رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 4382 - 2014 / 3 / 3 - 23:47
المحور:
الادب والفن
ايّتُها الأغلى
ما أدرى
لَعَلّي اُثيرُ جدَلاْ
: فكلّما
اتَعلَّقُ بكِ واَتَحَمّسْ
فأَتَحَسّس.. وَالمسُ ما المَسْ
ما هوَ احلى منَ الأحلى
واَتَسَلّى
وكأنّي اَتَسلَّقُ الأَمَلاْ
إنّما اخشى
لو اَتَعَلّقُ بكِ اعلى فأعلى
فالوَيلُ ليَ الويلاْ
بتَعَلُّقي بكِ بهذا العُلا
!!!. فآنئذٍ فأنا قد اتَدلّى
سأغدو كالذي يُعانِقُ البلوى
: ولحظَتَئٍّذٍ
لا تَتَلَهّفي منّي نَثراً , ولا تَتشوّقي شِعراْ
!!!.. فَسَتَتفوّقينَ على مضاعفاتِ الحلوى
رائد عمر العيدروسي
[email protected]
#رائد_عمر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟