فائق الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 4401 - 2014 / 3 / 22 - 16:17
المحور:
الادب والفن
سؤالٌ عَبَرَ إليهِ
بإتجاهِ خطواتهِ المرتبكةُ
لمّا تركَ قفازهُ المخمليُّ
يَتسكعُ على طاولةِ الذاكرةِ
بعدَ معاشرةٍ طويلةٍ
وما يخشاهُ , أنْ لا تمدَّ إليهِ
اليدُ المفلسة.
اعتراف
تتراءى لهُ على أكتافٍ مَنَ الخيالِ
وَيُلاحقـُها بعدَ أنْ أعياهُ الطريق
معترفاً بعجزهِ عَنْ إكمالِ رحلتهِ
فمَنْ يا تـُرى
سوفَ يحملُ ثقلَ رأسهِ.
#فائق_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟