أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين الفصل الثاني تمهيد في الغياب، والتشاخص، والحروفيّة، والموت 1/2















المزيد.....

إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين الفصل الثاني تمهيد في الغياب، والتشاخص، والحروفيّة، والموت 1/2


صباح الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 4391 - 2014 / 3 / 12 - 12:20
المحور: الادب والفن
    


إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين
الفصل الثاني
تمهيد في الغياب، والتشاخص، والحروفيّة، والموت
1/2
" الموت هو الحرف الأعظم. إنّه الحرف الذي لا يسبقه حرف ولا يدانيه حرف. وكشاعر
اتخذ الحرفَ وسيلةً فنيّةً وروحيّةً حتّى صرتُ بفضل ذلك أُدعى بـ(الحروفيّ)،
أقول: إنّ الحرف والحروفيّة، بل الشعر والشعريّة، إنما هي احتجاج
على الموت وتنديد به، ومحاولة للالتفاف عليه وتحجيمه
وتخفيف سطوته وعنجهيّته وعبثيّته."(1)
أديب كمال الدين
*
أولاً: الغياب:
لا وجود لما نسميه موتاً بغياب الكائن الحي. بل لا وجود لأي منهما بغياب الآخر فهما وجهان لعملة واحدة يستحيل الفصل بينهما على الرغم من اختلاف بعضهما عن بعضه الآخر في التفصيل والجوهر. أحدهما ديدنه الحركة الدائبة المستمرة التي لم ولن تتوقف على مرّ العصور والأزمنة. والآخر ديدنه السكون الذي لا قرار لسكونيّته على مرّ الأزمان والعصور. وثمّة تناقض ظاهر يحكمهما ويجعل الصراع بينهما قائماً لا محالة.
للغياب أوجه عديدة أكبرها وأكثرها تعقيداً وتأثيراً في الكائنات الحية هو الموت. وللموت أصابع من نار تطول الناس جميعاً، تقتنص بهجة أيامهم، وتبسط لهم كفاً من لظى الغياب للرحيل الأبديّ. كل ولادة جديدة للحياة تزيد تلك الأصابع ناراً واستئثاراً بفرصة إضافية للقبض عليها. وكلّما سقطت ورقة كائن من شجرة الحياة حضرت تلك الأصابع بعزرائيلية مرعبة لتمارس طقس فرحها الجهنمي في تغييب الروح. هذا الموت بوجهه الثابت أو بوجوهه المختلفة العجيبة، والغامضة هو ما استأثر بدراستنا التي سنشتغل فيها عليه كثيمة مركزية للغياب في قصائد الشاعر الحروفيّ أديب كمال الدين.
ومن أشكال الغياب التي خزنتها ذاكرتنا الجمعية (غيابة الجُبّ) في قصة الصدّيق يوسف وهي من القصص القرآنية المعروفة التي بيّنت سبب اختيار الأخوة للبئر مكاناً لتغييب أخيهم وهم الذين يعرفون أنّ القتل غياب أبديّ، وأنّ في الجُبّ خياراً آخر مرهونا بمرور السيّارة والتقاطهم للمُغيّب. وتشكّل غيابة الجُبّ لأديب كمال الدين واحدة من أسوأ أمكنة التغييب لعمقها، وظلامها، وغموض ما فيها، وسريّة ما تدّخره من الأهوال والرعب والرهبة. وهي في الوقت نفسه رحم الأرض وحِضنها الرؤوم المستقر، وسرّتها، وموضع الأسرار الدفينة، فضلاً عن كونها التجويف المثير غريزياً. كما تحفظ ذاكرتنا الطفلية بعض ما سمعناه عن سكانها من الجن، والأشباح، و(الطناطلة) وما تزخر به من القصص العجيبة والغريبة.
في قصيدة (العودة من البئر) استحضر أديب كما الدين شخصية الصدّيق يوسف لتلقي أسئلة عتبها على الأب غيابياً:
لماذا تركتهم يلقونني في البئر؟
لماذا تركتهم يمزّقون قميصي؟
لماذا تركتهم يكذبون (2)
ومن سياق الأسئلة يبدو لنا السائل صبياً فطناً عارفاً بمسؤولية أبيه، وضعف أبيه، وبعدم قدرته على مقاومة سحر لثغتها، وأنوثتها الطاغية فهي هنا الأنثى المشتهاة، وهي خازن الأسرار، وسَقّاءَة الظمآن، وحاضنة المغيّب جزئياً أو كلياً. جاء في لسان العرب: "هي العادِيَّةُ القديمة لا يعلم لها حافر ولا مالك، فيقع فيها الإنسان أو غيره، فهو جُبار أي هَدَرٌ، وقيل: هو الأجير الذي ينزل البئر فينقيها أو يخرج منها شيئاً وقع فيها فيموت". من الواضح أن أديب كمال الدين الذي اقتبس الحكاية من مصدرها القرآني لم يقتبسها حرفياً، أو لنقل أنه يروي الحكاية خارج سياقها المعروف بعد أن تماهت شخصيته مع شخصيتها الرئيسة. فإذا كان المصحف يروي عما حدّث ليوسف بطريقة الراوي العارف بكلّ شيء فإنّ أديب كمال الدين يروي عن نفسه بنفسه بطريقة أنا ضمير المتكلم:
صحتُ: سلاماً
إنني أهوي إلى القاع.
فهل سقطتْ دمعتُك

من بؤبؤ الحزنِ حتّى تراني؟(3)

في القصيدة ثمّة اتجاهان متعاكسان يشير الأول إلى الأعلى وفيه تصعد روح الأب إلى السماء، ويشير الثاني إلى الأسفل حيث علقت روح الأبن في غيابة الجُبّ وظلّت على حالها وهي تترقب العودة والخروج من قعر المأساة السوداء وزمهريرها الذي ابتليت به إلى حيث الحياة والدفء والنور الذي حُرِمتْ منه. في (قصيدتي الأزليّة) يكرر أديب كمال الدين الحكاية نفسها وما جرى له ولأبيه كما وردت في القرآن الكريم لكنه يبتكر لها نهاية أخرى تمثلّت في قول السيّارة:
ما قالوا: يا بشرى هذا غلام
بل قالوا: واأسفاه هذا هُلام.(4)
وحيث لا نفع للّسيّارة منه فقد تركوه في غيابة الجُبّ ومضوا لحال سبيلهم فظلّ على حاله يكابد أمر الدنيا والآخرة وإذ غادرها وهو يحمل منها جرحاً غائراً، تمنى لو أن في بيته بئراً أخرى غير التي احتضنته وضمته إلى صدرها بأذرع حجرية دون روح.
كلّما تذكّرتُ الماضي
وددتُ لو أنّ بئراً في البيت

لأنظر فيها وأمسح الذكريات بهدوء.(5)

فهو يبغي من البئر الثانية شفاءه مما ورث عن الأولى من الداء الممض وكأنّي به أراد أن يداويها "بالتي كانت هي الداء" (6)
لقد أثّرت فيه البئر تأثيراً مبيناً، وارتبطت عنده بالذاكرة ومفازاتها، وبالأسرار وغموضها، وبالطلاسم ومغاليقها، وبالأوصاف ومفرداتها، وبالغياب وآلامه المريرة حتّى حفرت لها في مخياله أكثر من صورة وصورة فها هو ذا في قصيدة (صورتان لبئر) يشبه بها ذكرى أنثاه قائلاً:
ذكراكِ تشبه بئراً مهجورة
تخرجُ منها الأشباحُ كلّ ليلة
لتعنّفني بإشاراتها وحركاتها(7)
ولما كانت البئر مرتبطة بشكل أو بآخر بأخيلتنا المجنّحة، وتصوراتنا لموجوداتها الرهيبة فأنّ الشاعر يلقي فيها الحجارة كل يوم لأربعين عاماً كي تخرج ما فيها من الأحلام والرؤى لكن السلاحف فقط هي التي تتحرك في غيابتها السوداء.
البئر كما نراها في قصائد أديب تمثل أسوأ حالات تغييب الطفولة، وحرمانها، ويتمها وهذا هو العامل المشترك الأعظم بين طفولته ويتمه وبين طفولة يوسف الصّدّيق ويتمه الإجباري. فالأول حُرم من أبيه الذي مات بين يديه وهو لا يزال طفلاً، والثاني حُرم من أبيه بتغييبه عنه في غيابة الجُبّ أولا وعيشه في بلاط العزيز ثانيا. وفي الحاليتين وقع فعل الغياب وأثره على طفولتهما المعذبة.
ومن أشكال الغياب في قصائد أديب كمال الدين أيضاً الغربة بوجوهها المختلفة وأشدّها تلك التي أشار إليها أبو حيّان التوحيديّ في كتابه (الإشارات الإلهيّة) حين قال:
"أغرب الغرباء من كان غريباً في وطنه، وأبعد البعداء من كان بعيداً من محلّ قربه.. لأن غاية المجهود أن يسلو عن الموجود، ويغمض عن المشهود، ويُقصَى عن المعهود.. يا هذا.. الغريب من إذا ذكر الحق هُجِرَ وإذا دعا إلى الحق زُجِرَ" وأشار إليها أديب كمال الدين في مواقفه قائلاً:
أوقَفَني في موقفِ الغُربة
وقال: الغُربةُ تبدأُ من الروح
فحذارِ من غُربةِ الروحِ يا عبدي(9)
كما أشرنا إليها في اشتغالنا على سيرة الشاعر الإبداعيّة. وستأتي ضمناً في اشتغالنا اللاحق على الثيمة المركزية لدراستنا.
ثانيا: التشاخص:
لقد شخصنت الكائنات نفسها، وتشاخصت في ما بينها، ففرض الإنسان (كشخص) نفسه عليها جميعا خارجاً عن قانون استسلامها الطبيعي للغياب ببرود. وعمل جاهداً على الهروب منه، أو التنديد به، أو العمل على تحييده، وهذا أضعف الإيمان. من هنا وردت (الشخصنة) كحالة لتمييز الكائن جسدياً وقد جاء في لسان العرب " شَخُصَ الرجلُ فهو شخيصٌ أي جَسيِم" و"كلّ شيء رأيت جُسْمانَه، فقد رأيتَ شَخْصَه" و"تَشخّص له: تراءى له بصورة شخص" والشخص سواد الإنسان وغيره"(10) أما التشاخص فهو الاختلاف والتفاوت فيما بين الشخوص. وقد جاء في (لسان العرب) أيضاً أن بعض أهل اللغة أنشدوا قائلين: "تَشاخَصَ إِبهاماكَ، إِن كنتَ كاذِباً، ولا بَرِئا من داحِسٍ وكُناعِ". والتشاخص في قصائد أديب كمال الدين يعني تحديد الموجّهات بين سائر شخوصها من خلال البعد الفاصل بينها وبين الموت أو لنقل مجازاً بين حرف الحضور (الحياة) ونقطة الغياب (الموت). وعلى وفق هذا التشاخص ودرجة تحققه إبداعياً قسّمت شخوصه الشعريّة على أقسام سنأتي على ذكرها تفصيلياً.
ثالثاً: الحروفيّة:
أما الحروفيّة التي تسامت باشتغالاتها المختلفة فأنها تلاءمت مع التصنيف التشاخصيّ المشفوع بروح تلك الحروفيّة وموجهاتها، ومحدد بما قَبْل حرف الحضور، وما بَعْد نقطة الغياب. وما بين (القبل والبعد) حياة حافلة بحروفية تتسع الدورات الزمنية، والدلالات الصوفيّة. وتتجلّى بوادر ذلك في عنونة مجموعة أديب كمال الدين (ما قبل الحرف .. ما بعد النقطة) التي سبق وإن وضعنا لها المحددات الآتية:
أولاً. ما قبل الحرف: أفكار تترى، ورؤى تموج، وصور تتلاحق في مخيال الشاعر، وشخوص يرتقون زمنه الشعريّ، وصراع يطول أحلامه، ويشتتها أو يمنحها زهوها الخاص. عمر يناهز عمر الكينونة، ويتجاوز ملكوت الدينونة مجسّداً في هيئة امرأة من نار، أو رجل من برد، جنون، صحراء، رعب، عذابات سود، يتم، ضياع، عظام، جماجم، موت، و.. و.. و.. وآخرة ما بعد الموت، وما بعد الجحيم تطول وتطول بلا انتهاء قبل أن تمنح صيرورتها اللغوية، وصورها الشعريّة، وقبل أن تكتب حرفاً بعد حرف، ونقطة بعد نقطة. وإذ تكتب وتمهر بآخر النقاط السود الطيّعة، أو تلك التي لا تطيع يظل ما بعدها قائما على ما قبلها حيث الوجود السماوي البشري الأول للشخصية الأرضية الأولى. وهي مساحة واسعة للاشتغالات الصوفيّة.
ثانياً. ما بعد النقطة.. مصائر غير محددة، ومستقبل مبهم.. زمن يتأسس على إحباطات الحاضر، على معاناة الحروف المشخصنة، واضطرابات النقاط، على جنون اللغة وجنوحها نحو العذابات الأزليّة، رحيل ممعن في الموت، وغياب ممهور بالاختفاء الأبديّ.. دهر يعوي.. يقوم ويعوي، وشمس مثل حذاء طفل يتيم ترجع لتنام، والشخوص مثلها إلى نومهم يرجعون.. ملكوت بلا ملامح، بلا وجوه، وصحراء تمتد إلى آخر الوجود.

ثالثاً. ما بين الحرف والنقطة حياة نتحرّى فيها منجز الشاعر الذي تميّز، منذ وقت مبكر، بالكشف عن هموم النقاط والحروف وشخصنتهما.(11)

ومع أن الحروفيّة، إبداعياً، استقرّت كأسلوب متفرّد للشاعر أديب كمال الدين، واكتملت أو قاربت الاكتمال شكلاً وبناءً، بحسب أغلب النقاد الذين اشتغلوا عليها، إلا أن أديباً لا يزال يواصل البحث بجد وجهد كبيرين، في محاولة منه للالتفاف على الغياب (الموت) من خلال الإيغال بالتجربة الحروفيّة التي ستسمه بحرف من حروفها، أو نقطة من نقاطها، أو تمنحه صفة أو اسماً أو كنية يُكنّى بها مثل حرف (الشين) على سبيل المثال لا الحصر(12). ولما كانت تجربته في الكتابة عن الموت أو الغياب متشعبة، وموزعة على عدد من مجاميعه الشعريّة، ومرتبطة بشكل مباشر بشخصيات منتخبة بتشاخص كبير، وحروفية خالصة لذا توجّب عليّ دراسة هذه الشخصيّات التي تمتدّ على مساحة شاسعة شعرياً، وخالصة حروفياً، واستقراء تجاربها المختلفة، والمرتبطة بالموت بأشكال حددناها، على وفق البعد الفاصل بينها وبين الموت، كما يأتي:
1. شخوص ما قبل الموت وتشمل القصائد الآتية: تمسّكْ بها واستعنْ، فيروز، زوربا، زائر شقّة البارك رود.
2. شخوص على خطّ الموت وتشمل القصائد الآتية: حارس الفنار قتيلاً، قنينة جان دمّو، فتى النقد، مهند الأنصاريّ ثانية، عفيفة اسكندر، شهرزاد، أخي الكافكويّ، دستويفسكي.
3. شخوص ما بعد الموت بخطوة واحدة وتشمل القصائد الآتية: قصائد الرأس، إنّي أنا الحلّاج، صقر فوق رأسه الشمس، يا صاحب الوعد، المطربة الكونية،

يتبع



#صباح_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين/ الفصل الثالث/ شخوص ...
- شكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين الفصل الثالث شخوص ما ...
- إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين/ الفصل الأول 2/2
- إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين/ الفصل الأول 1/2
- قراءة في قصيدة الشاعرة د. اسماء غريب (اليكَ شمسي في عيد العش ...
- الاحتراق عِشْقاً في مجموعة السماوي (أطفئيني بنارك)
- سيرة ذات حروفية.. قراءة في سرة أديب كمال الدين الابداعية
- كتاب موت الرواية.. أزمة الخيال الفني بعد عام 1985
- العنونة وجمل القص في مجموعة صالح الرزوق (تشبه القصص) أوراق ف ...
- القواسم المشتركة في قصص د. صالح الرزوق حضور بصيغة الغائب
- محي الدين زنگنه الجبل الذي تفيأنا بظلاله الوارفة
- أضف نونا قراءة في كتاب د. حياة الخياري
- قراءة في أنشودة النقيق للكاتب المسرحي راهيم حسّاوي
- العنف في المسرح
- استقراء الصامت والصائت في مسرحية ياسر مدخلي (عزف اليمام)
- قراءة العنونة وفحوى النص في مسرحية د. حمدي موصللي (هولاكو عل ...
- قراءات تأويلية في مسرحية إبراهيم حسّاوي (السيدة العانس)
- هكذا رأى الخيّام زنگبادي
- بيت فرويد ومؤثثاته الرزوقية
- خليل المعاضيدي بين شهادة الشعر و استشهاد الشاعر


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - إشكالية الغياب في حروفية أديب كمال الدين الفصل الثاني تمهيد في الغياب، والتشاخص، والحروفيّة، والموت 1/2