أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع















المزيد.....

المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4424 - 2014 / 4 / 14 - 19:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المواطن ينقرض ؟ـــــــــــــــــ بين سنين الفشل والدموع
لعل الكتله الانتخابية التي اقترحها لي هي كتلة (( المواطن ينقرض )) ؟ فعندي واستنادا" وتطبيقا" لعوامل الانقراض التي يقرها العلم ؟ والتي اذا ما سحبناها على ما يتعرض وتعرض لها الشعب العراقي ؟ فان هذا الشعب هو ماض في طريقه الى الانقراض , وعلى مدى قرن من الزمان على اكثر تقدير , سيدخل في سجل وواقع الشعوب المنقرضه ؟ وحيث سيتم وضع بقاياه المتخلفة عقليا" وسلوكيا" وضعف وتخلف في العلاقات الاجتماعيه ؟؟ شأنه شأن ما آلت اليه حال الهنود الحمر في امريكا ؟ او شعب استراليا الاصلي ؟. وسيتفرج عليه شعوب المستقبل ؟ كنماذج من بقايا شعوب الماضي المتخلف ؟
اذ كيف ان اغنى بلد في العالم يعيش في شعب في اقسى درجات الفقر والفاقة والجهل والمرض والفاقه ؟.. فقد الرؤيا السليمة .. يعاني الفساد بكل انواعه , يكره بعضه بعضا" .. لذلك تجده من السهل خداعه ؟ ينهش بعضه بعضا" ؟ يتآمر عليه من تسلط عليه ويحكمه ؟ ويسرقه ويخدعه ؟ وكيفما تكونوا يولّى عليكم ؟؟ .. يشترك الشعب وحاكمه بصفة الغباء فلا يكاد يرى لأبعد من انفه ؟؟
فقوانين الانقراض وارده في الطبيعة ؟ وهي من السنن الالهية الطبيعيه ؟ فعملية الخلق والتطور هي ليست عملية جامده ؟ بل هي قوانين متحركة متفاعلة متطورة .. تنتج دوما" قوانين ومعادلات للحياة والوجود جديده ؟ وعملية الخلق مستمرة ومتطورة نحو الافضل نحو الاصلح ؟ ومن لايتكيف لهذه العملية , عن فهم .. او عن ظروف حاجة , فان مصيره الى الانقراض ؟؟ فهي تسري على الانسان .. والاحياء .. والجماد .. على حد سواء ؟؟ ولعل الانسان هو الاسرعها في التغيير والتطور ونحو الاصلح دوما" ؟ وينقرض من هو الاسوء ؟؟ وهو الاكثر عدوانية" .. والاشد انعزالا" .. والاكثر ظهورا" وشذوذا" عن مسيرة المالوف لدى مسيرة حركة التفاعل والتطور ؟؟.. لذلك نجد ونلاحظ ان الملوك والحكام الدكتاتورين ؟؟.. سرعان ما يتلاشوا ويلفظهم التاريخ الى مزبلة النسيان ؟؟.. وان الشعب او الشعوب المستضعفة الفقيرة .. المسالمة ؟.. هي الباقية المستمرة على مدى العصور ؟.. فالانسان يتفاعل مع بعضه ؟.. وبينه وبين البيئة الطبيعية التي يعيش فيها ؟.. فهو يتدخل ويتفاعل مع عملية التطور سلبا" او ايجابا" ؟.. .. والقوة .. والجبروت .. والعدوانية .. والدكتاتورية .. والحجوم الكبيرة مالا" او عددا" او سلطة" ؟.. ما هي الاّ صورة من صور الضعف .. والنقص والتخريب .. والجهل ؟؟ حيث سرعان ما تتسلط عليها الانظار والخوف والانعزال عنها ؟؟ فتضمحل وتتلاشى وتنقر ض ؟؟.. فما نسمعه عن انقراض الحيوانات الضخمة هي اسرعها انقر اضا" ؟.. كما حدث مع حيوان الديناصور ؟.. وكذلك ما يحدث اليوم مع الحيوانات المفترسة ؟.. والاخرى الضخمة في الحجم ؟ بحيث تستدعي توفير الحماية لها ؟.. في حين نجد ان المخلوقات الصغيرة الضعيفة قد قاومت العصور المتعاقبة ولا زالت باقية ؟ مثل الجرذان ؟.. والغزلان ؟.. وغيرها ؟.. في حين ان الذئاب ؟ والاسود ؟ والنمور ؟ والدببة ؟ تتعرض الآن للانقراض ؟.. .. كذلك ما نراه من زلازل وقيضانات واعاصير تحدث في الطبيعة وتهلك الحرث والنسل ؟.. ما هي الا صورة من صور عدم التوازن والتكامل في قوانين الطبيعة و التي تتعرض للاخلال في توازنها ؟.. اما بجهل الانسان بقوانين البيئة فيحدث الخلل بتوازنها ؟.. او بسبب تعرض احد عناصر او قوانين التوازن الطبيعة ؟ فتقوم الطبيعة بإظهار احتجاجها .. وغضبها .. ؟
فالقوة ضعف ينتج عنها تخريب وانقراض ؟.. بل ان التطور نحو الافضل هو لمن يستطيع ان يتفهم .. ويتماشى .. مع قوى الحياة والطبيعه ؟.. وعدم التضاد والتصادم معها ؟.. والتكييف معها .. ومسايرتها ؟..
وعلى مستوى المجتمعات البشرية , او الاصح الانسانيه ؟.. والتي اعتمدت الدكتاتوريه .:. والقوة الغاشمه ؟.. والعدوان على شعوبها والشعوب الاخرى ؟.. فانها سرعان ما انهارت هذه الامم وانقرضت ؟..وكمثل على ذلك .. هو انقراض :_ مدن سومر .. وبابل .. وكلدان ..
وآشور .. وفارس ؟.. وكافة الامم او الحضارات التاريخية السابقه ؟.. وكان السبب او العامل الاساسي .. لهذا الانقراض ؟.. هو انعزالها عن مصلحة شعبها كقاعدة لقيامها ؟.. فقيامها كان بقوة الحاكم العسكري .. والديني ؟.. اي ان البناء كان من القمة ؟.. ودون الاهتمام بالبناء .. من الشعب .. اي من القاعده ؟.. وكان الشعب هو الذي يمد الحاكم بالعمل والجيش ؟.. والانتاج ؟ والضرائب من الشعب للحاكم ؟.. فقط ؟.. دون الاهتمام بتوفير مقومات العيش والبقاء والامن للشعب ؟.. وهذه هي من حقوق البقاء ؟.. بسم الله الرحمن الرحيم ((.. الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف )) صدق الله العظيم ؟.. فسرعان ما انهار الشعب نتيجة" لفقدانه لحقوق البقاء هذه ؟.. واهماله .. وارهاقه .. بالعبودية .. والضرائب .. والسخرة .. والعبودية .. والخداع ؟ فابتلى بالامراض .. والاوبئة .. والفقر والضعف والانهيار نتيجة" للكوارث التي تصيبه ؟.. فعجز الشعب عن الاستمرار بالانتاج .. وعن مد الحاكم وسلطته وجيشه من اجل بقائهم ؟..فانهارت هذه الدولة وانقرضت .. وهذا بالضبط ما يتعرض له العراق اليوم .. فهو يسير نحو الانقراض ؟.. وهذا هو نفس ما جاء ذكره بالقرآن الكريم .. عن قصة هلاك وانقراض ؟.. عاد .. وثمود ؟.. فاما عاد فأهلكت بالطاغيه ؟.. اي بالحاكم الظالم الدكتاتور فاهلك الشعب فانقرضت عاد وانقرضت دولة عاد ؟.. واما ثمود فاهلكت بريح صرصر عاتية ؟.. اي بغضب الطبيعة .. وكوارث الاعصار ؟.. فدمر الحرث والنسل والناس ؟.. فلا مأ وى .. بل تشرد .. وفقر .. ومر ض .. وجوع .. وفقدان المأوى والارض .. وفقدان الامن والطمأنينه ؟.. بسم الله الرحمن الرحيم (( .. الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف )) صدق الله العظيم ..
والعراق يمر اليوم بنفس ظروف الانقراض ؟.. والذي يعاني من اهمها :-
1- فقدان المأوى .. والسكن ؟.. بسبب الارهاب ؟.. والتهجير الطائفي .. او بسبب الفقر واليتم ؟.. ؟

2- فقدان العمل ؟.. ومصدر العيش .. والتشرد داخل وطنه .. وفي بقاع الارض .. والمسكن ؟..
3- انتشار الظلم الطبقي بكل انواعه ؟.. وتسلط الدكتاتورية ؟.. والقوانين الجائرة التي لا تنسجم مع العدالة والفطرة الانسانية ؟..
4-فقدان العدالة والمساواة .. وتكافؤ الفرص ؟ والتوزيع العادل للثرواة الطبيعيه ؟
5- عدم استثمار الثرواة الطبيعية والبشرية لمصلحة و ملكية الشعب ؟.. وبقى العراق يضمر وينكمش سنة بعد اخرى ؟.. منذ سنة 1958 ولحد 2014 ؟.. فتوقفت عناصر الانتاج اللازمة للنمو ؟.. ولاستمرار بقاء الانسان ؟..
6- المعاناة المستمرة من كثرة الاصابة بانواع واصناف الامراض والاوبئة ؟.. مع عدم القدرة والعجز عن الحصول على العلاج واسس الصحة ؟.. والبيئة السليمة التي تهيء ظروف العيش والحياة ؟..
7- انتشار الجهل والخرافة بين الشعب ؟.. حاكما".. ومحكوما" ..
8- انتشار الفقر .. والفاقة .. والجوع .. والاملاق ؟..
9-فقدان السكن والمأوى ؟.. وازدحام السكني .. والسكاني ؟..
10- وانتشار الارهاب .. والاغتيالات .. وفقدان الامن والطمأنينه .. وفقدان الامل والثقة بالمستقبل ؟..
والمصيبة ان العراق هو اغنى دولة في العالم ؟.. ويعيش فيه شعب ؟.. هو افقر شعب في العالم ؟.. وهذا الشعب فاقد لايسط اسباب العيش .. والرزق .. والامن .. بسم الله الرحمن الرحيم (( .. اللهم اجعل هذا بلد" آمنا" وارزق اهله من الثمرات )) و(( وضرب الله مثلا" قرية آمنة" مطمئنة .. ياتيها رزقها رغدا )) و (( .. الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف )) صدق الله العلي العظيم ..
وما اصاب ويصيب العراق ؟.. ولحد اليوم 2014 .. هو تسلط الطغيان وفقدان العدالة والمساواة .. ودكتاتورية الديمقراطية المزيفة ؟.. (( ان الانسان ليطغى )) .. وتسلط فئة ممن اتخذت الدين السياسي وسيلة لحرف الدين وسرقة ثروات العراق ؟.. والدليل الذي لا يقبل الشك ؟.. هو ان .. الصادرات اليوميه للنفط العراقي .. قد بلغت 3,5 مليون برميل يوميا" ؟.. وتري التسول والجوع والبطالة والتشرد والارامل وشعب يعيش في مستوى خط الفقر واكثريه دون خط الفقر ؟..شعب يعيش الخوف وفقدان الامل .. وابشع درجات الرشوة والفساد المالي والاداري ؟؟.. ومظالم الروتين الاداري والتفنن في اذلال الشعب في اثبات هويته .. وكيفية ابتزازه ؟؟
وبعد 9/4/2003 ؟.. بعد الاحتلال الاستعماري المباشر ؟.. وغير المباشر ؟.. ووضع ستراتيجية طغيان الرأسمالية التنافسية ؟.. وفي حسابات مراكز البحوث الامريكية ؟.. ان اكتمال الحاق النظام الاقتصادي العراقي بتبعيته الى النظام الرأسمالي التنافسي الامريكي ؟.. سيكتمل عام 2018 ؟.. ففتح المحتل الامريكي الباب امام فئة جاهله ..حاقده .. تعتبر هذا الشعب عدوا" لها .. وتعمل على الانتقام منه .. لتعوض سنين التشرد والاستجداء ؟.. (( وهذا ما قالته احدى الخبيرات الاجنبيه ))؟.. وهذه الفئة سلّطها المحتل الامريكي على الشعب العراقي .. ومقدراته..(( اسرق كما تشاء .. شريطة ان تعمل كما نشاء )) ؟؟.. وهذه الفئه ترى ان لها حصه بالنفط .. والثروه .. لأن صلتها بتربة هذا الوطن مهزوزه ؟..وغير موثوقه ؟.. لذلك فان همها سرقة المال العام .. والخاص .. وتهريبه الى الى الخارج ؟.. وامنوا لهم سكنا" هناك ايضا" ؟.. فلم يكن الاصلاح وخدمة العراق وشعبه .. يمثل لهم مصلحه ؟.. فنشر الفساد والافساد ؟؟ وهذا يمثل جزء من سياسة ونظام السيد المالكي ..وما يسمى (( بدولة القانون )) ؟.. والاصح هي دولة (( الفساد .. والفشل .. والارهاب .. والفقر .. والفوضى .. والتهجير .. والتشرد .. والدموع )).. ؟؟..

والسيد المالكي هو القائل ؟.. وكما رواه بعض المسؤولين السابقين .. بان ((شيء من الفساد ضروري )).. لأن هذه النظرية مصدرها (( حافظ الاسد)) ؟.. لان الفاسدين هم الذين يحافظون على بقاء النظام ؟.. لانهم خير من يحافظ على النظام ويمسك به .. لأن في بقاءه حماية" لهم ولمصالحهم هم الفاسدون .. وان في انهياره انهيار لهم ؟؟ واجتياح البنوك ونهبها .. وحرائق المستمسكات الماليه التي تدين السرّاق ؟ تم حرقها ؟.. كم هي فضائح الفساد والسرقات للعراق ؟ ولعل في فضيحة اجهزة كشف السونار التي يستعملها الامنة في نقاط التفتيش ؟.. خير مثال ؟.. اذ ان من باع هذه الاجهزه هو بريطاني الجنسية ادانته المحاكم الانكليزية ؟؟ .. لفشلها ؟.. ولكن وزارة الداخلية لازالت تستعمله ؟؟؟.. وفضائح وزارة الكهرباء ؟؟ والصناعة ؟.. وتجهيزات البطاقة التموينية ؟؟.. للمواد الفاسده والمسرطنة ؟.. وانت تسير في الشارع تستطيع ان تكتشف الفساد والسرقات ؟..
والمتتبع لهذا الصراخ الانتخابي المفتعل والتخبط في عدم معرفة تحديد وطرح البرنامج الانتخابي لكل كتلة ؟ ولكل مرشح ؟ فاما هم لا يعرفون ما هو المقصود بالبرنامج ؟ او لايريدون طرح اي برنامج ؟ وبالتأكيد ليس لهم اي برنامج لقيام وبناء دولة عصرية مؤسساتيه مدنيه ؟ تقوم على اسس العدالة والمساواة ؟ وهذه هي البنية التحتية التي يقوم عليها بناء مثل هذه الدولة ؟؟ فترى ما تعرضه الكتل والاشخاص المرشحون للانتخابات ؟ عباره عن طرح المشاكل ؟ ويصرحون بانهم سيحلوها ؟ وهم اصحاب ذهنية البناء من الاعلى ؟. وهم في نيتهم خداع الشعب ؟ على اساس انه جاهل ؟.. بغية تحقيق المشروع لمنافعهم الخاصة بهم ؟.. وهناك من يطرح مشروع الاقتصاد الرأسمالي الحر التنافسي ؟؟.. وكأنهم يقولون للشعب المثل الشعبي الدارج ؟ (( تريد ارنب اخذ ارنب .. تريد غزال اخذ ارنب )) ؟؟..
ولعلي سؤناقش .. واتطرق .. واراجع .. تاريخ كل كتله محاصصيه وحزبية ؟.. ومسؤوليتها عن مسيرة سنين الفشل والدموع لماناة هذا الشعب ؟؟..:-
اولا" : (( دولة القانون )) للسيد المالكي :
وسنكمل القسم الثاني الى الحلقة القادمه



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرجعية الدينية ومعاناة الشعب المؤجلة ؟؟
- ميثاق التعاون وأخلاقية البلاط
- استئصال الارهاب في العراق
- جحر الافاعي
- علي بن ابي طالب على الحوار المتمدن
- ضاهرة التسول نظره مركزة الجذور
- التسول – هو الدليل على غياب العدالة
- التخلف العقلي Mental Retardation
- العراق بين عهدين وملامح من معاناة الشعب العراقي
- العقل السلفي لغز متحجر
- البنى التحتية وقانون البنى التحتية
- تحريم الديمقراطية والعلمانية وحّد بين عداوة دعاة الخلافة وا ...
- ميثاق تعاون السلطات العامه- مع منظمات المجتمع المدني غير الح ...
- توحيد الصفوف والتضامن ضروري لحماية الشعب العراقي
- سأشق بطن الموجة وافقأ عين الفتنة ونظرية اسرائيل الكبرى
- الكبت الجنسي --- بركان له اوان انفجاره
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- القوارض مشكلة اقتصادية صحيه يتوجب معالجتها على المستوى الوطن ...
- رواية .. مناجاة حب جرت على الفيسبك
- حبك عذب يونس عذابه


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع