أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رامان عبدالكريم العتيبي - استحالة الجمع بين القرآن والطب الحديث















المزيد.....

استحالة الجمع بين القرآن والطب الحديث


رامان عبدالكريم العتيبي

الحوار المتمدن-العدد: 4361 - 2014 / 2 / 10 - 19:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الموضوع هذاعلمي اكثر من ما هو نقد للإسلام او القرآن او غيره لذا فأتمنّى ان تعم الفائدة على الجميع والمعلومات موثّقة و مرفقة بروابط المواقع المختصّة لن يكون بها اي خطأ ومن له أي اعتراض ليرفق ذلك بتعليق وله الشكر



من المسلّمات التي لا شك بصحّتها علمياً أنّ الإنسان ينشأ ويتكون من اتحاد نطفة واحدة من مني ابيه و بويضة من رحم أمّه
لا من غيرهما

ولكن محمذ- تبي المسلمين له رأي آخر !

يقول :
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ * يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ / سورة الطارق: آية 6 - 7
هذه الآية ندّعي أنَّ الإنسان يخلق من ماء الرجل (المني) و ماء المرآة
و لكن علميّاً ( ماء المرآة ) لا يتكوّن من الترائب ( المنطقة الصدرية عند المرأة ) , بل بداخل رحمها اي داخل البطن وهو طبيّاً لا علاقة له بعمليّة نشأة الجنين فهو فقط لترطيب المهبل ليسهّل دخول عضو الرجل فيه
كما أن مني الرجل لا ينشأ من منطقته الصدريّة ( الصلب ) بل يتكون في الخصيتين خارج البطن بعيداً عن الصدر


وبشأن ما سمّاه البعض ( رد شبهة خُلِق الإنسان من ماء دافق )
هناك عدّة اخطاء بهذا الرد وهي
اولاً
التلاعب و التدليس بكلام الآية لفويّاً وتبديل مقصد الآية ( يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ) وهو ( المني)
إلى العضو الجنسي - الذكري و الأنثوي وهذا تدليس لا يخفى على مبتدىء باللغة
فكلمة ( يَخْرُجُ ) بالآية تعود على جملة ( مَاءٍ دَافِقٍ )
فالآية " خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ ، يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ "
تقول بوضوح شديد غير قابل للتلاعب أن ( الماء ) هو الذي يخرج من بين الصلب و الترائب لا الأعضاء الجنسية للإنسان التي نسبها المحرّفون للآية

ثانياً ان خصيتي الرجل لا تنشآان من منطقته الصدرية بل تنشأان من منطقة الحوض اسفل البطن ثم ينزلان الى كيس الصفن اسفل الجسم وذلك بالأسبوع 22 من الحمل وببعض الحالات النادرة تتأخران بالنزول عن تلك المدة التي قد تستمر الى ما بعد الولادة

وماء المرآة فائدته لترطيب المهبل فقط لكي يسهل دخول عضو الرجل فيه ، وهذا الماء يتكون من بويضات وسائل يخرج من خلايا الرحم وهو نفسه الغشاء المبطن للرحم - أمّا البويضات فتخرج من المبايض الأنثويّة


-
علميّاً المسؤول عن تحديد الجنس ( ذكر أو أنثى ) هو كروموسومات نطفة ماء الرجل الملقِّحة ( الكروموسوم Y تحديداً )
رأي رسول الإسلام بهذا الأمر:
ورد بصحيح مسلم
:" ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة ذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل أنثا بإذن الله "
سأترك التحكيم القرّاء لاكتشاف مدى صحّة هذا الكلام علميّاً


تنبيه هام : التسميات أو المصطلحات الغربيّة العلميّة المعرّبة مأخوذة من مصطلحات القرآن و السنّة فتطابق تلك الأسماء مع الاسماء القرآنيّة او الأحاديث ليس حجّةً على صحّتها وقد تكون تلك التسميّة المعرّبة مغلوطة لغويّاً كما سأورد لاحقاً



تقول سورة المؤمنون آية 14
" ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً * فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً * فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظ«¯›_C7مَ لَحْمًا "
أي انسان الآن يستطيع ان يتتبّع مراحل خلق الانسان او تطور الجنين داخل الرحم ليكتشف بنفسه مدى الهراء الموجود داخل الآية تلك
من المعروف طبيّاً :
ان العظام لا تتكون من مضغة انّما تتكوّن بواسطة نقي العظم أو النخاع الشوكي ( Bone marrow )
النطفة : تعيش غالباً بين اليوم و اليومين و 72 ساعة كحد أقصى بجسم المرأة
في اليوم التاسع يبدأ النسيج الحيوي بالتشكّل (و الذي هو " اللحم " تماشياً مع التسمية القرآنيّة ) و ذلك عندما تلتحم البيضة الملقّحة بجدار الرحم وتبدأ بامتصاص الغذاء .
الهيكل العظمي للجنين يبدأ بالتشكّل كغضاريف مطّاطيّة ليّنة وتدعى بالإنجليزيّة (rubbery cartilage ) و أنسجة هشّة - و تبدأ تلك الغضاريف والأنسجة بالتكوّن منذ الأسبوع الخامس للحمل ثم تبدأ بالتحوّل الى عظام ابتداءً من الشهر الثالث - وتحديدا من الاسبوع العاشر للحمل وعظم الحنك بالجمجمة هو أوّل العظام التي تبدأ بالظهور والذي يبدأ بالتشكّل ابتداءاً من اليوم الـ 50 من حياة الجنين اي بعد تكوّن " اللحم" بكثير

مراجع :
http://www.pennmedicine.org/encyclopedia/em_DisplayAnimation.aspx?gcid=000112&ptid=17
http://www.babycenter.ca/pregnancy-week-by-week
http://lambtonrighttolife.org/pro-life-issues/fetal-development
http://webspace.ship.edu/cgboer/genpsyfetaldev.html

وتبعاً لهذه المعلومات يمكن لأي احد استنتاج مدى التناقض بين الكلام الطبي العلمي وكلام الأحاديث الصحيحة الآتية هذه :

عن عبد اللّه بن مسعود قال: حدثنا رسول اللّه :
" إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا نطفة، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلمات: بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أو سعيد "

عن حذيفة بن أسيد قال
"إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة، بعث اللّه إليها ملكًا، فصورها، وخلق سمعها وبصرها، وجلدها ولحمها وعظامها. ثم يقول: يا رب، أذكر أم أنثى ؟ فيقضي ربك ما شاء،

--------------

وسأورد فيما يلي البعض من المعلومات الطبيّة وفق اكتشافات الطب الحديث حول الطب النبوي :

---
الحجامة :
وفقاً لأبحاث جمعية السرطان الأمريكية، "فالدليل العلمي الموجود لا يدعم الحجامة كعلاج للسرطان أو أي مرض آخر"
http://www.cancer.org/treatment/treatmentsandsideeffects/complementaryandalternativemedicine/herbsvitaminsandminerals/cupping

----
بول الإبل :
بول الإبل شربه عن طريق الفم من دون تنقيته ومعالجته كيميائياً من مادة البولينا والمواد الأخرى الشديدة السميّة و المركّزة بأبوال الحيوانات الصحراوية والتي تصل إلى 10 آلاف ميلي جرام باللتر بالنسبة لبول الإبل سيؤدي حكماً إلى تلف كلوي ومن لا يعلم مدى خطورة مرض التلف الكلوي فهو مرض مهلك يؤدّي إلى عدم قدرة الكليتين على اداء وظائفهما في تصفية الشوائب من الدم ، ونتيجة لذلك تتراكم الفضلات وتنتشر السموم في الجسم وهو مرض يتفاقم مع الوقت ويؤدّي إلى مضاعفات خطيرة تنعكس على اعضاء الجسم كافة وتصبح من خلاله كيليتي المصاب غير قابلة للعلاج بأغلب حالات اصابته لكن بإمكان المريض تبديل كليتيه أو أحد منها وفي حال عدم تبديلها فيضطر لأخذ العقارات الطبية المناسبة ( لإبقاء أعضاء الجسم قادرة على العمل قدر المستطاع) والتقيد بتناول وجبات معيّنة مع اجراء غسيل كلوي ( تنقية دم المصاب بوساطة جهاز خارجي خاص يعمل عمل كليتيه )
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=797763
http://www.kidneyfailureweb.com/prognosis/401.html

-----
عسل النحل :
عسل النحل غذاء عالي القيمة الغذائيّة و مقوّي لمناعة للجسم لاحتواءه على مادة " الديفينسين" و شأنه شأن الكثير من الأطعمة العالية القيمة الغذائيّة لا ينفع تناوله في الشفاء من أغلب الأمراض الخطيرة التي تنهك الجسم - لذا فلا يمكن اعتباره كدواء شافي بل يمكن اعتباره كغذاء مقوّي على الرغم من كون تناوله ذو آثار مضرّة وسلبيّة على صحّة المريض كمرضى السكري او تناوله للرضع بل أن بعض انواع العسل قد يحوي على الـ " Clostridium botulinum " و يسبب التسمّم للانسان
وكان العسل يستخدم كدواء للاستشفاء قبل الاسلام من قبل السومريين و المصريين القدماء واغلب حضارات العالم القديم وبالعصور الوسطى جميع تلك الحضارات اكتشفت هذا الإعجاز ومنهم من شخّص تناوله لأمراض معينة فكان ادق و أصح مما قاله ذاك المدّعي الدجّال ناقل علوم عصره وناسبها لإله
http://www.na7la.com/asalther2.html
ولابد من التذكير بخطأ الآية العلمي :
يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ / (69)} النحل
ونطلب من المسلمين تصحيحها و ابدال جملة (يخرج من بطونها) الى (يخرج من افواهها) لأن العسل يخرج من فم النحل لا من بطنه !

-----
العجوة وقدراتها الإستشفائيّة :
احاديث صحيحة عن العجوة و السم
" الْعَجْوَةُ مِنَ الْجَنَّةِ وَفِيهَا شِفَاءٌ مِنَ السُّمِّ وَالْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ " رواه البخاري و الترمذي
عن عَامِر بْن سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : مَنْ تَصَبَّحَ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً لَمْ يَضُرُّهُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ سُمٌّ وَلا سِحْرٌ . صحيح البخاري ،

السم عبارة عن خليط من عدة مركبّات كيميائيّة بعضها بسيط التركيب مثل الاستيلكولين و بعضها الآخر مكوّن من بروتينات معقدة التركيب كالانزيمات .. الخ . وكل نوع من أنواع التسمم له مصل خاص مضاد للمادة السميّة الموجودة بذلك السم او طريقة للتخلّص منه أمّا الإدّعاء بأنَّ تناول التمر او العجوة بوقت ما سيشفي جميع أنواع التسمم فهذا بعيد ابعد البعد عن الكلام العلمي ( لأنها يجب أن تحوي بهذه الحالة على جميع انواع مضادات السموم على اختلافها ) وتركيب (العجوة) الكيميائي يفتقر لمعالجة ابسط السموم!


------
- جهاز السونار يتحدّي الآلهة المحمّديّة:
يقول رسول الاسلام
لا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله ، ولا يعلم متى يأتي المطر أحد إلا الله (صحيح البخاري: حديث رقم 4697)
اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ / سورة الرعد :آية 8

ومعجم معاني القرآن يقول
تغيض الأرحام : أي تنقص عن مقدار الحمل، او تنقص عن التسعة أشهر التي هي وقت الوضع . والغَيض: السقط الذي لم يتمَّ خلقُه، أو هو القليل من كل شيء.
http://www.almaany.com/quran/13/8/تغيض/
غيض (لسان العرب) : وقوله تعالى : وما تَغِيض الأَرحام وما تَزْدادُ؛ قال الزجاج: معناه ما نقَص الحَمْل عن تسعة أَشهر
http://www.baheth.info/all.jsp?term=تغيض

فعلميّاً معرفة ما تغيض الأرحام به اصبح ممكن باستخدام جهاز التصوير بالموجات ما فوق الصوتية ( السونار ) وحديثاً جدّاً بجهاز السونار الثلاثي الأبعاد
في الرد على من سمّى هذا الغلط و التناقض العلمي ( شبهة )
قال الرادّ على ما اسماه شبهة في هذا التناقض : أنَّ الإسم الموصول ( ما ) الذي ورد بتلك الآية يستخدم لغير العاقل - و نحن معه فكلامه صحيح لكن هذا خطأ آخر نحوي يضاف الى تلك الآية وليس رداً على ذلك التناقض العلمي مع القرآن لأن كلام الآية يشير بوضوح إلى خلق الإنسان لا الحيوان والذي هو متشابه تقريباً
وبعد التعرف على معاني مفردات هذه الآية لغويّاً الوارد أعلاه يمكن أيضاً اكتشاف بقيّة التدليس و التلاعب والتحريف الذي قاموا به
-----
أما حديث الحبة السوداء بأنّها دواء لجميع الأمراض
" فِي الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ " ( السام يعني الموت ) متفّقُ على صحّته
فلن أرد على ذلك بشيء لكنّي أتمنّى من شيوخ المسلمين الذين لهم الفضل بتخلّف امّتنا العربيّة أن يعملوا به عند مرضهم بدلاً من أن يهرعوا الى التداوي بعلوم الكفّار المهرطقين أعداء الإسلام خيرٌ من تجاهله و العمل بأحاديث اخرى تنصّ على الإجرام و التخلّف و التحريض على القتل و النكاح



#رامان_عبدالكريم_العتيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السرد المنطقي - العلمي لحادثة ارتداد من داواهم رسول الاسلام ...
- اين هو ذاك الإله !!؟؟
- تقارير وتصنيفات .. المسلمون القمة بالأسوأ بالعالم
- اثبات الأخطاء العلميّة بالقرآن وكشف التدليس و تحريف الآيات م ...
- الصحابة و الرسول (ص) .... القصصُ التي لا تروى !!!! ...
- تطوّر الإنسان ...................
- رحلة الذهاب الى المريخ من غير عودة تخالف القرآن !!
- مشكلّة علميّة حقيقيّة بالقرآن وتناقض علمي واضح
- الإعجاز العلمي بالقرآن مجرّد افتراء و كذب و تدليس
- معضلات القرآن لا حل لها
- معضلات بالقرآن ليس لها حل !!!
- المسلمين يعبدون محمدا لا يعبدون - الله - الذي ادّعاه !!؟؟؟
- بعض الأخطاء القرآنيّة التي لم يتمكّن المأولون من ايجاد حل مق ...
- أن تكون مسلماً
- الحج
- الاسلام هو المشكلة ..!!
- اعجازات الفيدا العظيم


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رامان عبدالكريم العتيبي - استحالة الجمع بين القرآن والطب الحديث