أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ستار عباس - أوراق تسقط في -الربيع-














المزيد.....

أوراق تسقط في -الربيع-


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4398 - 2014 / 3 / 19 - 23:44
المحور: كتابات ساخرة
    



ســتار الجودة
أطلقت الانتخابات البرلمانية المقرر إجرائها في نهاية نيسان 2014 حراكا واسعا في أوساط المجتمع العراقي، لكن التحليلات السياسية لهذا الحراك أغفلت واقع وتركيبة المجتمع العراقي المتطلع دائما" لمعرفة ما يدور في أروقة السياسة, هذا الإغفال يجهله المجتمع والمثقف ويبحث عنه لكن دون جدوى .ولهذا لم ينصب اهتمام الكثيرا منذ التجربة الانتخابية الأولى في 30 كانون ثاني 2005 – على نتائج الانتخابات والتي ادت الى وصول السادة الذين تشهد لهم برامج التشريعية و الخدمية ,وهو ما جعل الكثير يصابون بخيبة أمل ألمت بهم و بشرائح المثقفين الذين أحبطتهم نتائج الانتخابات الخالية المثقفين والتكنوقراط والنساء "عدى وزارة المرآة"، لأنها تعرضت إلى غمامة سوداء لا يمكن البوح بها. الأمر الذي جعلني لا أقاسم المحبطين(المثقفين والمثقفات) خيبة أملهم هذه لكوني ولدت وعشت وترعرعت محبط وأصبحت متخم بالإحباط، بل أشفقت عليهم لأنهم ما يزالون يحلمون بالمشهد السياسي الديمقراطي الفرنسي ,وفي غمرة اهتمامي بديناميكية المشهد الانتخابي أعدت قراءة تساقط أوراق ربيع المرشحين بالضربات القاضية الفنية في مراحل الاستعداد لخوض غمار الانتخابات فمنهم من استعاد عافيته ومنهم من ينتظر "ولا يبدلون تبديلا", " المجتمع ومنظماته المدنية والمفروض أن تكون المؤهله لرصد التغيرات والمسارات في الساحة السياسية هي الاخرى وعلى ما يبدو تعاني من إحباط. لأنها لم تخبرنا عن الأسباب التي أدت إلى تساقط أوراق المرشحين في الربيع ,ومخالفتها لدورة الفصول الأربعة,إما أذا كانت العملية تدور "عكس" التوجهات الطبيعية" فهذا الأمر يحتاج إلى "صفنه"



#ستار_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيروشيما الكردية
- الزراعة في معرضها
- المسؤول وشهادة -الدكتوراه
- أصوات ليست للبيع-
- لماذا تبكي العراقية
- اوجاع -كردي فيلي -
- الموازنة: مالية ام سياسية يرحمكم الله
- ستة ملايين أمي وبغداد عاصمة الثقافة العربية
- تعريف النائب في أيدلوجية -المطيرجية-
- قانون التقاعد- البقاء لله
- لا تتكلم
- نشك بوجود أشباح في البرلمان
- سعدية -ام الطرشي- تحلل وترصد قانون التقاعد الموحد
- شارع المتنبي:واليوم اليوم العالمي للمراحيض
- -حسنة ام الگيمر- وموكب مسئول
- يريد يشتكي على الوطن-
- غريب في وطني
- فوز المنتخب : عندما يبتسم الجريح
- أرجوك لا تضحك
- -البعران- أفضل في الدعاية


المزيد.....




- -بدونك أشعر أني أعمى حقا-.. كيف تناولت سرديات النثر العربي ا ...
- نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ...
- المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ...
- سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل
- رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ...
- من الأرقام إلى الحكايات الإنسانية.. رواية -لا بريد إلى غزة- ...
- حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في ...
- مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط
- كتاب -ما وراء الأغلفة- لإبراهيم زولي.. أطلس مصغر لروح القرن ...
- مصر.. إحالة بدرية طلبة إلى -مجلس تأديب- بقرار من نقابة المهن ...


المزيد.....

- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ستار عباس - أوراق تسقط في -الربيع-