أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كمال سبتي - القاص السجين محسن الخفاجي














المزيد.....

القاص السجين محسن الخفاجي


كمال سبتي

الحوار المتمدن-العدد: 1238 - 2005 / 6 / 24 - 09:11
المحور: حقوق الانسان
    


ها قد مرّ عامان وبضعة أشهر على اعتقال القوات الأميريكية المحتلة صديقَنا القاصَّ العراقيَّ محسن الخفاجي. وتفيد آخر أخباره بأنه في حالة صحية ونفسية متدهورة وآخذة في التدهور أكثرَ في معتقل بوكا بأم قصر بلا أملِ حريّةٍ وبلا محاكمة تُذكَر.
وكان عدد من أصدقائه قام بتوجيه نداءات من أجل اطلاق سراحه خلال الفترة الزمنية الماضية وكتب عدد غير قليل منهم مقالات عنه نوَتْ تكوينَ ضغط عام ضد قوات الاحتلال من أجل إطلاق سراحه. وفي ما يخصني فقد كتبتُ نداءً في 22-6-2004 وقعته أعداد واسعة من المثقفين ونُشِرَ في أماكن عديدة ومنها الصفحات الأُوَل لعدد من الصحف العراقية الصادرة في بغداد والمواقع الألكترونية. و قد قمت في ما بعد بترجمة النداء إلى اللغة الإنجليزية وكتابة رسالة خاصة بالرئيس الأميريكي وإرسالها إليه مع النداء وأسماء الموقعين عليه مرتين عن طريق عنوانه الألكتروني المعلن فتسلمت جوابين روتينيين من البيت الأبيض يعدانني- بعد دراسة القضية- بجوابٍ آخَرَ لم يصلني إلى الآن . كما قمت بكتابة رسالة خاصة بسلطات الاحتلال الأميريكي في بغداد وأرسلتها إليها مرفقة بالنداء عن طريق عنوانها الألكتروني المعلن عدداً من المرات ولم أتلقَّ أيَّ جواب من تلك السلطات. وقمت أيضاً بمراسلة السيد مفيد الجزائري وزير الثقافة السابق فتسلمت منه رسالة خاصة بجهد بذله السيد الجزائري طلب مني وقتَها ألاّ أعلنه موعِدَني بمواصلة جهود أخرى.
وقد خرج السيد الجزائري من الوزارة ولم يحصل أي تقدم في أمر إطلاق سراح القاص محسن الخفاجي.
فقد توقف إذن كل جهد في نقطة الصفر.
وأرى أن الخطوة الضرورية التي يحتاجها كل جهد لإطلاق سراح محسن هي تعيين فريق من المحامين للدفاع عنه ولأننا ، أصدقاءَه ، فقراء..فإننا لن نتمكن مالياً من تأمين مستلزمات تعيين هذا الفريق..
فإن أحبَّ محام عراقيّ أو غير عراقيٍّ التطوعَ للعمل في هذا الفريق.. فتُمْكِنُه مراسلتي على عنوانيَّ المعلنين هنا مؤقتاً حتى يُعلَنَ ، في ما بعد ، عنوانٌ عامٌّ لفريق الدفاع :
[email protected]
[email protected]
كما يستطيع كل من يمتلك أفكاراً عملية حول تعيين فريق الدفاع..أن يزودني بها فأكون له شاكراً.


هولندا
في 22-6-2005



#كمال_سبتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بِساطُ السُّكْر
- المَغيب
- الخليفةُ والنَّبيّ
- موتُ عقيل علي
- الإِمام
- دعوة اتحاد أدباء العراق إلى اعتراضٍ قانونيٍّ
- من أجل احترام آدميّة الشاعر عقيل علي
- خيمياءُ جابر وجعفر
- لا لقتل الطلبة العرب في العراق
- أقولُ لقاتلي العربيِّ : أنتَ شَهيد
- تغييبُ مثقفي العراق
- وبغدادُ فيها للمشاةِ دروبُ
- حول نشيد حزب المؤتمر الوطني العراقي
- وداعاً عبد كاظم..وداعاً أيها الرياضي الكبير
- تشظّي الصّوتِ الشّعريِّ الأوّل
- قراءةُ قصيدةِ سامي مهدي : رحلة الطير
- الشاعرالمسالم والأمة
- ..حين يبيع الغشيم شعرنا رخيصاً
- الآباء الثلاثة والشغل اللغوي المحض
- توضيح من الشاعر كمال سبتي


المزيد.....




- مفوض الأونروا يحذر من خطط إسرائيل لحل الوكالة: تقوض قيام دول ...
- الأونروا: أنباء عن وفاة طفلين على الأقل بسبب الحر في غزة
- والدة أمير قطر تلتقي المفوض السامي للأمم المتحدة لشئون اللاج ...
- منظمات حقوقية تنتقد قمع الأصوات المؤيدة للفلسطينيين في أوروب ...
- تعليق أمريكي على إقرار قانون مكافحة البغاء والمثلية الجنسية ...
- هل تصدر -الجنائية- مذكرات اعتقال بحق -نتنياهو- و-غالانت- هذا ...
- العراق يُقر مشرع قانون يجرم العلاقات الجنسية المثلية وسط -ان ...
- لم يتضمن عقوبة الإعدام.. قانون جديد في العراق يجرّم المثلية ...
- واشنطن تنتقد العراق بعد إقرار قانون يجرم العلاقات المثلية
- اعتقال مرشحة للرئاسة الأمريكية بسبب غزة!


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كمال سبتي - القاص السجين محسن الخفاجي