علي عجيل، حسين علوان وبيرتراند رسل

الرطانة بالمشاكسة - هى مقالات الاستاذ الباحث الدكتور علوان فى الاعم الاعلب

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سمعتُ، ان استاذا (دكتورا) في جامعة لندن كان يتجول في احد المتاجر فناداه صديق له من بعيد -يا دكتور- فانزعج من ذلك قائلا للصديق-يا عزيزي، اولا، لا يصح إزعاج الاخرين بتمييزي عليهم بلقب الدكتور، وثانيا، الدكتور لقب علمي ينبغي تداوله في مجاله الاكاديمي وليس في سوق الخضرة-.
كتبه الاستاذ عبد المنعم الاعسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- غلبة--- القدرة تزول بزوالها-- وغلبة الحجة-- لا يزيلها شيء-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الضمير وازع، مانع، رقيب. حين يغيب فانك تخرج عن فضاء القيم الى جاذبية الدناءات. هو قدرتك على التّمييز فيما إذا كنت على خطأ أم صواب، والتفريق بين ما هو حقّ وما هو باطل، وهو الّذي يستدرجك الى الندم عندما تتعارض الأشياء التي تفعلها مع قيم الشرف.

المدعو -سين- يندم احيانا على فعل مخز، لكنه سرعان ما يندم على انه ندم.


-الشرف لا يجب أن يُكتسب، بل يجب فقط ألا يُفقد-.

آرثر شوبنهاور-فيلسوف الماني

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال
أحد أعراض قرب-- الانهيار العصبي-- هو إيمان المرء بأن--- عمله هام للغاية-

وقال ايضا

التهكم نتاج الكسل والعجز

الديمقراطية عملية تمكن الناس من اختيار الرجل الذي ينال اللوم.

العلم هو ما تعرف والفلسفة هي ما لا تعرف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقلد ساسون وزارة المالية فى أول عهد لتأسيس الدولة العراقية وهو يناهز الستين من عمره الشريف وكان حريصا أشد الحرص على تأسيس الإدارات المالية ووضع الميزانية الدقيقة والقوانين الصارمة فى الضرائب والرسوم والإيرادات كما وضع أول ميزانية عامة لسنة 1921-1922 وهى تساوى خمسة ملايين وربع المليون من الدنانير حيث معظم الإيرادات تصل من الجمارج والمكوس ورسوم حاصلات الأراضى وغيرها. وقد أسهم بشكل ملموس وضع الأسس السليمة للأقتصاد السليم وبناء ماليته وفق رؤى سليمة علمية مدروسة فهو منظم أول ميزانية مالية في تاريخ العراق، وأول منظم لهيكل الضرائب على الأسس الحديثة وكان حريصا على تطبيق القوانين المالية السليمة فى الدولة الناشئة حيث لايتهاون ولا يتسامح فى أى تبذير أو إسراف أو فساد مؤمنا بالقانون والدولة المدنية الحديثة والديمقراطية وقدرة البرلمان التشريعية والرقابية
نبيل الحيدرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول علي الوردي أنا اكتب لمن يفهم أما من لا يفهم فلا استطيع إفهامه .. مقابل عبارة الوردي هناك قصة سيدة مع راسل - هذه السيدة اشترت كتاب رسالة وبعد أن قراءته لم تفهم منه شيئاً فأخذت الكتاب وذهبت للفيلسوف وقالت له لقد اشتريت كتابك وقرأته ولكنّي لم أفهم منه أي شئ فقال راسل مهمتي وواجبي أن اكتب وهذه هي مقدرتي أما أن اجعلكِ تفهمين فهذا شئ خارج عن إرادتي وليس من مسؤوليتي ..
اعتقد معلمي العزيز الأمثلة واضحة .
بالمناسبة هذا التعليق الثالث ليّ على صفحات الحوار المتمدّن تعليقين عند سيمون خوري وتعليق عندك .
نهارك سعيد معلمنا العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعلم يعقوب
تحياتي لك
جاء في موقع https://www.goodreads.com/book/show/1090876.Collected_Stories_of_Bertrand_Russell
تعليق القارئ John, الوحيد من مجموع 47 تعليقاُ, كان يعتقد الكتاب مخيباً للآمال
وجاءت النسب كالاتي:
5 نجوم = 58%
4 نجوم =8%
3 نجوم = 16%
2 نجوم = 8%
1 نجمة = 8%
وفي كل الاحوال, هذه النسب تمثل رأي القراء, ولا تمثل رأي المتخصصين, ولا يمكن الاعتماد عليها في جودة او رداءة الكتاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن لماذا حظي صديقنا سيمون بجائزتين وأنا بجائزة واحدة فقط؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وشكري لك
القارئ
John
هو في نظر حسين علوان حسين حجة من حجج الأدب العالمي
ومع ذلك هل يمكنك، بحق كل الملائكة في السموات وعلى سطح الأرض، أن تشرح لي ماذا يقصد حسين علوان حسين عندما يقول إن تقييم القارئ جون هو تقييم محايد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً جزيلاً لك
هو نشر مقالين متعاقبين
لكل مقال تعليق
هذا هو السبب
مع أطيب التحايا لك وللدكتور علي عجيل وللمستشار جاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعلم يعقوب
تحياتي
وحق كل الملائكة في السموات وعلى سطح الأرض
إن تقييم القارئ جون هو تقييم محايد
لأن الاسم جون :
1. في الإنجليزي John
2. واللاتينية -Ioannes- أو -Iohannes-،
3. واليونانية القديمة -Ἰωάννης
4. و العبرية -יוחנן.
5. و كان اسمه للبابا في روما , تكرر 24 مرة , من جون الأول , Pope John I 470-526.. الى البابا Pope John XXIII, 1370-1419.
6. وكان اسم ملك بريطانيا 1166-1216 وملك أسكتلندا, 1249-1314
7. ورئيس امريكا John F. Kennedy

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أعتقد أن القارئ جون قد حلم يوماً أن يكتسب مثل هذه الشهرة وكل هذا بفضل حسين علوان حسين (دون أن نقلل طبعاً من دور زميلنا علي عجيل منهل). أين أنتَ القارئ جون؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سررت صباح اليوم بوجود تعليقك -والفضل لمقال استاذنا ابراهامى - عامل الجذب -تحياتى لك وأحترامى- وارجو نقل تحياتنا الى اخونا رعد الحافظ

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أدان - راسل - الصراع البروتستانتي الكاثوليكي
الذي شوَّه واجهة أوربا، فجعلها قارة الاضطهاد قائلًا: -طالما كان البروتستانت والكاثوليك يأملون في إبادة بعضهم بعضًا، وصحيفة الأوربيين في هذا الصدد أشد سوادًا من صحيفة المسلمين والهنود والصينيين..-- وفي سنة 1950م نال - برتراند راسل - جائزة نوبل كصاحب فضل على الإنسانية، وهذا دور مشكور قام به راسل وتحمَّل من أجله السجن، والنفي إلى نيويورك
من- من الفئة المثقفة --يقوم بهذا الدور الشجاع والمهم لتطور العرب بعامة والعراق بخاصه اجتماعيا واقصاديا وفكريا ---لقد كان للدكتور الوردى دورا مهما فى هذا المجال-- وذكرنا به الاخ الاستاذ شامل الورد

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقال - راسل - -أن الدين مبني على ثلاث دوافع-- وهي الخوف والكراهية والغرور، وأتهم - راسل - الدين بأنه وراء التحيز والتعصب، ونشوب الحروب، ومحاكم التفتيش، وإحراق الساحرات، وقتل اللذة الجنسية، كما هاجم عدم الطلاق في الكنيسة الكاثوليكية، وبينما هاجم - راسل - الدين بشدة فأنه أعترف أن الدين هو الذي يعصم البشر من الرذيلة والزلل

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عانى جون ابن راسل البكر من أمراض عقلية خطيرة الأمر الذي كان مصدر خلافات دائم بينه وبين طليقته دورا. كانت زوجة جون سوزان أيضاً مختلة عقلياً وأخيراً أصبح راسل وإديث الأوصياء على بناتهم الثلاثة -ثنتان كانت مصابتان بشيزوفرينيا-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حسين علوان مثله مثل بعض الأخوة الآخرين نصحنا في مقالتهِ : خرافة دحض الماركسية العلمية- المنشورة في العدد: 3387 - 2011 / 6 / 5 أن نفرق بين أفكار أنجلز وماركس في شبابهما وشيخوختهما-أو كتاباتهما المبكرة والمتأخرة- وكتب عن تراجع الفيلسوفين عن تنبؤاتهما بحصول الثورة فيما بعد.
غير إنهُ وفي مقالهِ الأخير يجلب تصريحين لرسل حول الماركسية بفارق زمني يصل الى 35 سنة. ويقول إن كان رسل آمن بالماركسية يوماً فلا يحق له أن يغير رئيهُ لأن كل رئي مخالف سيصير بوق للرأسمالية!
فيقول:
و لكونه يؤمن أيضاً بما علَمه كارل ماركس بأن هناك قوانين علمية تنظم تطور المجتمعات ؛ فإن احترامه لنزاهته الفكرية سيمنعه حتماً من التحول إلى بوق للحرب الباردة عام 1956 .
ولكن هل الماركسية هو بدين لو آمنت بهِ يوماً لا يجب أن ترتد عنه أبداً؟
ولماذا لايحق لرسل أيضاً أن يتجاوز مرحلة الشباب ، ويصبح شيخاً ، ويغير من أرائهِ حسب الخبرة العمرية المكتسبة ، وكما فعل ماركس؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما بوبر فنال قائمة طويلة من الإتهامات الشخصية . وحتى أفكار بوبر فأن السيد حسين علوان لايعرضها كما هو بل يبتسرها ويقفز بها الى موضوع آخر. فمجمل إنتقادات بوبر للماركسية ترتكز بالأساس على مايسميهِ بوبر بالتأريخانية أي الإيمان بوجود قوانين تحكم حركة التأريخ.
غير إن السيد علوان يقفز دائماً لنقد بوبر الى موضوعين مختلفين. الى مشكلة الإستقراء والتي ليس لها علاقة مباشرة بإنتقادات بوبر للماركسية والى إنتقاد بوبر لإعتمادهِ معيار التكذيب للتفريق بين النظريات.
والإستقراء مشكلة فلسفية عويصة ، ومها يكن بوبر صائباً أو محقاً في رئيه فهذا ليس له علاقة بأهم إنتقاداتهِ للماركسية. فالسؤال هو هل هناك قوانين علمية تنظم تطور المجتمعات عبر التأريخ أم لا؟
ولأن الموضوع أصبح شخصياً بينه وبين بوبر فيكتب في 4237 العدد - 2013 / 10 / 6 :
أن المشكلة التي كان يعانيها بوبر مع كارل ماركس لم يكن سببها عدم علمية الماركسية بل...و إن كنت أميل لتصور بأنه ربما لم يتسنى له التعمق في دراسة الماركسية و لا الجدل الماركسي اللذين لم تزد فترة إطلاعه عليهما على ثلاثة شهور فقط و هو في السابعة عشرة من العمر.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة التأريخية الدامغة تقول: إن بوبر كان عضوا في حزب شيوعي في مطلع شبابه لعدة شهور. لكن إطلاعهُ على الماركسية لم يتحدد بهذه الفترة فقط ، بل إن بوبر نشأ في بيت مثقف يزخر بالكتب ، وكان عضو في حلقة فينا لكبار فلاسفة النمسا ، وصار أستاذ في الفلسفة في لندن ونيوزلاند ، وأي قارئ بسيط يلقي نظرة على كتابهِ المجتمع المفتوح وأعدائه الجزء الثاني مثلاً ، يرى إنه تقريباً ثلث الكتاب مخصص للهوامش التي تشير الى إقتباسات بوبر من مؤلفات أنجلز وماركس. فكيف فعل وقرء كل هذا في غضون ثلاث أشهر وفي سن السابعة عشر؟
لماذا التجني على هذا الرجل يصل الى هذا الحد من الإجحاف؟
ومثلما كتب مرة لعدة أخوة في الحوار المتمدن متهكما : إن نقد مقالكم يحتاج لتأليف كتاب ..
فالحقيقة للرد على إجحافهِ بشأن الكثيرين من الفلاسفة، ومواضيعهِ الطويلة والعريضة وغير المبنية على مصادر موثوقة ، حول الهيغز بوزن والرياضيات والديالكتيك والإستقراء وبوبر ، يحتاج لتأليف كتب وليس كتاباً واحداً . ولن يكون لأي رد من جدوى ففي النهاية سينالك منه قدح أو تهجم شخصي وإتهام بالجهل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً للزميل آكو
, على ذكر كتاب بوبر والذي حصلت الآن على النسخة الانكليزية له
بجزئيين من 840 صفحة
من الرابط التالي

www.inf.fu-berlin.de/.Popper-OpenSociety

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---