داعش العراق.. غيرة وشرف على اعراض النساء

ادرج هنا صديقي العزيز بعض اخبار داعش واخواتها من تنظيمات الجهل والموت
اللقطه الاولى-
استجاب اربعة جنود من المفرزه الطبيه التابعه للفرقه الذهبيه من الجيش العراقي الى نداء استغاثه جاء من الفلوجه حول امراه حامل تحتاج الى نقلها الى احد مستشفيات الرمادي!!!
الجنود الاربعه وهم من سكنة العماره اخذتهم الحميه الاصيله لاي عراقي شريف فلبوا النداء وتوجهوا الى بيت الامراه الحامل ليفاجئهم ابطال داعش وهم مددجي السلاح ويتم اسرهم بسهوله ولسبب بسيط انهم اي الجنود الاربعه غير مسلحين ومهمتهم انسانيه ليس الا!!!!
عرضهم الارهابيين على اليوتيوب باعتبارهم اسرى حرب وبعد ذلك تم قتلهم بدم بارد وبطريقه خسيسه لايعملها الا الخسيس الجبان الذي يلجا الى الخديعه المزريه بادعاء انه امراه وحامل ايضا لكي يتم الوصول لغايته في قتل الانسان !!!!
اللقطه الثانيه-
احد قادة داعش في الفلوجه والذي كان سابقا الامير الشرعي لتنظيم القاعده في الفلوجه ويدعى عبد الله الجنابي وهو مسؤول بشكل مباشر على قتل 18 سائق شاحنه من الديوانيه والسماوه وذلك باحتفاليه مرعبه في احد شوارع الفلوجه حيث تم قطع رؤوسهم والقائها في الصحراء وذلك في سنة 20

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اثناء معركة الفلوجه الثانيه كان عبدالله الجنابي قد اقترح على الامريكان ان تخرج الاطفال والنساء من الفلوجه ولان تقاليد عشائر الفلوجه تصر 8على عدم تفتيش النساء فقد بلع المريكان الطعم وسمحوا بخروج نساء الفلوجه المحاصره بدون تفتيش سامحين بذلك لعبد الله الجنابي وغلاة مجرمي القاعده الاخرين ان يتنكروا بملابس النساء ويخرجوا من الفلوجه
واذاكان الامريكان قدبلعوا الطعم فعلى قواتنا الامنيه الانتباه الى ذلك ووضع نساء من الداخليه او الجيش لتفتيش النساء الخارجات من الفلوجه
فليس من الغريب او المدهش او الجديد في اخلاقيات داعش والقاعده ان يتخفوا بملابس النساء فهم يعملوها دائما لانهم بلا اخلاق بتاتا
اللقطه الثالثه-
يقال والعهده على الراوي وهو احد قادة جيشنا انه تم العثور على رقم بندر بن سلطان رئيس المخابرات السعوديه في احد موبايلات احمد العلواني
واحمد العلواني الذي بدا حياته عضو نشط في الحزب الاسلامي العراقي الذي هو واجهة الاخوان المسلمين التنظيم العالمي في العراق قد انضم ايضا الى حماس العراق وهي منظمه ارهابيه واحد وجوه القاعده في العراق
هذا النائب الهمام والاسلامي الذي يخشى الله يستلم راتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          188 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقاضى احمد العلواني ملايين الدنانير من خزينة الدوله على مدى عاميين لم تطا بهما قدميه البرلمان العراقي الذي هو عضوا فيه بل الادهى انه اصلح اسنانه المعوجه في الاردن بمبلغ يفوق ال20 الف دولار على حساب الشعب العراقي باعتباره يمثل الشعب وفي نفس الفتره
فلا عتب صديقي العزيز على اصاله وغير اصاله فها هو البرلمان العراقي يهدي مايشاء للارهابيين من امول الشعب العراقي
ولكي نفهم صديقي العزيز سبب قوة داعش وغيرها من المنظمات الارهابيه واستطاعتها التحرك بكل حريه في كل ارض وطننا يجب ان نبحث عن سياسيين هم واجهتها وهم من يسهلون حركتها ويمدوها بكل المعلومات ويسهلون مرور عناصرها خلال السيطرات الحكوميه بالتنسيق مع منبع الارهاب وهي انظمة السعوديه وقطر والاردن والامارات وتركيا
ولايفوتنا الحواظن المتعدده في كل مدن العراق بعضها عن ايمان باهداف هذه التنظيمات الارهابيه وبعضها مقابل ثمن يدفع للادلاء والمؤى والحصول على المتفجرات والسلاح
ولوجود محاصصات طائفيه وحزبيه وعدم خبره لقيادات متعدده في اجهزتنا الامنيه تصول وتجول داعش والقاعده والمليشيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاعجب في ذلك
رغم اني عاتب عليك فقد اتعبت نفسك في اخبار باتت قديمة وانا شخصيا كتبت عنها في الاسبوع الماضي
لديك تسلسل افكار رائع لماذا لاتحاول ان تنشر مواضيعك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهي حقا اخبار قديمه صديقي العزيز ولكنها مثيره ايضا!!!
وانا اشكر دعوتك حقا ولكنني لااعرف لماذا العتب
شكرا لردك المتواصل للمشاركين بمواضيعك الجميله

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وللجميع
معك الحق بكل ما تقوله وتحذيرك في محله ولكن اريد اضافة تحذير جديد انه ابناء العشائر وابناء الفلوجة والرمادي منتسبين بعضهم لداعش ولهذا السبب وقف رئساء العشائر ضد دخول الجيش على المدن واجبروا الشرطة على الخروج وتكفلوا هم بمحاربة داعش هي خدعة لتمييع الموقف وضم ابناء المدن على اساس انهم مقاتلين يقاتلوا داعش
انها خبيصة ياشباب ولا نعرف بما ستنتهي ومتى
وللجميع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو هناك شيء من الصحة فيما ذهبت اليه وعلى الحكومة المركزية ان تقدم العون للشرفاء هناك
انه امر يحتاج الى ذكاء سياس ولكن، من أين؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---