أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - هكذا رأى الخيّام زنگبادي















المزيد.....

هكذا رأى الخيّام زنگبادي


صباح الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 3544 - 2011 / 11 / 12 - 03:48
المحور: الادب والفن
    


هكذا رأى الخيّام زنگبادي

عنوان تقصدت فيه التباس الرؤية على القاريء.. فمن رأى الآخر؟ اجزم ان القراءة من دون تشكيل تسقط القاريء في حيرة كبيرة إن لم يعرف من سبق من.. الخيّام أم زنگبادي؟ حسن سأزيل الالتباس بكتابة عنوان الكتاب الذي نحن بصدد قراءته الآن (ديوان عمر الخيام) فهل وضّحت العنونة التباس الرؤية؟ سأجيب بنعم ثم استدرك بلا. (نعم) لأن العنونة تمحورت حول ادراج قصائد الخيام ورباعياته الشهيرة. وسيفهم القارئ أن ما يقدم له ليس اكثر من هذا اذا استثنينا الهوامش والاشارات والشرح المبسط للمفردات اللغوية الصعبة أو بعض التواريخ المهمة كما هو الحال في اغلب ما قدم لنا من الدواوين الشعرية القديمة. و)لا( لأن الكتاب لم تقتصر مادته على هذا وذاك، ولم تكتف بتقديم ترجمة، وتصدير مقدمة مقتضبة بل تجاوزت ذلك الى الكثير الذي قدمه لنا جلال زنگبادي كمؤلف للكتاب رأى ان من التواضع ان يقدمه كمترجم ومقدم له. لقد ضم الكتاب بين دفتيه بحثا معمقا، وتحقيقا علميا وموضوعيا، وترجمة دقيقة، ومقارنات ومقاربات بين ما نسب الى الخيام من رباعيات وبين رباعياته الاصلية، وسيرة ذاتية، وتاريخا شاملا فضلا عن المزيد من المعلومات التي لم تترك شاردة ولا واردة في حياة "مالئ الدنيا وشاغل المترجمين" عمر الخيام الا وذكرتها. وكان حريا بالمؤلف ان يختار عنونة أخرى تسقط اضاءاتها على موضوعة الكتاب بشكل شامل لا على جزء واحد (الديوان) حسب.
يبدأ الكتاب بعنونة تعريفية مضافة الى عنونة الغلاف (دراسة وترجمة منثومة) وتحتها مباشرة (ترجمة وتقديم: جلال زنكبادي) ولا نعرف لماذا نحى زنگبادي الدراسة عن الترجمة والتقديم علما ان الكتاب في رأينا مستوف لشروط التأليف، والبحث، والدراسة. أما المتن فيبدأ بـ(تنويه ضروري جدا) أشار فيه مؤلف الكتاب الى عدد من اشكالات ترجمة الديوان (من لغته الأم) نظرا لعدم ضبط الاملاء الفارسي وغيره بـ(الفونت) العربي هذا من جهة، ومن جهة أخرى أشار الى ان "الباحث والمحقق رضازاده ملك التزم بالاملاء الفارسي القديم في تدوين الرباعيات الاصيلة السبع والخمسين المحققة من قبله" والذي التزم زنگبادي به كمترجم. أعقبت التنويه فقرة أشارت الى مكانة الخيّام من خلال ما نقله الينا زنگبادي من حوار مقتضب بين الخواجة الكاشاني، وعمر الخيّام ليخلص الى ان المجد والخلود ليس للاقزام المتعملقين وانما للعباقرة امثال المعري، والخيّام، ودانتي..الخ. ثم نطأ عتبة الترجمة التي يقدم لنا فيها المؤلف تنظيرا سديداً، ورأيا حصيفا في آلياتها من خلال استعراض وجهات النظر المختلفة لكل من دريدا، وعبد السلام بن عبد العالي، وعبد الغفار مكاوي، وأدونيس وانتهاءً بوجهة نظره القائلة بوجوب المزج بين ثلاثة بحور من الشعر هي المتقارب، والخبب، والرجز (مخر). ويستطرد زنگبادي في ايضاح آليات ترجمته التي نعتها بـ(المنثومة) وهي الترجمة التي تمزج النظم بالنثر المسجوع. واشتغل على ابتكار المصطلحات الخاصة بها من خلال الاشتقاق والتركيب، او الجمع بين اكثر من مفردة واحدة مثل (الخيّاملوجيين) المتكونة من اسم الخيام + لوجي أو المنثومة والمتكونة من مفردتين ايضا المنظومة + المنثورة، والمخر المتكونة من البحور الثلاثة الآنفة الذكر. وهذا هو عين ما فعله كشاعر في سائر قصائده الشعرية. لقد ساهمت خبرته التنظيرية، وملكته الشعرية، واتقانه لغات عدة من بينها لغة الخيّام الأم (الفارسية)، ومعلوماتيته الموسوعية في تقديم اكفأ ترجمة لرباعيات الخيّام.
وتحت عنوان (عمر الخيّام شاعر العلماء وعالم الشعراء) ذكر المؤلف ان الخيّام حظي باهتمام كبير فاق ما حظي به كل مجايليه منذ اعادة اكتشافه كشاعر في اوائل القرن التاسع عشر فقد ترجمت رباعياته الى خمسين لغة حية اوربية، وعدد من اللغات الشرقية فضلا عن طبعها بخط بريل الخاص بالعميان. وعلى الرغم من ان الخيّام ليس بألمع عبقرية من المعري، والمتنبي، وابن الرومي..الخ. الا انه كان الاوفر حظا في ترجمة رباعياته الى عدد كبير من اللغات كما يقول زنگبادي نقلا عن الاستاذ احمد حامد الصراف.
لقد تتلمذ الخيّام في نيسابور على ايدي الامام موفق النيسابوري، وامام الحرمين الجويني، وابي الحسن الأنباري ثم درس الجبر، واشتهر بعلومه الفلكية، والرياضية، وعدّ انجازه الرياضي أساسا في تطوير هذا العلم في اوربا القرن التاسع عشر. ومن انجازه العظيم وضعه لنظام جديد للأرقام أوسع من النظام الأغريقي فضلا عن ايجاده طريقة لاستخراج الجذر، ومعالجة التكعيب الجبري. وهو كصاحب انجاز هائل قيل عنه الكثير حتى ان بعضهم قدسه وبعضهم الآخر صب جام لعنته عليه. ولقد بلغ الغبن به ان انكر شاعريته بعض من الباحثين من ابناء جلدته تماما كما حدث مع بعض المبدعين العظام. يقول زنگبادي مؤكدا على:
" ان جميع المصادر اضافة الى آثار الخيّام نفسه؛ تبين كونه نابغة ذا موهبة عظيمة وعقل نيّر وثقافة موسوعية مذهلة، وهنالك العديد من الحكايات الطريفة عن تجليات عبقريته وتنبؤاته الباراسايكولوجية"
لقد تأثر الخيّام بالمعري على ما يبدو فانصب اهتمامه على ما يؤرق الناس، ويشغلهم في الحياة كاسرار الخلق، والروح، والموت والحياة، والقلق والحيرة..الخ وكلاهما استمرأ العزوبية، ولم يذكر المؤرخون ما يشير الى اقتران أي منهما على الرغم مما اشيع عن الخيام من حب الملذات، ومتع الدنيا التي كان في شغل شاغل عنها. ويبدو لي ان عشق الخيّام الخالص والنقي، وذكره الخمرة بكل مسمياتها هو السبب وراء ذلك الشيوع الذي جعل بعض الناس يقرنون اسمه باسم النوّاس. اما شهرته القديمة فترجع الى منجزه العلمي الذي فاق منجز من جايله من العلماء حد ان ابن خلدون وصفه قائلا انه "اعظم عالم رياضي في الشرق". وقد سبق الخيّام برسالته عن الجبر والمقابلة علماء الغرب وعلى رأسهم الفيلسوف ديكارت كما ذكر مؤلف الكتاب.
اما عن ترجمات ديوانه فان زنگبادي يذكر لنا عددا من المترجمين القدامى لديوانه مثل:
1. فون هامر بوركشتال 1774- 1856 ترجم 25 رباعية عام 1818 الى الالمانية.
2. سير گور اوزلي ترجم رباعيتين الى الانكليزية عام 1844.
3. كارسن دوتاسيه ترجم 10 رباعيات الى الفرنسية.
4. فيتزجيرالد ترجم 75 رباعية عام 1859.
وكذلك يذكر لنا ان عددا كبيرا من شعراء الغرب والشرق تأثروا بشعره مثل:
الشاعر البلجيكي موريس مترلنك1862 – 1949. الشاعر الانكلوامريكي ت.س.اليوت 1888 – 1965. الشاعر البرتغالي فرناندو بيسووا 1888 – 1935. الشاعر الاسباني فدريكو گارثيا لوركا 1898 – 1936. الشاعر العراقي عبد الوهاب البياتي 1926 – 1999. هذا فضلا عن عدد من الشعراء العراقيين والعرب أمثال: جميل صدقي الزهاوي، ايليا ابو ماضي، مصطفى التل، الياس ابو شبكة، مهدي الشماسي، حسين مردان. ومن الشعراء الايرانيين: العطار، السنائي، الخاقاني، قمري آملي، بابا افضل الكاشاني، مولانا جلال الدين الرومي، سعدي الشيرازي، نظام الدين الاصفهاني، حافظ الشيرازي وغيرهم. ولم يذكر المؤلف نوع التأثير الذي احدثه الخيّام في كتابات هذا الجمع الكبير من الشعراء وما اذا كان مقتصرا على الشكل، أو المضمون، أو فلسفة الخيام وعلمه الواسع، أو التأثر بسيرته كعالم وشاعر في آن.
ونظرا لمكانة الخيّام الرفيعة في العلم والأدب فقد كتبت عنه العديد من الدراسات، والبحوث، والكتب يذكر زنگبادي منها ما يأتي:
1. قصة حياة عمر الخيّام..هارولد لامب.
2. سيرة الخيّام.. ا.ج.بوتر.
3. قلعة الموت..مانويل كومورن.. ترجمة عمر ابو انصر.
4. مسرحية محاكمة في نيسابور.. عبد الوهاب البياتي.
5. رواية سمرقند..أمين معلوف
6. رواية حياة الخيّام.. مصطفى بادكوبي.
7. رواية الخيام وذلك الكذب المفرح.. هوشنك معين زاده.
8. رواية الذئب البحري.. جاك لندن.
9. قصة مرجع هايمن.. او. هنري.
10. عمر الخيام الشاعر والعالم الرياضي.. ريكاردو مورينو كاستيلة.
11. المسواك.. جان ايف لاكروا.
مما تقدم يتضح ان اغلب الاعمال التي تناولت الخيام كانت متأثرة بحياته ودراميتها ولهذا جاء اغلبها على شكل رواية أو قصة أو مسرحية بينما اقتصر ما تبقى منها على كتابة سيرته الذاتية المقترنة بعلمه الرياضي. من جانب آخر اهتم الرسامون كثيرا برسم رباعيات الخيام مازجين بين الرسم والشعر ومجسدين مشاهد من رباعياته امثال : كمال الدين بهزاد، اليهو فيدر، گلبرت جيمس، سركيس خاجادوريان، اكبر تجويدي، جبار بك، حسين بهزاد، محمود شرجيان، شاهرخ گلستان هذا فضلا عن المعرض السيراميكي للفنانتين الهولنديتين ماريا آنا ديوند، ويولا بوشهير. ولم يقتصر الاهتمام برباعيات الخيام على الادباء والشعراء والرسامين حسب بل شمل المغنين والمخرجين السينمائيين. ومن المطربين الذين غنوا للخيّام المطرب العراقي الكبير ناظم الغزالي، والمطربة الكبيرة السيدة ام كلثوم. اما الافلام التي اخرجت فنذكر منها: فيلم عمر الخيّام من اخراج البرت لويس عام 1941 في هوليوود، فيلم التراث الاسطوري لعمر الخيّام، فيلم عمر الخيّام النابغة المتسائل انتاج شبكة الـ(بي بي سي).
عربياً يذكر زنگبادي ان الشاعر نظام الدين الاصفهاني هو اول من ترجم الرباعيات الى اللغة العربية ومن بعده الشيخ بهاء الدين محمد العاملي وهو من المتأثرين بالخيّام وتوجد الان اكثر من سبعين ترجمة كاملة وجزئية اشهرها ترجمة احمد رامي، واحمد الصافي النجفي. ويؤكد زنگبادي ان ترجمة النجفي وترجمة صالح الجعفري هما افضل ترجمتين منظومتين ويبرر ذلك في ان ترجمة رامي تسمو بشعرية وغنائية باذختين اما ترجمة النجفي فتضاهي بجودتها افضل الترجمات الشرقية والغربية كما ذكر المؤلف. ويشبه زنگبادي الترجمة المنظومة بسرير (بروكروست) ذلك ان المترجم فيها يعنى بالوزن والتقفية اكثر مما يعنى بالمعنى والجوهر وقد يضطر جراء هذا الالتزام الى استخدام بعض المفردات المقرفة كما يصفها زنگبادي.
أما افضل الترجمات الى العربية فهي الترجمات المتحررة اصلا من قيود النظم واشكالاته كترجمة احمد حامد الصراف، وترجمة د. محمد نور الدين، وترجمة د. محمد غنيمي هلال.
ومما يذكره المؤلف في هذا الباب (الخيّام في اللغة العربية) ان ثمة فتوى تكفيرية غريبة للشيخ محمد صالح المنجد كفر بها الخيّام استنادا الى واحدة من رباعياته المنسوبة اليه، والدخيلة على رباعياته.
بعد هذا كله يقدم لنا جلال زنگبادي رباعيات الخيام وقطعه الشعرية المنسوبة اليه، والبالغ عددها 61 رباعية وقطعة على مدى 36 صفحة من صفحات الكتاب متبوعة باشارات وهوامش قوامها 32 صفحة تضمنت على سائر الكتب التي وردت فيها كل رباعية من رباعيات الخيّام ومن تلك الكتب: (نزهة الأرواح وروضة الأفراح في تواريخ الحكماء المتقدمين ةالمتأخرين)، و(خريدة القصر)، و(تاريخ كزيده)، و(مرصاد العباد من المبدأ الى المعاد)، و(نزهة المجالس)، و(مؤنس الأحرار)، وغيرها من المصادر والمراجع التي يعتد بها. وعلى غرار هذا الفصل وفي ملحق تابع للديوان يثبت زنگبادي أربع قطع شعرية، وسبع عشرة رباعية منسوبة مع عدد من الهوامش والاحالات. ان اشتغال زنگبادي على هذه الهوامش الدقيقة والاحالات المهمة عزز مكانة الكتاب العلمية، والمنهجية، والتاريخية فهو لم يترك ثغرة الا وملأها بمعلومة وردت عن الخيّام أو شعره في هذا المصدر أو ذاك المرجع. كما انه لم يكتف بترجمة الرباعيات – كما اسلفنا – حسب بل قدم كل ما من شأنه دعم صحة وسلامة كل ما ذهب اليه. وزيادة على هذا وفي باب (جدل لا ينتهي) حول رباعيات الخيّام يرصد زنگبادي المنحول والمحوّر، والمدسوس من الرباعيات، وما نسب منها الى اكثر من شاعر في آن واحد يتجاوز عددها أكثر من ألف رباعية حتى أن المستشرق نيكلسون (1868- 1945) قال: "لو عاد الخيام نفسه الى الحياة؛ لاحتار وعجز عن فرز رباعياته الأصيلة عن الركام الهائل للرباعيات الدخيلة!" لقد تصدى باحثون، ومحققون غربيون، وشرقيون لهذه الاشكالية الكبيرة وعلى كثرتهم لم يحسموا تلك الاشكالية ولهذا ظل الجدل حول الرباعيات قائما حتى الساعة.
في المبحث الأخير من الكتاب اشتغل زنگبادي على السمات الشعرية للرباعيات وقدم وصفا وافيا لها متضمنا على اصل التسمية (دو بيت، رباعي، اهزوجة، اربعة ابيات)، والبحور الشعرية واشتقاتها، واغراض الرباعيات بشكل عام، والخيّامية منها بشكل خاص. كما تناول بنية التشبيه عند الخيّام وذكر ان غالبية عناصرها تنبثق من "تشبيهات الخيّام واستعاراته وكناياته الشعرية ومن ثقافته العلمية (الهندسية والفيزيائية والكيميائية والفلكية...) والمثيواوجية والدينية." ويصف لغته أنها "لغة بسيطة وسلسة ومركزة؛ للتعبير عن احاسيسه وافكاره".
إن كتاب (ديوان عمر الخيام) بكل ما فيه من ترجمة دقيقة، ودراسة بل دراسات قيمة، وتحقيق علمي وموضوعي، وبكل ما استند اليه من المصادر، والمراجع، والوثائق يعد ـــــ حسب رأينا الشخصي ـــــ من الكتب الفريدة التي تناولت الخيام بما له وما عليه باسلوب غلب عليه التحقق من صحة الوثائق والقرائن والادلة التي تشير الى سلامة المنسوب الى الخيّام وبطلان غيره. وهو بعد هذا واحد من الكتب الجديرة بالقراءة ومراجعة المواقف والآراء التي سادت ثم بادت على يدي الباحث الدوؤب جلال زنگبادي.

Australia 2011



#صباح_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيت فرويد ومؤثثاته الرزوقية
- خليل المعاضيدي بين شهادة الشعر و استشهاد الشاعر
- الارتقاء في نزهة الشاعرة فرات إسبر بين السماء والأرض
- التحويلية في نص عبد الباسط أبو مزيريق (افعل شيئاً يا مُت)
- قراءة في كتاب د. صالح الرزوق/ (الاجتماعي والمعرفي في شعر أدي ...
- اجتراح النص المفتوح في (ضراوة الحياة اللامتوقعة)
- رحيل جبل يدعى محي الدين زنكنه
- قراءة استبصارية في مسرحية (جنرال الجيش الميت)
- مساهماتية النص التجريبي في (قصرحية) محي الدين زنكنه (أوراقي)
- عبثية العزف في سوناتا الانتظار
- الهوامش وما بعدها في مجموعة الشاعر سهيل نجم لا جنة خارج النا ...
- الشاعر العراقي شيركو بيكه س في (البناء السردي)* للدكتور فاضل ...
- دلالة العنونة في مجموعة تحسين كرمياني القصصية ثغرها على مندي ...
- ناطحات الخراب*
- مسرح محي الدين زنكنه مسرحية الفصل الواحد أنموذجا ..قراءة تق ...
- الحروفي..محاولة في نمذجة انتولوجيا الشاعر
- منجز ما بعد الحروفية .. نماذج انتقائية من مجموعة أديب كمال ا ...
- باسم فرات ومراثي الأنا الجامحة
- - إعادة ترتيب - مؤالفة بين فوضى الخسائر و إعادة ترتيبها
- ملحمية الصور الدرامية في مسرحية كفر سلام او دستة ملوك يصبون ...


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح الانباري - هكذا رأى الخيّام زنگبادي