لا يخرج من دائرة تلك المسائل الثلاث السابقة : الإتمام والتجديد والإصلاح، والواقع أن تلك الخطة قد نجحت أيما نجاح، نجاحٌ صب في مصلحة تحقيق التغيير المطلوب والمنشود.
إذا نعتقد بأن تعثر مسيرة التجديد والإصلاح ساهمت في انتشار مذاهب التشدد والتطرف والغلو ويعود تعثرها لواحدة من أهم عواملها إلى عوامل موضوعية خارجة عن ذات الدين، وكل محاولات تغييرية تجديدية في مجتمعات راسخة بخضم الموروث والماضي لن تفلح باعتمادها الوسائل الصدامية وشعارات الهدم والتفتيت والتبديل المطلق، بل ستفشل فشلا مريعا وستحرث البيئة الفكرية والوجدانية لتمسك وتشدد مبالغ فيه، وتعصب وانغلاق قبالة الوسطية واعتدال وربما تحقق انحيازا معاكسا لمسارات الإصلاح وهذا ما حدث في محطات تاريخية متعاقبة، فإذا كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم أمر أتباعه التوغل بالدين برفق: ( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) ـ 6 ـ
( إن هذا الدين متين، فأوغلوا فيه برفق، ولا تبغض إلى نفسك عبادة ربك، فإن
المنبت لا سفرا قطع ولا ظهرا أبقى، فاعمل عمل امرئ يظن أن لن يموت أبدا،
واحذر حذرا يخشى أن يموت غدا) ـ 7 ـ
وللبحث تتمة
هوامش ومراجع
1 ـ صحيح الجامع الصغير برقم 10591
2 ـ صحيح الجامع الصغير يرقم 10592
3 ـ صحيح الجامع الصغير برقم 10468
4 ـ متفق عليه ورواه البخاري ومسلم
5 ـ رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني في السلسلة الصحيحةـ
6 ـ رواه البخاري (39) ومسلم (2816)
7 ـ انظر تخريج الحديث في السلسة الضعيف للألباني برقم 2480 وانظر حسن) انظر حديث رقم: 2246 في صحيح الجامع حيث حسن المحدث الألباني شطره الأول ، لكن الميل الراجح هو لصحة المعنى عموما.



#احسان_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأفلاطونية المحدثة نظرية الفيض الأقانيم الثلاثة
- الفيلسوف أفلوطين الشيخ اليوناني وفلسفة الفيض 3 من 4
- ابن رشد العقل المنفعل 2 من 4
- فلسفة الدين العقل الفعال 1 من 4
- في الإشراق الصوفي فلسفة وحدة الوجود
- في مسائل المعتزلة ، القانون الكلي ،الدلائل العقلية والأصول ا ...
- العبد ومولاه
- تعريف الثقافة وعلاقتها باللغة والهوية القومية، ملاحظات للنهض ...
- كأس ملطخة
- عالم بلا رأس أفضل للقاعدة، العصر الأوبامي الهزيل
- في وداع 2013
- أرحام تحترق
- بناء نظرية معرفة للإصلاح والتجديد
- مآلات السياسة الدولية في سوريا جرس الإنذار
- ملاحظات عن المعارضة السورية ، شروط وقواعد التفاوض
- استعراض الأحجية الروسية في سوريا
- قبل أن يسرقكِ العمر
- الهوس الجنسي والاستغلال السياسي بين جهاد المتعة وجهاد النكاح
- لا تستسلم !
- على ناصية أحزاني


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احسان طالب - المقاصدية والمصلحة المرسلة وسد الذرائع رؤية جديدة للمفاهيم 1 من 2