أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جابر - إيران والسعودية وخرائط المنطقة الجديدة 1/1















المزيد.....

إيران والسعودية وخرائط المنطقة الجديدة 1/1


محمود جابر

الحوار المتمدن-العدد: 4333 - 2014 / 1 / 13 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعلم الجميع أن المنطقة تعانى من تأزم شديد وهذا التأزم لن ينتهى إلا عن حروب جديدة لن تكون الحرب الدائرة فى سورية هى الاخيرة ولكن حتى مفتتح الصراع والآن تمتد السنة النار الى العراق وغدا سوف تصل الى قطر عربى جديد ولن تنتهى الا عن خرائط جديدة .

لم تعد تفاجئنا التغييرات المتلاحقة في "خرائط" التحالفات والاتفاقيات بالمنطقة خصوصا وان امريكا هي التي تدير الخيوط بحسب مصالحها، ولعل التحدي الأكبر الذي يواجه أوباما اليوم يتجلى في مدى قدرته ـ وخلال الفترة المتبقية لحكمه ـ في الحفاظ على مصالح امريكا بدول الخليج وكذا الحفاظ على علاقتها مع اسرائيل بعد اتفاق جنيف "كامب ديفيد" الذي فُتحتْ بموجبه صفحة جديدة مع ايران تعتمد على أسلوب الحل الدبلوماسي بعد قطيعة زادتْ عن ثلث قرن.
ويعلم القاصي والداني أن امريكا ليس لها صديق إلاّ مصالحها وأنها لن تعمل من خلال " اتفاق جنيڤ-;-" على منع ايران من احراز السلاح النووي بل ستسعى من خلاله الى رسم الخارطة الجديدة للشرق الأوسط حسب التقديرات الاستراتيجية والسياسية الجديدة والتي ستكون فيها طهران " منطقة نفوذ" ُحسب انتهاج" المساومة الدبلوماسية" في التعامل بعيدا عن اية مواجهة عسكرية اخرى لأمريكا في المنطقة.
وهذا ما لم تستسِغه إسرائيل الغاضبة من هذا الاتفاق او "الاتفاقية السيئة جدا" على حدّ قول نتنياهو الذي "شن هجوما على ايران في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وشكك في صدق نواياها".
وقد علل تخوفه في منتدى سابان قائلا: "إن أفضل احتمالاتنا لاحراز سلام لا يساوي شيئا اذا أحرزت ايران سلاحا نوويا، بل إن هذا قد يضعضع السلام القائم بين مصر واسرائيل".
والملاحظ ان كل محاولات اسرائيل في السنوات الاخيرة للضغط على امريكا واوروبا بخصوص البرنامج النووي الإيراني باءت بالفشل واصبح على تل أبيب ان تقبل بهذه "الخسارة" في معركتها ضد ايران وان تواجهها اليوم اذا اقتضى الامر دون "دعم أمريكي" خصوصا وان الرئيس أوباما (وبحسب أجوبته عن أسئلة حاييم سابان) "مستعد لمشاورة نتنياهو لكنه غير مستعد لتلقي املاءات منه".
مما قد يثير الاستفهام حول مدى تأثير هذا "الاتفاق" على التزامات امريكا وتعهداتها بأمن ربيبتها اسرائيل؟
وهنا يرى محلل الشؤون العسكرية الاسرائيلية اليكس فيشمان "أن التوقيع على الاتفاق في جنيف وضع أمام اسرائيل حقيقتين استراتيجيتين جديدتين جوهريتين. الاولى أن الولايات المتحدة بدأت بعد ثلاثين سنة عداوة حوارا سياسيا مع ايران بغرض تطبيع العلاقات بين الدولتين. والثانية أن استراتيجية السوط الاسرائيلية الحالية فقدت معناها. وسواء أكان تهديد اسرائيلي حقيقي بالهجوم على ايران أو خدعة بُنيت لأجل الردع فقط، فقد انتهى ذلك. ويجب على اسرائيل الآن أن تستعد لهذا الوضع الجديد في الصعيد العسكري وفي الصعيد السياسي ايضا ".
وبصيغة اخرى ، لقد أصبحت إيران اليوم وبعد "اتفاق جنيف" تبدو لجيرانها وللعالم كله كقوة نفوذ يحسب لها الف حساب في المنطقة وفي الساحة الدولية مستغلة في ذات الوقت برنامجها النووي المثير للجدل والأزمة السورية التي أصبحت " ورقة" تضغط بها على اعدائها وعلى حلفائها معًا فقد جاء على لسان القائد العام للحرس الثوري الإيراني حسين سلامي انه " لا يمكن تسوية أية معادلات سياسية وأمنية في المنطقة من دون مساهمة ايران ".
ايران والسعودية :
السعودية تبدو متشككة في التزام طهران بالاتفاق ولا تخفي تخوفها من هذا التقارب الذي سبقته " محادثات سرية بين ايران وأمريكا في مسقط" خصوصا بعد ان صرح وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف قائلا عقب الاتفاق : " سنمضي قدما في البناء بموقع أراك النووي … ولن تقام منشآت جديدة ولكن البناء سيستمر هناك " مما يعني ان ايران لن تتخلى وبالسهولة التي يتخيلها البعض عن طموحاتها النووية التي تثير قلق المجتمع الدولي ؟!
والمتأمل في العلاقة بين الرياض وطهران يستنتج انها ومنذ الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 اتسمتْ بالاحتقان والتوتر، وانه كانت هناك وعلى الدوام " حرب" في الخفاء تتصاعد وتيرتها أو تفتر حسب التغيرات السياسية الإقليمية ، ففي الوقت الذي كانت تبدو فيه المملكة العربية السعودية كحليف قوي للولايات المتحدة، صُنّفت ايران كعدو رئيسي لها .
وبالاضافة الى الاختلافات الجوهرية بين المذهبين الإيراني والسعودي والتباين في السياسة النفطية ( التسعير وكميات الإنتاج) وتنافسهما الشديد على مركز الصدارة في العالم الاسلامي والقراءات المختلفة في تحليل التطورات الاقليمية ، جاء " اتفاق جنيف " ليلقي بظلاله على هذه العلاقة ويجعل المملكة العربية السعودية تشكك اكثر في النوايا الإيرانية بدليل تعليقها لكل ما من شأنه ان يُقرّب بين البلدين في الوقت الراهن ..
فكيف ستواجه السعودية ومعها دول الخليج هذا ؟
إيران اليوم لا تألو جهًدا لطمأنة المجتمع الدولي ودول الخليج خصوصا ب” حسن نيتها” فقد صرح وزير خارجيتها (بعد قيامه بعدة زيارات لبعض دول المنطقة) قائلاً : “نحن مستعدون لاجراء مشاورات مع كبار المسؤولين السعوديين في كل وقت يكون فيه الاخوة في السعودية مستعدين لذلك. ستكون اللقاءات الثنائية مفيدة للدولتين وللمنطقة وللعالم الاسلامي”
لكن ورغم النبرة الودية لهذه التصريحات يبقى “التأثير القوي للمؤسسات الدينية في ايران والسعودية هو أكبر عائق يحول دون احراز تقدم في التخفيف من التوترات بين السنة والشيعة” بِحسب المحللة السعودية مي يماني .
فضلا عن أنّ الأزمة السياسية السورية تُذكي نار الخلافات بينهما اذ يقفان على طرفي نقيض بخصوصها ففي الوقت الذي تدعم فيه ايران النظام الحاكم في سوريا وترى الأزمة كـ ” صراع بين محور الممانعة من جهة واعداء هذا المحور من قوى اقليمية ودولية من الجهة الاخرى ” تساند المملكة العربية السعودية الائتلاف السوري المعارض سياسيا وإعلاميا وماديا من اجل الإطاحة بنظام الاسد.
لهذا فايران التي تسعى اليوم لكي تصبح ” لاعباً دولياً وإقليمياً رئيسياً ” في المنطقة ستواصل حتما ” سياستها الازدواجية” في علاقاتها السياسية الجديدة وستحاول ظاهريا تهدئة المواجهة مع السعودية ، ومهما تكن التنازلات التي ستقدمها بخصوص أنشطتها النووية فلن تتعدى ” ثمنا محسوبًا ” على المدى الطويل تهدف من خلاله الى الخروج من عزلتها الدولية وكسب الوقت لإعادة بناء اقتصادها الداخلي الذي أنهكته العقوبات الاقتصادية بما سيعزز بالتالي نفوذها الإقليمي وان كانت تؤكد على لسان رئيسها اليوم انها ” لا تشكل أبدا تهديدا للعالم أو لمنطقتها.. ” الا ان هذه التصريحات ليست كافية للتخفيف من حدة القلاقل التي اشتعلت في المنطقة بعد اتفاق جنيڤ-;-.
وبرغم ما سبق يرى المسؤولون السعوديون في هذا الاتفاق خطرا محدقا بكل دول الخليج العربي مما جعل بعض الأصوات تتعالى منادية بضرورة “الاشتغال” على مشروع نووي خليجي بموازاة مشروع ايران وبالاتحاد لتشكيل كتلة واحدة بدل الاكتفاء بالتعاون.
ومن المؤكد ان المملكة العربية السعودية لن تقف موقف المتفرج بخصوص “استقواء” ايران في المنطقة فقد صرح وزير الشؤون الخارجية السعودية نزار مدني: “انه يتعين على دول الخليج الا تعتمد على الآخرين لضمان امنها في اشارة الى الولايات المتحدة”وانه “… من الواجب ان تكون دول الخليج هي من ترسم مستقبلها بايديها”، بل لقد اصبح على المملكة العربية السعودية ان تبحث لها اليوم عن حلفاء جدد للوقوف في وجه الخطر الايراني.
ولهذا فلن يكون مستغرباً فتح الباب أمام سباق تسلح نووي في منطقة الخليج العربي على أساس ان التسلح حق مكفول للجميع ولن يصعب على المملكة العربية السعودية ان تسعى جادّةً لتطوير قدرات أسلحة نووية ترتجي من خلالها تحقيق التوازن مع البرنامج النووي الايراني و.. الاسرائيلي
ومن المحتمل جدّا ان تغيّر سياسة التقارب الاقتصادي والدبلوماسي مع موسكو في الموقف الروسي ازاء الأزمة السورية مما قد يشكل قلقا لايران .
بالاضافة الى ان تغيير “دولة محورية” في الشرق الأوسط كالمملكة العربية السعودية ” سوق” صفقاتها المليارية في ميدان التسلح من “امريكا” الى “روسيا” سينتج عنه بالضرورة حضور “قوي” لروسيا في المنطقة التي ترى ان “تسوية ملف طهران ضمان لأمن جميع البلدان بما في ذلك اسرائيل” وهذا كفيل بجعل الادارة الامريكية تراجع حساباتها مع حلفائها في الشرق الأوسط .
اشتباك والتواتر:
توقفت الصحف الألمانية بشكل مفصل حول التطورات الميدانية في العراق وسوريا بعد الإعلان عن سيطرة "داعش" على مدينة الفلوجة العراقية، وتداعيات ذلك على الملف العراقي والسوري ومطالبة الولايات المتحدة بالتحرك.
وركزت الصحف الألمانية بشكل كبير على التقدم الميداني الذي أحرزته "الدولة الإسلامية في العراق والشام" والمعروفة اختصارا بتنظيم "داعش" المحسوب على القاعدة، بعد أن أعلنت حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الحرب ضد التنظيم في أعقاب سيطرة الأخير على مدينة الفلوجة. "داعش" الذي أجمعت الصحف الألمانية على "خطورته الشديدة" على المنطقة بأسرها، اعتبرت بعضها أن ما "حققه" ميدانيا، جاء نتيجة "للأخطاء الفادحة" التي قام بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وفي هذا السياق عنونت صحيفة "نويه أوزنبروك"/ Neue Osnabrück Zeitungمقالا بعنوان "غباء أوباما غير المغتفر" تقول فيه:
"أراد الرئيس الأمريكي باراك أوباما إحلال السلام فى الشرق الأوسط، لكنه فشل. تنظيم القاعدة الإرهابي يتقدم في سوريا والعراق، وسيطرته على الفلوجة، بمثابة ناقوس الخطر".
لم يجد الأمريكيون إلى غاية اللحظة أي رد على هذا التهديد، شأنهم في ذلك شأن الأوروبيين الذين يراقبون بعجز شبه كامل تنقل مئات الشباب من ألمانيا، وإيطاليا وفرنسا إلى ساحة المعركة في سوريا، وهم على استعداد لتقديم أرواحهم قربانا في سبيل دولة "شرع الله" العراقية-السورية. أن يقوم أوباما بتقديم الأموال لمقاومين صوريين بشكل غير مباشر، كان غباء غير مغتفر منه. الأسد، ديكتاتور سوريا، مجرم وسفاح. وأوباما لم يفهم بعد أن غالبية معارضيه لا هم ديمقراطيون ولا هم أصدقاء للغرب".
وفي تعليق مماثل، حمل عنوان "أخطاء الماضي وإرهاب اليوم"، أشارت صحيفة "نويه رور تسايتوغ"/ Neue Ruhr Zeitung الصادرة غرب ألمانيا أن الفلوجة باتت ترمز أكثر من غيرها لإخفاقات الولايات المتحدة الأمريكية، لأن المدينة التي يقطنها نحو ثلاثمائة ألف نسمة، شهدت عام 2004 مقاومة عنيفة ضد الجيش الأمريكي، ما دفع الأخير إلى استخدام الفسفور الأبيض والأسلحة الكيماوية ضد السكان، واليوم تحولت المدينة إلى معقل للقاعدة، ما يستلزم تحرك الأمريكيين، وتقول الصحيفة:
صرح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أن الحرب ضد القاعدة مسألة تخص العراقيين. وهذا صحيح إلى حد ما، لأن تدخلا جديدا للقوات الأمريكية أمر مستبعد. لكن بإمكان الولايات المتحدة التحرك: عليها (أولا) مواصلة تحسين العلاقات مع إيران. فطهران بيدها السلطة لتضغط على المظلل المستبد رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي ليعود إلى الصواب. ومن جهة أخرى على واشنطن أن توضح لحليفتها المملكة العربية السعودية أنها لن تقبل بعد ذلك بأن تقوم الرياض بدعم المتطرفين السنيين. فما هذا إلا جزء بسيط من الدّين الذي يتوجب على واشنطن تقديمه إلى الناس في الفلوجة وفي باقي مناطق العراق".
إن مفاتيح السيطرة على القاعدة في سوريا والعراق بيد المملكة العربية السعودية وإيران، نقطة ركزت عليها صحيفة "نوييه فيستفيلشه"/ Neue Westfä-;-lischeالصادرة في مدينة بيلفلد مضيفة: "من يريد وقف سيل الدماء (في الشرق الأوسط)، فعليه أن يجبر القوتين الإقليميتين على الجلوس إلى طاولة المفاوضات".
أما صحيفة راينيشه بوست/ Rheinische Post فركزت على القتال الدائر بين فصائل المعارضة المسلحة في سوريا المناهضة للرئيس بشار الأسد وتنظيم "داعش" وتأثيرات ذلك على النظام السوري، وتقول:
إنها لحقيقة مؤسفة: الرئيس بشار الأسد سيبقى في المدى المنظور في الحكم. والغرب لن يعترف أبدا بأن بقاءه (الأسد) يصب في صالحه(الغرب). الأسد يرسل قواته لمحاربة فئات واسعة من شعبه، لكنه أيضا يحارب مقاتلي القاعدة الذين يهددون المنطقة برمتها. دولة إسلاموية تضم مناطق من سوريا والعراق، ستشكل تحديا للدول الإسلامية، وتهديدا لوجود إسرائيل. الحرب الأهلية السورية على وشك الانفجار، في حال تقدمت القاعدة أكثر من ذلك".



#محمود_جابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة - النبى- التعاقدية ...... الدستورية
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك ..... الجزء الراب ...
- الإخوان وايران ........ -تحالف ام عراك-
- الصهيونية الاسلامية ...... ومعالم الدين الجديد
- لعنة مصر -4- وتمصير الاقليم.....
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك ..... الجزء الثال ...
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك ..... الجزء الثال ...
- لصوص مصر ونشطائها
- شيعة للبيع
- ملخص - المشهد الاعلامى المصرى فى ذكرى عاشوراء
- رسالة فى صبيحة يوم العاشر من المحرم
- يا وزارة الاوقاف : هل اتسع لكم ميدان الكذب وضاق بكم ميدان ال ...
- حوار خاص : جابر المنطقة تشهد انقلاب .... ونحن ضد استخدام الش ...
- حسن البنا
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك ..... الجزء الثان ...
- هل يقصد وزير الاوقاف : شقاق .... مفروشة
- العداء الاعمى لايران والسقوط فى بئر الجهل بالاسلام
- امريكا وايران فى ضوء ثورة 30 يونيه
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى حسنى مبارك ..... الجزء الحاد ...
- خطبة جمعة - كارثية-


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جابر - إيران والسعودية وخرائط المنطقة الجديدة 1/1